الله المستعان لكن تظل صيحات ونبحات محدودة فالشعب المغربي أربعون مليون مسلم لا يضرهم بعض من لفظهم الواقع وأرادوا البحث عن كل ما يمكن أن يحقق لهم الإحساس بالوجود فالنكرة لا تعرف إلا إذا خرجت عن شكلها وهؤلاء حتى لو خرجو من جلودهم ما عرفناهم إلا كونهم مرضى نفسيون بحاجة إلى حجز في أقرب مستشفى للطب النفسي..
|