منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع







 تصريح زواج من الخارج 
 Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   cours de coran en ligne 
العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2018-12-31, 06:32 PM
معاوية فهمي معاوية فهمي غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-02-05
المشاركات: 979
معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي معاوية فهمي
افتراضي نحنُ والدُّنيا

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
(( نحنُ والدُّنيا ))
عبدالستار المرسومي

نعيش حياتنا على هذه الأرض ضمن مصطلح عام يشمل كافة الأفراد والفعاليات والممتلكات والقوانين والمخلوقات، والمصطلح الذي نقصده هو (الدُّنيا)، وكل المفردات التي ذكرناها هي جزء منها، وتتباين نظرة الناس لهذه الدنيا؛ فمنهم مَن يدمِّر نفسه وحياته مثلما يدمِّر غيره من أجلها، ومنهم من يرى أنها لا قيمة لها ولا معنى، وما هي إلا جسر يعبر من خلاله إلى هدفه، وهؤلاء قلَّة، ومنهم من يحمِّل الدنيا أسباب كل ما يجري من أشياء سيئة وسلبية في حياته.

ويكبر الإنسان ويشيب شعر رأسه ويتساقط، وتتجعد صفحات وجهه، وتشيخ أعضاؤه، وتترهل طبقات جلده، وتتساقط أسنانه، ويخفت بريقُ عينيه، ويُحدودب ظهره، ويُلحبُ جنباه، وتخور قواه، ولكنه يبقى شابًّا في أمرين يطلبهما، هما حب الدنيا والتشبث بها، والأمل بطول عمرٍ في هذه الحياة، يقول رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم: "لَا يَزَالُ قَلْبُ الْكَبِيرِ شَابًّا فِي اثْنَتَيْنِ فِي حُبِّ الدُّنْيَا وَطُولِ الْأَمَلِ"[1].

ومن أجل أن نضع معيارًا لنحكم على هذه الدنيا التي نعيشها، لا بد من تفسيرها أولًا، فالفعل الماضي للدنيا هو (دنا) وللمؤنث (دنتْ)، فيطلق على حياتنا التي نعيشها (الحياة الدنيا)، ولقد جاء في معاجم اللغة العربية عن مصطلح الدنيا المعاني الآتية:


• دَنَا يَدْنو؛ فهو دانٍ: قَرُبَ، وسُمِّيتِ الدنْيَا؛ لأنَّها دَنَتْ، والنِّسْبَةُ إليها دُنْيَاوِي ودُنْيي ودُنْيَوِي[2].

• دَنُؤَ يَدْنُؤُ دَناءةً، فهو دَنيءٌ؛ أي: حقيرٌ قريبٌ من اللُّؤْم، والدُّنُوُّ، غير مهموز، دَنَا فهو دانٍ ودَنيٌّ، وسُمِّيَت الدُّنيا؛ لأنَّها دَنَتْ وتأخَرَّتِ الآخِرةُ، وكذلك السَّماءُ الدُّنيا هي القُرْبَى إلينا، والأجلة: الآخرة، والعاجلة: الدُّنيا[3].

• ويقال للرجل إذا طلب أمرًا خسيسًا حقيرًا: قد دنَّى يُدَنِّي تدنيةً، وقال الليث: الدُّنُوُّ غير مهموز مصدر دنا يدنو، فهو دانٍ، وسميت الدنيا؛ لأنها دَنَتْ[4].

فالدنيا إذًا: إما هي القريبة الأجل؛ أي: إنها قصيرة الأمد ستنقضي وتذهب بسرعة، أو إنها قريبة منا قُربًا مكانيًّا على أساس أننا نعيش فيها وعلى أرضها، أو إنها قريبة في متناول اليد، أو هي واطئة المكانة.

(دنيَّة) أو (دنيئة) بمعنى حقيرة لا قيمة لها، وأيًّا كان المعنى، فالأمر واضح فيها وجلي، فهي أمد وليس أبدًا، نحن نعيشها لنقدم ما نستطيع وصولًا إلى الحياة (الآخرة) التي هي أبدية.

وأحق ما قيل في وصف هذه الحياة الدنيا، قول بديعها[5] الله تعالى: ﴿ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنعام: 32].

من خلال هذه القراءة نصل إلى أن ما نحققه في الدنيا من إنجازات يكون على نوعين:

1- إنجازات مادية واجتماعية:

وهي متعلقة بتحقيق طموحات من أجل (الحياة الدنيا) فقط، كما يحصل للسواد الأعظم من الناس، وتكون هذه الإنجازات في الغالب على حساب الآخرين، ومثال ذلك من كان تاجرًا كبيرًا، وحقق أرباحًا هائلة، شغَّل من خلالها واستغل جمعًا غفيرًا من الناس بأجور غير منصفة، ولم يقدم شيئًا من أمواله في أعمال الخير والبر، والأمر ينطبق على الطبيب والمهندس وغيرهما، هذا النوع من الإنجازات لا قيمة لها مهما كانت قيمتها وحجمها في الدنيا.

ومن يُجازى بشيءٍ من أمور هذه الدنيا، ستكون على حساب ما في الآخرة من جزاء؛ يقول الله تعالى: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ ﴾ [الشورى: 20]، ويقول رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم: "لو كانت الدنيا تَزِنُ عند الله جناح بعوضة، ما أعطى كافرًا منها شربة ماء"[6].

وجودنا في الدنيا ليس من أجل التكاثر والسباق المادي والاجتماعي والوظيفي، بل من أجل أمر آخر أسمى وأرفع، ومن سعى لهذا النوع من الإنجاز، فإنما يدمر حياته من حيث يشعر أو لا يشعر؛ يقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "ما ذئبان ضاريان جائعان في غنم، فرقت أحدهما في أولها والآخر في آخرها، بأسرع فسادًا من امرئ يحبُّ شرف الدنيا ومالَها في دينه"[7].

والنفس تريد الدنيا وتطلبها، ولكن العاقل من يصارعها ويمنعها عن المحذور؛ يقول الشاعر:

والنَّفْسُ كالطِّفْلِ إنْ تُهْمِلهُ شَبَّ عَلَى
حُبِّ الرِّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِمِ
كَمْ حَسَّنَتْ لَذَّة لِلْمَرْءِ قاتِلَةً
مِنْ حَيْثُ لَمْ يَدْرِ أنَّ السُّمَّ في الدَّسَمِ
وخالِفِ النَّفْسَ والشَّيْطَانَ واعْصِهِمِا
وإنْ هُمَا مَحضاكَ النُّصْحَ فاتَّهِمِ

فمن الخطأ الفادح أن يقضي الفرد حياته الدنيا من أجل هذه الإنجازات فقط، فنجده مهتمًّا بملبسه وملبس أولاده، وأكلهم، وسكنهم، ودخلهم المادي، ومستقبلهم، والأثاث، والبناء، والسيارة، ويحرص أشدَّ الحرص على أن تكون هذه الأشياء من أفخر وأجود الأنواع وأغلاها وأشهرها.


إن نتائج هذه الممارسات ستكون الهلاك؛ يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فَأَبْشِرُوا وَأَمِّلُوا مَا يَسُرُّكُمْ، فَوَاللَّهِ مَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ، وَلَكِنِّي أَخْشَى أَنْ تُبْسَطَ عَلَيْكُمْ الدُّنْيَا كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا، فَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ" [8].


فالتنافس من أجل مفردات الدنيا بعينها، وما فيها من ملذات وشهوات، إنما هي مهلكة، والتاريخ يؤكد ذلك، وتلك حقيقة يؤكدها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: (من كانت الدنيا همَّه، فرَّق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كُتب له، ومن كانت الآخرة نيَّته، جمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة)[9].

2- إنجازات من نفس النوع:

ولكنها متعلقة بتحقيق طموحات وأهداف من أجل (الحياة الآخرة)، وهذا هو الفهم المطلوب من قبل الأفراد، وتصبُّ هذه الإنجازات في العادة في مصلحة الفرد، مثلما تصب في مصلحة الآخرين على حد سواء، وهذا النوع في حقيقته يحقق الأمرين، وأعني أنه يحقق إنجازات تنفع في الدنيا وأخرى من أجل الآخرة.

وإنَّ هذا النوع يتحقق عندما يكون عمل الفرد من أجل الله تعالى، فهو يعمل الأشياء الحسنة بما فيها كسب بعض الأمور والامتيازات في الدنيا، من أجل أن الله تعالى أمر بذلك، أو من أجل أن الله تعالى يحب ذلك العمل؛ قال تعالى: ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [القصص: 77].


حين ذاك تسجل هذه المكتسبات من أجل الحياة الآخرة، وهذا ما يسعى له الفرد، ولقد ضرب الله تعالى مثلًا رائعًا عن الدنيا في سورة الكهف؛ حيث يقول الله تعالى: ﴿ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا ﴾ [الكهف: 45].

ونقف عند هذ المثل العجيب المعجز، فاختيار الماء فيه اعتبارات نوجزها بقول شمس الدين القرطبي في تفسيره: (وقالت الحكماء: إنما شبه تعالى الدنيا بالماء؛ لأن الماء:

• لا يستقر في موضع، كذلك الدنيا لا تبقى على حال واحد.

• ولأن الماء لا يستقيم على حالة واحدة كذلك الدنيا.

• ولأن الماء لا يبقى ويذهب كذلك الدنيا تفنى.

• ولأن الماء لا يقدر أحد أن يدخله ولا يبتل كذلك الدنيا لا يسلَم أحد دخلها من فتنتها وآفتها.

• ولأن الماء إذا كان بقدر كان نافعًا منبتًا، وإذا جاوز المقدار كان ضارًّا مهلكًا، وكذلك الدنيا الكفاف منها ينفع وفضولها يضرُّ)[10].

وما زلنا في المثل الذي ضربه الله تعالى للدنيا، فحين يُؤخذ المثل كاملًا، فإن مفهوم الآية يكون: "أن الله تعالى يقول لنبيه صلى الله عليه وسلم: اضرب للناس مثل الحياة الدنيا؛ ليتصوروها حقَّ التصور، ويعرفوا ظاهرها وباطنها، فيقيسوا بينها وبين الدار الباقية، ويؤثروا أيهما أولى بالإيثار، وأن مثل هذه الحياة الدنيا كمثل المطر، ينزل على الأرض، فيختلط نباتها، تنبت من كل زوج بهيج، فبينما زهرتها وزُخرفها تسر الناظرين، وتُفرح المتفرجين، وتأخذ بعيون الغافلين، إذ أصبحت هشيمًا تذروه الرياح، فذهب ذلك النبات الناضر، والزهر الزاهر، والمنظر البهي، فأصبحت الأرض غبراء ترابًا، قد انحرف عنها النظر، وصدف عنها البصر، وأوحشت القلب، كذلك هذه الدنيا، بينما صاحبها قد أُعجب بشبابه، وفاق فيها على أقرانه وأترابه، وحصَّل درهمها ودينارها، واقتطف من لذته أزهارَها، وخاض في الشهوات في جميع أوقاته، وظن أنه لا يزال فيها سائر أيامه، إذ أصابه الموت أو التلف لماله، فذهب عنه سرورُه، وزالت لذتُه وحُبورُه، واستوحش قلبُه من الآلام، وفارق شبابه وقوته وماله، وانفرد بصالحِ أو سيئ أعماله، هنالك يعضُّ الظالم على يديه، حين يعلم حقيقة ما هو عليه، ويتمنى العودة إلى الدنيا، لا ليستكمل الشهوات، بل ليستدرك ما فرط منه من الغفلات، بالتوبة والأعمال الصالحات، فالعاقل الحازم الموفق، يعرض على نفسه هذه الحالة، ويقول لنفسه:


• قدِّري أنك قد مُتِّ، ولا بد أن تموتي،

• فأي الحالتين تختارين؟


• الاغترار بزخرف هذه الدار، والتمتع بها كتمتُّع الأنعام السارحة؟ أم العمل لدار أُكلها دائم وظُلها، وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين؟

فبهذا يُعرَفُ توفيقُ العبد مِن خِذلانه، ورِبحه من خسـرانه"[11].


[1] صحيح البخاري6420.

[2] المحيط في اللغة، الصاحب بن عباد.

[3] العين، الخليل بن أحمد الفراهيدي.

[4] تهذيب اللغة، الأزهري محمد بن أحمد.

[5] البديع: الخالقُ من العَدَم.

[6] المطالب العالية لابن حجر العسقلاني برقم 3184.

[7] المطالب العالية للحافظ ابن حجر العسقلاني برقم 3283.

[8] صحيح البخاري، برقم 4015.

[9] سنن ابن ماجه، برقم 4105.

[10] الجامع لأحكام القرآن، للقرطبي، ج 10 صفحة 412.

[11] تيسير الكريم الرحمن في تفسيركلام المنان، عبدالرحمن السعدي، ص478.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/131752/#ixzz5bH7wyFR4
*************
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 دردشه كتابيه   شركة مكافحة حشرات بالمدينه المنوره   سطحة هيدروليك   سطحه الدمام   سطحه جده   سطحه هيدروليك   سطحه بين المدن   سطحه جنوب الرياض   سطحه حى الشفاه   سطحه شمال الرياض   سطحه لبن   تشليح الحاير   تشليح جده   تشليح الدمام   شراء سيارات تشليح   بيع سيارات تشليح   رقم تشليح 
 مقاول فلل وعماير   متجر اوثق لقطع غيار السيارات الصينية   متجر وافر لقطع غيار السيارات الصينية   اشتراك كاسبر   شركة تصميم مواقع   تامين زيارة عائلية   خبير تسويق الكتروني 
 شركة كشف تسربات المياه بمصر   شركة مكافحة حشرات بالقاهرة   شركة عزل اسطح بمصر   يلا شوت   جلاء للمحاماة والتحكيم والاستشارات القانونية   ساندوتش بانل   التميز للمقاولات العامة   حاتم للمقاولات العامة   مظلات وسواتر الرياض 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   yalla shoot 
 يلا شوت   أهم مبايات اليوم   يلا شوت   yalla shoot 
 تركيب اجهزه رذاذ   فلاتر تحليه مياه   مؤسسة رذاذ نقي   رذاذ الرياض 
 فني تنظيف مكيفات بالرياض   فني فك وتركيب مكيفات سبليت بالرياض   رش حشرات بالرياض   شركة كشف تسربات مع الضمان بالرياض   فني رش حشرات بالرياض يوصل للبيت   فني تسليك مجاري ٢٤ ساعة بالرياض   عزل الفوم للمباني بالرياض   حلول تسربات المياه بالرياض   خدمات الترميم بالرياض   اسعار عزل الفوم بالرياض   افضل شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات الخزانات بالرياض   رقم شركة عزل اسطح بالقصيم   كشف تسربات المياه بالحراري   شركات كشف تسربات المياه المعتمدة بالرياض   عزل الأسطح بالمادة الفوم   عزل الأسطح بالاسفلت   تخزين اثاث بالرياض   شركة تخزين اثاث   تخزين عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   شركة تخزين اثاث في الرياض   شركة كشف تسربات المياه بالاحساء   شركة ترميم المنازل بالاحساء   شركة عزل اسطح بالاحساء   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض 
 كورة اون لاين   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شركة صيانة افران بالرياض   شركة تصميم مواقع 
 شركة مقاولات   اسعار تنسيق حدائق   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج 
 حسابات تيليجرام   سنابات السعودية   نشر سنابات السعودية   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة 
 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

شركة صيانة افران بالرياض

 دعاء القنوت 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »10:48 AM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى