منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع







 تصريح زواج من الخارج 
 Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   cours de coran en ligne 
العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2012-02-11, 06:13 AM
مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-01-29
المشاركات: 792
مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن مهاجرة بلا وطن
افتراضي إيران الثورة و«الربيع العربي»


عن إيران الثورة و«الربيع العربي»

وليد محمود عبدالناصر *
جريدة الحياة " الصادرة في لندن :
عن إيران الثورة و«الربيع العربي»
الخميس, 09 فبراير 2012
وليد محمود عبدالناصر *
تمر هذه الأيام ثلاثة وثلاثون عاماً على انتصار الثورة الإيرانية في شباط (فبراير) 1979، ولا شك في أن إيران كانت الطرف الحاضر الغائب في أحداث «الربيع العربي» وثوراته وانتفاضاته واحتجاجاته، وذلك بالقدر ذاته الذي كانت، ومازالت فعاليات «الربيع العربي» الحاضرَ الغائب والعامل المؤثر في الكثير من حسابات إيران، ليس فقط إقليمياً ودولياً، بل أيضاً على الصعيد الداخلي الإيراني. وتتراوح التفاعلات بين إيران الثورة وفعاليات «الربيع العربي» بين عدة مستويات، ما بين فكرة النموذج وتأثيره، وما بين المقارنات والمقاربات والمفارقات بين الثورة الإيرانية وثورات «الربيع العربي»، وما بين تأثر إيران بالواقع العربي الجديد بعد انطلاق «الربيع العربي».

فعندما اندلعت أحداث «الربيع العربي» بدءاً بثورة الياسمين في تونس، بدا الأمر وكأن إيران فوجئت بما حدث، واستغرق الأمر عدة أيام على اندلاع ثورة مصر حتى ألقى مرشد الثورة خامنئي خطبته الشهيرة، معلناً أن الثورة المصرية تسير على نهج الثورة الإيرانية وتستلهم نموذجها، الأمر الذي لم يثر فقط ردود فعل غاضبة من النظام المصري السابق، بل أيضاً تسبب في انتقادات ذات مغزى من قوى في المعارضة المصرية ذاتها على خلفية أمرين، أولهما إنكار أن الثورة المصرية تكرار لنمط الثورة الإيرانية ذاته أو استلهام لها، أما الثاني فإبداء الامتعاض والرفض تجاه ما اعتبروه مسعى إيرانياً للهيمنة على الثورة المصرية، ومن ثم ثورات الربيع العربي كافة، أو على الأقل لتوظيفها.


وعلى صعيد الحدث الثوري ذاته، هناك الكثير من أوجه المقارنة بين الثورة الإيرانية وثورات «الربيع العربي»، فمن جهة الاستمرار الزمني، استمرت الثورة الإيرانية منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية على الوفاة المفاجئة للمفكر الإسلامي الراحل الدكتور علي شريعتي في حزيران (يونيو) 1977 واتهام النظام البهلوي حينذاك بدس السم له، وذلك بشكل شبه متواصل حتى انتصار الثورة في 10 شباط. أما الثورات العربية، فتراوحت في المدد التي استغرقتها، فبينما اتسمت ثورتا تونس ومصر بالقصر الزمني واستغرقت كل منهما أقل من شهر، فبقية الثورات منها ما انتهى ومنها ما لا يزال مستمراً، واستغرقت عدة شهور. ومن المهم الإشارة إلى أن مما ساعد على الامتداد الزمني في حالة الثورة الإيرانية، الخصوصية الشيعية لإيران، التي مكّنت من توظيف المناسبات الدينية، خاصة فكرة إحياء ذكرى الأربعين للمتوفين، في ما يعرف بالأربعينيات، للدعوة لتظاهرات مستمرة لم تنقطع. ولا تتوافر هذه الخصوصية في المجتمعات العربية التي شهدت أو مازالت تشهد ثورات وانتفاضات الربيع العربي، لأنها في مجملها تتشكل أغلبية سكانها من المسلمين السنة.


أما وجه المقارنة الآخر، فهو دور القيادة ووضعيتها، ففي حالة الثورة الإيرانية، نجح بشكل تدريجي آية الله الخميني في فرض زعامته، وبحلول مطلع 1979 كان هناك شبه إجماع بين كافة القوى السياسية التي شاركت في الثورة، على القبول بزعامته.


أما في حالة ثورات «الربيع العربي»، فإن الزعامة الفردية اختفت من الواجهة، وكان دور البطولة للجماهير ذاتها، وخاصة للشباب.


لكن وجه الشبه انه في الحالتين لا يوجد تيار فكري أو فصيل سياسي يستطيع أن يدّعي أنه هو الذي أطلق الثورة أو قام بها أو قادها وحده للانتصار. وإذا تمكن في الحالة الإيرانية تيار واحد من فرض قيادته بعد انتصار الثورة، وتم استبعاد التيارات الأخرى، فعلينا الانتظار بعض الوقت لنرى إن كان السيناريو ذاته سوف يتكرر مع حالة ثورات «الربيع العربي»، أم أنها والشعوب التي أطلقتها ستنجح في المحافظة على الطابع الديموقراطي التعددي والسلمي الذي ميز، ومازال، الحالتين التونسية والمصرية.


أما وجه الشبه الآخر، فإن هذه الثورات جميعاً، وإن كانت قد بدأت وانطلقت بصرخة ضد القمع والاستبداد، اكتسبت قوة الدفع الذاتية وضمت إلى صفوفها الملايين المتزايدة بفعل الاحتجاج على المظالم الاقتصادية والاجتماعية.


وإذا انتقلنا إلى مستوى آخر من التحليل، وجدنا أن الإشارات الايرانية الأولى اعتبرت ثورات «الربيع العربي» كسراً للحصار الدولي والإقليمي الذي كان يتزايد حول طهران، خاصة بعد العقوبات الغربية المفروضة والمرتبطة بالملف النووي.


لهذا أشير إيرانياً إلى أن ثورات الربيع ثورات إسلامية تسير على النسق الإيراني، كما استُنتج أنها، على أقل تقدير، خصوصاً في مصر وتونس، قد قلصت التأثير والنفوذ الغربيين، خصوصاً الأميركي، في المنطقة العربية، وهو ما يصب في مصلحة إيران. هكذا بدت إيران، أقله على مستوى الخطاب العلني، مرحبة بصعود قوى سياسية ذات مرجعيات إسلامية إلى سدة الحكم عقب عمليات انتخابية، سواء تمت في دول شهدت الثورات أو في دول عربية شهدت حركات احتجاجية توقفت دون الإطاحة بالنظم القائمة.


إلا أن تتابع الأحداث أثبت أمرين، أولهما أنه رغم الخطاب المعلن، ظهرت علامات تدل على ترقب وتحسب، بل تخوف، لدى إيران، تجاه هذا الصعود الملفت لقوى هي، في الإجمالي، قوى سنية، الأمر الذي ينذر، وفق بعض الحسابات الإيرانية، بتبني هذه القوى سياسات تقارب وتعاون بين دولها، قد تكون لغير مصلحة إيران إن لم يكن ضدها، كما قد تدفع باتجاه استقطاب سني/ شيعي سيقلص بشدة هامش الحركة المتاح أمام إيران في الدول العربية ساحباً البساط من تحت اعتبار القيادة الإيرانية هي الثورة القائدة إسلامياً، وليس شيعياً فقط.


والأمر الثاني تخوف إيراني يتصل، هذه المرة، بالداخل الإيراني. فلا شك في أن مشاهدة الشعب الإيراني لأحداث «الربيع العربي»، ورغم إصرار الدعاية الرسمية الإيراني على إظهارها كدعم لنظامها واستلهام لنموذجها، أوجدت بين أبناء الشعب الإيراني من ينظر للمسألة من منظور مخالف. فقد أعادت هذه الثورات والانتفاضات إلى أذهان هؤلاء حركة الاحتجاجات الشعبية الواسعة على نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية في حزيران 2009، وبالتالي فهي قد تستنهض روح الخروج على السلطات الحاكمة في طهران مرة أخرى في غير بعيد من الأيام.


* كاتب مصري.



تمر هذه الأيام ثلاثة وثلاثون عاماً على انتصار الثورة الإيرانية في شباط (فبراير) 1979، ولا شك في أن إيران كانت الطرف الحاضر الغائب في أحداث «الربيع العربي» وثوراته وانتفاضاته واحتجاجاته، وذلك بالقدر ذاته الذي كانت، ومازالت فعاليات «الربيع العربي» الحاضرَ الغائب والعامل المؤثر في الكثير من حسابات إيران، ليس فقط إقليمياً ودولياً، بل أيضاً على الصعيد الداخلي الإيراني. وتتراوح التفاعلات بين إيران الثورة وفعاليات «الربيع العربي» بين عدة مستويات، ما بين فكرة النموذج وتأثيره، وما بين المقارنات والمقاربات والمفارقات بين الثورة الإيرانية وثورات «الربيع العربي»، وما بين تأثر إيران بالواقع العربي الجديد بعد انطلاق «الربيع العربي».


فعندما اندلعت أحداث «الربيع العربي» بدءاً بثورة الياسمين في تونس، بدا الأمر وكأن إيران فوجئت بما حدث، واستغرق الأمر عدة أيام على اندلاع ثورة مصر حتى ألقى مرشد الثورة خامنئي خطبته الشهيرة، معلناً أن الثورة المصرية تسير على نهج الثورة الإيرانية وتستلهم نموذجها، الأمر الذي لم يثر فقط ردود فعل غاضبة من النظام المصري السابق، بل أيضاً تسبب في انتقادات ذات مغزى من قوى في المعارضة المصرية ذاتها على خلفية أمرين، أولهما إنكار أن الثورة المصرية تكرار لنمط الثورة الإيرانية ذاته أو استلهام لها، أما الثاني فإبداء الامتعاض والرفض تجاه ما اعتبروه مسعى إيرانياً للهيمنة على الثورة المصرية، ومن ثم ثورات الربيع العربي كافة، أو على الأقل لتوظيفها.


وعلى صعيد الحدث الثوري ذاته، هناك الكثير من أوجه المقارنة بين الثورة الإيرانية وثورات «الربيع العربي»، فمن جهة الاستمرار الزمني، استمرت الثورة الإيرانية منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية على الوفاة المفاجئة للمفكر الإسلامي الراحل الدكتور علي شريعتي في حزيران (يونيو) 1977 واتهام النظام البهلوي حينذاك بدس السم له، وذلك بشكل شبه متواصل حتى انتصار الثورة في 10 شباط. أما الثورات العربية، فتراوحت في المدد التي استغرقتها، فبينما اتسمت ثورتا تونس ومصر بالقصر الزمني واستغرقت كل منهما أقل من شهر، فبقية الثورات منها ما انتهى ومنها ما لا يزال مستمراً، واستغرقت عدة شهور. ومن المهم الإشارة إلى أن مما ساعد على الامتداد الزمني في حالة الثورة الإيرانية، الخصوصية الشيعية لإيران، التي مكّنت من توظيف المناسبات الدينية، خاصة فكرة إحياء ذكرى الأربعين للمتوفين، في ما يعرف بالأربعينيات، للدعوة لتظاهرات مستمرة لم تنقطع. ولا تتوافر هذه الخصوصية في المجتمعات العربية التي شهدت أو مازالت تشهد ثورات وانتفاضات الربيع العربي، لأنها في مجملها تتشكل أغلبية سكانها من المسلمين السنة.


أما وجه المقارنة الآخر، فهو دور القيادة ووضعيتها، ففي حالة الثورة الإيرانية، نجح بشكل تدريجي آية الله الخميني في فرض زعامته، وبحلول مطلع 1979 كان هناك شبه إجماع بين كافة القوى السياسية التي شاركت في الثورة، على القبول بزعامته.


أما في حالة ثورات «الربيع العربي»، فإن الزعامة الفردية اختفت من الواجهة، وكان دور البطولة للجماهير ذاتها، وخاصة للشباب.


لكن وجه الشبه انه في الحالتين لا يوجد تيار فكري أو فصيل سياسي يستطيع أن يدّعي أنه هو الذي أطلق الثورة أو قام بها أو قادها وحده للانتصار. وإذا تمكن في الحالة الإيرانية تيار واحد من فرض قيادته بعد انتصار الثورة، وتم استبعاد التيارات الأخرى، فعلينا الانتظار بعض الوقت لنرى إن كان السيناريو ذاته سوف يتكرر مع حالة ثورات «الربيع العربي»، أم أنها والشعوب التي أطلقتها ستنجح في المحافظة على الطابع الديموقراطي التعددي والسلمي الذي ميز، ومازال، الحالتين التونسية والمصرية.


أما وجه الشبه الآخر، فإن هذه الثورات جميعاً، وإن كانت قد بدأت وانطلقت بصرخة ضد القمع والاستبداد، اكتسبت قوة الدفع الذاتية وضمت إلى صفوفها الملايين المتزايدة بفعل الاحتجاج على المظالم الاقتصادية والاجتماعية.


وإذا انتقلنا إلى مستوى آخر من التحليل، وجدنا أن الإشارات الايرانية الأولى اعتبرت ثورات «الربيع العربي» كسراً للحصار الدولي والإقليمي الذي كان يتزايد حول طهران، خاصة بعد العقوبات الغربية المفروضة والمرتبطة بالملف النووي.


لهذا أشير إيرانياً إلى أن ثورات الربيع ثورات إسلامية تسير على النسق الإيراني، كما استُنتج أنها، على أقل تقدير، خصوصاً في مصر وتونس، قد قلصت التأثير والنفوذ الغربيين، خصوصاً الأميركي، في المنطقة العربية، وهو ما يصب في مصلحة إيران. هكذا بدت إيران، أقله على مستوى الخطاب العلني، مرحبة بصعود قوى سياسية ذات مرجعيات إسلامية إلى سدة الحكم عقب عمليات انتخابية، سواء تمت في دول شهدت الثورات أو في دول عربية شهدت حركات احتجاجية توقفت دون الإطاحة بالنظم القائمة.


إلا أن تتابع الأحداث أثبت أمرين، أولهما أنه رغم الخطاب المعلن، ظهرت علامات تدل على ترقب وتحسب، بل تخوف، لدى إيران، تجاه هذا الصعود الملفت لقوى هي، في الإجمالي، قوى سنية، الأمر الذي ينذر، وفق بعض الحسابات الإيرانية، بتبني هذه القوى سياسات تقارب وتعاون بين دولها، قد تكون لغير مصلحة إيران إن لم يكن ضدها، كما قد تدفع باتجاه استقطاب سني/ شيعي سيقلص بشدة هامش الحركة المتاح أمام إيران في الدول العربية ساحباً البساط من تحت اعتبار القيادة الإيرانية هي الثورة القائدة إسلامياً، وليس شيعياً فقط.


والأمر الثاني تخوف إيراني يتصل، هذه المرة، بالداخل الإيراني. فلا شك في أن مشاهدة الشعب الإيراني لأحداث «الربيع العربي»، ورغم إصرار الدعاية الرسمية الإيراني على إظهارها كدعم لنظامها واستلهام لنموذجها، أوجدت بين أبناء الشعب الإيراني من ينظر للمسألة من منظور مخالف. فقد أعادت هذه الثورات والانتفاضات إلى أذهان هؤلاء حركة الاحتجاجات الشعبية الواسعة على نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية في حزيران 2009، وبالتالي فهي قد تستنهض روح الخروج على السلطات الحاكمة في طهران مرة أخرى في غير بعيد من الأيام.


* كاتب مصري.


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 سطحة هيدروليك   سطحه الدمام   سطحه جده   سطحه هيدروليك   سطحه بين المدن   سطحه جنوب الرياض   سطحه حى الشفاه   سطحه شمال الرياض   سطحه لبن   تشليح الحاير   تشليح جده   تشليح الدمام   شراء سيارات تشليح   بيع سيارات تشليح   رقم تشليح 
 مقاول فلل وعماير   متجر اوثق لقطع غيار السيارات الصينية   متجر وافر لقطع غيار السيارات الصينية   اشتراك كاسبر   شركة تصميم مواقع   تامين زيارة عائلية   خبير تسويق الكتروني 
 شركة كشف تسربات المياه بمصر   شركة مكافحة حشرات بالقاهرة   شركة عزل اسطح بمصر   يلا شوت   الجنسية البلجيكية   جلاء للمحاماة والتحكيم والاستشارات القانونية   تسليك مجاري بالدمام والخبر والقطيف   مانجو جازان   مانجو جازان   ساندوتش بانل   التميز للمقاولات العامة   حاتم للمقاولات العامة   مظلات وسواتر الرياض 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   yalla shoot 
 يلا شوت   أهم مبايات اليوم   يلا شوت   yalla shoot 
 تركيب اجهزه رذاذ   فلاتر تحليه مياه   مؤسسة رذاذ نقي   رذاذ الرياض 
 فني تنظيف مكيفات بالرياض   فني فك وتركيب مكيفات سبليت بالرياض   رش حشرات بالرياض   شركة كشف تسربات مع الضمان بالرياض   فني رش حشرات بالرياض يوصل للبيت   فني تسليك مجاري ٢٤ ساعة بالرياض   عزل الفوم للمباني بالرياض   حلول تسربات المياه بالرياض   خدمات الترميم بالرياض   اسعار عزل الفوم بالرياض   افضل شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات الخزانات بالرياض   رقم شركة عزل اسطح بالقصيم   كشف تسربات المياه بالحراري   شركات كشف تسربات المياه المعتمدة بالرياض   عزل الأسطح بالمادة الفوم   عزل الأسطح بالاسفلت   تخزين اثاث بالرياض   شركة تخزين اثاث   تخزين عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   شركة تخزين اثاث في الرياض   شركة كشف تسربات المياه بالاحساء   شركة ترميم المنازل بالاحساء   شركة عزل اسطح بالاحساء   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض 
 مأذون شرعي   Practical Kitchen Tools   إنشاء متجر إلكتروني 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   Yalla Shoot   كورة لايف   يلا شوت 
 كورة اون لاين   مكتب ترجمة معتمد في جدة   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   شركة صيانة افران بالرياض   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 
 شركة مقاولات   اسعار تنسيق حدائق   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   اشتراك كاسبر 
 حسابات تيليجرام   سنابات السعودية   نشر سنابات السعودية   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة 
 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

شركة صيانة افران بالرياض

 دعاء القنوت 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »06:28 PM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى