منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع







 تصريح زواج من الخارج 
 Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   cours de coran en ligne 
العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2012-02-01, 11:04 PM
آية.ثقة آية.ثقة غير متواجد حالياً
عضو جاد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-01-30
المشاركات: 367
آية.ثقة آية.ثقة آية.ثقة آية.ثقة آية.ثقة آية.ثقة آية.ثقة آية.ثقة آية.ثقة
Post من أضرار الذنوب والمعاصي

[CENTER]
[/CENTER
]
من أضرار الذنوب والمعاصي



محمد لوزاني



إنَّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيِّئات أعمالنا، من يهدِه الله فلا مضِلَّ له، ومن يضلِل فلا هادِيَ له، أمَّا بعد:

فإذا كانَت الحسناتُ سببَ كلِّ خيرٍ وصلاحٍ فإنَّ المعاصي هي سببُ كلِّ شرٍّ وفسادٍ، ومن الشرِّ والفساد النَّاتج بسببِ الذُّنوب والمعاصي ما يحدُث في الكَون من نقصٍ في الأموال والأرزاق، ومِن فسادٍ في الزَّرع والثِّمار وغيرِها من مناحي الحياة المختلِفة فكلُّ ذلك بسببِ ذنوب العباد، قال ابن القيم - رحمه الله تعالى -: «مِن آثار الذُّنوب والمعاصِي: أنَّها تُحدِث في الأرض أنواعًا من الفَساد في المياه والهَواء، والزَّرع، والثِّمار، والمساكِن».

وذلك أنَّ الخَلق إذا انتَهكوا حُرمات الله تعالى، واستَحلُّوها، وتعدَّوا حدودَه، وأهمَلوها سلَّط اللهُ عليهم عقوباتٍ كونيَّةٍ قدريَّةٍ تبصيرًا لهم، وتذكيرًا لعلَّهم يرجِعون، يقول الله - عزَّ وجلَّ -: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾ [الروم: 41].

قال ابن عبَّاس - رضي الله عنهما - في معنى الفَساد: «نُقصان البرَكة بأعمالِ العباد كي يتُوبوا»[1].

وعن مجاهد - رحمه الله - أنَّه سئِل عن قوله - عزَّ وجلَّ -: ﴿وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ﴾ قال: يلِي في الأَرض فيعمَلُ فيها بالعُدوان والظُّلم، فيحبِس اللهُ بذلِك القَطر من السَّماء، فهَلك بحبسِ القَطر الحرثُ والنَّسل، ﴿وَاللهُ لاَ يُحِبُّ الْفَسَادَ﴾، ثمَّ قرأ مجاهد: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ﴾[2].

واللهُ إنَّما يُوَلِّي الظَّالم على النَّاس عقوبةً لهم بسبَب أفعالِهم وذنوبِهم، كما قال سبحانه: ﴿وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ [الأنعام: 129].

قال ابن القيم - رحمه الله -: «وقال ابنُ زيدٍ: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ﴾ قال: الذُّنوب».

قلت: أرادَ أنَّ الذُّنوب سببُ الفَساد الَّذي ظهَر، وإنْ أرادَ أنَّ الفسادَ الَّذي ظهَر هو الذُّنوب نفسُها، فتكون اللاَّم في قوله: ﴿لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا﴾ لامَ العاقِبة والتَّعليل، وعلى الأوَّل؛ فالمُراد بالفَساد: النَّقص والشرُّ والآلامُ الَّتي يحدِثها اللهُ في الأرض عند معاصِي العِباد، فكلَّما أحدَثوا ذنبًا أحدثَ اللهُ لهم عقوبةً، كما قال بعضُ السَّلف: كلَّما أحدَثتُم ذنبًا أحدثَ اللهُ لكم من سُلطانِه عقوبةً»[3].

وتأمَّل - أخي القارِئ - في قوله تعالى: ﴿لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا﴾؛ فإنَّه لم يقُل: كلَّ الَّذي عمِلوا أو أكثَر، وإنَّما قال: ﴿بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا﴾، فكلُّ ما نرَاهُ ونسمَع عنه مِن زِلازلٍ، وبراكِينَ، وعواصِفَ، وصواعِقَ، وفيضانَاتٍ تُبِيد الأُمَم، وتُزِيل النِّعم إنَّما هي عقوباتٌ كونيَّةٌ على بعض ذنوبِ العِباد، والقلِيلِ مِن سوءِ أعمالِهم، ولو أذاقَهم كلَّ ما عمِلوا ما نجَا منهم أحدٌ، كما قال - عزَّ وجلَّ -: ﴿وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى﴾ [فاطر: 45].

1- مِن آثار الذُّنوب ومِن الفَساد الحادِث في الكون بسبَبِها أنَّها تؤثِّر في الصُّوَر والخَلق؛ ومن الأمثِلة على ذلك:

- أنَّ الحجَر الأسود كان شديدَ البَياض حين أنزلَه اللهُ من الجنَّة فاسوَدَّ لونُه بسبب الذُّنوب والمعاصِي؛ عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قالَ رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «نَزَلَ الْحَجَرُ الأَسْوَدُ مِنَ الْجَنَّةِ وَهُوَ أَشَدُّ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ، فَسَوَّدَتْهُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ». أخرجه الترمذي وغيره، وقال الترمذي: حسن صحيح.

- ومن ذلِك ما ذكَره ابنُ القيِّم - رحمه الله- من أنَّ آدَم - عليه السَّلام - كان طولُه ستِّين ذراعًا، فلم يزَل الخَلق ينقُص حتَّى الآن.

ففي «الصَّحيح» عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «خَلَقَ اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا، فَلَمَّا خَلَقَهُ قَالَ: اِذْهَبْ فَسَلِّمْ عَلَى أُولَئِكَ النَّفَرِ، وَهُمْ نَفَرٌ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ جُلُوسٌ فَاسْتَمِعْ مَا يُجِيبُونَكَ؛ فَإِنَّهَا تَحِيَّتُكَ وَتَحِيَّةُ ذُرِّيَّتِكَ، قَالَ: فَذَهَبَ فَقَالَ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ، فَقَالُوا: السَّلاَمُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ، قال: فَزَادُوهُ: وَرَحْمَةُ اللهِ، قال: فَكُلُّ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ آدَمَ وَطُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا فَلَمْ يَزَلِ الخَلْقُ يَنْقُصُ بَعْدَهُ حَتَّى الآنَ»[4].

2- ومِن آثار الذُّنوب السيِّئة نقصُ الثِّمار، وتقلُّص حَجمِها، وما يظهَر فيها من الآفاتِ؛ قال ابنُ القيِّم - رحمه الله -: «وأخبرني جماعةٌ من شيوخ الصَّحراء أنَّهم كانوا يعهَدُون الثِّمار أكبرَ ممَّا هي الآن، وكثيرٌ من هذه الآفاتِ الَّتي تُصيبها لم يكونوا يعرِفونها، وإنَّما حدثَت من قربٍ»[5].

ولهذا إذا طهَّر اللهُ تعالى الأرضَ من الكُفر والشِّرك في آخر الزَّمان، ولم يبقَ إلاَّ أهلُ التَّوحيد والطَّاعة أخرجَت الأرضُ بَركتَها وعادَت كما كانَت؛ روى مسلم في «صحيحه» - وغيرُه - عن النَّواس بن سَمعان - رضي الله عنه - في حديث طويلٍ ذكَر فيه المسِيح الدَّجال ونزولَ عيسَى - عليه السَّلام -، وخروجَ يأجوجَ ومأجوجَ، وفيه أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: «ثُمَّ يُرْسِلُ اللهُ مَطَرًا لاَ يَكُنْ مِنْهُ بَيْتُ مَدَرٍ[6]، وَلاَ وَبَرٍ[7]، فَيَغْسِلُ الأَرْضَ حَتَّى يَتْرُكَهَا كَالزَّلَفَةِ[8]، ثُمَّ يُقَالُ لِلأَرْضِ: أَنْبِتِي ثَمْرَتَكِ، وَرُدِّي بَرَكَتَكِ، فَيَوْمَئِذٍ تَأْكُلُ الْعِصَابَةُ مِنَ الرُّمَّانَةِ، وَيَسْتَظِلُّونَ بِقَحْفِهَا[9]، وَيُبَارَكُ فِي الرِّسْلِ[10] حَتَّى أَنَّ اللِّقْحَةَ مِنَ الإِبِلِ لَتَكْفِي الْفِئَامَ[11] مِنَ النَّاسِ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْبَقَرِ لَتَكْفِي الْقَبِيلَةَ مِنَ النَّاسِ، وَاللِّقْحَةَ مِنَ الْغَنَمِ لَتَكْفِي الْفَخِذَ مِنَ النَّاسِ، فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ إِذْ بَعَثَ اللهُ رِيحًا طَيِّبَةً فَتَأْخُذُهُمْ تَحْتَ آبَاطِهِمْ، فَتَقْبِضَ رُوحَ كُلِّ مُؤْمِنٍ، وَكُلِّ مُسْلِمٍ، وَيَبْقَى شِرَارُ النَّاسِ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الحُمُرِ، فَعَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُ».

فلَو أنَّ النَّاس آمَنوا واتَّقَوا وتابوا إلى الله وأنابوا، ولو أنَّهم ترَكوا الذُّنوب والمنكَرات وأقبَلوا على فِعل الطَّاعات لفتَح اللهُ علَيهم أبوابَ السَّماء برِزقٍ مُنهَمِرٍ؛ يقول الله تعالى: ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ﴾ [الأعراف: 96]، ويقول سبحانه: ﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالإنْجِيلَ وَمَا أُنزلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لأكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ﴾ [المائدة: 66].

فمِن عقوبات الذُّنوب أنَّها سببُ زوالِ النِّعم، وحَول النِّقم، فما زالَت عن العبدِ نعمةٌ إلاَّ بذنبٍ، ولا حلَّت به نِقمةٌ إلاَّ بذنبٍ، قال تعالى: ﴿وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ﴾ [الشورى: 30]، وقال تعالى: ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ [الأنفال: 53]، قال ابنُ القيِّم - رحمه الله -: «فأخبَر اللهُ تعالى أنَّه لا يغيِّر نِعَمَه الَّتي أنعَم بها على أحدٍ حتَّى يكون هو الَّذي يغيِّر ما بنفسِه؛ فيغيِّر طاعةَ الله بمعصيتِه، وشُكرَه بكفرِه، وأسبابَ رِضاه بأسبابِ سخطِه، فإذا غيَّر غيَّر عليه، جزاءً وفاقًا، ﴿وَمَا رَبُّكَ بِظَلاَّم لِلْعَبِيدِ﴾، فإِن غيَّر المعصيةَ بالطَّاعة؛ غيَّر اللهُ عليه العُقوبة بالعافِية، والذُّلَّ بالعِزِّ.

وقال تعالى : ﴿إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ﴾ [الرعد: 11]» [12].

فالطَّاعات تحفَظ النِّعَم وتثبِّتُها، والذُّنوب تذهِبُ بها وتزيلها:

فإِذا كُنتَ في نِعمةٍ فارْعَها *** فإنَّ الذُّنوب تزِيلُ النِّعَمْ

وَحُطْها بطاعةِ ربِّ الْعِباد *** فَربُّ العِباد سرِيعُ النِّقَمْ

وإيَّاكَ والظُّلمَ مهمَا استَطعتَ *** فظُلم العِباد شدِيدُ الوخَمْ

وسافِر بقلبِكَ بينَ الورَى *** لتُبصِر آثارَ مَن قد ظلَمْ

فتِلك مساكِنُهم بعدَهم *** شهودٌ علَيهم ولا تتَّهِمْ

وما كانَ شيءٌ عليهِم أضرَّ *** مِن الظُّلم وهْوَ الَّذي قد قصَمْ

فكَم تركُوا مِن جِنانٍ ومِنْ *** قُصورٍ وأخرَى عليهِم أطَمْ

صلُوا بالجحِيم وفاتَ النَّعِيم *** وكانَ الَّذي نالَهُم كالحلَمْ

وصلَّى الله وسلَّم وبارَك على نبيِّه محمَّدٍ، وعلى آلِه وصحبِه ومن سارَ على نهجِه.



[1] «الدر المنثور» (6/496).

[2] «تفسير الطبري» (18/510).

[3] «الجواب الكافي» (ص 64).

[4] «صحيح مسلم» (2841).

[5] «الجواب الكافي» (ص 65).

[6] مدر: واحدتها مدرة وهي القرية.

[7] وبر: شعر الإبل والمراد أهل البادية.

[8] الزلفة: بركة الماء وقيل المرآة.

[9] قحفها: قشرها.

[10] الرسل: اللبن.

[11] الفئام: الجماعة الكثيرة.

[12] «الجواب الكافي» (ص 75).
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 سطحة هيدروليك   سطحه الدمام   سطحه جده   سطحه هيدروليك   سطحه بين المدن   سطحه جنوب الرياض   سطحه حى الشفاه   سطحه شمال الرياض   سطحه لبن   تشليح الحاير   تشليح جده   تشليح الدمام   شراء سيارات تشليح   بيع سيارات تشليح   رقم تشليح 
 مقاول فلل وعماير   متجر اوثق لقطع غيار السيارات الصينية   متجر وافر لقطع غيار السيارات الصينية   اشتراك كاسبر   شركة تصميم مواقع   تامين زيارة عائلية   خبير تسويق الكتروني 
 شركة كشف تسربات المياه بمصر   شركة مكافحة حشرات بالقاهرة   شركة عزل اسطح بمصر   يلا شوت   الجنسية البلجيكية   جلاء للمحاماة والتحكيم والاستشارات القانونية   تسليك مجاري بالدمام والخبر والقطيف   مانجو جازان   مانجو جازان   ساندوتش بانل   التميز للمقاولات العامة   حاتم للمقاولات العامة   مظلات وسواتر الرياض 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   yalla shoot 
 يلا شوت   أهم مبايات اليوم   يلا شوت   yalla shoot 
 تركيب اجهزه رذاذ   فلاتر تحليه مياه   مؤسسة رذاذ نقي   رذاذ الرياض 
 فني تنظيف مكيفات بالرياض   فني فك وتركيب مكيفات سبليت بالرياض   رش حشرات بالرياض   شركة كشف تسربات مع الضمان بالرياض   فني رش حشرات بالرياض يوصل للبيت   فني تسليك مجاري ٢٤ ساعة بالرياض   عزل الفوم للمباني بالرياض   حلول تسربات المياه بالرياض   خدمات الترميم بالرياض   اسعار عزل الفوم بالرياض   افضل شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات الخزانات بالرياض   رقم شركة عزل اسطح بالقصيم   كشف تسربات المياه بالحراري   شركات كشف تسربات المياه المعتمدة بالرياض   عزل الأسطح بالمادة الفوم   عزل الأسطح بالاسفلت   تخزين اثاث بالرياض   شركة تخزين اثاث   تخزين عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   شركة تخزين اثاث في الرياض   شركة كشف تسربات المياه بالاحساء   شركة ترميم المنازل بالاحساء   شركة عزل اسطح بالاحساء   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض 
 مأذون شرعي   مصنع سندوتش بنل   Practical Kitchen Tools   إنشاء متجر إلكتروني 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   Yalla Shoot   كورة لايف   يلا شوت   كورة لايف   يلا شوت 
 كورة اون لاين   مكتب ترجمة معتمد في جدة   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   شركة صيانة افران بالرياض   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 
 شركة مقاولات   اسعار تنسيق حدائق   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   اشتراك كاسبر 
 حسابات تيليجرام   سنابات السعودية   نشر سنابات السعودية   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة 
 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

شركة صيانة افران بالرياض

 دعاء القنوت 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »12:48 PM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى