واشنطن تفضح دعم إيران و"حزب الله" للحوثيين في اليمن
 

[FONT=Arial Black][SIZE=5]
[/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=Red]واشنطن تفضح دعم إيران و"حزب الله" للحوثيين في اليمن[/COLOR]
[/SIZE][/FONT][FONT=Arial Black][SIZE=5]
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=Red][IMG]http://38.121.76.242/memoadmin/media//version4_008_340_309_.jpg[/IMG][/COLOR]

[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]مفكرة الاسلام: كشف سفير الولايات المتحدة في اليمن جيرالد فايرستاين عن تورط أكيد لإيران و"حزب الله" في دعم الحوثيين والحراك الجنوبي في اليمن.
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]وقال الدبلوماسي الأمريكي: "واشنطن قلقة من الجهد الإيراني الأكثر شراسة لبناء علاقات في اليمن، بنية زعزعة الأوضاع ومنع نجاح عملية الانتقال السياسية، وهناك دلائل على توفير مساعدات عسكرية ومالية لهذه المجموعات".
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]وأضاف فايرستاين وفق صحيفة "الحياة": "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب أضعف من أن يكون في مقدوره السيطرة على اليمن".
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]وأردف السفير الأمريكي: "تنظيم القاعدة غيَّر من إستراتيجيته، وصار يسعى إلى السيطرة على مناطق وفرض نظامه عليها".
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]وكان مسئول أمريكي بارز قد كشف النقاب عن أن مهربين إيرانيين مدعومين من جانب قوة القدس، وهي وحدة عمليات دولية نخبوية بداخل سلاح الحرس الثوري الإسلامي، يستعينون بقوارب صغيرة لشحن بنادق من طراز AK-47 وقذائف صاروخية وأسلحة أخرى لتحل محل الأسلحة القديمة التي يستخدمها المتمردون الحوثيون في اليمن.
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]وأضاف هذا المسؤول الأميركي ومسؤول هندي كبير أنه وباعتراض المحادثات الهاتفية التي كانت تتم بين المهربين وبين عناصر قوة القدس وأتاحها الجانب الأميركي، فقد تمكنت السلطات الساحلية في اليمن والهند من التحفظ على بعض الشحنات.
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]وأشارت من جانبها صحيفة نيويورك تايمز الأميركية في سياق تقرير لها بهذا الخصوص إلى أن نطاق التدخل الإيراني لا يزال غير واضح، وأن بعض المحللين والمسؤولين اليمنيين مازالوا متشككين بشأن التأثيرات التي تحظى بها أي شحنات أسلحة.
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]ثم نوهت الصحيفة إلى أن إيران سبق لها أن حاولت مطلع العام الجاري إرسال مواد إلى اليمن تستخدم في تصنيع أجهزة متفجرة، تعرف اختصارًا بـ E.F.P، وذلك على حسب ما قاله مسؤول أمني يمني رفيع المستوى، واتضح أن المواد تم شحنها في سفن من تركيا ومصر واستقرت في الأخير في عدن.
[/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5]وأشار هذا المسؤول اليمني كذلك إلى أن البضائع كانت في طريقها لرجال أعمال يمنيين على علاقة بالمتمردين الذين يعرفون بالحوثيين، غير أن الحكومة قد نجحت في اعتراضها.
[/SIZE][/FONT] [/CENTER]
[FONT=Arial Black][SIZE=5]

[/SIZE][/FONT]