استشهاد الشاب “يزيد الشهري” في سوريا الله يتقبله من الشهداء يارب
 

استشهاد الشاب “يزيد الشهري” في سوريا عن عن عمر ناهز الـ 18 عاماً
أضيف في :28 - 2 - 2013
صورة
أعلنت جماعات اسلامية في سوريا عن استشهاد الشاب السعودي يزيد ظافر الشهري عن عمر ناهز الـ 18 عاماً فجر 16/4/1434هـ خلال عمليات عسكرية نفذها الجيش الحر السوري .
والشهري الملقب بـ( ابا حفص ) طالب في الثاني ثانوي خرج الى سوريا في “ديسمبر” الماضي من أجل طلب الجهاد في سوريا قبل أن يلقى مصيرة شهيدا بإذن الله هناك على يد القوات الموالية للنظام السوري .

[SIZE="6"][COLOR="DarkRed"]نسال الله ان يتفبله عنده يارب
علما ان دماء الشهداء من جزيرة لعرب في كل مكان في العالم وفيهم البركه سبحان الله [/COLOR][/SIZE]

شكرًا إختى بارك الله فيك على الثناء على جزيرة العرب ونحن كلنا مثل قول الرسول صَلِّ الله عليه وسلم ( المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمي).
رحمهم الله أجمعين وانتى أختى بما تقومين فيه
من مجهود فى رد ومشاركة عسا الله يجعله لكى فى ميزان حسناتك
جزاك الله خير
بارك الله فيك

[SIZE="6"][COLOR="DarkRed"]الله يحفضك اخي نمر
اما اسمي فهو يوهم انني اخت لان كلمة نعمه مؤنثه
وانا لست كذلك
المهم جزاك الله خيرا [/COLOR][/SIZE]

الآن فهمت أخى السماح بارك الله فيك وأعز الله فيك الإسلام
وجعلك من الذين يقول الرسول عليه الصلاة والسلام .

[ تخريج ] [ شواهد ] [ أطراف ] [ الأسانيد ]

رقم الحديث: 185
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ ، حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ، أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ يَوْمَ خَيْبَرَ : " لأُعْطِيَنَّ هَذِهِ الرَّايَةَ رَجُلا يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَى يَدَيْهِ ، يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ " ، قَالَ : فَبَاتَ النَّاسُ يَدُوكُونَ لَيْلَتَهُمْ أَيُّهُمْ يُعْطَاهَا ، فَقَالَ : " أَيْنَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ؟ " , فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ يَشْتَكِي عَيْنَهُ ، قَالَ : " فَأَرْسِلُوا إِلَيْهِ " ، قَالَ : " فَأُتِيَ بِهِ " ، قَالَ : فَبَصَقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي عَيْنَيْهِ وَدَعَا لَهُ ، فَبَرِئَ حَتَّى كَأَنْ لَمْ يَكُنْ بِهِ وَجَعٌ ، وَأَعْطَاهُ الرَّايَةَ ، فَقَالَ عَلِيٌّ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أُقَاتِلُهُمْ حَتَّى يَكُونُوا مِثْلَنَا ؟ قَالَ : " انْفُذْ عَلَى رِسْلِكَ حَتَّى تَنْزِلَ بِسَاحَتِهِمْ ، ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الإِسْلامِ وَأَخْبِرْهُمْ بِمَا يَجِبُ عَلَيْهِمْ مِنْ حَقِّ اللَّهِ فِيهِ ، فَوَاللَّهِ لَئِنْ يَهْدِي اللَّهُ بِكَ رَجُلا وَاحِدًا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ يَكُونَ لَكَ حُمْرُ النَّعَمِ " , رَوَاهُ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ ، وَسَلَمَةُ بْنُ الأَكْوَعِ نَحْوَهُ فِي الْمَحَبَّةِ وَلِسَلَمَةَ طُرُقٌ فَمِنْ أَغْرَبِهَا مَا .