قال النبي صلى الله عليه وسلم عن المدينة
(من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يُقْبَل منه صَرْف ولا عَدْل ). رواه البخاري ومسلم .
قال التيمي : يعني : مَن ظَلَم فيها ، أو أعان ظَالِمًا .
وقال القاضي عياض : معناه : مَن أتى فيها إثما أو آوى مَن أَتاه وضَمَّه إليه وَحَمَاه .
وقال أيضا : واسْتُدِلّ بهذا على أن الْحَدَث في المدينة مِن الكبائر .
وقال ابن حجر : والمراد بالْحَدَث والْمُحْدِث : الظُّلم والظَّالِم ، على ما قيل ، أو ما هو أعم من ذلك . اهـ .
إخواني الكرام ..
بعيداً عن الإعلام المضلل الذي لا يتحرى الصدق في نقل الأحداث
والذي شُغل وأشغل عباد الله بما يفسد عليهم دينهم ..
الذي يُسوّق أن ماحدث مجرد مضاربة بين مجموعة أشخاص ..
أو أن ما فعله الرافضة كان ردة فعل لإعتداء أهل السنة عليهم ..
كذبوا وخسروا أذناب إيران ..
أحبابي الكرام ..
هذا المقطع يوضح ما جرى في يوم عاشوراء في المدينة النبوية ..
يوضوح ماجرى بعيداً عن الزيف وقلب الحقائق وبالصوت والصورة ويبين كيفية
اعتداء أبناء المتعة على أهل السنة وترويعهم واتلاف ممتلكاتهم ..
وهذا مقطع آخر خاص موجه لرجال الأمن ..
حتى نساعدهم في عملهم ..
في المقطع بعض أسماء وصور الراوفض المعتدين أُخذت من أحد المقاطع التي
سجلوها ودليل على مشاركة سادتهم بهذا الإجرام.. سبحان الله الذي فضحهم بأيديهم ..
وتنزيلهم للمقاطع يعني أنهم طلقاء الآن ولم يتم القبض عليهم..
(ورِجل الديك تجيب الديك )