أهداء الى / طواغيت الجهاد/ فقط
 

أهداء .. الى كافة أمراء وأفراد تنظيم داعش .. الذين قتلوا ولا زالوا يقتلون .. مجاهدي العراق وسوريا


داعش
طواغـيـت الجــهـــــــــاد

(( قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمـــالا
الذين ضل سعيهم في الحياة الدنــيا
وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ))

كفـــى يا نفــسٌ تعصـــيني وبالأحــــــلامِ توصـــــيني
تســـلّى السٌمُ في بــــــدني فهل بوح ُ سيٌحـــــــــييني
وصدري بات أغــــــــماداً لأنصـــالِ الســكاكــــــــــينِ

ءَ أبكي أمــة ًغـَـــــــرِقتْ بلا نصـــر ٍ وتمـــــــــــكينِ
جمـــوعٌ فــي مُحيــّـــــاها بـشــرع اللـــه .. تلحيـــــن ِ
أضاعتْ جُـــهدها هــــدراً لأرضــــــاءِ الشياطـــــــــين ِ

سَرى الإعلامٌ مـنقصــــة ً بحكــــمِ الله ِ والــــــــــــدينِ
يُروّجُ صـورة ً قَبـَـــرَتْ جهــــاد الصحب تكفـــــــينِ

أيــا توحيدٌ .. قد بَعـُـــدَتْ معانــي العلـــم من ديــــني
وصار الكُــلّ مجتهــــــداً بشٌبهه النصِّ تــزييـــــــــنِ
كقــول ِ شيوخـنا شعــــرا ً حــمارا ً زَلَّ في الطـــــــين ِ

فهذا يعانِــقٌ الغــــــــربَ كإخوانِ الســـــــــلا طيــنِ
وذاكَ خلافـَـة ٌٌ زعـــــم َ شديدَ القتلِ ... في الحــــينِ
بغـِلمان ٍ مُــؤسَّــنــَــــــة ٍ لــها صَرختْ دياجـيـــــــني
تٌكـفّــرٌ كـلّ عـارضـِـــها وأهـــل العـلــــمِ والديــــــنِ

أ يا .. بغـدادي.. ما تبغي؟ بجـنــدٍ مـن شــياطـــــــــينِ
إلــهاً نصّــبوكَ !! بلـــى بسيفِ القتلِ تـلـقــــــــــــينِ
تــرومُ رياســـةَ الدنيــــا!! فــلا تُـسـعِــرْ بــراكـــــــيني
قَـتــلــتَ جــهادنـا أمـساً ونرقـٌـبُ زَهــركَ الحــــــينِ !!!
وتطـعَـنٌ جُـنــدُكَ اليــومَ صِـحابَ الامسِ ســكــــــينِ
وإعــلامٌ مزيــّـفـــَــــة ٌٌ تٌــحيـلَ القُــبـح َ يـقـطــــــــــــــــــــــــــــــــينِ
فلا عينٌٌ لكــم نــــامتْ سـألــتُ اللهَ ........ آمــــــينِ

ووا أسفي على الصحــبِ هل الدمعاتَ ... تـرقــــيـــني ؟؟
صراعٌٌ في الدجى غاش ٍ عبوسٌٌ بــات َ يـضنـــــيني
وشــامٌٌ في ثــنايـــــاهـــــــــــــــــــا جراح َ الــعِـــرض ِ تدمـــــــــــــــــيـني
وذلّ ٌ الرافـــدين ِ عــــــــــــــــــلا وكــان َ الــعـزّ ُ يرويــــــــــــــــــــــني
ودقّ ٌ الروافض ِللراياتِ على الهــامات ِ .... يوهيني

روافــضٌ انني مــــاض ٍ مع التوحـــيد تشريــــــــــــــــــــــــــــــــــــنِ
ستنمو في بـــــــــوادينا أســـــودا ً فـي شراييــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــني

سيف الدين الفاتح