![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() البيان ردا على الدكتور الكذاب العوا طلع فى لقاء مع الشيخ خالد عبدالله وقال علي كاملييا لم تُسلم وهذا بيان من الشيخ ابو يحي يرد بيان هام من أبي يحيى:ـ العوا يكذب للمرة الثانية .. والقلب يعتصر قهرا ![]() ![]() العوا يكذب للمرة الثانية .. والقلب يعتصر قهرا بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، فإنني أؤكد للجميع أنه منذ حوالي سنة ونصف بعد حلقة د.محمد سليم العوا في قناة الجزيرة مع الإعلامي أحمد منصور قبل الثورة قمت بالاتصال على مكتبه وبعد انتظار حوالي ربع ساعة كلمني مباشرة فأخبرته أني أبو يحيى وحكيت له قصة اختطاف كامليا ودليته على الشهود كلهم ثم سألته كيف تنفي في جملتين إسلام كامليا بلا دليل؟؟ فأخبرني بعد ضغط أن مصدره هو أمن الدولة فقلت له: حسن بيه عبد الرحمن صح؟؟ .. فسكت! وإنني أشهد بالله العظيم من محبسي أن هذه المرأة أسلمت لله طواعية وكانت أول كلمة قالتها لي بعد وصولها عندي قبيل الشروق يوم 20 - 7 أن قالت نصا: "ممكن بس أدخل أصلي الفجر قبل ما الشمس تطلع" وفي صبيحة يوم 21 هيأت لها زوجتي الفراش فرفضت أن تنام رغم إرهاقها قبيل الفجر بساعة إلا ربع خوفا من ضياعه وانتظرت صلاة الفجر فصلت ثم نامت والله على ما أقول شهيد ... فك الله أسرها ثم إنني أسأل د.العوا أي نيابة حكمت بعدم إسلام كامليا؟؟ فإن النيابة الوحيدة التي نظرت في قضية كامليا هي نيابة وسط القاهرة وقد شهد فيها بإسلام كامليا الشيخ الفاضل سعيد عامر رئيس لجنة الإشهار بالأزهر الشريف وموظف الأزهر أشرف عبد العاطي والذي كان محتفظا بالأوراق من يد كامليا وقد سلمها إلى النيابة كما أخذها والتي ربما لم تمح عنها بصمات كامليا ! وقد حرزت النيابة هذه الأوراق وهي:ـ 3 صور شخصية لكامليا وصورة بطاقتها وصورة بطاقتي وصورة بطاقة أخ ثالث اسمه محمد أبو وادي كشاهدين معها على إسلامها. وكانت نتاج هذه الشهادات اقتناع رئيس النيابة تماما بصدق الواقعة وطلبه استدعاء كامليا شحاتة للتحقيق معها ورفضت الكنيسة الاستجابة لهذا الاستدعاء وظلت القضية معلقة إلى اليوم الذي أكتب فيه ومازاد فيها غير أني أصبحت اسيرا مثلها!! وقد صرحت قبل الثورة وبعدها ومازلت مصرا أن د.العوا كانت علاقته وثيقة جدا بأمن الدولة وخاصة رئيس الجهاز السابق حسن عبد الرحمن. وإنني أبحث قانونيا إمكانية رفع دعوى قضائية ضد د.العوا لتقوله على النيابة بما لم يحدث ولتكذيبه لكل هؤلاء الشهود في قضية معلقة في القضاء, والله وحده المستعان ومن جانب آخر أحب أن يعرف الجميع أن القلب يحترق قهرا داخل السجن على ما آلت إليه الثورة فإن الأوضاع في السجون لم تتغير فقد تغيرت قيادات لا قناعات, فقناعة وزارة الداخلية أنه لا ثورة قامت أصلا!! وليس أدل على ذلك مما حدث يوم أن أرسل البرلمان وفدا من لجنتي "حقوق الإنسان والدفاع الأمن القومي" فقد قام المسئولون في مصلحة السجون بنقل أربع مساجين في حالة خطيرة جدا من مستشفى سجنهم إلى زنازين سجن استقبال طرة مما يعرض حياتهم لمزيد من الخطر وذلك لمعرفة المسئولين أن التفتيش لن يطال من في سجن استقبال طرة ولا تسألني من أين عرفوا!! وإني أقولها لله أن زيارة هذين اللجنتين أضرت ولم تنفع المساجين شيئا. أبو يحيى مفتاح محمد |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|