[align=center]
في كل زمان هناك من يمسك زمام الامور في البلاد وهؤلاء هم الذين يقودون سكان البلد نحو ما يريدون ولكن ارادة الشعب تبقى فوق ارادة الطغاة وهذا ما نراه في سوريا الحبيبة من تعسف السلطة وقمع الشعب بتوجيهات ايرانية فارسية وفي نفس الوقت نرى وعزوف الكل ممن يعي التسنن والتشيع عن نصرة الشعب الثوري في سوريا لكن نرى العالم الشيعي المرجع العراقي الصرخي الحسني يقف معهم ويؤيدهم ويبارك ثورتهم......
[/align]
|