منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع







 تصريح زواج من الخارج 
 Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   Online Quran Academy   cours de coran en ligne 
العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2012-02-15, 09:24 AM
الصورة الرمزية Nabil
Nabil Nabil غير متواجد حالياً
مشرف قسم التاريخ الإسلامى
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-07
المشاركات: 1,858
Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil
افتراضي ابتلاءات إلهية لخير البشرية/د. ناصر أحمد سنه


ابتلاءات إلهية لخير البشرية

الأستاذ الدكتور ناصر أحمد سنه

مع شيوع ظواهر ومظاهر العولمة..لا حديث لأهل المحافظة علي البيئة والمناخ العالمي، وللإعلاميين والاقتصاديين في العالم إلا عن الأعاصير والفيضانات، والزلازل والبراكين والأوبئة الفتاكة التي تجتاح بقاع المعمورة شرقها وغربها دونما استثناء. تسونامى وكاترينا، أعاصير وسيول وفيضانات وزلازل وبراكين، إيبولا وايدز، جنون البقر وأنفلونزا الطيور وحمي قلاعية وغيرها. لكن وفق الفلسفة والرؤية التي يتبناها كثير من هؤلاء وأولئك:"أنها كوارث وظواهر طبيعية، فالطبيعة غدرت وأحدثت إعصارا وسيلا وفيضانا وزلزالا وبركانا ووباءً.. بسبب كذا وكذا من المسببات، والإنسان قادر علي التحكم بها ومواجهتها ومغالبتها، بل وقهرها..الخ". فهل هي حقا "كوارث طبيعية".. أم ابتلاءات إلهية لخير البشرية؟.
لا مراء أن العقول ـ علي اختلاف توجهاتهاـ تشرئب دوما إلى ما وراء الحقائق الجزئية، والأحداث الجارية إلى حقائق كلية أزلية. وعلى ذلك فإن الإسلام ..الدين الحق يعطي الإجابات الشافية والحقائق الكلية الأزلية التي تسد نـَهم تلك العقول. فكلمة "الدين" تؤخذ من (دانه، يدينه)، أو "دان له"، أو"دان به"، فإذا قلنا (دانه): أي ملكه، وحكمه وساسه، ودبره، وقهره، وقضى في شأنه وجازاه، والدين في الاستعمال يدور على معنى المُلك والتصرف والتدبير والمحاسبة والمجازاة، كما هو الإيمان بذات إلهية خالقة جديرة بالطاعة والعبادة.
إن الله تعالى الذي خلق هذا الكون على هذا الإعجاز والتقدير والإحكام، لا يُعجزه ـ سبحانه ـ حذف شي منه، أو إضافة شئ إليه، أو إحداث زلزال هنا، أو بركان هناك، أو طوفان كاسح في بقعة، أو وباء شامل في بقاع.. إنها"طلاقة القدرة والتقدير".. ضمن إعجاز خلق هذا الكون الهائل. والطبيعة ـ وما بها من مخلوقات وموجودات وقوانين ونواميس ـ ليست خالقة أو قادرة أو مقدرة أو مدبرة أو مُنشئة.. فلماذا الهروب من الاعتراف بذلك؟ أهو خوف من تحمل تبعات ومسؤوليات اليقين بالله تعالى؟!، وهل هذا اليقين ـ وما يتبعه من نهج سلوكيات وقيم وشرائع وشعائر ـ فوق الطاقة البشرية؟ قال تعالى : " لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ.."(البقرة: 286)..أم هو خوف من التأمل في الهوة التى كسبتها أيدي الناس عندما ابتعدت عن منهاجه تعالى؟ قال سيحانه : " ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ "(الروم:41).
إنها ابتلاءات إلهية:
"كل أنواع المصائب والمحن المختلفة التي تهدد الإنسان، أو تنزل به في هذه الحياة، ما هي إلا أسباب وعوامل تنبهه لعبوديته، وتصرف آماله وفكره إلى عظمة الله تعالى، وباهر قدرته، كي يفر إليه سبحانه، ويبسط أمامه ضعفه وعبوديته، ويستجير به من كل فتنة وبلاء، وإذا استيقظ الإنسان في حياته لهذه الحقيقة، وصبغ بها سلوكه، فقد وصل إلى الحد الذي أمر الله عباده أن يقفوا عنده، وينتهوا إليه"(بتصرف عن كتاب فقه السيرة، ط 7، دار الفكر، 1398هـ، 1978م، ص 174).
وتحاصرنا تلك الأخبار والأحداث حتى نشعر أننا جزء منها، أو أنها تكاد تداهمنا في منازلنا، فنخشي علي أنفسنا وأولادنا وذوينا وأوطاننا ، قال عز وجل : " وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنْ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنْ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ "(البقرة:155-157). ففي الكون المخلوق قوي وطاقات هائلة.. عواصف هوجاء، وزلازل مدمرة، وبراكين محرقة، وأوبئة مدمرة، وشهب متتابعة، وأشعة كونية لا يعلمها ولا يسيرها، ولا يحفظنا منها إلا الله تعالي، فالأمن منها لا يتم التماسه إلا عنده سبحانه، والاطمئنان منها لا يكون إلا عن طريق الإيمان به تعالى القائل: " الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ "(الرعد:28)، والفرار منها لا يكون إلا بالفرار إليه جل شأنه وهو القائل : " فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ "(الذاريات50). الذي بيده ملكوت كل شيء، مدبر الأمر .. قيوم السماوات والأرض.
إنها ابتلاء الصبر واليقين والفوز والاهتداء.. والشكر.. شكره تعالى على معافاته، ومن ثم ابتلاء المسارعة لمد يد العون للمنكوبين .. في تكافل وتعاون وتعاضد وإخاء.. حثت عليه قيم الإسلام وتعاليمه وشرائعه الإنسانية السمحة النبيلة ، قال سبحانه : ".. وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ "(الأنبياء:35)، فالمال ـ عبر الزكوات والصدقات والحقوق والأوقاف ـ يسهم في إعانة وتجديد حيوات أخرى... توادا وإيثاراً قال عز وجل : " يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة "(الحشر:9)، فيقع التوافق والتماسك الاجتماعي والإنساني ، قال الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى "( رواه البخاري ومسلم من حديث النعمان بن بشير رضى الله عنه).
هي لخير البشرية:
- تصويبا للمسار، وتصالحا مع الدين، فلا يختلف اثنان على ضرورة اخذ البشرية بناصية العلم وأسبابه، ولكن أن يتحول "العلم/ العقل" إلى "وثن" يُعبد من دون الله تعالى، "فأجهزتنا رصدت، وقياساتنا كشفت، ودراساتنا أظهرت، ومختبراتنا أكدت، وتنبؤاتنا صدقت"، فهل منعت كل تلك التقنيات والقياسات والدراسات والمختبرات والتنبؤات قدر الله تعالي وقدره؟، ولا يحدث شيء في كونه إلا بقدره وتقديره.
- لا ينبغي لعاقل أن يقع في فخ الزعم بأنه: لا يؤمن إلا بما يثبته العلم ويتماشى معه، أن هذا "الجهل المتعالم" يستدعى إنكار كثيراً من الموجودات اليقينية بسبب عدم إمكان رؤيتها أو خضوعها لمقاييس العلم التي مهما بلغت فهي محددة قاصرة، فخصائص عالم الغيب تختلف عن خصائص عالم الشهادة.
- إذن.. هي وقفات للبشرية تحدد فيه خياراتها من القيم الخلقية والسلوكية والاجتماعية والاقتصادية الحاكمة للحياة المعاصرة، ووقفة للإنسان ليحدد ويجدد غاية وجوده، وحدود اختصاصاته، وعلاقته بخالق هذا الكون. إن البشرية تعلم أن أنماطا من سلوكياتها السلبية، وإنتاجياتها المتضخمة، واستهلاكها المفرط، وجورها علي البيئة.. افرز مشكلات بيئية كبيرة ومناخية خطيرة تهدد مستقبل البشرية، ونراها تبذل جهداً كبيراَ في التنبؤ بما سيؤول إليه هذا الوباء أو ذاك، وكيفية انتقاله بين البشر ومضاعفاته؟!، دون بذل جهد فعلي تنفيذي مماثل في معالجة ومنع الأسباب الحقيقة. فلماذا لا يتم التصالح والانسجام مع البيئة، والاعتدال والعدالة في الإنتاج والاستهلاك، ومنع الممارسات الجنسية الشاذة (من أهم أسباب مرض الإيدز)؟. ولماذا يتم التغاضي عن ذلك بدعوى الحرية الاقتصادية والشخصية؟، أم أنه الخضوع الأعمى للهوى؟ قال تعالى : " أَرَأَيْتَ مَنْ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا "(الفرقان:43).
- وهي إنذار "لإنسان العولمة الاقتصادية" لإعادة التوافق مع فطرة الله التى فطر كونه عليها.. فتظل الحيوانات والطيور آكلة العشب والحبوب كذلك، لا أن يحولها إلي لواحم يُغذيها على اللحوم والدماء والعظام والهرمونات غيرها، لهثاً وراء التربح الرأسمالي وتراكماته، مما أدي إلي جنون البقر وأنفلونزا الطيور والحمي القلاعية، وغيرها ، فهل ينتظر الطامة الكبرى التي لا تبقي ولا تذر؟.
- ثم هي تمييز بين صنوف البشر.. مثوبة للصالحين، الذين يلهمهم الله تعالي السداد عند كل مصيبة، وتأكيداً لثقتهم في الحكمة العليا التي قد نجهلها، فتصبح تلك الإبتلاءات صفحة نقية في حياتهم ، قال عليه الصلاة والسلام : " ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه من خطيئة "( رواه مالك والترمذى من حديث أبى هريرة رضى الله عنه.)، كما هي جزاء للطالحين ، قال سبحانه : " مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنْ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ.."(آل عمران: 179)، وعلى عقلاء البشرية رفع أصواتهم، وتحصين مواقعهم الفاعلة مستندين إلى هذه الجموع الغفيرة ـ شمالا وجنوباً، شرقا وغرباًـ التي تأن بالشكوى جراء صناعة الفقر، وعولمة الجوع والمرض والتخلف، وشيوع تجارة السلاح وسباقات التسلح، وافتعال الحروب والأزمات.. تكريساً للمغانم، وتوزيعاً للمغارم.
وتبقي الأسئلة الفارقة: ألم يأن للبشرية أن تحقق العبودية اختيارا، كما تحققت فيهم وفى الكون كله إجبارا؟، وفرق كبير بين أن تُـقدم البشرية على ربها بجناحى الحب والشوق، تملئها دوافع من الإخلاص والطاعة، بدلا من أن تساق بسياط من الأبتلاءات والمحن والعذابات. وألم يأن لها أن تخشع لربها، وتجأر بالتضرع والخشوع لله تعالى، فتزول عنها قساوة القلب؟ قال عز من قائل: " أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنْ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمْ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ "(الحديد:16). لقد آن لها أن تتواضع لخالقها؟:"فالتاريخ يشهد أن نتيجة العبودية والخضوع لله تعالى وحده كانت عزة ومجدا شامخا، خضع لها جبين الدنيا بأسرها، ولقد كانت نتيجة الاستكبار والجبروت الزائفين قبرا من الضعة والذلة والهوان، وهكذا سنة الله تعالى في كونه، كلما تلاقت عبودية خالصة لله تعالى مع استكبار وتألهه زائفين".
بتصرف بسيط جدا عن موقع رابطة أدباء الشام
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 سطحة هيدروليك   سطحه الدمام   سطحه جده   سطحه هيدروليك   سطحه بين المدن   سطحه جنوب الرياض   سطحه حى الشفاه   سطحه شمال الرياض   سطحه لبن   تشليح الحاير   تشليح جده   تشليح الدمام   شراء سيارات تشليح   بيع سيارات تشليح   رقم تشليح 
 مقاول فلل وعماير   متجر اوثق لقطع غيار السيارات الصينية   متجر وافر لقطع غيار السيارات الصينية   اشتراك كاسبر   شركة تصميم مواقع   تامين زيارة عائلية   خبير تسويق الكتروني 
 شركة كشف تسربات المياه بمصر   شركة مكافحة حشرات بالقاهرة   شركة عزل اسطح بمصر   يلا شوت   الجنسية البلجيكية   جلاء للمحاماة والتحكيم والاستشارات القانونية   تسليك مجاري بالدمام والخبر والقطيف   مانجو جازان   مانجو جازان   ساندوتش بانل   التميز للمقاولات العامة   حاتم للمقاولات العامة   مظلات وسواتر الرياض 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   yalla shoot 
 يلا شوت   أهم مبايات اليوم   يلا شوت   yalla shoot 
 تركيب اجهزه رذاذ   فلاتر تحليه مياه   مؤسسة رذاذ نقي   رذاذ الرياض 
 فني تنظيف مكيفات بالرياض   فني فك وتركيب مكيفات سبليت بالرياض   رش حشرات بالرياض   شركة كشف تسربات مع الضمان بالرياض   فني رش حشرات بالرياض يوصل للبيت   فني تسليك مجاري ٢٤ ساعة بالرياض   عزل الفوم للمباني بالرياض   حلول تسربات المياه بالرياض   خدمات الترميم بالرياض   اسعار عزل الفوم بالرياض   افضل شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات الخزانات بالرياض   رقم شركة عزل اسطح بالقصيم   كشف تسربات المياه بالحراري   شركات كشف تسربات المياه المعتمدة بالرياض   عزل الأسطح بالمادة الفوم   عزل الأسطح بالاسفلت   تخزين اثاث بالرياض   شركة تخزين اثاث   تخزين عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   شركة تخزين اثاث في الرياض   شركة كشف تسربات المياه بالاحساء   شركة ترميم المنازل بالاحساء   شركة عزل اسطح بالاحساء   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض 
 مأذون شرعي   Practical Kitchen Tools   إنشاء متجر إلكتروني 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   Yalla Shoot   كورة لايف   يلا شوت 
 كورة اون لاين   مكتب ترجمة معتمد في جدة   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   شركة صيانة افران بالرياض   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 
 شركة مقاولات   اسعار تنسيق حدائق   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   اشتراك كاسبر 
 حسابات تيليجرام   سنابات السعودية   نشر سنابات السعودية   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة 
 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

شركة صيانة افران بالرياض

 دعاء القنوت 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »02:51 PM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى