
أنا لا أعجب مما هو مكتوب هنا لأنها هى السياسية الحقيقة وإن لم تكن معلنة على الملأ ، ومثال ذلك ما حدث فى مصر قرب بغد عام 1900 بقليل ووقتها كان المجتمع المصرى محاااااافظ جداً وفيه نخبة من علماء الأزهر وكان الأزهر وقتها منارة فى العالم كله ، ورغم هذا ظهر وضعاء من أمثال قاسم أمين يدعو إلى السفور والاختلاط وخروج المرأة وألف فى هذا الكتاب تلو الكتاب ، وسار على نهجة الكثيرون بعد ، ووصل الأمر لدرجة أن يقف خسيس مثل سعد زغلول فى ميدان عام - سمى لاحقاً بميدان التحرير - لينزع النقاب عن وجه زوجته ، صفية المهندس ، ثم يدوسه بقدميه على مرأى ومسمع من جمهور الحاضرين!!!!!
هل علمت لماذا سمى بميدان التحرير؟؟؟!!!