
الان يطعن فى الاسلام ويهدم فى ثوابته من جانب الشيعة كالعادة ولكن المختلف هذه المرة
انهم يتخفون ولا يقولون انهم شيعة ليسهل عليهم القيام بهذه المهمة القذرة
فهذا ابراهيم عيسى يتطاول على صحابة رسول الله بوصفه والعياذ بالله بهذا الوصف الذى لا استطيع ذكره
ويتطاول على رسول الله

بوصف ان مدينته

كان بها تحرش
وهكذا تمادى لينكر عذاب القبر وعقوبة تارك الصلاة
ها هو الزمان الذى يكون فيه المؤمن القابض على دينه كالقابض على الجمر
لقد بلغ السيل الزبى
ولا يجب علينا هذا التخاذل تجاه ديننا لنهب لنصرة ديننا ورسولنا

وصحابته الكرام