![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() عن عتبان بن مالكٍ الأنصاري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لن يوافي عبدٌ يوم القيامة يقول لا إله إلا الله، يبتغي بها وجه الله إلا حرم الله عليه النار " رواه البخاري. أن يُحرم العبدُ على النار هذا من أعظم المُكتسبات، فإنّ من حرمهُ الله على النار نجا ، والله جل وعلا ثمة أفعال وثمة مُعتقدات لها عندهُ جل وعلا منزلة عظيمة فلا شيء في الدين يعدل لا إله إلا الله ، فهذا الفضل من العمل إذا أقترن بالفضل من الإخلاص اجتمع قلبٌ صادق ومعتقدٌ صحيح وكلمةٍ طيبة هي لا إله إلا الله فلا يُمكن بعد ذلك لهذا العبد أن تنال النار منه شيء... يقول صلى الله عليه وسلم : " لا يوافي الله عبد قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله " فلا إله إلا الله كلمةٌ جليلة القدر * من أجلها أنزل الله الكُتب، * من أجلها بعث الله الرُسل ، *من أجلها نصب الله الموازين ، *من أجلها أقام الله الحُجج والبراهين ، *من أجلها خُلقت السماوات والأرض، * بل من أجلها خُلق الثقلين ({وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ } (الذاريات56) وعبادة ربهم أن يوحدُوه في المقام الأول فقال صلى الله عليه وسلم : " من قال لا إله إلا الله يبتغي وجه الله حرمه الله جل وعلا على النار " ثم إن النار إذا دخلها من دخلها من عُصاة المؤمنين فإنّ الله جل وعلا لن يجعل لنار سُلطاناً كاملاً على أجسادهم قال صلى الله عليه وسلم : " تأكل النار ابن آدم إلا أثر السجود حرم الله على النار أن تأكل أثر السجود الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3508 خلاصة حكم المحدث: صحيح ![]() * أما قول لا إله إلا الله فإن الإنسان لا يُمكنُ أن يقولها حق القول المقصود في هذا الحديث ويبتغي بها وجه الله إلا أن يكون من لوازم ذلك أن يعرف الله جل وعلا حقا وحتى يصل الإنسان إلى هذه المرحلة أن يعرفه، و يتمكن أن يقول لا إله إلا الله يبتغي بها وجه الله: *لابد أن يكون هناك علم ويقين بالرب تبارك وتعالى وحتى يكون هناك علمٌ ويقينٌ بمعنى هذه الكلمة ودلالتها لابُد أن يُذهب ويُلجأ إلى المصدر الأول في فهمها وهو كلام الله ثم كلام رسولهِ صلى الله عليه وسلم فأول ما ينبغي على العبد فيها : الأمر الأول: أن لا يستكبر عند سماعها ،وأن لا يدخلهُ أنفةٌ عند علمهِ بمعناها قال الله جل وعلا عن أهل معصيتهِ ({إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ (35) وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونٍ }الصافات36) . الأمر الثاني : لابُد أن يكون هناك علم حق بالله عن طريق ما ذكره الله جل وعلا في كتابهِ من وجهين : الوجه الأول : تعريف الله بذاته العلية . والوجه الثاني : تعريف الرُسل بربهم . فأما تعريف الرُسل بربهم فقد حكاه الله على لسان محمد وأكثر ما حكاه على لسان إبراهيم وموسى ، فإن إبراهيم عليه السلام لم يشهد خلق السموات والأرض ومع ذلك قال لقومهِ: (قَالَ أَفَرَأَيْتُم مَّا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ(75) أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ(76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ(77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ(78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ(79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ(80) الشعراء ) وقال في آيةٌ أُخرى تكلم عن أن الله هو الذي فطر السماوات والأرض ثم قال : (وَأَنَا عَلَى ذَلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ }الأنبياء56) ونظيرهُ كليم الله موسى فإن فرعون قال لهُ بُكل تبجُح قال ({قَالَ فَمَن رَّبُّكُمَا يَا مُوسَى }طه49) فأجابه الكليم عليه السلام ({قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى }طه50) ثم قال ({ فَمَا بَالُ الْقُرُونِ الْأُولَى }طه51) فتأدب موسى معه ربهِ لا مع فرعون ({قَالَ عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي فِي كِتَابٍ لَّا يَضِلُّ رَبِّي وَلَا يَنسَى }طه52) هذا مما جرى على ألسنة بعض الرُسل في التعريف بربهم . أما الرب جل وعلا فلا أحد أعلم بالله من الله ولله جل وعلا في كتابه العظيم في التعريف بذاتهِ العلية طريقان : الطريق الأول : ذكر أسمائهِ الحُسنى وصفاتهِ العُلا . والطريق الثاني : ذكرُ خلقهِ تبارك وتعالى . فتعريف أسمائهِ الحُسنى كقولهِ جل وعلا في آخر الحشر: (هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ(22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ(23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ({24) ) إلى آخر السورة · وتعريفه جل وعلا بالخلق كقولهِ جل وعلا في النور : ({أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَاباً ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَاماً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَن مَّن يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ }النور43) ![]() فمن نظر بعين التدبُر :..السُحب مخلوقٌ واحد فجمع الله جل وعلا فيها أضداداً أربعة : · جمع فيها الماء غوثاً لمن أحبهم . · وجعل فيها الصواعق من النار تحرق من أراد الله أن يُصيبهم منها إما نقمةً أو نعمة ولايجتمع الماء والنار لكنّ الله جمعهما في مخلوقٍ واحد . · والسُحب إذا تراكمت ذاتها وأطبقت حجبت نور القمر وضوء الكواكب فأصبح الناس في ظُلمة فإذا خرج منها وميض البرق أضاء للناس ولا يجتمع النور والظُلمة من مصدرٍ واحد لكنّ الله جل وعلا في السُحب بقدرتهِ وحكيم صنعتهِ ونفاذ مشيئتهِ جعل فيها النور والظُلمة والماء والنار في آنٍ واحد ولا يقدر على هذا إلا الله . فإذا تحقق عقلاً ونقلاً أنهُ لا يقدرُ على هذا إلا الله وجب أن لا يُرجى ولا يُدعى ولا يُسأل ولا يُعبد أحدٌ غيرُ الله ، فإذا تحرر عقلاً أنهُ لا أحد يستحق أن يُعبد أو يُرجى إلا الله يجبُ أن يتحقق قلباً أن الله وحده خالقُ كُل شيء وأن بيدهِ سُبحانهُ مقاليدُ كُل شيء وأنهُ جل وعلا إليه مصيرُ كُل حي وأنهُ جل وعلا بيدهِ رزقُ كُل شيء إذا تحرر هذا آخرُ الأمر يأتي اللسانُ يترجمُ ذلك المُعتقد فيقول المؤمن: " لا إله إلا الله"فلا يُريد بها بعد أن استقرّت في قلبهِ وعلم حقيقة معناها إلا ربهُ جل وعلا فإذا وصل إلى هذه المرحلة كافئه الله جل وعلا بأن الله يُحرمهُ على النار هذا المقصود من قولهِ صلى الله عليه وسلم : " لا يوافي الله عبد يوم القيامة يقول لا إله إلا الله يبتغي وجه الله إلا حرمه الله جل وعلا على النار ". وما سلك أحدٌ في باب ولا طرق أحدٌ مجالاً يبتغي فيهِ نفعاً أعظم من نفع أن يعرف الإنسان من خلالهِ ربهُ تبارك وتعالى فمعرفة الله جل وعلا هي كُنه الحياة كلها ومن عرف الله وعبدهُ وأحبهُ جل وعلا لا يضرهُ ماذا فقد ، ومن -عياذاً بالله -لم يعرف الله لم ينفعهُ أي شيءٍ حصل عليه لأن الله جل وعلا وحدهُ من بيده الجزاء والحساب . ![]() المصدر/ شرح كتاب الرقاق من صحيح البخاري لفضيلة الشيخ صالح المغامسي ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() مسكين... مسكين كل من لا يدرك معنى هذا الكنز واقول لا إله إلا الله بعدد ما نبض من قلوب على هذه الارض من الخلق الى يوم نبعث اجمعين وقد ورد في فضلها أحاديث منها: ما رواه البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « بني الإسلام على خمس، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان ». وما رواه الترمذي وحسنه الشيخ الألباني عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « خير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ». ومنها ما رواه البخاري في " الأدب المفرد " وصححه الشيخ الألباني عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إن نبي الله نوحاً صلى الله عليه وسلم لما حضرته الوفاة قال لابنه: آمرك بلا إله إلا الله، فإن السماوات السبع والأرضين السبع لو وضعن في كفة ووضعت لا إله إلا الله في كفة لرجحت بهن. ولو أن السماوات السبع والأرضين السبع كن حلقة مبهمة لقصمتهن لا إله إلا الله » فهذه بعض فضائل هذه الكلمة العظيمة. أما معناها فقال العلماء إنه: لا معبود يستحق العبادة إلا الله، فهي تتكون من ركنين أساسيين، الأول: نفي الألوهية الحقيقية عن غير الله سبحانه، والثاني: إثبات الألوهية الحقيقية له سبحانه دون من سواه. غير أنه ليس المقصود من دعوة الرسل مجرد التلفظ بالكلمة فحسب، بل لا بد من توفر شروطها حتى تكون نافعة عند الله سبحانه وتعالى. وقد ذكر العلماء من شروط لا إله إلا الله ما يلي: 1- العلم بمعناها: وذلك بأن يعلم الناطق بها معنى هذه الكلمة وما تضمنته من نفي الألوهية عن غير الله وإثباتها له سبحانه، قال تعالى : { فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلأ اللَّهُ } [محمد:19]. 2- اليقين: بمعنى ألا يقع في قلب قائلها شك فيها أو فيما تضمنته، لقوله تعالى: { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُوْلَـئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ } [الحجرات:15] وقال صلى الله عليه وسلم: « أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فيهما إلا دخل الجنة » رواه مسلم. 3- القبول لما اقتضته هذه الكلمة بقلبه ولسانه: والمراد بالقبول هنا هو المعنى المضاد للرد والاستكبار، ذلك أن الله أخبرنا عن أقوام رفضوا قول لا إله إلا الله، فكان ذلك سبب عذابهم، قال تعالى: { إِنَّا كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ.إِنَّهُمْ كَانُواْ إِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ } [الصافات:34-35] 4- الانقياد لما دلت عليه: بمعنى أن يكون العبد عاملاً بما أمره الله به، منتهياً عما نهاه الله عنه، قال تعالى: { وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الأَمُورِ } [لقمان:22]، قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: " العروة الوثقى هي لا إله إلا الله ". 5- الصدق: ومعناه أن يقولها صادقاً من قلبه، يوافق قلبه لسانه قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ.يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ } [البقرة:8-9]. 6- الإخلاص: وهو إرادة وجه الله تعالى بهذه الكلمة، قال تعالى: { وَمَآ أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَآءَ وَيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُواْ الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ القَيِّمَةِ } [البينة:5]. 7- المحبة لهذه الكلمة ولأهلها العاملين بها الملتزمين بشروطها، وبُغض ما ناقضها، قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً للَّهِ } [البقرة:165]. فهذا هو معنى هذه الكلمة، وهذه هي شروطها التي بها تكون سبب النجاة عند الله سبحانه. وقد قيل للحسن إن أناساً يقولون: من قال لا إله إلا الله دخل الجنة. فقال: من قال: لا إله إلا الله فأدى حقها وفرضها دخل الجنة. فلا إله إلا الله لا تنفع قائلها إلا أن يكون عاملاً بها، آتيا بشروطها، أما من تلفظ بها مع تركه العمل بما دلت عليه، فلا ينفعه تلفظه حتى يقرن بالقول العمل، نسأل الله العلي العظيم أن يجعلنا من أهل لا إله إلا الله العاملين بها ولأجلها.
|
#3
|
||||
|
||||
![]() أخي الطواف..
أشكرك على هذه الإضافة الممـيزة.. ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكٍ ونفع الله بكٍ
وحفظ الله الشيخ صالح المغامسي وجزاك الله خيرا اخي الطواف علي الاضافة |
#5
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا أختي الفاضله
__________________
<TABLE class=tborder id=post1059472686 cellSpacing=0 cellPadding=6 width="100%" align=center border=0><TBODY><TR vAlign=top><TD class=alt1 id=td_post_1059472686 style="BORDER-LEFT: rgb(0,153,255) 1px solid">
![]() ![]() أيها الإخوة الكرام نود أن تزورونا فى منتدى سيد المرسلينhttp://sydalmorsalyn.php.info/vb/index.php <!-- / sig --> </TD></TR><TR><TD class=alt2 style="BORDER-RIGHT: rgb(0,153,255) 1px solid; BORDER-TOP: rgb(0,153,255) 0px solid; BORDER-LEFT: rgb(0,153,255) 1px solid; BORDER-BOTTOM: rgb(0,153,255) 1px solid"> </TD><TD class=alt1 style="BORDER-RIGHT: rgb(0,153,255) 0px solid; BORDER-TOP: rgb(0,153,255) 0px solid; BORDER-LEFT: rgb(0,153,255) 1px solid; BORDER-BOTTOM: rgb(0,153,255) 1px solid" align=left><!-- controls --> </TD></TR></TBODY></TABLE> |
#6
|
|||
|
|||
![]() بارك الله بكما
يـــــــا أختي رجائي الصمود &&&&&&& ويــــــا أخي الطواف
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#7
|
||||
|
||||
![]() .
ابو عبد الرحمن احمد محمد شمس مسلم مهاجر بارك الله فيكم.. وجزاكم كل خيــر ؛ |
#8
|
|||
|
|||
![]()
ولأنها كلمة التوحيد والتوحيد لا يماثله شيء وهي الفارقة بين الكفر والإيمان ولأنها أجمع للقلب مع الله وأنفى للغير وأشد تزكية للنفس وتصفية للباطن وتنقية للخاطر من خبث النفس وأطرد للشيطان
-أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة من قال: لا اله إلا الله خالصا من قلبه أو نفسه " رواه البخاري . كما جاء في السؤال . – " أفضل الذكر لا إله إلا الله وأفضل الدعاء الحمد لله " رواه الترمذي . كما جاء في السؤال . ورواه النسائي في الكبرى وابن ماجه . وقال الحافظ العراقي : أخرجه الترمذي وحسنه والنسائي في اليوم والليلة وابن ماجه وابن حبان من حديث جابر . وحسّنه الترمذي أيضا والألباني |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لا إله إلا الله وحده لاشريك له.. له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير..
بارك الله فيك. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|