بارك الله فيك ونفع بك
قد اختلف بعض الشيئ معك ، وهو أن الخير في أمة الحبيب إلى يوم القيامة .
ومن أصابته مصيبة من موت ونحوه فليتذكر خير من وطئ الثراء ، ومصابنا في الرسول . لأنها كل مصيبة تهون عند مصابنا به .
أما أرحام النساء فلم ولن تعقم أبدا ، لأن الرسول علمنا الفئل الطيب وأن نتفائل دائما بالخير حتى في أحنك الظروف.
جزاكم الله خير الجزاء .
__________________
[flash=http://up.2sw2r.com/upswf/EdT20253.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash]
|