لم تسلم من الاصل وانما كانت جاسوسة علي البنات الذين يسلمون لتخبر اهلهم
والاسلام لم يزداد بادعائها الدخول فيه
ولم ينقص بعودتها لصلبانها
فلتعبد الخروف
وتتزين بالصليب القضيبي
ولتفرح باعادة التعميد والرشم
الذين فيما يبدو انها ادمنتهم
ولتعد لتعترف لابوها...والاحضان الدافئة
ولتعد لصكوك الغفران والكلام الحلو ده
|