الايمان يرطب البلاء
قال تعالى ( الذين ءامنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الأمن وهم مهتدون )
الظلم = الشرك ....
المؤمن الموحد الذي ترك الشرك حصل له امن في القلب وهذا يرطب عليه وقع البلاء (( يخفف عنه )) لوجود الامن في قلبه ... ووقع البلاء يجعله في عبادة عظيمة خفية وهي انتظار الفرج ....
كلمــا زدت توحيدا تزداد يقيناااا بأن الفرج سيأتي
يقول بن القيم ::: كنا نأتي الى شيخنا بن تيمية ونحن في أشد حالات الكرب فننظر الى وجهه مستبشرا
........ كلمات رآقت لي من دروس أ . أناهيد .... حفظها الله وجزاها عنا خير الجزاء ........
|