عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2010-10-31, 02:11 PM
الصورة الرمزية يعرب
يعرب يعرب غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-12
المشاركات: 3,294
يعرب يعرب يعرب يعرب يعرب يعرب يعرب يعرب يعرب يعرب يعرب
افتراضي


وهذا موجز لما في كتب القمني :
1-كتاب قصة الخلق :
- قوله: الأمر ]كن[.. لم يعد الآن مجدياً بعد أن وجد الكون فعلاً بالطريقة اليدوية التصنيعية!!
- تجرؤه وسوء حديثه وقبح عبارته مع الأنبياء حيث قال عن نبي الله يوسف عليه السلام : أما مصدر شهرة يوسف فهو أنه كان جميلاً فتاناً!! والثاني: أنه كان كثير الأحلام !! والثالث: أنه كان مفسراً أيضاً للأحلام".
- وقوله: عن نبي الله موسى عليه السلام: قُدِّر لهذا النبي أن يكون صاحب مغامرات كبرى وشهيرة.. ألقته أُمه في اليم، لكن "أقدرا الميلودراما" !! ساقته إلى قصر الفرعون.. لكنه كان يعرف أصله العرقي مما دفعه للانتصار لأحد اليهود من بني جلدته فقتل بسبب انتصاره لعصبيته مصرياً دون أن يتحقق حتى من موضع الحق.. ولما طلبه القانون للقصاص هرب وهناك قابله رب اليهود ليقود شعبه المختار!!

- رفضه مُلك نبي الله سليمان عليه السلام ودليله المزعوم: أنه لم يكتشف نص واحد إلى الآن يشير من بعيد أو قريب إلى مُلك باسم سليمان أو داود.. وهو أمر غريب بالقياس إلى ما ادعته التوراة عن شهرة المملكة السليمانية وبالتالي فهو يغمز القرآن لأنه أشار لملك سليمان وكذلك حديث النبي صلى الله عليه وسلم

2-كتاب الأسطورة والتراث :
- حزنه العميق للتوجهات الإعلامية الرسمية وسعيها الدؤوب لوضع الدين على قمة الهرم الفكري، لخوفه من أن يظهر الدين وحده، والإسلام تحديداً كما لو كان هو كل تراث أمة العرب.
- غمزه ولمزه في سيده، ترجمان القرآن في عصرنا وحامل لواء تقديمه للناس، فيصفه: بالمتعالم التلفازي، وبأنه يحيل شبابنا بعيداً عن كتب الكيمياء والفيزياء والاجتماع والتاريخ والسياسة... الخ، إلى كتاب الله وحده!!
- زعمه أن إبليس كان ملاكاً عاصياً وينقم على المفسرين أن يجعلوا إبليس من "الإبلاس" كل ذلك بسبب لهثه وراء مراجع ملئت بالخرافات فيلعق منها ما وافق قصده الخبيث.
- نقمه على الإسلام إفراد الله تعالى بالعبادة وحده فيقول: ولم تنته عبادة الأنثى إلا في بيئة رعوية مائة بالمائة، ذكرية مائة بالمائة، أقصد في الدين الإسلام الذي تحول بالعبادة عن الأنثى نهائياً.
- زعمه أن وقفة عرفات لممارسة الجنس !! وليست للعبادة واسمع لقوله: "عُرف الجبل باسم عرفة لأن "آدم" عرف أو جامع "حواء" عليه، ومن هنا تقدس الوقوف بعرفة، وكان الوقوف بعرفة من أهم مناسك الحج الجاهلي، فكانوا يتجهون إلى هناك زرافات ذكوراً وإناثاً يبيتون ليلتهم حتى يطلع عليهم النهار. وإن العقل ليتساءل أمام مشهد ألوف الرجال والنساء يتجهون إلى الجبل ليبيتوا هناك جميعاً حتى الصباح؛ ما وجه القدسية في هذا الطقس؟ إن لم يكن من قبل ذلك تجمعاً لممارسة طقس الجنس الجماعي طلباً للغيث والخصب ولا نعرف جبلاً يجمع اسمه إلا "عرفات"؟! فهل الجمع هنا للجبل أم للمجتمعين على الجبل في حالة جماع أو عرفات يماثلون به الفعل الأول الذي قام به "إساف" عندما عرف "نائلة" أو "آدم" عندما ضاجع "حواء" !!

- ثم يضيف: "وطقس عجيب آخر هو الاحتكاك بالحجر الأسود، وأن كلمة "حج" مأخوذة أصلاً من فعل الاحتكاك، فهي في أصلها من "ح ك" مع الأخذ بالاعتبار "هيئة الحجر الأسود وشكله"!!

- ويضيف: "وما لزوم طقس حلق الشعر –وبالذات عند المروة- الذي لا يمكن فهمه بالمرة إلا في ضوء طقوس الخصب الجنسية القديمة والذي كان بديلاً عن الجنس الجماعي.. والحلق هو المستدير في الشيء وهو رمز جنسي واضح.

- زعمه وجود التضارب والتناقض بين كثير من الآيات !! فيقول: والمعلوم أنه عندما جمع المصحف "زمن عثمان بن عفان رضي الله عنه" تم جمع كثير من الآيات المنسوخة وهو الواقع الذي أدى إلى ظهور كثير من الآيات بمظهر التضارب والتناقض.

- زعمهم ممالأة القرآن لليهود قبل وصول النبي صلى الله عليه وسلم للمدينة.. وأن النبي صلى الله عليه وسلم اشترع للمسلمين صوم يوم الغفران اليهودي، والتوجه في الصلاة وجهة اليهود.

3-كتاب رب الزمان :

- زعمه أن المأثور الإسلامي كان دوماً إلى جانب الإسرائيلي ضد كل حضارات المنطقة متجاهلاً بل متعامياً أن القرآن الكريم لعن اليهود واتهمهم بتحريف التوراة، وقتلهم الأنبياء بغير حق .. الخ .

- تمجيده للفرعوينة، وزعمه أن اليهودية كدين ليس فيه إيمان بالبعث والحساب .

- نفيه الصريح للنبوة والأنبياء حين يزعم: أن التاريخ كعلم؛ لا يعرف في وثائقه المدونة ولا في حفائره الأركيولوجية على الإطلاق شخصاً باسم يوسف، ولا جماعة باسم الأسباط، ولا صديقاً للإله باسم إبراهيم، ولا نبياً باسم موسى، ولا عظيماً باسم داود، ولا حكيماً حاز على شهرة فلكية مُلِّك على مملكة أسطورية باسم سليمان.

- ويواصل نفث سمومه فيزعم أن التاريخ كعلم لم يسمع أبداً ولم يسجل في مدونات مصر، ولا في مدونات الدول المجاورة مصر، ولا في مدونات الدول المجاروة خبر جيش الدولة العظمى، وهو يغرق في بحر تفلقه عصا !

- كذبه وادعاؤه على موسى أنه الذي أخذ آل فرعون بالسنين .

- تكذيبه للقرآن وللأحاديث الصحيحة في أن ملك سليمان لم يؤته أحد من العالمين ويقول: "إذا قيست منشآت سليمان بمنشآت تحتمس الثالث، أو رمسيس الثاني أو نبوخذ نصر، فإن منشآت سليمان تبدو من التوافه الهينات" !

- وصفه للأمة المسلمة بأنها أغرب أمة أُخرجت للناس!! وسبب اتهامه ذلك الرؤيا الإستاتيكية !! فهو برؤيته الإستاتيكية هذه يتهم الأمة بأنها تخلط التراث بمسلمات ما أنزل الله بها من سلطان بالحكى الشعبي، بالتاريخ الحقيقي، مع تزييف نموذجي ليلتقي بالمأثور الديني.

- الكذاب!! يريد أن يخرج من دائرة الإيمان والكفر إلى قضاء أوسع لا يظله إلا مناخ علمي حر تماماً، بالطبع لأنه يرى في الإيمان تقييداً لحريته العبثية فهو يريد أن ينفلت من دين الله، بدليل أنه يرفض أن يظل أسيراً لتواتر الوحي القرآني والإسلام.

- يُريد أن يُبقي الآيات القرآنية حبيسة الوقائع التاريخية لأسباب النـزول فقط؛ وبالطبع انتهت هذه الأسباب الآن فلا دور إذن للقرآن بيننا الآن؟!

- زعمه أن الدين الإسلامي أعاد المرأة إلى زمن حواء الأسطوري، زمن الخطيئة الأولى، يمركز الشر كله حولها، فهي شيطان غواية لأنها رفيق إبليس، ويسخر من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم بأنها خلقت من ضلع أعوج، وناقصة عقل ودين، وما خلت برجل إلا كان الشيطان ثالثهما؛ والرد على هذه الترهات وبيان كذبه وجهله بأحكام الدين، ووصاية النبي صلى الله عليه وسلم بالنساء.

4-كتاب النبي إبراهيم والتاريخ المجهول :

- إنكاره للدين وأنه منـزل من عند الله رب العالمين وادعاؤه أن : "الأديان الكبرى الثلاثة اليهودية والمسيحية والإسلام، أفرزتها المواطن السامية شرقي المتوسط " .

- إنكاره زيارة نبي الله إبراهيم لجزيرة العرب، ونفيه لأي علاقة بين الخليل إبراهيم والإسلام، وثقته في التوراة الموجودة الآن أكثر من ثقته في القرآن والدليل أنه يستدرك بها على القرآن.

- معاودة إنكاره للنبي إبراهيم عليه السلام جرياً وراء أسياده المستشرقين، وعلى أساس أنه لم يُعثر في آثار وادي النيل، أو آثار وادي الرافدين له على أثر !!

- اتهامه للنبي صلى الله عليه وسلم بالكذب في نسبته صلى الله عليه وسلم للنبي إبراهيم عليه السلام وزعمه أن ذلك كان لتأليف قلوب اليهود، فلما فشل النبي في ذلك –بزعمه- أخذه من الجميع عنوة واقتدارا، وزعم أنه جده البعيد، وجد جميع العرب المسلمين ومؤسس العقيدة الإسلامية !

- اتهامه –كذباً وجهلاً بحقائق الأمور وتدليساً على القارئ- للمؤرخين الإسلاميين بأنهم استقوا معلومات هائلة، كما وكيفاً من التوراة الموجودة الآن، وأصبحت هذه التفاصيل مرجعاً إسلامياً.

- تكذيبه للقرآن في قصة الذي حاج إبراهيم في ربه، وإنكاره أصلاً لوجود ذلك النمرود ؛ وزعمه أن هذا الاسم لم يعرف إلا في بداية العصور الإسلامية.

- تأويله الخاطئ المبني على قصور في الفهم نتيجة للجهل بالحديث الشريف الذي ورد في أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى، وهما صحيحا البخاري ومسلم بحق خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام بخصوص: الثلاث كذبات.

- اعتباره القرآن الكريم والأحاديث النبوية مأثوراً شعبياً، واتهامه زوراً كعب الأحبار بأنه دس أحاديث الأنهار التي في الجنة والتي وردت في صحيحي البخاري ومسلم، وذلك تعصباً لجنسه فهو عبراني يهودي، كما يقول مؤلف الشؤم هذا.

- تخبطه الشديد في أنساب العرب حتى زعم أن العدنانيين ليسوا عرباً أصلاً. وبذلك ينفي هذا الدعي الجاهل نسب النبي صلى الله عليه وسلم للعرب، ولا ندري ما السبب في ذلك؟ فلم تفصح عنه نفس خبيثة منهم حتى الآن، وليس ببعيد أن ينسبوا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسرائيليين في يوم ما. ربما يمهدون بهذا الهراء؛ لذلك، فاعلم أيها الرويبضة –أنت ومن على شاكلتك- أن نسب النبي صلى الله عليه وسلم الشريف إلى عدنان. متفق عليه بين كل النسابين ولا شبهة غبار عليه، ولعنه الله على الجاحدين.

- وفي قاصمة - قصم الله ظهره- يفْجُرُ على نبي الله، وخليل الرحمن الذي جعله الله تعالى أمة وحده، فيقول: "وعندما يترك الابن الضال بيت أبيه، يخسر كل ما يعطي الحياة قيمة حقيقية، وينحط إلى مستوى الخنازير، ولو شعر في بداءة الأمر بنشوة السرور الوقتي للحصول على الشهوة المشتهاة، إن سقطة إبراهيم في مصر تعطينا صورة عن طبيعته الأصيلة التي لم تكن نبيلة بأي حال من الأحوال، فإبراهيم بطبيعته الأصيلة لم يكن يسمو كثيراً عن سائر بني المشرق، الذي لا يترددون عن الكذب لكسب خير، أو دفع ضر" !!

- زعمه أن كلمة "آمين" التي يُؤَمِّن بها المصلي خلف الإمام أن أصلها يرجع إلى الواحد الخفي -هل تعرفون من هو ذلك الله الخفي؟ - إنه يزعم أنه الإله المصري القديم "آمون" والذي حُرف وأصبح "آمين"!!

5-كتاب الحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الإسلامية :

- يلف ويدور حول أن أجداد النبي صلى الله عليه وسلم يحاولون تأسيس دولة في شبه الجزيرة وإن كانوا عجزوا عنها فسوف يحقق هذا الحلم حفيدهم محمد!!

- غمزه ولمزه لزواج النبي صلى الله عليه وسلم من السيدة خديجة رضي الله عنها.

- اتهامه النبي صلى الله عليه وسلم أنه ألب العبيد على أسيادهم ووعدهم بكنوز كسرى وقيصر، وأن عتقه لعبده زيد بن حارثة ثم تبنيه؛ أعطى للدهماء من الأعراب أملاً عظيماً متجاهلاً أن القرآن الكريم هو الذي قال: ]ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله[.

- غمزه للأنصار واتهامهم بالانتهازية في إرسالهم الوفود للنبي صلى الله عليه وسلم ومبايعته .

- اتهامه للنبي صلى الله عليه وسلم بمصانعة اليهود حتى تحين له الفرصة ليتخلص منهم .

- إفصاحه عن خبيئة نفسه الخسيسة بقوله: "أما المهمة الجليلة والعظيمة فكانت قيام النبي صلى الله عليه وسلم بإنشاء نواة لدولة عربية إسلامية في الجزيرة محققاً نبوءة جده: إذا أراد الله إنشاء دولة خلق لها أمثال هؤلاء " .

6-كتاب حروب دولة الرسول صلى الله عليه وسلم :
الجزء الأول :

- اتهامه للنبي صلى الله عليه وسلم بأنه تحول إلى جهة أخرى مرحلية على خطوات الطريق الاستراتيجي الطويل، تحول بموجبها نحو المستضعفين وهم دوماً مادة الحروب لمصالح الطبقات المسيطرة، ومادة الانتقال الثوري لمصالح طبقة غيرهم، والمعُدَمين والعبيد يدعوهم إلى النسب وامتلاك كنوز كسرى وقيصر.

- ويواصل مفترياته على النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: وتبع تلك الخطوة خطوات متتابعات سريعة فتم تكثيف الهجوم المباشر على الأثرياء وتوعدهم بسوء المآل... ثم يعدد كل مآثر الإسلام ونصرته للحق وللضعيف ووقوفه في وجه الظالم وأكل أموال الناس بالباطل على أنها خطة من محمد صلى الله عليه وسلم في سبيل تدعيم مملكته الجديدة.

- تصويره لبيعة العقبة الأولى والثانية على أنهما لقاء بين النبي صلى الله عليه وسلم وأخواله اليثاربة لينتقل إلى حمى جديد يرفع الضغط عن أعمامه.

- اتهامه للجماعة الإسلامية كلها أنها تحولت إلى دولة محاربة هجومية دولة عسكر ومغانم متكاملة كالقبيلة تماماً، واتهامه للنبي صلى الله عليه وسلم بأن تأجيله لوعده بالرخاء والنعمة إلى الآجل في رغد الجنة بأنه كان تأجيلاً ميتافيزيقياً لحل قضيتهم.

- محاولة غمزه للنبي صلى الله عليه وسلم بالكذب عندما قال للأعرابي: "نحن من ماء" .

- غمزه للمسلمين بحبهم للحرب والدماء، ومدحه لقريش ووصفها بأنها مُحبة للسلم.

- اتهامه للنبي صلى الله عليه وسلم بأن له خبيئة نفس والطعن في شرفه وذمته فيقول – قبحه الله - : "...والقول الشريف هنا يُفصح عن خبيئة نفس المصطفى عليه الصلاة والسلام لأهله وبلده، وعن التناقض الآتي الذي سيفصح عن نفسه في أواخر الحياة النبوية المشرفة..." .

- اتهامه دون دليل للمسلمين بقتل الأسرى في بدر.

- زعمه أن جيش المسلمين في بدر كان كله من الشباب، وجيش قريش كان من الشيوخ والأشراف، لذا كانت الهزيمة لهم والانتصار للمسلمين.

- ادعاؤه إلغاء "المؤاخاة" وظهور طبقة برجوازية بعد غزوة بدر.

- إشادته بأخيه عبدالله بن أُبي ابن سلول ووصفه بالحنكة العسكرية وتندره على التاريخ الإسلامي حين يضع ابن أُبي كرأس للمنافقين.

الجزء الثانى :

- زعمه أن الحروب الإسلامية كانت بدافع المغانم، وأنها كانت هي الوسيلة الوحيدة لحل مشكلة المعدمين وانخراطهم مع العصبية الإسلامية.

- اتهامه لآيات القرآن وسوره؛ بأنها سايرت الواقع وهادنت الأثرياء، وهدأ تنديدها بهم، مع إهمالها لقضايا المستضعفين بعد أن كانوا مادة الحركة ووقود حروبها.

- غمزه لفريضة الزكاة، والصدقة، واتهامهما بغسل الأموال التي استولى عليها المسلمون بالغزو في زعمه.

- اتهامه للدولة الجديدة بزعمه والتي ظل يدندن حولها وكيف أفلح محمد صلى الله عليه وسلم فيما أخفق فيه أجداده، بأنها دولة تحوي كل النقائض، وأنها اعترفت بمقدسات القرشيين والتي كانت تعد وثنيات، وتقديس شعائر الوثنيين، وتكريس المقامات، وضرورة أن يكون للدولة معبد بعد أن تراجعت عن القدس "أورشليم"، وأن يكون هذا المعبد معبد قريش قبيلة الرسول في المقام الأول، وسدنته الهاشميون آل البيت. تدليس وكذب وافتراء، كل ذلك بسبب إنكاره للحج في الإسلام واعتباره شعيرة من شعائر الوثنية " . انتهى كلام الدكتور عمر كامل .

- للشيخ حمد الجاسر – رحمه الله – تعقب على دراساته التاريخية . ( انظر : مجلة العرب ، جمادى الأولى والثانية 1415هـ ) .
----------------
يُضاف على ما سبق :
- سخريته في كتابه " الفاشيون والوطن " ( ص 97 وما بعدها ) من بعض الأحاديث النبوية ؛ كحديث قطع المرأة للصلاة وغيره .

- هجومه على الصحابة – رضي الله عنهم - ؛ كعثمان وعمرو بن العاص ، في كتابه " عفاريت التراث " ( ص 62 ومابعدها ) ، وادعائه أن فتوحاتهم كانت لمجرد المال !

- إنكاره لعقوبة الرجم ، في كتابه السابق ( ص 547ومابعدها ) . وقوله عنها في كتابه " أهل الدين والديمقراطية " ( ص 309) : " فقهاء الإسلام طبقوا التوراة بدل القرآن في حد الرجم فلا وجود لحد الرجم في القرآن " .


- طعنه في أبي بكر الصديق – رضي الله عنه – بأنه مستبد ومتسلط وظالم بسبب قتاله لأهل الردة ! ( انظر كتابه : شكرًا ابن لادن ، 100) .

- قوله في كتابه السابق ( ص 107 ) عن سياسات أبي بكر وعمر وعثمان – رضي الله عنهم – أنها " كانت كلها صراعًا على الدنيا " ! ولا أدري لماذا لم يذكر عليًا – رضي الله عنه – معهم !!

- قوله في كتابه " أهل الدين والديمقراطية " ( ص 319 ) : " أما مفهوم الجهاد فهو مفهوم طائفي عنصري، يقصي من العمل الوطني كل أبناء الوطن من غير المسلمين، ويدافع من أجل الله ومقدساته قبل وطنه ويؤدي إلى نفور الضمير الدولي الذي تجاوز العنصرية والطائفية " .

- أخيرًا : من الطريف أن هذا الماركسي عندما رأى سقوط وتهافت الماركسية في هذا الزمن تحول – كغيره من المرتزقة – 180 درجة إلى الضفة الأخرى بادعاء الليبرالية !! ، يقول : " تبنيت الطرح القومي مع موقفي النقدي من الإسلام والخطاب الإسلامي حتى حدث احتلال الكويت وما تلاه، لأهتم قليلاً بالقراءة السياسية حيث اهتزت قناعتي القومية أو بالتحديد العروبية المصبوغة بنماذج كالناصرية، لأتحول إلى الليبرالية مبدأ وعقيدة كنموذج أمثل لخلاص الوطن " !

كتبه الشيخ سليمان الخراشى
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله:
من أحب أبابكر فقد أقام الدين،
ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل،
ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله،
ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى،

ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق.

[align=center]
[/align]

رد مع اقتباس