اقتباس:
الحجرات 13 - يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
و<o:p></o:p>
الممتحنة 1 - يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ ۙ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي ۚ تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ ۚ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ 
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
فالآية الأولى هي القاعدة العامة والآية الثانية هي حالة خاصة وإستثناء يتعلق فقط بالأعداء. وبصراحة إذا نظرت للآية فقط فإن طرحي لهذه الشبهة لا أساس له. فكيف يصح أن نتولى "عدونا"؟
<o:p></o:p>
لكن المشكلة كالعادة في المسلمين وليس في الإسلام. أنظر معي يا أخي إلى تفسير هذه الآية:
<o:p></o:p>
" أي يا معشر المؤمنين يا من صدقتم بالله ورسوله لا تتخذوا الكفار الذين هم أعدائي وأعدائكم أصدقاء وأحباء فإن من علامة الإيمان بغض أعداء الله لامودتهم وصداقتهم."<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
وفي تفسير الصابوني تعميم إذ هناك فرق –في رأيي على الأقل- بين:<o:p></o:p>
- كافر (يمكن أن يكون أخا مسيحيا يحترم الإسلام مثلا)<o:p></o:p>
- كافر عدو (عدو، إذن هو يكرهني أصلا)
|
اقتباس:
" أي يا معشر المؤمنين يا من صدقتم بالله ورسوله لا تتخذوا الكفار الذين هم أعدائي وأعدائكم أصدقاء وأحباء فإن من علامة الإيمان بغض أعداء الله لامودتهم وصداقتهم."<o:p></o:p>
|
الكلمات المعلمة بالأحمر تبين قصد الصابونى
والرجل ليس فى كلامه خطأ
فالصابونى خصص من الكفار من هم أعداء الله وأعداء المسلمين بعدم توليهم وهو حكم الله
__________________
سيدتي المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة
|