![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
=== *** === *** === القصة مروية بالمعنى القريب جداً من الحدث === *** === *** === في يوم ثلاثاء قبل فترة مضت اتصلت على أحد زملائي وهو شاب لم يتجاوز 28 سنة وواعدته لزيارته وأخذه معي لقضاء حاجة له واتجهت نحو بيته وأخذته معي في السيارة واتجهنا لقضاء حاجة له في أحد المحلات بحي الملز وبعد أن انتهينا من هذه الحاجة اتجهنا لأحد المساجد في حي من أحياء شرق الرياض وصلينا صلاة المغرب ثم تحدثت مع بعض الشباب عن مخاطر السيئات الجارية ومخاطر وضع مقاطع اليوتيوب السيئة وكان هذا الزميل يسمع ولما أذن المؤذن لصلاة العشاء صلينا في مسجد آخر وانطلقنا بعد الصلاة متوجهين لإحدى الاستراحات وفجأة إذا بصاحبي يقول: .... تعرف أنت كم عدد زوار مقاطع اليوتيوب لأي مقطع موجود. فقلت: ايه بسيط هذا الشيء . فعدد زوار المقطع موجود فب أسفل كل مقطع. قال: .... أنا رأيت مقطع في اليوتيوب سيء لأحد زملائي وهو يغني ويضرب على أحد آلات الطرب وأنا من كنت أصوره قبل أن أستقيم قبل خمس سنوات. قلت: لا حول ولا قوة إلا بالله. اتجهنا لأحد المحلات والتي فيها نت فوتحت اللاب توب ودخلت على المقطع الذي هو من قام بتصويره فوجدت عدد زوار المقطع (40 ألف تقريباً) فأخبرته فأنزل رأسه زميلي لما علم بذلك وأخذته العبرة وقال ترى يوجد نفس المقطع ولكن باسم ثاني فبحثت عن المقطع حتى وجدته ودخلت عليه وإذا بعدد زواره (120 ألف تقريباً) فأخبرته بهذا الشيء فأخذ يبكي ثم يبكي ثم يبكي ![]() ويقول: تخيل يا أبو أحمد هذا المقطع أنا كنت مصوره قبل خمس سنوات لأحد زملائي وأنا وجدت هذا المقطع في جوال أحد من أعرفهم قبل شهر تقريباً فسألته من أين أتيت بهذا المقطع؟ فقال سحبته من اليوتيوب. ثم أخذ يبكي ويبكي ويبكي ![]() وجلس يبكي ربع ساعة تقريباً ويقول: ماذا أقول لربي؟ ماذا أقول لربي؟ ماذا أقول لربي؟ فهدأته وطمأنته وقلت له: اتصل على أحد المشايخ واسأله. وأخبرته أنني سأرسل رسالة خاصة إلى من وضع المقطع ليمسحه ربنا وسعت رحمته كل شيء والتائب من الذنب كمن لا ذنب له والتوبة تجب ما قبلها فيا أيها الرجل ويا أيتها المرأة وأخاطب نفسي أولاً إلى متى نفتح على أنفسنا أبواباً تدخل منها إلينا سيئات ؟ أرجو من الآباء والأمهات والمعلمين والمعلمات ومشرفي ومشرفات التحفيظ ذكر هذه القصة أو نحوها لأبنائهم أو من تحت أيديهم لينتبهوا من السيئات الجارية وأرجو منهم في حال مخاطبة فئة المتوسط أو من دون أن لا يذكروا اسم اليوتيوب في حديثهم حتى لا ينتبه طالب المتوسط فيبحث عنه فيقع في جانبه السيء وإنما ليقولوا موقع توضع فيه مقاطع سيئة أو نحوها
__________________
![]() ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله
لاحول ولاقوة الا بالله كثيرة هي القصص في هذا النطاق ومع هذا مازلنا لا نعتبر اللهم أجعلنا من المعتبرين ولاتجعلنا عبرة لغيرنا وأكتب لنا أن نلقاك بما يرضيك عنا نحن ومن نحب .. امين
__________________
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ![]() اختى فى الله بنت المدينة لعن الله هذة المواقع ومن قام بفتحها واغلب المواقع دى عملت لتدمير الشباب المسلم وهى سياسية يهودية بحتة وهى ايضا للتجسس على الشباب المسلم مثل موقع الفيس بوك فهو موقع للمخابرات للموساد لمعرفة مايدور فى الوطن العربى والعقول العربية وحذراكم من وضع المعلومات الصحيحة عنكم صحيفة "يهودية" فرنسية تكشف ان "الفيس بوك" موقع استخباراتي صهيوني!! من خفايا موقع «الفيس بوك» والجهات الصهيونية التي تقف وراءه، نشرت صحيفة فرنسية ملفا واسعا عن هذا الموقع مؤكدة بأنه موقع استخباراتي صهيوني مهمته تجنيد العملاء والجواسيس لصالح الكيان الصهيوني. وفي الوقت الذي اعلن فيه عن مشاركة فاعلة لادارة الـ «فيس بوك» في احتفالات الكيان الصهيوني بمناسبة اغتصاب فلسطين. وتضمن الملف الذي نشرته مجلة «لوما جازين ديسراييل» معلومات عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الصهيونية والمخابرات الأمريكية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يقومون بمثل هذه المهمة الخطيرة. إن هؤلاء يعتقدون بأنهم يقتلون الوقت أمام صفحات الدردشة الفورية واللغو في أمور قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا ولا قيمة لها. ونقل تقرير مجلة إسرائيل اليهودية التي تصدر في فرنسا الكثير من المعلومات السرية والهامة عن موقع الفيس بوك بعد تمكن المجلة من جمعها عبر مصادر صهيونية وصفتها المجلة بـ 'الموثوقة'. وافزع الكشف عن هذه المعلومات حكومة كيان العدو ودوائره الدبلوماسية، حتى أن السفير الصهيوني في باريس أتهم المجلة اليهودية بأنها "كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو إلا أن الموضوع لم ينته عند هذا الحد، بل بدأ الجميع في البحث عن وجود جهاز مخابراتي اسمه "مخابرات الانترنت". ويطرح تقرير المجلة اليهودية المزيد من الشكوك حول استفادة الكيان الصهيوني من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة إستخباراتية عن الشباب العربي والمسلم. والخطير في الأمر هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً تحت اسم مستعار دون أن يشعر إلى الإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي. ويقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الانترنت): إن هذه الشبكة تم الكشف عنها، بالتحديد في مايو2001 وهي عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الإسرائيلي إضافة إلى أمريكا الجنوبية. ويضيف: ربما يعتقد بعض مستخدمي الانترنت أن الكلام مع الجنس اللطيف مثلا، يعتبر ضمانة يبعد صاحبها أو يبعد الجنس اللطيف نفسه عن الشبهة السياسية، بينما الحقيقة أن هكذا حوار هو وسيلة خطيرة لسبر الأغوار النفسية، وبالتالي كشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها في الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل 'تجنيد' العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا، بحيث تعتبر السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه في عالم يسعى رجل المخابرات إلى جعله 'عالم العميل'. وبدأ موقع 'الفيس بوك' الذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهريا، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الانترنت مثل 'غوغل' و 'ياهو'، بهدف الدخول المبكر في السباق لبناء دليل إلكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص، وهوايات الأعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم، وينضم حاليا نحو 200 ألف شخص يوميا إلى 'الفيس بوك' الذي أصبح يستخدم4 مليون شخص، طبقا للموقع ذاته. العدو الخفي وطبقاً للصحيفة تحت عنوان «العدو الخفي» أن الثورة المعلوماتية التي جعلت من عالمنا الواسع قرية صغيرة رافقتها ثورات أخرى جعلت من تلك القرية محكومة من قبل قوة غير مركزية أقرب ما تكون إلى الهلامية، تؤثر بالواقع ولا تتأثر به. وأضاف تقرير الصحيفة أن «الانترنت التفاعلي» شكل بعد انتشاره عالميا واحدا من أهم أذرع تلك القوة اللامركزية التي بدأت بتغيير العالم بعد أن خلقت متنفسا للشباب للتعبير من خلاله عن مشكلات الفراغ والتغييب والخضوع والتهميش، والتمدد أفقيا وبصورة مذهلة في نشر تلك الأفكار والتفاعل معها عربيا ودوليا. كما أن اللجوء إلى تلك القوة بات من المبررات المنطقية لإحداث التغيير الذي يلامس الواقع الشعبي وربما السياسي، كما حصل في مصر بعد دعوات للعصيان المدني نشرت على موقع «الفيس بوك» ومحاولات الشاذين جنسيا في الأردن لتنظيم أنفسهم من جديد من خلال اجتماعات تجرى على ذات الموقع بعناوين واضحة وأفكار معلنة. والمثير في هذه المتسلسلة العنكبوتية أن المتلقي العربي الذي ما تعود على مثل هذه التحركات التغييرية، انساق وراء الدعوات التي أطلقتها جهات لا تزال مجهولة لإعلان «العصيان المدني» في مصر يوم السادس من نيسان، وحدث الإضراب من دون قوة مركزية تديره وتشرف عليه وتتبنى أفكاره وسياقاته التغييرية في داخل المجتمع. أدوات تحكم جديدة وتحولت أدوات الاحتلال والتغيير التي كانت تملكها القوى العظمى من تلك التي عرفها العالم طوال السنوات الماضية إلى أدوات جديدة تجعل من تلك القنوات التفاعلية على الشبكة العنكبوتية وسيلة مؤثرة تتحكم بها في الوصول إلى التغييرات المطلوبة، وبات الأمر لا يحتاج إلا إلى أفكار ودعوات تنشر عبر موقع مثل «الفيس بوك» تديره الأجهزة الأمنية الأمريكية والصهيونية. كما أن هناك شعورا جمعيا عربيا باستفادة الكيان الصهيوني من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي التي توجد في موقع «الفيس بوك» وتحليلها وتكوين صورة استخباراتية عن الشباب العربي والمسلم يستطيع من خلالها تحريك الشارع العربي. ولا تخفى تجربة الكيان الصهيوني في الاستفادة من التكنولوجيا المعلوماتية على أحد، فأجهزتها الأمنية والمخابراتية صاحبة باع طويل في هذا المجال وثرية بطريقة تجعلها قادرة على جمع ما تريد من معلومات في أي وقت عن الشباب العربي الذي يشكل النسبة الأكبر ويعد الطاقة في أي مواجهة مستقبلية. ونتيجة لذلك، بات الشباب العربي والإسلامي 'جواسيس' دون أن يعلموا ويقدمون معلومات مهمة للمخابرات الصهيونية أو الأمريكية دون أن يعرفوا لاسيما وان الأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب الأمر من أي شخص سوى الدخول إلى الانترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أي شخص لا يعرفه في أي موضوع حتى في الجنس معتقدا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع وقته ويتسلى، ولكن الذي لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمة يكتبها أو يتحدث بها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية. ويشار إلى أن هناك العديد من الجهات في كيان العدو الصهيوني التي تقوم برصد ومتابعة ما يحدث في العالم العربي. وفي الماضي استطاعت من خلال تحليل صفحة الوفيات بالصحف المصرية خلال حروب (56 و 67 و 73) جمع بيانات حول العسكريين المصريين ووحداتهم وأوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية وهو ما أدى إلى حظر نشر الوفيات الخاصة بالعسكريين في فترة الحروب إلا بعد الموافقة العسكرية. وكانت مصادر صهيونية أشارت بأن تحليل مواد الصحف المصرية ساهم في تحديد موعد بدء حرب 1967 عندما نشرت الصحف تحقيقا صحافيا ورد فيه أن الجيش يعد لإفطار جماعي يحضره ضباط من مختلف الرتب في التاسعة صباح يوم 5 يونيو1967. الملفت في العدو الجديد، أو الشبح العنكبوتي المعروف الأهداف والذي يتنامى تأثيره في ظل المخطط الصهيوني الذي يهدف إلى تحقيق النبوءة التوراتية المزيفة بإقامة الدولة اليهودية الخالصة من خلال تفجير 'الفوضى الخلاقة' في المنطقة العربية وصدام الحضارات بين الشرق والغرب بتصعيد الحملات المسيئة إلى الإسلام ورموزه، انه تمكن من دارسة واقع الشباب العربي والإسلامي من خلال دخولهم اليومي على شبكة الانترنت، ورصد التناقضات التي يعتقد انه سيتمكن من خلالها تفجير الخلافات والصراعات الداخلية في الدولة الواحدة وتفتيت المنطقة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وإضعافها وصولا إلى المبتغى 'المشبوه' ، ويركز على اشغال الشباب العربي والمسلم عن القضية الفلسطينية وهي قضية كافة المسلمين والعرب في العالم. فعل تصدقون ان فى الصين ممنوع اليوتيوب والفيس بوك وحوالى 75 موقع محجوبة من الفتح ويظن الصنيون ان مثل هذة المواقع تفسد شبابهم وتلهيم عن الدراسة والتصنيع ومضيعة للزمن وهل تصدقون ان الددششة والقنوات الفضائية ممنوعة بالقانون فى الصين فى حين اغلب الددششة والرسفيرات تصنع هنا فى الصين حيث اعيش ولكن تباع للعرب وللبيوت المسلمة وترى فى بيتك ما لاعين رات ولا اذن سمعت عن فسوق ومن اباحية ومن افلام يشمز لها القلب ولكن دة الحاصل صرنا لانفرق بيت البناء والهدم فليس من المعقول ان تركب دش فى بيتك لتهدم اسرتك وبالمال كمان والله المستعان نور الاسلام |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|