![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]() قرأه فى مؤسس منكرى السنه أحمد صبحي منصور، هو مفكر مصري. كان يعمل مدرساً بجامعة الأزهر ثم فصل في الثمانينيات بسبب إنكاره للسنة النبوية، وتأسيس المنهج القرآني الذي يكتفي بالقرآن كمصدر وحيد للتشريع الإسلامي. سافر إلى الولايات المتحدة لبعض الوقت، ثم عاد إلى القاهرة ليصبح أحد أركان مركز ابن خلدون وبعد المشكلات القضائية التي واجهها المركز ومديره في عام ألفين هاجر إلى في الولايات المتحدة، ليعمل مدرساً في جامعة هارفارد وبالوقفية الوطنية للديمقراطية، ثم لينشئ مركزه الخاص تحت اسم المركز العالمي للقرآن الكريم. ينشط الدكتور أحمد صبحى منصور الآن في نشر مقالاته على بعض المواقع في الإنترنت. اشتهر الدكتور منصور بموقفه المعارض لفكر الجماعات الإسلامية. بدأ الدكتور منصور حركته الفكرية منذ سنة 1977 بالبحث والمقال والكتاب والندوات، وصودرت بعض كتبه وطرد من مسجد لآخر ومن الأزهر إلى غيره من مواقع فكرية إلى أن انتهى به المطاف في مركز ابن خلدون، فاستقر فيه خمس سنوات إلى أن أغلقت الحكومة المصرية المركز وطرد الدكتور أحمد منصور فلجأ إلى أمريكا. وبعد أن استقرت أحواله نوعا ما بدأ يكتب مرة أخرى على الإنترنت العربى منذ أكتوبر 2004. المنهج الفكري يعتبر الأب الروحي للقرآنيين ومؤسس منهج الاكتفاء بالقرآن كمصدر للتشريع الإسلامي. من أفكاره المميزة: * تقسيم الكفر إلى كفر سلوكي وكفر عقائدي. * الصلاة على النبي تعني اقتداء المؤمن بالنبي. * الصلاة الوسطى هي الصلاة التي تثمر عملا صالحا وتحقق تقوى الله. * إنكاره لصيغة التشهد حيث يقول أن الشهادة لرسول الله بالرسالة نوع من الشرك. * إنكاره للصلاة الإبراهيمية في التشهد أثناء الصلاة واعتبارها نوع من الشرك. * إنكاره لوجود اسم النبي في الأذان واعتباره أيضا شرك. * قوله ان النبي ليس أفضل الأنبياء. * الفتوحات الإسلامية عبارة عن استعمار من أجل المصالح المادية. * تكذيب ما يخالف القرآن من كتب السيرة والحديث والتاريخ. * يمكن الحج خلال الأشهر الحرم وليس شهر ذو الحجة فقط. * يعتبر زواج المسلمة من اليهودي أو المسيحي حلال. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|