![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم
أما بعد فقد ورد فى العدد الأخير من مجلة التوحيد مقال الأستاذ/جمال سعد حاتم رئيس التحرير اتهم فيها حماس بأنها تماطل وترفض المصالحة وهذا نوع من مزايدة حماس وأن معبر رفح مفتوح أقول وبالله التوفيق يبدو أن الأستاذ الشيخ غير ملم بأطراف القضية وأن المعبر مفتوح إعلاميا فقط وقد جهزت قوافل إغاثية لغزة بقيادة بعض نواب الأخوان والمستقلين، وكانت القافلة تحمل أسمنت وحديد تسليح وأغذية ، فحجبت المواد والأسمنت والحديد ولم يدخل إلا والنواب فقط فالمعبر مفتوح إعلاميا فقط ياشيخنا الكريم ولايمح إلا بمرور المرضى والمسافرين فقط أما الضرورات الحياتية فممنوعة ثانيا بالنسبة للمصالحة ،فحماس لا ترفض المصالحة وإنما ترفض الإعتراف بإسرائيل وشروط الروباعية وأنت تكون المصالحة على أساس حق الشعب فى المقاومة وهذا ما يرفضه الخائن عباس وزمرته التى تعتقل وتقتل المجاهدين وكان أخر تصريحاته الإعتراف لليهود بحقهم فى فلسطين فهل هذا يرضى الشيخ طلبه لأوباما بعدم رفع الحصار عن غزة كما صرح وزير المواصلات الصحيونى ولم ينكره عباس هل يرضى الشيخ إعتراضه على زيارة عمر موسى لغزة هل يرضى الشيخ تنسيق عباس فياض مع الإحتلال هل ضد أبناء الضفة هل يرضى الشيخ تعذيب الجرحى من قبل دحلان ورجالة أثناء حرب غزة على معبر رفح هل يرضى الشيخ وغير ذلك الكثير وإليك الوثائق لتعرف من الذى يرفض المصالحة يا شيخنا الكريم اشترط أولاً عودة غزة تحت حكم السلطة.. عباس طلب من القاهرة الضغط على موسى لعدم طرح مبادرة للمصالحة وعدم إبداء مرونة تجاه حماس كتب عمر القليوبي (المصريون): | 17-06-2010 01:17 أدى تمسك رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس خلال مباحثاته مع الرئيس حسني مبارك يوم الثلاثاء بعودة قطاع غزة تحت إشراف السلطة كشرط لرفع الحصار المفروض على القطاع منذ ثلاث سنوات إلى قطع الطريق أمام محاولة إقناع حركة "حماس" بالتوقيع على الورقة المصرية وإتمام المصالحة الفلسطينية. وكشفت مصادر مطلعة، أن شروط عباس أعادت الأزمة إلى مربعها الأول، وأضعفت من فرص التوصل إلى المصالحة، وتوجه "حماس" للبحث عن تسوية للأزمة، فضلا عن دفعها لتبني نهج متشدد إزاء الجهود المصرية لإتمام زيارة شخصيات من حركة "فتح" إلى قطاع غزة وهو ما ساهم في توتير الأجواء. وأبدت "حماس" استياءً من عدم ممارسة القاهرة ضغوطًا على عباس للتعاطي الايجابي مع جهود إتمام المصالحة واكتفائها فقط بممارسة الضغوط عليها، واتهامها بعرقلة المساعي المصرية لإتمام المصالحة على مدار الشهور الماضية. في غضون ذلك، يقوم وفد من رام الله برئاسة الاقتصادي الفلسطيني منيب المصري بزيارة إلى دمشق في غضون الأيام القادمة، للقاء قادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في سياق المساعي الجارية بشأن المصالحة الفلسطينية. وكان من المقرر أن يقوم وفد المصالحة الذي يرأسه المصري بزيارة إلى قطاع غزة في وقت سابق هذا الشهر، إلا أنه تم تأجيل الزيارة في أعقاب الهجوم "الإسرائيلي" على أسطول "الحرية" في 31 مايو الماضي. في الأثناء، ترددت أنباء عن تحفظ مصر والسلطة الفلسطينية على أية مبادرات من جانب الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى في إطار تسريع محاولات تحقيق المصالحة الفلسطينية، حيث نقل عن مقربين من عباس تحفظه على تحركات موسى باعتبارها تصب في صالح "حماس" وتشرعن من سيطرتها على قطاع غزة، وطالب من القاهرة الضغط على الأمين العام لعدم تقديم أي مبادرة. وأكد إبراهيم الدراوي الباحث في الشئون الفلسطينية أن سلطة رام الله تتحمل الجانب الأكبر من المسئولية عن عرقلة المصالحة الفلسطينية والتدخل لدى مصر لإقناعها بعدم إبداء أي مرونة تجاه حركة "حماس"، فضلا عن الضغط على الأمين العام للجامعة العربية للتوقف عن جهود وإتمام المصالحة وأوضح الدراوي في تعليق لـ "المصريون" أن موقف عباس الرافض لرفع الحصار عن غزة قبل عودة القطاع تحت سيطرة السلطة يؤكد أن تحقيق المصالحة الفلسطينية لا يزال أمامها وقت طويل. خبر وتعليق: عباس يحرف التاريخ والحقائق لصالح يهود أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس للزعماء اليهود بالولايات المتحدة أنه لن "ينكر أبداً حق اليهود بالأرض". من ناحيته أوضح مدير دائرة المفاوضات بمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أن عباس قال "لا أحد ينكر أن اليهود عاشوا في المنطقة عبر التاريخ وأن منظمة التحرير اعترفت بحق "إسرائيل" بالوجود وأن على "إسرائيل" الاعتراف بالحق الفلسطيني في الوجود في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية". ***** عباس الذي أوضح من واشنطن بأنه بات يخشى من تآكل حل الدولتين، لم تردعه خشيته تلك وتبخر حلم الدولة الفلسطينية "العتيدة" عن الانبطاح المتفاني في خدمة يهود والتأكيد على شرعية اغتصابهم للأرض المقدسة. وليس ذلك غريباً على من وقف نفسه لإنهاء عذابات اليهود وسخر جهده لتحقيق الأمن لهم ولكيانهم. إن عباس بافتراءاته على التاريخ وتزييفه للحقائق خدمة ليهود وإرضاءً لهم يضرب أقبح مثل في تفاني من أسمى نفسه يوما ما بحركة تحرر أو كفاح تجاه "أعدائها". إن عباس يغالط في الحقائق بل ويزيفها إذ يعتبر وجود يهود -على فرض صحة قوله- وعيشهم كأفراد وأهل ذمة تحت الحكم الإسلامي دون أن يكون لهم في فلسطين كيان أو سلطان يعتبر ذلك حقاً ليهود ليقيموا لهم كياناً على جل فلسطين، بل إنه يهبط بحق المسلمين في فلسطين إلى أدنى ما يمكن تصوره إذ أنه يطالب مغتصبي الحق والمحتلين بأن يعترفوا بحق أهل هذه الأرض في جزء منها، إن هذا لأمر عجاب أن يستجدي صاحب الحق الاعتراف والشرعية من المحتل والمغتصب!!! إن فلسطين من بحرها إلى نهرها هي أرض إسلامية فتحها الصحابة الكرام ورووها بدمائهم الطاهرة وإن تصريحات عباس تنكرٌ لهذه الحقيقة الساطعة وتنكرٌ لتاريخ الأمة بل ولحقّها، فمنذ أن فتح الفاروق بيت المقدس باتت تلك الأرض إسلامية لا غير ومن يخالف ذلك يسلخ نفسه عن تاريخ الأمة وحاضرها والمستقبل الذي تتطلع إليه بعودة فلسطين كاملة جزءً من أرض المسلمين بل درة التاج فيها. (فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ) 11-6-2010 ------------------ عباس يعارض رفع الحصار عن غزه ... وموسى يطالب بكسر الحصار فورا وطن - قالت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية الاحد إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبلغ الرئيس الأمريكي أوباما أنه يعارض رفع الحصار البحري عن غزة لأن ذلك "يقوي حماس"، مشيرة إلى أن مصر تؤيد موقف الرئيس الفلسطيني. وأضافت الصحيفة أن "عباس يوافق على فتح المعابر الحدودية في قطاع غزة وتخفيف الحصار ولكن بالطرق التي لا تؤدي إلى تقوية حماس". وتابعت " عباس شدد على رفع الحصار بالتدريج وبحرص شديد بحيث لا يظهر وكأنه نصر لحركة حماس". في حين صرح الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى في رفح الاحد ان الحصار الذي تفرضه اسرائيل على قطاع غزة "يجب ان يكسر". وقال موسى في مؤتمر صحافي بعيد وصوله الى رفح في اول زيارة له الى قطاع غزة ان "الحصار الذي نقف جميعا في مواجهته يجب ان يكسر". واضاف ان "قرار الجامعة العربية واضح في كسر الحصار والمطالبة في رفع الحصار وعدم التعامل مع الحصار" الذي فرضته اسرائيل على القطاع في 2006 عززته في 2007 بعد سيطرة حركة حماس على غزة. من جهة اخرى، اكد موسى ان "ملف المصالحة الفلسطينية مسالة رئيسية واساسية". واضاف "نتطلع الى مصالحة ارادة وسياسة وموقف يترجم باتفاق على الامور التفصيلية"، معتبرا ان "التاريخ لن يقف امام جملة هنا وفقرة هناك لكنه يقف امام الارادة السياسية". وكان الامين العام للجامعة العربية وصل الى غزة الاحد عبر معبر رفح الحدودي مع مصر، في زيارة خاطفة الى القطاع. وكان في استقبال موسى في اول زيارة لامين عام للجامعة العربية الى غزة، على المعبر وفد من ممثلي القوى والفصائل الفلسطينية. وسيبدأ موسى جولته للقطاع بزيارة المناطق التي دمرت خلال الحرب الاسرائيلية الاخيرة على غزة. وبعد ذلك سيعقد لقاء مع رئيس وزراء الحكومة المقالة اسماعيل هنية ووفد قيادي من حركة حماس قبل ان يعقدا مؤتمرا صحافيا مشتركا. كما سيلتقي موسى الفصائل الفلسطينية وشخصيات المجتمع المدني. وخلال جولته، سيزور الامين العام للجامعة العربية مستشفي الشفاء ومقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (اونروا). وكالات وهناك الكثير الكثير خبر وتعليق: "حزب التحرير: أوباما وعباس يحاولان تبيض صورتهما على حساب أهل غزة" تعقيباً على لقاء أوباما عباس يوم أمس الأربعاء بواشنطن، قال عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين الأستاذ حسن المدهون في تصريح صحفي له بأنّ اللقاء كان لقاءً تجميلياً لصورة كل من عباس وأوباما، ومحاولةً لتخفيف الحرج الذي وقعت فيه الإدارة الأمريكية بسبب موقفها من المجزرة التي ارتكبتها "إسرائيل"، حيث رفضت مجرد إدانة "إسرائيل" وسط أجواء السخط والغضب العالميين.واعتبر المدهون قول أوباما لعباس "أقول أمامكم فخامة الرئيس إننا لسنا معنيين بالتحريض ضد إسرائيل ولا نرغب بذلك، ونحن معنيون بالتعايش مع إسرائيل" دليلاً على استمرار أمريكا في دعمها المطلق "لإسرائيل" وأمنها بل وتحريضاً للسلطة لتبطش بأهل فلسطين حتى في مجال التعبير عن الرأي لتحقيق ذلك. هذا وانتقد المدهون موقف عباس الذي طالب بإجراء تحقيقٍ دولي حول الجريمة، فقال "لماذا يطالب عباس بتحقيق دولي، أمن أجل أن يكون مصيره كمصير تقرير غولدستون؟ أم ليكون تقريراً وتحقيقاً يُقدم إلى الهيئات الدولية بعد مخاضٍ عسيرٍ، ليذهب هو ونتائجه أدراج الرياح، كما ذهب من قبله تقرير غولدستون؟!". وحول مطالبة عباس بضرورة فك الحصار المفروض على قطاع غزة، ودعوة أوباما لإنهاء الحصار، عقب المدهون بالقول: "إنّ من يشترك في حصار غزة لا يصح له الحديث عن معاناة أهلها وسبل تخفيف هذه المعاناة، وحديث أوباما عن حلٍ إبداعي لمسألة الحصار يشير إلى نية أمريكا تحويل الحصار الحالي إلى حصارٍ ذكي على غرار عقوبات ذكية، وأسلحة ذكية، وغيرها من البدع الإجرامية الدولية التي تقوم بها أميركا". وقلل المدهون من أهمية تبرع أميركا بـ 400 مليون دولار للضفة وغزة، وأكد على أن تلك الأموال هي أثمان سياسية، هذا إن وصلت ولم يكن مصيرها كمصير مليارات مؤتمر إعادة إعمار غزة التي لم يصل منها شيء، ووصف الأموال بالمسمومة. واختتم المدهون تصريحه بالقول: إنّ هذه المحاولات الأمريكية ومعها محاولات عباس لتحسين صورتيهما، لن تفيدهما، لأنّ الأمة باتت تفرق بين الأعمال الحقيقية والتمثيل". 10-6-2010 المصدر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين |
#2
|
|||
|
|||
![]()
كُتب : [ 06-16-2010 - 12:04 PM ]
فضيحة مدوية..مخابرات فتح تسرق المواطنين "بزي جيش الاحتلال" نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةhttp://www.paltimes.net/data/news/im...78a1076254.jpg فضيحة مدوية..مخابرات فتح يسرقون المواطنين "بزي جيش الاحتلال" رام الله- فلسطين الآن- كعادته في صباح كل يوم جديد، انطلق المواطن عبد الرزاق مفرح حماد (40 عامًا) من سكان بلدة سلواد في الشمال الشرقي لمدينة رام الله، أوائل الشهر المنصرم إلى عمله ليوزع المواد التموينية في سيارته على القرى والبلدات المجاورة لبلدته. في الطريق الخالية بين قريتي رمون ودير دبوان، يفاجأ حماد بثلاثة أشخاص مدججين بالسلاح يرتدون زي الجيش الصهيوني وبأقنعة سوداء، يقطعون عليه طريقه ويجبرونه على التوقف، ويسرقون منه بعد تفتيشه 40 ألف شيقل كان يحملها في جيبه قبل أن يلوذوا بالفرار. أول سؤال تبادر إلى ذهن المواطن حماد: "كيف عرف جنود الاحتلال حمله ذاك المبلغ من المال؟"، فتوجَّه إلى مركز الشرطة بمدينة رام الله ليقدم شكواه على ما حدث معه. التحقيقات التي جرت في الحادثة أوصلت إلى بعض الخيوط التي أفضت بدورها إلى اعتقال مسؤول جهاز المخابرات العامة في بلدة سلواد المدعو رشدي مرشد حماد (27 عامًا)، الذي أثبت التحقيق تورطه في السرقة، بالإضافة إلى اثنين آخرين من رفقائه في الجهاز. يجدر بالذكر أن أجهزة سلطة فتح ، وبأوامر شخصية من عباس، سبق لها أن حظرت ارتداء الأقنعة من قبل مقاومي الاحتلال..! المواطن (أ. ك) تساءل معقبًا على ما جرى في حادثة السرقة: "كيف يكون حامي البلاد هو "حراميها"؟! ومن أين لمواطني الضفة الشعور بالأمن والأمان؟!"، مضيفًا: "ألا يكفينا الاحتلال الذي يسرق أرضنا وتاريخنا وحضارتنا فنبتلى بأجهزة أمنية تسرق أموالنا ورزقنا عيالنا؟!". وأكد أن التذمر والسخط يسودان مشاعر المواطنين من جرَّاء تلك الفضيحة التي ذاع سيطها في قرى وبلدات مدينة رام الله. وحذر (أ. ك) من تبرئة المتهم رشدي حماد من قضية السرقة، ومحاولة إلصاقها بأي مواطن آخر لا سند ولا داعم له في مجتمعٍ يسوده حكم الغاب، على حد قوله. ويبقى السؤال: أيعود الحق إلى صاحبه ويعاقب الجاني على ما اقترف؟! أم أن المسألة ستُحَلْ باتصال هاتفي من مقر جهاز المخابرات العامة برام الله ويُطوى الملف ويتهم شخص آخر، أو يُقيد ضد مجهول؟!. الموضوع الأصلي: فضيحة مدوية..مخابرات فتح تسرق المواطنين "بزي جيش الاحتلال" || الكاتب: أبومالك1 || المصدر: ملتقى طيور فلسطين |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|