![]() |
كلمات على فراش الموت
[CENTER]:بس:
[/CENTER] [CENTER]:سل: [/CENTER] [COLOR=Sienna] [/COLOR][FONT=Andalus][SIZE=7][COLOR=Sienna]كلمات على فراش الموت كلمات لا تُنسى!!!!!!!! [/COLOR] :تخ: [COLOR=Blue]أبو بكر الصديق:ر:[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7]:تخ: حين وفاة أبو بكر الصديق :ر:عنه قال :[/SIZE][/FONT] [FONT=Andalus][SIZE=7] :(:[COLOR=DarkOrange]و جاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد[/COLOR]:): و قال لعائشة : انظروا ثوبي هذين ، فاغسلوهما و كفنوني فيهما ، فإن الحي أولى بالجديد من الميت . و لما حضرته الوفاة أوصى عمر :ر: قائلا : إني أوصيك بوصية ، إن أنت قبلت عني : إن [COLOR=Red]لله[/COLOR] عز و جل حقا بالليل لا يقبله بالنهار ، و إن[COLOR=Red] لله [/COLOR]حقا بالنهار لا يقبله بالليل ، و إنه لا يقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة ، و إنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه في الآخرة بإتباعهم الحق في الدنيا ، و ثقلت ذلك عليهم ، و حق لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلا ، و إنما خفت موازين من خفت موازينه في الآخرة باتباعهم الباطل ، و خفته عليهم في الدنيا و حق لميزان أن يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفا. :تخ: [COLOR=Blue]عمربن الخطاب[/COLOR] :ر:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7]:تخ: جاء عبد [COLOR=Red]الله[/COLOR] بن عباس فقال: يا أمير المؤمنين ، أسلمت حين كفر الناس ، و جاهدت مع رسول [COLOR=Red]الله:ص:[/COLOR] حين خذله الناس ، و قتلت شهيدا و لم يختلف عليك اثنان ، و توفي رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR] :ص: و هو عنك راض . فقال له : أعد مقالتك فأعاد عليه ، فقال : المغرور من غررتموه ، و [COLOR=Red]الله[/COLOR] لو أن لي ما طلعت عليه الشمس أو غربت لافتديت به من هول المطلع . و قال عبد [COLOR=Red]الله[/COLOR] بن عمر : كان رأس عمر على فخذي في مرضه الذي مات فيه . فقال : ضع رأسي على الأرض . فقلت : ما عليك كان على الأرض أو كان على فخذي ؟! فقال : لا أم لك ، ضعه على الأرض . فقال عبد [COLOR=Red]الله[/COLOR] : فوضعته على الأرض . فقال : ويلي وويل أمي إن لم يرحمني ربي عز و جل. :تخ: [COLOR=Blue]عثمان بن عفان[/COLOR] :ر::تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] قال عثمان بن عفان :ر: وهو على فراش الموت قال حين طعنه الغادرون و الدماء تسيل على لحيته : [COLOR=Magenta]لا إله إلا أنت سبحانك[/COLOR] إني كنت من الظالمين . [COLOR=Red]اللهم[/COLOR] إني أستعذيك و أستعينك على جميع أموري و أسألك الصبر على بليتي . ولما استشهد فتشوا خزائنه فوجدوا فيها صندوقا مقفلا . ففتحوه فوجدوا فيه ورقة مكتوبا عليها [COLOR=Green](هذه وصية عثمان)[/COLOR] بسم [COLOR=Red]الله[/COLOR] الرحمن الرحيم عثمان بن عفان يشهد[COLOR=Magenta] أن لا إله إلا الله و حده لا شريك له و أن محمدا عبده و رسوله [/COLOR]و أن الجنة حق . و أن [COLOR=Red]الله [/COLOR]يبعث من في القبور ليوم لا ريب فيه إن [COLOR=Red]الله[/COLOR] لا يخلف الميعاد . عليها يحيا و عليها يموت و عليها يبعث إن شاء [COLOR=Red]الله [/COLOR]. :تخ: [COLOR=Blue]علي بن أبي طالب[/COLOR] :ر::تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] قال علي بن أبي طالب :ر:وهو على فراش الموت بعد أن طعن علي:ر: قال : ما فعل بضاربي ؟ قالوا : أخذناه قال : أطعموه من طعامي ، و اسقوه من شرابي ، فإن أنا عشت رأيت فيه رأيي ، و إن أنا مت فاضربوه ضربة واحدة لا تزيدوه عليها . ثم أوصى الحسن أن يغسله و قال : لا تغالي في الكفن فإني سمعت رسول [COLOR=Red][/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7][COLOR=Red]الله [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7]:ص: يقول : لا تغالوا في الكفن فإنه يسلب سلبا سريعا و أوصى : امشوا بي بين المشيتين لا تسرعوا بي ، و لا تبطئوا ، فإن كان خيرا عجلتموني إليه ، و إن كان شرا ألقيتموني عن أكتافكم . :تخ:[COLOR=Blue] معاذ بن جبل [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7][COLOR=Blue]:ر:[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7]:تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] قال معاذ بن جبل :ر: وهو على فراش الموت الصحابي الجليل معاذ بن جبل .. حين حضرته الوفاة .. و جاءت ساعة الاحتضار .. نادى ربه ... قائلا: يا رب إنني كنت أخافك ، و أنا اليوم أرجوك .. [COLOR=Red]اللهم[/COLOR] إنك تعلم أنني ما كنت أحب الدنيا لجري الأنهار ، و لا لغرس الأشجار .. و إنما لظمأ الهواجر ، و مكابدة الساعات ، و مزاحمة العلماء بالركب عند حلق العلم . ثم فاضت روحه بعد أن قال :[COLOR=Magenta]لا إله إلا الله[/COLOR] . روى الترمذي أن رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR] :ص: قال .. : نعم الرجل معاذ بن جبل و روى البخاري أن رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR] :ص: قال : أرحم الناس بأمتي أبو بكر .... إلى أن قال ... و أعلمهم بالحلال و الحرام معاذ . :تخ: [COLOR=Blue]بلال بن رباح[/COLOR] :ر::تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] حينما أتى بلال بن رباح :ر:الموت .. قالت زوجته : وا حزناه . فكشف الغطاء عن وجهه و هو في سكرات الموت .. و قال : لا تقولي واحزناه ، و قولي وا فرحاه، ثم قال : غدا نلقى الأحبة ..محمدا و صحبه . :تخ:[COLOR=Blue]أبو ذر الغفاري [/COLOR]:ر::تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] لما حضرت أبو ذر الغفاري :ر: الوفاة .. بكت زوجته .. فقال : ما يبكيك ؟ قالت : و كيف لا أبكي و أنت تموت بأرض فلاة و ليس معنا ثوب يسعك كفنا . فقال لها : لا تبكي و أبشري فقد سمعت النبي :ص: يقول لنفر أنا منهم :ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض يشهده عصابة من المؤمنين و ليس من أولئك النفر أحد إلا و مات في قرية و جماعة ، و أنا الذي أموت بفلاة ، و [COLOR=Red]الله[/COLOR] ما كذبت و لا كذبت فانظري الطريق قالت :أنى و قد ذهب الحاج و تقطعت الطريق فقال انظري فإذا أنا برجال فألحت ثوبي فأسرعوا إلي فقالوا : ما لك يا أمة [COLOR=Red]الله[/COLOR] ؟ قالت : امرؤ من المسلمين تكفونه .. فقالوا : من هو ؟ قالت : أبو ذر قالوا : صاحب رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR] ففدوه بأبائهم و أمهاتهم و دخلوا عليه فبشرهم و ذكر لهم الحديث و قال : أنشدكم ب[COLOR=Red]الله [/COLOR]، لا يكفنني أحد كان أمير أو عريفا أو بريدا فكل القوم كانوا نالوا من ذلك شيئا غير فتى من الأنصار فكفنه في ثوبين لذلك الفتى و صلى عليه عبد [COLOR=Red]الله [/COLOR]بن مسعود فكان في ذلك القوم رضي [COLOR=Red]الله [/COLOR]عنهم أجمعين. :تخ: [COLOR=Blue]أبوالدرداء [/COLOR]:ر::تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] لما جاء أبا الدرداء :ر:الموت ... قال : ألا رجل يعمل لمثل مصرعي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل يومي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل ساعتي هذه ؟ ثم قبض رحمه [COLOR=Red]الله[/COLOR]. :تخ:[COLOR=Blue] سلمان الفارسي[/COLOR] :ر::تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] بكى سلمان الفارسي :ر:عند موته ، فقيل له : ما يبكيك ؟ فقال : عهد إلينا رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR]:ص: أن يكون زاد أحدنا كزاد الراكب ، و حولي هذه الأزواد و قيل : إنما كان حوله إجانة و جفنة و مطهرة ! الإجانة : إناء يجمع فيه الماء، و الجفنة : القصعة يوضع فيها الماء و الطعام ، و المطهرة : إناء يتطهر فيه. :تخ: [COLOR=Blue]عبدالله بن مسعود[/COLOR]:ر: :تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] لما حضر عبد [COLOR=Red]الله[/COLOR] بن مسعود :ر:الموت دعا ابنه فقال : يا عبد الرحمن بن عبد [COLOR=Red]الله [/COLOR]بن مسعود ، إني أوصيك بخمس خصال ، فإحفظهن عني : أظهر اليأس للناس ، فإن ذلك غنى فاضل . و دع مطلب الحاجات إلى الناس ، فإن ذلك فقر حاضر . و دع ما تعتذر منه من الأمور ، و لا تعمل به . و إن إستطعت ألا يأتي عليك يوم إلا و أنت خير منك بالأمس ، فافعل . و إذا صليت صلاة فصل صلاة مودع ، كأنك لا تصلي بعدها . :تخ: [COLOR=Blue]الحسن بن علي[/COLOR]:ر: :تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] لما حضر الموت بالحسن بن علي رضي [COLOR=Red]الله [/COLOR]عنهما ، قال : أخرجوا فراشي إلى صحن الدار ، فأخرج فقال : [COLOR=Red]اللهم[/COLOR] إني أحتسب نفسي عندك ، فإني لم أصب بمثلها ! :تخ:[COLOR=Blue] معاوية بن أبي سفيان[/COLOR] :ر::تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] قال معاوية :ر:عند موته لمن حوله : أجلسوني . فأجلسوه .. فجلس يذكر [COLOR=Red]الله .[/COLOR]. ، ثم بكى .. و قال : الآن يا معاوية .. جئت تذكر ربك بعد الانحطام و الانهدام ..، أما كان هذا و غض الشباب نضير ريان ؟! ثم بكى و قال : يا رب ، يا رب ، ارحم الشيخ العاصي ذا القلب القاسي .. اللهم أقل العثرة و اغفر الزلة .. و جد بحلمك على من لم يرج غيرك و لا وثق بأحد سواك ... ثم فاضت روحه :ر:. :تخ: [COLOR=Blue]عمرو بن العاص[/COLOR]:ر::تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] حينما حضر عمرو بن العاص الموت بكى طويلا و حول وجهه إلى الجدار ، فقال له ابنه :ما يبكيك يا أبتاه ؟ أما بشرك رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR] . فأقبل عمرو:ر: إليهم بوجهه و قال : إن أفضل ما نعد شهادة أن [COLOR=Magenta]لا إله إلا الله [/COLOR]، و أن محمدا رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR]، إني كنت على أطباق ثلاث. لقد رأيتني و ما أحد أشد بغضا لرسول [COLOR=Red]الله[/COLOR] :ص: مني ، و لا أحب إلى أن أكون قد استمكنت منه فقتلته ، فلو مت على تلك الحال لكنت من أهل النار. فلما جعل [COLOR=Red]الله[/COLOR] الإسلام في قلبي ، أتيت النبي :ص: فقلت : ابسط يمينك فلأبايعنك ، فبسط يمينه ، قال : فقضبت يدي . فقال : ما لك يا عمرو ؟ قلت : أردت أن أشترط فقال : تشترط ماذا ؟ قلت : أن يغفر لي . فقال : أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله ، و أن الهجرة تهدم ما كان قبلها ، و أن الحج يهدم ما كان قبله ؟ و ما كان أحد أحب إلي من رسول [COLOR=Red]الله [/COLOR]:ص:و لا أحلى في عيني منه ، و ما كنت أطيق أن أملأ عيني منه إجلالا له ، و لو قيل لي صفه لما إستطعت أن أصفه ، لأني لم أكن أملأ عيني منه ، و لو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة ، ثم ولينا أشياء ، ما أدري ما حالي فيها ؟ فإذا أنا مت فلا تصحبني نائحة و لا نار ، فإذا دفنتموني فسنوا علي التراب سنا ثم أقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور و يقسم لحمها ، حتى أستأنس بكم ، و أنظر ماذا أراجع به رسل ربي ؟ : :تخ: [COLOR=Blue]أبو موسى الأشعري[/COLOR]:ر: :تخ:[/SIZE][/FONT] [FONT=Andalus][SIZE=7] لما حضرت أبا موسى:ر:الوفاة ، دعا فتيانه ، و قال لهم : إذهبوا فاحفروا لي و أعمقوا ، فعلوا . فقال : اجلسوا بي ، فو الذي نفسي بيده إنها لإحدى المنزلتين ، إما ليوسعن قبري حتى تكون كل زاوية أربعين ذراعا ، و ليفتحن لي باب من أبواب الجنة ، فلأنظرن إلى منزلي فيها و إلى أزواجي ، و إلى ما أعد الله عز و جل لي فيها من النعيم ، ثم لأنا أهدى إلى منزلي في الجنة مني اليوم إلى أهلي ، و ليصيبني من روحها و ريحانها حتى أبعث . و إن كانت الأخرى ليضيقن علي قبري حتى تختلف منه أضلاعي ، حتى يكون أضيق من كذا و كذا ، و ليفتحن لي باب من أبواب جهنم ، فلأنظرن إلى مقعدي و إلى ما أعد [COLOR=Red]الله[/COLOR] عز و جل فيها من السلاسل و الأغلال و القرناء ، ثم لأنا إلى مقعدي من جهنم لأهدى مني اليوم إلى منزلي ، ثم ليصيبني من سمومها و حميمها حتى أبعث . :تخ: [COLOR=Blue]سعد بن الربيع[/COLOR] :ر: :تخ:[/SIZE][/FONT][FONT=Andalus][SIZE=7] لما انتهت غزوة أحد .. قال رسول [COLOR=Red]الله [/COLOR]:ص:: من يذهب فينظر ماذا فعل سعد بن الربيع ؟ فدار رجل من الصحابة بين القتلى .. فأبصره سعد بن الربيع قبل أن تفيض روحه .. فناداه .. : ماذا تفعل ؟ فقال : إن رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR] :ص: بعثني لأنظر ماذا فعلت ؟ فقال سعد : اقرأ على رسول [COLOR=Red]الله[/COLOR] صلى الله عليه و سلم مني السلام و أخبره أني ميت و أني قد طعنت اثنتي عشرة طعنة و أنفذت في ، فأنا هالك لا محالة ، و اقرأ على قومي من السلام و قل لهم .. يا قوم .. لا عذر لكم إن خلص إلى رسول [COLOR=Red]الله [/COLOR]:ص:و فيكم عين تطرف ... :تخ:[COLOR=Blue]عبدالله بن عمر[/COLOR]:ر: :تخ:[/SIZE][/FONT] [FONT=Andalus][SIZE=7] التي نزلت (و لعله يقصد الحجاج و من معه)قال عبد[COLOR=Red] الله[/COLOR] بن عمر قبل أن تفيض روحه : ما آسى من الدنيا على شيء إلا على ثلاثة : ظمأ ا لهواجر ومكابدة الليل و مراوحة الأقدام بالقيام[COLOR=Red] لله[/COLOR] عز و جل ، و أني لم أقاتل الفئة الباغية . :تخ: [COLOR=Blue]عبادة بن الصامت[/COLOR] :ر::تخ:[/SIZE][/FONT] [FONT=Andalus][SIZE=7] لما حضرت عبادة بن الصامت الوفاة ، قال : أخرجوا فراشي إلى الصحن ثم قال : اجمعوا لي موالي و خدمي و جيراني و من كان يدخل علي ، فجمعوا له .... فقال : إن يومي هذا لا أراه إلا آخر يوم يأتي علي من الدنيا ، و أول ليلة من الآخرة ، و إنه لا أدري لعله قد فرط مني إليكم بيدي أو بلساني شيء ، و هو والذي نفس عباده بيده ، القصاص يوم القيامة ، و أحرج على أحد منكم في نفسه شيء من ذلك إلا اقتص مني قبل أن تخرج نفسي . فقالوا : بل كنت والدا و كنت مؤدبا . فقال : أغفرتم لي ما كان من ذلك ؟ قالوا : نعم . فقال :[COLOR=Red] اللهم[/COLOR] اشهد ... أما الآن فاحفظوا وصيتي ... أحرج على كل إنسان منكم أن يبكي ، فإذا خرجت نفسي فتوضئوا فأحسنوا الوضوء ، ثم ليدخل كل إنسان منكم مسجدا فيصلي ثم يستغفر لعبادة و لنفسه ، فإن [COLOR=Red]الله[/COLOR] عز و جل قال :[COLOR=Purple]:(:[COLOR=DarkOrange] و استعينوا بالصبر و الصلاة و إنها لكبيرة إلا على الخاشعين[/COLOR]:): [/COLOR]... ثم أسرعوا بي إلى حفرتي ، و لا تتبعوني بنار [COLOR=Red]اللهم[/COLOR] احسن خاتمتنا في الأمور كلها[/SIZE][/FONT] [FONT=Andalus][SIZE=7]وتوفنا وأنت راض عنا آمين يا رب العالمين. [/SIZE][/FONT] |
[CENTER][SIZE="6"][FONT="Arial"][COLOR="Black"]السلام عليكم
مرحبا أختي الكريمه أشكرك على الموضوع القيم ان صح التعبير.. بارك الله فيك وجعله فيك ميزان حسناتك[/COLOR][/FONT][/SIZE][/CENTER] |
[FONT=anaween][SIZE=7]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيك بارك الله أخيتي اللهم آمين[/SIZE][/FONT] |
:سل:
بارك الله فيكي اختي الفاضله:تح: وجزاكي الله خيرا وسلمت اناملك:تح:[COLOR="Magenta"][/COLOR] |
FONT="Andalus"][SIZE="7"][COLOR="Blue"]]وجزاك الله ألف خير أختى الفاصلة[/[/COLOR][/SIZE][/FONT]
|
الساعة الآن »10:53 PM. |
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة