جزيت الفردوس الاعلى أختنا في الله وأحسنت وصفهم بالجراء والكلاب بل هم أضل
قال الله تعالى (زين للذين كفروا الحياة الدنيا، ويسخرون من الذين آمنوا، والذين اتقوا فوقهم يوم القيامة، والله يرزق من يشاء بغير حساب) فليعلم الذين آمنوا قيمتهم الحقيقية في هذاالميزان. وليمضوا في طريقهم لا يلتفتون الى سفاهة السفهاء، وسخرية الساخرين، وقيم الكافرين،إنهم فوقهم يوم القيامة، فوقهم عند الحساب الختامي الأخير، فوقهم في حقيقة الأمر بشهادة الله أحكم الحاكمين. اللهم أرنا فيهم عذابك في الدنيا قبل الاخرة ومن سكت عنهم وهو قادرعلى ردعهم فنحن لاحول لنا ولاقوة لنا عليهم
|