بعيداً عن الإسناد فالحديث به نزعة صوفية وقد يحتج به الشيعة ويعتبرونه من فضائل على

حيث يجدهم يفسرون الفتى خوّاض الغمرات ، ودفّاع المعضلات بأنه عليه ويربطونه بالحديث الضعيف : ( لا فتى إلا على ) ، والصوفية ليس عندهم إشكال مع أبى بكر

ولكنهم يغالون فى شأن على

ويطلقون عليه لفظ ( الإمام ) خلافاً لبقية الخلفاء الراشدين الآخرين!!
ولازلت أبحث فى سند الحديث فأمهلونى بعض الوقت.