/// اثبت حجيتك فى موضوعك المفتوح واى موضوع لك غيره سينقل للحوارات الخاصه حتى تستفى الردود ///
يا أخي، قد وضحت أنني طارح موضوعا واحدا وأن ما حذفتموه هو حجج من شأنها أن تزيد في إثبات "حجيتي".
وتقول حتى أستفي الردود.
فكيف لي أن أعلم أنني إستوفيتها ؟؟؟
هل علي أن أنتظر مرور الأيام بدون حصر حتى يتبين لكم أنه لا تعليق سيصدر فتأذنوا لي بطرح موضوع آخر ويكون الموضوع الأول الجوهري قد طوي في صفحات النسيان والماضي ؟؟؟
/// واى محاوله منك لدعوة الاعضاء لعقيدتك ستطرد من المنتدى ///
أنا أصلا لما أحاججكم بالحجة والبرهان من عند الله لأنصر الحق القرآني المخلص ضد ما تعتقدون أنه الحق وهو في الأصل باطل أنا أدعو الناس إليه ضمنيا وكذلك بصيريح العبارة الضمنية. وعقيديتي يا أخي هي الإيمان بالحق عموما وعليه زيادة الحق القرآني المخلص وطاعة الله فيهما خلاصا.
فهذا هو الواقع.
فهل ستمنعوني من محاججتكم وترفضونها ؟؟؟
هل ستمنعون الناس من هذه الدعوة الربانية القدسية الجليل الضمنية البينة الواضحة كوضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم ؟؟؟
وإذا، أين هي حرية التدين التي منحها الله لكل عباده الثقلين ضمن إمتحانهم الدنيوي كما تعلمون ؟؟؟
أين هو إسلامكم لله في قضائه هذا الحق الحقوقي الذي هو قاعدة الإمتحان الدنيوي كله والذي بدون لا يبقى المجال للقول بوجوده ؟؟؟
وعموما لا تغلب إلا دعوة الحق؛ والله قد قضى بذلك وهو المنير الهادي الرحمان الرحيم. وإن دعوتكم هي الحق فلا خوف من كل الدعوات غيرها مهما عظمت أباطيلها.
ولا يلجأ إلى تحصين دعوته في حصن منيع ضد الإنتقاد وإلى سجن الدعوات غيرها غصبا إلا من هو متيقن تمام اليقين أن دعوته ضعيفة لا تنبني على الحق ومبنية على ما هو متشبه به إستغفالا، ويخاف أن يظهر الحق الحق فيفضحه لدى الناس ويدمغه ويحذفه من الوجود فتحذف دعوته كلها تباعا.
/// هذه القوانين التى وافقت عليها وقت التسجيل اذا لم تعجبك القوانين لما سجلت ///
بل أنتم من تخالفونها. تقولون بمحاججة خصومكم الفرق وتمنعونهم من محاججتكم !!! وتضعون أنفسكم كذلك حكاما تقضون بما يعرض على القراء وبما يحجب ويكتم عنهم. بل الحق يقول أنهم الشهود والحكام والمعروضة عليهم دعوتكم ودعوات غيركم وليتبعوا الدعوة التي تقنعهم أكثر من غيرها أو الدعوة الغالبة التي تسقط كل الدعوات غيرها. ولا دعوة تسقط كل الدعوات غيرها إلى دعوة الله والصحيحة وليست بديلتها الفقهية التي أثبتت القرون أنها ليست دعوة الله القرآنية. هي دعوة حزب الله القرآني وضمنه هدى القدوة النبوية الشريفة المصانة في رحاب القرآن الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء. هي الدعوة التي ألقيتها عليكم وعلى القراء في تلك الرسالة فحذفتموها !!! وما دمت مبلغا فقط، فهي الدعوة القدسية الجليلة التي ألقاها عليكم وعلى القراء خالقكم رب العالمين في تلك الرسالة فحذفتموها !!!
__________________
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان،
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.