![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بيان من هيئة علماء السودان الي قناة العربية
![]() لا يعرف السودان هذه الفرق الغريبه مثل الشيعة والاباضيه والبهائيه والسروريه والخزعبلاتية ان المسلمين في السودان أما..أو أما انصار سنه يعني سلفيين أو صوفيه لكن قناة العربيه حاولت أن تنسب شيئا جديدا أسمه السروريه فقالت بعد أن انتشرت السروريه في الخليج العربي وجدت ارضا خصبا في السودان وحاولت الطعن في علم من أعلام أهل السنه وهو الشيخ العالم الجليل د.عبدالحي يوسف في برنامجها "صناعه الموت" بطريقه غايه في الوقاحه أولا أليكم رابط الحلقه ومن ثم بيان علماء السودان حول ماجاء فيها رابط للحلقه كامله أنقر بالزر الأيمن على الرابط أدناه واختار حفظ الهدف باسم http://vod.alarabiya.net/2010/12/224...af2268aa34.flv يلزمكم برنامج Media Player Classic ثانيا: بيان من هيئة علماء السودان حول ماجاء في قناة العربيه ![]() الحمد لله الذي كان بعباده خبيرا بصيرا، والصلاة والسلام على من بعث للعالمين هاديا ومبشرا ونذيرا، أما بعد.. فإن توقير العلماء، والذب عن أعراضهم، ورد قالة السوء عنهم، واجب شرعي وفريضة دينية، لأنهم قادة الأمة ومراجعها، كما أن الطعن فيهم، والتطاول عليهم، والسعي بالوقيعة بينهم، من مسالك أهل النفاق ومن في قلوبهم مرض، كما أن العمل على تفريق الأمة وتصنيف دعاتها سبيل أهل الشقاق ومن لا يريدون بها خيرا. وقد خرجت علينا قناة " العربية" ببرنامج عشية الجمعة 10/12/2010م تناولته بعض الصحف المحلية دون تثبت ولا مراجعة، والهيئة تود بيان جملة من الحقائق: أولها: الشيخ الدكتور عبد الحي يوسف هو نائب رئيس هيئة علماء السودان وقد تخرج في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة بدرجة الامتياز، وأكمل دراساته العليا في قسم الدراسات الإسلامية بجامعة الخرطوم حتى نال درجة الدكتوراه، ثم عمل بالتدريس بها إلى يومنا هذا، كما أنه عضو بمجمع الفقه الإسلامي السوداني التابع لرئاسة الجمهورية، وهي الهيئة الرسمية المسئولة عن الفتوى بالدولة، ويشهد له كثيرون بالعلم والفضل والتوسط والاعتدال، ويرجع إليه عامة الناس وجماهيرهم فيما يشكل عليهم من أمور الدين. ثانيها: ليس للشيخ انتماء لحزب ولا جماعة ولا طائفة داخل السودان أو خارجه، وحديث البرنامج بانتمائه للسرورية عارٍ عن الصحة مجرد عن الدليل. ثالثها: إقحام قضية صحيفة الوفاق واغتيال رئيس تحريرها ضمن البرنامج، مع علم القاصي والداني أنه قد اغتيل بسبب قضية عنصرية، اعترف بها مرتكبوها وأدينوا بها قضائياً. رابعها: ربط نجل الشيخ بخلية تنتمي لجماعة غالية، علما بأنه كان في ذلك الحين يافعاً دون السن القانوني، فلا يسوغ أن يكون من المدبرين لتلك الأعمال، وقد كان حين ذاك ابن ستة عشر عاماً، وقد غرر به – كما غرر بكثيرين سواه – ثم إن الشيخ قد انتدب ومعه ثلة من أهل العلم والرأي – ضمن لجان المناصحة – لإدارة حوار بعلم الجهات المسئولة في الدولة، وكانت ثمرته رجوع كثير من أولئك الشباب عن تلك الأفكار، وقد جمع الشيخ تلك الحقائق العلمية في كتاب بعنوان (حوار مع شاب) وقد عقدت هيئة العلماء منتدى حضره مجموعة من أهل الاختصاص، ناقشوا في الأفكار الواردة في الكتاب وأقروا بصحتها وسلامتها، وأنها تمثل التوازن والاعتدال الذي ينشده العقلاء كافة. وإذا كان هدف البرنامج- بزعمهم – محاربة الغلو والتطرف فكيف يعمد مراسلها إلى هذا الخلط المشين، الذي يؤدي في نهاية الأمر إلى ضد ما خططوا له من محاربة الإرهاب؟ خامسها: أورد البرنامج مقتطفات من خطبة للشيخ على أنها جزءاُ من الأفكار المتطرفة، علماً بأن تلك الخطبة كان موضوعها التحذير من المؤامرات التي تحاك ضد البلاد، وجاء فيها تبيين للموقف الشرعي الرافض لتقسيم السودان. سادسها: عرَف البرنامج الشيخ بأنه أبرز قادة رابطة العلماء والدعاة، والحقيقة أن الشيخ نائب رئيس هيئة علماء السودان وليس له انتماء إلى هيئة أورابطة سواها؛ كما أنه يتعامل مع سائر الكيانات الإسلامية والأجسام الدعوية تعاوناً على البر والتقوى دون إقصاء لأحد، وقد كان من الدعاة الناشطين لتوحيد أهل القبلة في السودان. هذا بيان لتوضيح الحقائق التي أريد تشويهها من خلال البرنامج الخديج، أردناه هداية ورشاداً، مع احتفاظنا بكامل حقوقنا القانونية في مواجهة تلك الأطراف العامدة لتشويه الأمور الواضحات، العاملة على التماس العيب لأهل العلم و الدعوة، وهم بنص حديث النبي صلى الله عليه وسلم (( شرار عباد الله المشاءون بالنميمة، المفسدون بين الأحبة، الباغون للبرآء العيب )) رواه أحمد وابن أبي شيبة. هذا والهيئة حريصة على الدفاع عن أعضائها، ورد قالة السوءِ عنهم؛ قياماً بما أوجب الله من تبرئة ساحة أهل العلم والدعوة، والله من وراء القصد وهو حسبنا ونعم الوكيل. الأمين العام لهيئة علماء السودان أ.د محمد عثمان صالح |
#2
|
|||
|
|||
![]()
يا اخى بارك الله فيك .
الا تعلم ان دعاة الفتن لن تترك اعلام الامة الا وتنال منه . حتى ولو كان للرجل زلات فانه على الجملة من اهل السنة والجماعة . اسأل الله تعالى ان يرد كيدهم فى نحورهم وان ينصره عليهم نصرا جميلا وان يعز الاسلام والمسلمين . لشيخ عبد الحي يوسف من أهل العلم في السودان هو الآن أستاذ مشارك بقسم الثقافة الإسلامية في جامعة الخرطوم، وله مشاريع دعوية كبيرة يشرف عليها، وقد نفع الله به أمماً. والشيخ وإن لم يكن متقيداً بالمذهب المالكي مقلداً لعلمائه إلاّ أنه يميل إليه ولا سيما في المسائل التي لم يتحرر له بحثها وهذا أقوله جراء ملاحظتي الشخصية. وله موهبة مميزة في الخطابة والحديث ساعده عليها مِلك حافظة جيدة، واستقامة لسان فقل أن يلحن هذا الشيخ في حرف أثناء ارتجاله الكلام، ولغته فصيحة عالية في الجملة. وقد حباه الله تواضعاً جماً وأدباً عظيماً ولاسيما مع أهل العلم وبالأخص من يكبره سناً وقد جمع هذا حوله نفراً من الطيبين. فتح الله عليه في الدعوة وكتب له قبولاً عند قطاع عريض من أهل السودان على اختلاف مشاربهم المذهبية وتياراتهم الإسلامية.. ولعل من أسباب ذلك حكمته في التعامل مع الناس وحسن مداراته لهم فقل أن يكاشح إسلامياً -وإن كان منحرفاً عنده- بالعداء، اللهم إلاّ الرافضة الإثني عشرية ومن كان نحوهم، فله معهم مواقف مشكورة، وله في كل ذلك نظرة أخالها مقدرة ولاسيما لمن يعيش واقعه وبيئته. وهو في المقابل شديد على الصلبيين وأذنابهم ومنهم العلمانيين والتغريبيين وكذا الشيوعيين ومن لف لف هؤلاء في مكاشحة الدين والكيد له. والشيخ مستقيم في الجملة على السنة، محب لها، ناصر لها، وتبقى له كغيره اجتهادات وآراء لا يوافقه عليها غيره، غير أني أحسبه -والله حسيبه- مخلصاً مريداً للحق، وقد نفع الله به خلقاً عظيماً. |
#3
|
||||
|
||||
![]() قناة العبريه وليست العربيه
ما تركت شىء الا وحرفته نسأل الله ان يرد كيدهم فى نحوريهم -------- جزاك الله خير اخى الكريم وبارك الله فى الشيخ عبد الحى يوسف وجزاه خيرا
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. ![]() [align=center] ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا الشيخ عبد الحي يوسف ارفع من هذه الاتهامات وبعيد عنها كل البع
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|