اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري
رضى الله تعالى عن أم المؤمنين السيدة خديجة بن خويلد - رضى الله عنها - فكم لها من أيادى بيضاء على الإسلام. فكانت بالنسبة للنبى  نعم الزوجة والصديقة والمحبة والمعينة.
|
بسم الله الرحمن الرحيم
أصلحَ اللهُ شأنك ورفعَ في الصالحينَ قدرك
جزاكِ الله عني الفردوس الأعلى شيخنا الفاضل
رضى الله عن أمى خديجةوإرضاها وحشرنا الله معها
ومع أمهات المؤمنين والصحابيات
رضون الله عليهم أجمعين