![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
تكلاب الام ضد الاسلام وضدالمسلمين من روسيا ولالحاد والتشيع المجوسي والماسونيه الصهيو صلبيه
مسلمو الصين بين مطرقة الشيوعية وسندان التشيع الخميس, 12 كانون2/يناير 2012 http://www.islamstory.com/templates/...mages/logo.png يحيي البوليني ![]() يبلغ عدد المسلمين في الصين أكثر من عشرين مليون نسمة، يعيش بينهم أكثر من ثلاثين ألفًا من أبناء قومية الطاجيك الذين يتبعون الطائفة الإسماعيلية، التي تعتبر من غلاة فرق الشيعة. وللشيعة تاريخ قديم يذكره مؤرخو الصين، ولم نقف على دليل قوي لإثباته أو نفيه، سوى ما قاله المؤرخ المسلم باي شو يي في كتابه (موجز تاريخ الإسلام في الصين) حول المسلمين والإسلام في عهد أسرة يوان، فيقول فيه إن ظهور الشيعة وعدائهم وخيانتهم لأهل السنة قديم جدًّا، ويمتد إلى عهد أسرة يوان التي أسسها جنكيز خان، فقال ما يلي: "لقد أجمعت الوثائق التاريخية التي تم تدوينها في أسرة يوان على أن ذلك العهد قد عرف النزاع الطائفي عند المسلمين، وعند الاطلاع على التاريخ المنغولي نجد أن كثيرًا من أتباع الشيعة قد انضموا إلى صفوف الجيش الزاحف نحو الغرب تحت قيادة هولاكو (1217-1265م)؛ ليشدوا عضده في حملته ضد حكم الخليفة الإسلامي". وقد سعى قديمًا بالإسماعيلية بينهم رجل إيراني الجنسية يُدعى سعيد شارخان، الذي انتقل من بخارى إلى الصين في القرن السابع عشر الميلادي، فعلمهم الإسلام على عقائد تلك الطائفة الضالة. وفي العصر الحديث نشطت الدعوات إلى التشيع في المناطق المسلمة في الصين بدعم كامل وقوي من الحكومة الإيرانية، التي تقبل وفود المئات من الطلاب الصينيين المسلمين في العام الواحد إلى إيران؛ لكي يدرسوا العلوم الشرعية على المذهب الشيعي، وليصبح ولاؤهم بعد ذلك للتشيع مذهبًا، ولإيران سياسة. وتستخدم إيران نفس السياسية الإغرائية التي تستخدمها لاستقطاب غير المتشيعين في الكثير من المناطق في العالم الفقير، فيقول أحد الدارسين: إنه تلقى دعوة من السفارة الإيرانية في الصين لاستكمال دراسته الشرعية في إيران، عارضين عليه توفير سكن مجاني خاص به وسيارة خاصة، مع معاونته في تزويجه أي زوجة يختارها، فهل هذا عرض يرفضه شاب مقبل على حياته؟!!! وييسرون أيضًا سبل الحصول على تلك البعثة، إذ يُسمح لأي صيني بالحصول على البعثة بمجرد تقديم طلب لدى السفارة الإيرانية، ويأتي الرد دائمًا بالموافقة بعد مدة وجيزة!! وتحققت بعض الثمار التي تمثلت في وجود شيعة من الجنسية الصينية قدموا لإحياء مراسم عاشوراء، وليحضروا المواكب الحسينية، وذلك في لقطات مسجلة من مدينة كربلاء العراقية، والتي تناقلتها الكثير من المواقع الإلكترونية. فكيف نتخيل مستقبل المسلمين الصينيين السُّنَّة بعد فترة تقل عن عشر سنوات؟! وهل تملك إيران راعية نشر التشيع في العالم من الغيرة على مذهبها ما لا يملكه المسلمون السنة؟ أم يملكون من المال أو البترول أكثر من الدول العربية والإسلامية؟ أم أن هناك مَن يعيش لقضية ولو باطلة، بينما يغفل أهل الحق عن قضيتهم وينشغلون بأمور أخرى؟! وأخشى أن يأتي عليهم اليوم الذي يجدون أن أطرافهم قد تآكلت، وانتزعها السارق منهم، وحينها يندمون في وقت لن ينفع فيه الندم. المصدر: موقع مركز التأصيل للدراسات والبحوث. [align=center] روابط ذات صلة: - خطر الشيعة - لبيك تركستان !! - الإيجور شعب مسلم - قصة الإسلام في الصين - كنوز التركستان الشرقية - الصين وتركستان الشرقية - منسيون ومعذبون في الصين - الصين الشيوعية والتركستان المسلمة !! - موقع أخبار عالمية عن تركستان الشرقية - قصة الإسلام في الصين وتركستان الشرقية - المسلمون في تركستان الشرقية .. حتى لا ننسى [/align]
__________________
![]() ۩۞۩ اختلاف العمائم وتناحرهم نيران فى ايران اللهم انصر ثورة أهلنا في الأحواز المحتلةعلى الفرس المجوس واقطع دابر الخونة اعوانهم عصابة الحكم في سوريا وفى العراق وقطر ةالخونة في لبنان والبحرين وفي كل مكان اللهم عجل بهلاك الانجاس المجوس واذيالهم القذره جند الدجال
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|