![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
سلوك المؤمن حال الفتنة
![]() ![]() ![]() تبين الآية الكريمة الواجب على المؤمن أن يفعله إذا تعرض للفتنة ، أو وقع فيها وهو أحد أمرين : 1- التوبة. 2- الذكر. فالتوبة تجبُّ ما كان قبلها ، ومن تاب تاب الله عليه ![]() ![]() فمن ضعفت نفسه عن التوبة فلا أقل من التماس أضعف الإيمان عند هذا الحال ألا وهو : ( لايزال لسانك رطباً بذكر الله ) كما أمر ![]() فالناس إذاً على ثلاث مراتب حال الفتنة: 1- شخص يسارع إلى التوبة. وهذا أحب الناس إلى الله. فيونس بعد المعصية والتوبة خير من يونس قبل المعصية. كما قال العلماء. 2- شخص لا يتوب ولكنه يداوم على الذكر. فهذا قريب من رحمة الله وغير خارج منها. 3- شخص لا يتوب ولا يذكر الله ، فهذا أبعد الناس عن رحمة الله ومغفرته. جعلنا الله وإياكم من التائبين الذاكرين. آمين
__________________
![]() قـلــت :
|
#2
|
|||
|
|||
![]() جـــــزااااكــــ الله خـــــيــــراااااا
__________________
`~'*¤!||!¤*'~`الــــفـــــاروق~'*¤!||!¤*'~`
![]() قال عبد الله ابن مسعود: ((ما زلنا أعزّة منذ أسلم عمر)) عن أبي ذر قال: سمعت رسول الله ![]() ((إن الله وضع الحق على لسان عمر يقول به)) للمـــزيد Ξ…₡… هـــنـــا…₡…Ξ |
#3
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله خيرا وبارك الرحمن فيكم
__________________
اللهمّ صلّ على محمد عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|