إلى متى سيظل الملف الاقتصادى هو الشماعة التى يعلق عليها ساسة مصر فشلهم؟؟!!!
هذا كلام مرفوض فى ظل شواهد كثيرة تعبر عن تقاعسهم فى تحقيق تقدم حقيقى فى هذا المجال رغم أنه متاح وميسور ويعلمه كل مواطن الجاهل قبل العالم.
حقيقة الأمر أن هناك أوراق أخرى خفية تتعلق بعلاقة كل من المجلس العسكرى وكذا جماعة الإخوان بالثورة. وهذا ما تخشى الجماعة المضغوطة حالياً ، والمحظورة سابقاً والمحظوظة لاحقاً - من إعلانه على الملأ كى لا تفقد شعبيتها فى الشارع المصرى.
قراءة المستقبل تقول أنه سيكون هناك تحالفاً أكبر وتقارباً أكثر بين المؤسستين الحاكمتين لمصر الآن العسكرية والإخوانية. ولعل لغة التعامل السادة بينهما ستكون على شاكلة : يا عزيزى كلنا مدانون!!!!
__________________
قـلــت : من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).
|