المراجع :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] تفسير القرآن العظيم (2/67).
[2] الإحكام في أصول الأحكام (2/64).
[3] تفسير القرآن العظيم (2/466).
[4] الجامع لأحكام القرآن (10/161).
[5] فتح القدير (3/90).
[6] رواه البخاري ح (1313)، ومسلم ح (961).
[7] تفسير القرآن العظيم (1/416).
[8] المحلى (11/196).
[9] السير الكبير (10/103).
[10] المغني (9/29)، وانظر كشاف القناع للبهوتي (6/180).
[11] أهل الذمة في الإسلام، د. أ س ترتون (214).
[12] أهل الذمة في الإسلام، د. أ س ترتون (214).
[13] الطبقات الكبرى (1/266)، وانظر كتاب الأموال، ابن زنجويه (2/449).
[14] تاريخ الطبري (4/449)، ويجدر هنا التنبيه إلى أن الصيغة التي أوردها ابن القيم رحمه الله للعهدة العمرية لا تصح، وقد نبه العلماء على ضعف سندها، فقال الألباني: " وإسناده ضعيف جداً من أجل يحيى بن عقبة، فقد قال ابن معين : ليس بشئ. وفي رواية : كذاب خبيث عدو الله. وقال البخاري: منكر الحديث. وقال أبو حاتم : يفتعل الحديث ". إرواء الغليل ح (1265).
[15] انظر: المصدر السابق (4/449).
[16] انظر : فتوح البلدان (239).
[17] سميت كذلك لأن اليهود كانوا يلقون في مكانها القذر قبل أن تطهره هيلانة أم الامبرطور قسطنطين، وتتخذه كنيسة. انظر: تاريخ ابن خلدون (1/435).
[18] تاريخ ابن خلدون (2/266). وقد نقل هذه الحادثة بإعجاب المستشرق درمنغم في كتابه "The live of Mohamet" فقال: "وفاض القرآن والحديث بالتوجيهات إلى التسامح، ولقد طبق الفاتحون المسلمون الأولون هذه التوجيهات بدقة، عندما دخل عمر القدس أصدر أمره للمسلمين أن لا يسببوا أي إزعاج للمسيحيين أو لكنائسهم، وعندما دعاه البطريق للصلاة في كنيسة القيامة امتنع، وعلل امتناعه بخشيته أن يتخذ المسلمون من صلاته في الكنيسة سابقة، فيغلبوا النصارى على الكنيسة"، ومثله فعل ب سميث في كتابه: "محمد والمحمدية". نقلاً عن التسامح والعدوانية، صالح الحصين، ص (120-121).
[19] رواه البلاذري في فتوح البلدان (166)، وانظر كتاب الأموال، ابن زنجويه (2/473).
[20] رواه أبو يوسف في الخراج (175).
[21] رواه أبو عبيد في الأموال (138).
[22] المنتقى شرح موطأ مالك (2/178).
[23] غاية المنتهى وشرحه (2/604)، وقد أكد عليه عدد من الفقهاء. انظر: الإنصاف للمرداوي (4/248)، وكشاف القناع للبهوتي (3/140)، والحديث رواه الترمذي ح (2733)، والنسائي ح (4078)، وأحمد ح (17626).
[24] اختلاف الفقهاء (233).
[25] التمهيد (14/392)، وانظر: أحكام أهل الذمة (1/317)، والمحلى (9/118).
[26] رواه أبو عبيد في الأموال (223)، وانظره في فتوح البلدان (171-172).
[27] رواه أبو عبيد في الأموال (223)، وانظر الأموال، ابن زنجويه (1/388)، وفتوح البلدان (169).
[28] عمدة القاري (16/161)
[29] عمدة القاري (16/161)
[30] الإنصاف (4/222).
[31] قصة الحضارة (12/131).
[32] قصة الحضارة ().ززز
[33] الدعوة إلى الإسلام (99).
[34] حاشية الصفحة 128 من كتاب "حضارة العرب" لغوستاف لوبون.
[35] أهل الذمة في الإسلام (159).
[36] فن الحكم في الإسلام، مصطفى أبو زيد فهمي (387).
[37] الدعوة إلى الإسلام (51).
[38] شمس العرب تسطع على الغرب (364) .
[39] حوار الثقافات في الغرب الإسلامي، سعد بوفلاقة (14).
[40] شمس العرب تسطع على الغرب (365) .
[41] طبقات ابن سعد (5/283)، والدعوة إلى الإسلام لأرنولد (93).
[42] الإسلام وأهل الذمة (111).
[43] حضارة العرب (127).
[44] حضارة العرب (605).
[45] قصة الحضارة ().
[46] روح الدين، عفيف طبارة (412).
[47] الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري (2/93).
[48] الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري (2/95).
[49] الإسلام وأهل الذمة، الخربوطلي (119).
[50] جامع البيان (12/62).
[51] رواه مسلم ح (2553) .
[52] الفروق (3/21-22)، وقد بين رحمه الله في كلام نفيس له ضوابط المعاملة مع غير المسلمين، وما يجوز منها وما لا يجوز، فليرجع إليه.
[53] تفسير القرآن العظيم (3/446).
[54] رواه البخاري ح (2620)، ومسلم (رقم 1003).
[55] فتح الباري (5/234).
[56] المبسوط (4/105).
[57] رواه أبو عبيد في الأموال (804).
[58] رواه مسلم ح (2543).
[59] شرح النووي على صحيح مسلم (16/97).
[60] رواه أحمد ح (2009) ، والترمذي ح (3232).
[61] رواه البخاري ح (1356).
[62] رواه ابن زنجويه في كتاب الأموال (2/589).
[63] رواه البخاري ح (2617)، ومسلم (2190).
[64] رواه أحمد ح (12789).
[65] انظر البخاري ح (1482)، وأحمد ح (749).
[66] المغني (9/262) وانظر: كتاب الأموال، ابن زنجويه (2/590).
[67] البخاري ح (886)، ومسلم ح (2086).
[68] شرح النووي على صحيح مسلم (14/39).
[69] رواه البخاري في الأدب المفرد ح (95)، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد ح (72).
[70] الأحكام السلطانية (158)، والحديث رواه أبو داود ح (3750)، وابن ماجه ح (3677)، وأحمد ح (16720).
[71] رواه الترمذي ح (2954)، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي ح (2353).
[72] رواه البخاري ح (2937)، ومسلم ح (2524).
[73] رواه مسلم ح (2599).
[74] الجامع لأحكام القرآن (6/110).
[75] مواهب الجليل (137).
[76] رواه أبو داود ح (3052)، و نحوه في سنن النسائي ح (2749)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود ح (2626).
[77] رواه أحمد ح (12140).
[78] رواه أبو داود ح (3051)، ورواه سعيد بن منصور في سننه ح (2603) وضعفه الألباني لإبهام في إسناده في ضعيف أبي داود ح (665).
[79] رواه أبو عبيد في الأموال (219).
[80] الطبقات الكبرى لابن سعد (1/ 266) .
[81] رواه البخاري ح (3166).
[82] فتح الباري (12/259).
[83] فتح الباري (12/302)
[84] رواه ابن حبان ح (5982)، والبيهقي في السنن ح (9/142)، والطبراني في معجمه الأوسط (4252).
[85] أحكام أهل الذمة (2/ 737).
[86] الجامع لأحكام القرآن (2/246).
[87] رواه عبد الرزاق في مصنفه (10/101).
[88] رواه الشافعي في مسنده (1/344)، والبيهقي في السنن (8/34).
[89] رواه عبد الرزاق في مصنفه (10/101).
[90] رواه أبو داود ح (3050)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ح (882).
[91] الدر المختار وحاشية ابن عابدين عليه (6/410).
[92] الدر المختار وحاشية ابن عابدين عليه (4/171).
[93] الفروق (3/20).
[94] حلية الأولياء (4/141)، والبداية والنهاية (8/4 - 5).
[95] انظر: تاريخ عمر، ابن الجوزي (129-130)، وانظر فتوح مصر، لابن الحكم (195).
[96] رواه أحمد ح (14526).
[97] القصة رواها الطبراني في معجمه الكبير (17/52)، وأبو نعيم في الحلية (1/248)، قال الهيثمي: " رواه الطبراني، وفيه عبد الملك بن إبراهيم بن عنترة، وهو متروك ". مجمع الزوائد (9/383)، ويشهد له خبر ابن عساكر الآتي.
[98] ذكره ابن عساكر في تاريخ دمشق (46/493)، والمتقي الهندي في كنز العمال ح (37446).
[99] انظر: صفة الصفوة (2/115- 116)، والبداية والنهاية (9/213-214).
[100] رواه أبو عبيد في الأموال (236)، والبلاذري في فتوح البلدان (217).
[101] رواه مسلم ح (2613).
[102] فتوح البلدان (213-214)، وانظر الأموال، ابن زنجويه (1/425).
[103] فتوح البلدان (211).
[104] رواه أبو عبيد في الأموال )247-248)، انظر: فتوح البلدان للبلاذري (222).
[105] تاريخ الطبري (2/503).
[106] رواه البلاذري في فتوح البلدان (144).
[107] رواه أبو عبيد في الأموال )91).
[108] رواه أبو عبيد في الأموال (223)، وابن زنجويه في الأموال (1/386). والبلاذري في فتوح البلدان (179).
[109] رواه البخاري ح (1392).
[110] كنز العمال (14304).
[111] رواه أبو يوسف في الخراج (18).
[112] تاريخ ابن عساكر (20/28).
[113] رواه أبو يوسف في الخراج (149).
[114] رواه البلاذري في فتوح البلدان (187).
[115] شمس العرب تسطع على الغرب (364).
[116] رواه البخاري ح (7376).
[117] تحفة الأحوذي (6/42).
[118] الجامع لحكام القرآن (8/174)، و قد منع كثير من الفقهاء إعطاء أهل الذمة من الزكاة المفروضة استدلالاً بقوله صلى الله عليه وسلم : ((فتؤخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم)).
[119] المبسوط (2/210)
[120] بدائع الصنائع (4/262).
[121] رواه أبو عبيد في الأموال ح (1321)، وابن زنجويه في الأموال ح (1862) وصححه الألباني في تمام المنة (1/389).
[122] رواه أبو عبيد في الأموال ح (1322)، وصحح الألباني إسناده إلى سعيد في تمام المنة (1/378).
[123] الشرح الكبير (6/212).
[124] الفروق (3/21).
[125] شرح القرشي على مختصر خليل (3/109).
[126] رواه أبو يوسف في كتاب الخراج (151).
[127] رواه أبو يوسف في الخراج (150-151)، وانظر الأموال (1/163).
[128] رواه أبو يوسف في كتاب الخراج (151).
[129] تاريخ مدينة دمشق (1/178).
[130] رواه البلاذري في فتوح البلدان (177).
[131] رواه أبو عبيد في كتاب الأموال (94) وانظر: الأموال، ابن زنجويه (1/169).
[132] انظر : تاريخ أهل الذمة في العراق ، توفيق سلطان ( 124).
المصدر
http://55a.net/firas/arabic/index.ph...&select_page=8