![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=5 width="98%"><TBODY><TR><TD height=10>
أكـــــبر مشروع إستثماري في حياتك <TR><TD height=10><TR><TD height=10> <TR><TD dir=rtl height=10></TD< tr> لماذا هذا المشروع بالدات ؟ - لأن الحثّ على الصلاة ، والاصطبار عليها أمرٌ من الله - تعالى - ، وطاعة أوامره هي خلاصة إسلامنا . - لأنّ الصلاة هي عماد الدين ، وأهم أركان الإسلام . - ولأنها هدي الأنبياء والمرسلين – عليهم الصلاة والسلام - . - ولأنها شعار المسلم يتميز به عن غيره . - إبراءٌ للذمة أمام الرب – سبحانه – والخروج من دائرة الإثم . - ولأنّ الله – تعالى – لا يقبل عمل مَن ضيّع الصلاة ، وإنْ بلغ عنان السماء . - ولأنها آخر عُرى الإسلام كما ثبت في الحديث . - ولأنها وصية الحبيب محمد – صلى الله عليه وسلم – في آخر لحظات حياته . - ولأنها تنهى عن الفحشاء والمنكر لمن أدّاها حق الأداء . - ولأنها أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة . - ولأنّ أولادنا أمانة ، ورعية استرعانا الله – تعالى – إياها . أعرض عليكم فكرة المشروع الاؤلى : تقوم فكرة المشروع على تشجيع وحثّ الأبناء الصغار خاصة على المداومة على الصلوات الخمس في جماعة المسجد ، وبالأخص صلاتي الفجر والعصر ، وذلك من خلال ترغيبهم وحفزهم – بكل الوسائل الممكنة – وتكريمهم ومنحهم الجوائز المتعددة في حفل يُعدّ لذلك داخل المسجد ، بحضور آبائهم وجمهور المصلين ، ووسائل الإعلام المختلفة . الفئة المستهدفة خلال المرحلة الأولى : يستهدف المشروع في المرحلة الحالية : الأبناء (دون البنات) في المرحلة العمرية (7-17) سنة . أهداف المشروع :- (ليست الأهداف ضرورية لتحفيزنا فحسب ، بل هي أساسية فعلاً لبقائنا على قيد الحياة) . الهدف الرئيس : ترسيخ مفهوم المحافظة على الصلوات في جماعة المسجد لدى النشء . الأهداف الفرعية : - إحياء دور المسجد ومكانته ودوره في إعداد أجيال الأمة . - تعليق قلوب الأجيال ببيوت الله – عزّ وجلّ - . - الذبّ عن حياض الأمة ؛ وذلك بربط الأجيال المؤمنة المتسلحة بالعلم القويم بالمساجد . - تنشئة الأجيال على طاعة الربّ – سبحانه - . - إبعاد الأجيال عن فتن الشهوات والشبهات . - حفظ الأجيال من شرور الرفقة السوء ، وما ينجم عنها من انحرافات وضياع . - فتح قنوات هداية داخل بيوت المسلمين ؛ من خلال الفتية المحافظين على الصلوات في المساجد . (كم هو جميل أن يكون الرجل الكبير موجهاً ، ومربياً ، ومعلماً ، وناصحاً ، وداعياً يترك بصماته وآثاره الحسنة سواء كان أباً ، أو أخاً ، أو قريباً، وحتى لو كان بعيداً، لكن الأجمل والأكثر أثراً وإعجاباً أن يكون الصغير هو الموجه والداعي والناصح ، الأمر الذي يبعث الإعجاب والفرح والسرور بذلك الشاب الصغير الذي ينبغي ألا يستهان به، وألا يهمش في الحياة ، فقد يكون أتقى من معلمه ، وأصلح من أبيه ، وأرحم من أمه ، وأبر من أخيه) . - المساهمة في إعداد قادة الأمة ، وصُنّاع القرار على عقيدة السلف النقيّة ؛ ليرتقوا بأمتهم وأوطانهم إلى علياء المجد والرفعة . (إننا بحاجة إلى دعوة راشدة تنهض بهذه الأمة، وتستند إلى قواعد صلبة من كتاب الله، وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ، وهدي السلف الصالح ) . (ليس هناك أي شيء ضروري لتحقيق نجاح من أي نوع أكثر من المثابرة ، لأنها تتخطى كل شيء حتى الطبيعة ، وإنّ الصبر ، والإصرار ، والمثابرة على الهدف هي أمور تفوق في قيمتها ما يوازي المهارة مرتين) . رسالة المشروع الكبير : (إن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب) . إنّ الخير فينا يشبه الماء في البئر ؛ كلما أكثرنا من سحب الماء منه ، كثُر نقاؤه وصفاؤه . أما إذا لم نسحب منه ، فسيصبح الماء راكداً . آلية تنفيذ المشروع حالياً : 1- اختيار أحد المساجد المستهدفة مثلا الدي تدهب اليه دوما وكل واحد منا ياخد الصغير من أهله اليه. 2- الاتفاق مع إمام المسجد على تبني المشروع في مسجده ، بعد شرح كل المعلومات عن المشروع . 3- تعريف أهل المسجد والحيّ بالمشروع ، وأهدافه ، وفكرة المسابقة . 4- حثّ الآباء والأمهات على تشجيع أبنائهم للمشاركة في المشروع . 5- متابعة الأبناء المشاركين في المشروع ، والعمل على ربطهم بالمسجد ، وإشراكهم في الفعاليات المصاحبة (حلقات التحفيظ – الإفطار الجماعيّ – الرحلات الترفيهية) . 6- تبني الموهوبين ، والمبرّزين منهم . 7- دعوة الآباء ، والجمهور ، ووسائل الإعلام لحضور حفل تكريم المواظبين ، والمحافظين على الصلوات في جماعة المسجد . ملاحظة مهمة :- لماذا نكرّم المواظبين ، ولا نزجر المفرّطين ؟ 1. لأن الله – تعالى - قال في كتابه الكريم : { اُدعُ إلى سبيل ربك بالحكمةِ والموعظةِ الحسَنة } . 2. لأن الرسول الكريم - صلى الله تعالى عليه وسلم - قال: ( إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ، ولا خلا منه شيء إلا شانه ) . 3. لأن الهدف الرئيس لنا هو: أن نجعلهم يحبون الصلاة ؛ والترهيب لا تكون نتيجته إلا البغض ، فإذا أحبوا الصلاة تسرب حبها إلى عقولهم وقلوبهم ، وجرى مع دمائهم ، فلا يستطيعون الاستغناء عنها طوال حياتهم ؛ والعكس صحيح. 4. لأن الترغيب يحمل في طياته الرحمة ، وقد أوصانا رسولنا الحبيب - صلى الله عليه وسلم - بذلك قائلاً: ( الراحمون يرحمهم الرحمن ) ، وأيضاً : (ارحموا مَن في الأرض يرحمكم من في السماء ) ، فليكن شعارنا ونحن في طريقنا للقيام بهذه المهمة هو الرحمة والرفق. 5. لأن الترهيب يخلق في نفوسهم الصغيرة خوفاً ، وإذا خافوا منَّا ، فلن يُصلُّوا إلا أمامنا وفي وجودنا ، وهذا يتنافى مع تعليمهم تقوى الله – سبحانه - وخشيته في السر والعلن ، ولن تكون نتيجة ذلك الخوف إلا العُقد النفسية ، ومن ثمَّ السير في طريق مسدود. 6. لأن الترهيب لا يجعلهم قادرين على تنفيذ ما نطلبه منهم ، بل يجعلهم يبحثون عن طريقة لرد اعتبارهم ، ولنتذكَّر أن المُحِب لمَن يُحب مطيع . 7. لأن المقصود هو استمرارهم في إقامة الصلاة طوال حياتهم ، وأي علاقة تقوم على البغض و الخوف والنفور- نتيجة الترهيب- لا يُكتب لها الاستمرار بأي حال من الأحوال . عناصر المشروع 1- صلاة الفجر 2- صيام يومي الاثنين والخميس او أيام البيض 3- الارتباط بمراكز تحفيظ القران 4- الرحلات والمسابقات وسائل الانتشار : بالنسبةلللأطفال - قناة الجزيرة للأطفال . - القنوات الهادفة : (الفجر – الناس – المجد – الحكمة – النجاح – طيبة – المدينة – الأمة) . - الإذاعات المحلية : (قطر – الخليج – القرآن الكريم) . بالنسبة للشباب - الصحف المحلية : (الشرق – الوطن- الراية – Pennsula – Gulf Times) . - المجلات المحلية . بالنسبة ل - منتديات الشبكة العالمية ، والمواقع الإسلامية . - فيلم وثائقي عن المشروع . - إعلان مصوّر Video Clip . - إعلان صوتي . - أنشودة مصوّرة Video Clip . - نشرة دورية . - مطوية تعريفية . - شريط صوتي عن المشروع . - مسلسل رسوم متحركة . - إعلانات محمولة Roll up stand . - إعلانات ملصقة Posters . - خطباء المساجد . - دروس الأئمة . - مؤتمرات صحفية . - مدارس الدولة : (مستقلة – حكومية – خاصة) . - مسابقات جماهيرية . - تبني المشاهير للترويج للمشروع : (العلماء البارزون - اللاعبون الملتزمون – رجال الأعمال – الإعلاميون الملتزمون) . أهم عوامل النجاح : (ما الذي نحتاجه لإنجاح هذا المشروع ؟) - إخلاص النيّة لله رب العالمين . - احتساب الأجر في العمل على إنجاح ونشر هذا المشروع المبارك . - الابتعاد عن أيّ وسيلة محرّمة لتحقيق الأهداف ، والوصول إلى الغايات . - إعداد (دراسة جدوى) ، وخطة عمل واضحة المعالم لتنفيذ المشروع . - تكوين فريق عمل من المختصين وأهل الشأن ؛ للإشراف على آليات تنفيذ المشروع . - العمل تحت مظلة رسمية . - الدعم الماديّ ، والمعنويّ اللازمان . - استخدام كل الوسائط المعلوماتية الممكنة ، والاستغلال الأمثل للموارد والطاقات المتاحة لنشر المشروع . - الاستعانة بالمختصين ، والخبراء – كلٌ في مجاله – لإنجاح المشروع . - حُسن استخدام وسائل الإعلام المختلفة لنشر ، وتوضيح أهداف ، وخطوات المشروع بشكل مفصّل للرأي العام . وبعبارة أخرى أكثر توضيحاً : (إننا بحاجة ماسّة إلى وجود الفهم الشامل لدى القائمين على هذا المشروع ، وبأهدافه ومقاصده ، وإدراكنا التام للوسائل الشرعية التي ينبغي أن نسلكها لتحقيق هذه الأهداف ، والتنبؤ بما قد يعترضها من عوائق ومشكلات ، وهذا الوعي والإدراك لمثل هذه الأمور هو ما يُسمى بلغة الإدارة: "التخطيط" ) . إذن التخطيط : تحديد الأهداف ، ووضع السياسات ، والبرامج ، وتقدير الموازنات ، ورسم الجدول الزمني . ومن هنا : تبرز الحاجة إلى إعداد (دراسة جدوى) ، و(خطة عمل) واضحة المعالم – كما تقدّم – لأنّ : - التخطيط يحدد أهداف المشروع ، وغايات البرامج والمشروعات الدعوية المصاحبة ، كما يفيد في حسن الأداء أثناء التنفيذ والتقويم الدقيق بعد ذلك . - يساعد التخطيط في اختيار الطرق المناسبة والملائمة لكل فرد من أفراد الفريق بحسب قدراته وإمكاناته والمتوافقة مع طبيعة البرنامج والأهداف المرسومة له . - يجعل من السهل التوقع لمعوقات المشروع التي قد نفاجأ بها أثناء أو قبل تنفيذ البرنامج ،وبالتالي محاولة تفاديها ، أو معالجتها . - يسهم التخطيط في ترتيب الأوليات لدى العاملين والقائمين على المشروع ؛ مما يساعد في اختيار الأهم منها عند حدوث تضارب أو تداخل ، أو عند الحاجة لتقديم برنامج على الآخر، أو إلغاء أحدهما ، أو غير ذلك . - يُحدث التخطيط كثيرًا من الانسجام والتناسق بين القائمين على المشروع ، مما يمنع الازدواجية والتضارب في الأعمال والبرامج ؛ فلا تضيع بفعل ذلك كثير من الجهود والأوقات التي يمكن استغلالها لتنفيذ برامج أخرى . - يعمل التخطيط على توفير كثير من النفقات المالية والجهود البشرية التي توضع في غير موضعها بسبب ضعف التخطيط أو انعدامه مما يساعد على استثمار هذه الجهود والنفقات لإقامة برامج أخرى. - يفيد التخطيط في تحديد مواعيد زمنية تضبط بدء الأنشطة وانتهاءها؛ وهذا يجعل القائمين على المشروع قادرين على تقويم الأعمال ، ومدى الالتزام بالمدة الزمنية المحددة لتنفيذها، وكذلك في حسن التوقيت لإقامة البرامج ومنع التضارب مع أنشطة أخرى . - يفيد التخطيط في التجديد في الأساليب والوسائل الدعوية ، وفي البعد عن الرتابة والتمسك بالأساليب التقليدية ؛ مع التمسك بثوابت المنهج الصحيح ؛ لأنّ هذا المشروع هو مشروع دعويّ في المقام الأول . - يجعل من السهل على فريق العمل حصر الحاجات من البرامج والأنشطة والخطط اللازمة لتوجيه مسار المشروع بالشكل الصحيح. - يفيد التخطيط في تحديد مهام العاملين في المشروع ، وطريقة أدائهم ؛ مما يساعد على إدارتهم وتوجيههم بالطريقة المناسبة لتحقيق الأهداف المطلوبة. - يفيد التخطيط في جعل البرامج والخطط أكثر شمولية وتكاملاً ، ويساعد على استمرار الجهود المبذولة . وهناك ثمانية أسئلة مهمة جدا لابد من الإجابة عنها بواقعية حتى ننطلق في تنفيذ هذا المشروع المبارك : س1 : ما هدف مهمة التخطيط ؟ س2 : لماذا كان هذا الهدف ذا قيمة ؟ س3 : من سيقوم بالتنفيذ ومن الذين تستهدفهم الخطة ؟ س4 : كيف سيتم تحقيق هذا الهدف وتقويم النتائج ؟ س5 : متى يكون التنفيذ أكثر فعالية ؟ س6 : أين يكون الحدث أكثر نشاطاً وفعالية ؟ س7 : ما التكاليف البشرية والزمنية والمالية اللازمة لإنجاح الخطة ؟ س8 : ما الفائدة التي تهدف الخطة إلى تحقيقها بشكل عام ؟ نَتَاج المشروع المتوقعة : سيحققّ المشروع – بفضل الله تعالى – نجاحاً غير متوقع خلال الفترة اليسيرة التي ينطلق فيها ، رغم الجهود القليلة المبذولة التي ستبدأ– وأغلبها ستكون جهود فردية بداية منكم انتم بداية من عائلاتكم .. بادن الله الله ستكون هده النتائج المتوقع المبدئية الأؤلى بعدها بإدن الله سوف تثمر مجهوداتنا هد - تأييد الأئمة والخطباء القطريين المشهود لهم بالفضل للمشروع . - وصول نسبة زيادة أعداد المصلين الصغار إلى 400% في بعض المساجد . - امتلاء بعض مساجد المشروع في صلاة الفجر خاصة بالمصلين . - تأثّر بعض الآباء بأبنائهم المواظبين على الصلاة في جماعة ، وانضمامهم إلى صفوف المصلين في المسجد بسبب أبنائهم . - انجذاب شريحة من الشبان غير المصلين إلى المسجد بعد الإعلان عن المشروع . - تفاعل أولياء الأمور مع المشروع ، ومطالبتهم بالمزيد وتعميم الفكرة على جميع مساجد الدولة . - المطالبة بتوسيع فكرة المشروع لتشمل بقية شرائح الشبان ، والإناث في جميع المراحل . الرؤية المستقبلية للمشروع : (حُلم طويل المدى ، يسعى المشروع إلى تحقيقه ، ويسترشد به في تحقيق أهدافه مثل النجم الهادئ) . - انتشار المشروع وتعميمه في جميع مساجد الدولة . - انتقال فكرة المشروع إلى مجتمعات أخرى . - تحوّل هذا المشروع الصغير إلى منظومة كبيرة لأضخم مشروع طوال العمر ؛ ويمكن تخيّله على النحو التالي : فكرة مشروع (صلاتي) انتقال الفكرة إلى أرض الواقع تنفيذ الفكرة وانتشارها تعميم ثقافة وأهداف المشروع في جميع أرجاء المجتمع تحوّل المشروع الصغير إلى مشروع حياة يستهدف جميع أفراد المجتمع نسأل الله العظيم السداد والتوفيق </TD></TR></TBODY></TABLE>
__________________
أخوكم في الله السيف الذهبي السيف أصدق أنبائا من الكتب.. في حده الحد ما بين الجد واللعب ليبيابلد الاسلام والسنة..أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء.. عذرا يا رسول الله هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar ![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() وفقك الله اخى الكريم
مشروع طيب جدا نسأل الله الا يحرمك الآجر
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. ![]() [align=center] ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أختنا الكبرى
دائما داعمة لمواضيعي
__________________
أخوكم في الله السيف الذهبي السيف أصدق أنبائا من الكتب.. في حده الحد ما بين الجد واللعب ليبيابلد الاسلام والسنة..أرض الأحرار والأبطال..ومقبرة الشهداء.. عذرا يا رسول الله هم خذولكـــ...ولكننا نحن ناصروكــــــــ أنصر حبيبنا صلى الله عليه وسلم بنشر سنته و سيرته والتعلم منه http://www.rasoulallah.net/v2/index.aspx?lang=ar ![]() ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|