![]() |
جديد المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() واجبـــات الــصــــلاة ... ![]() الــخـشــوع فـي الـصــلاة ... ![]() عــوائــق الـخـشــوع فـي الـصــلاة ... ![]() مــكـــروهــــات الــصـــلاة ... ![]() فــضـــائــل الــصــــلاة ... ![]() فــضــل الــصـلاة بــالـمــسـجـد ... ![]() ثــمــــار الــصـــلاة ... ![]() أقـــوال الـرســول (صلى الله عليـه وسـلم) فـي الـصــلاة ... ![]() الــسُــنـن الـــرواتــــب ... ![]() فــضـــائـــل الــوضــــوء ... ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيراً
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() وجزاك الله عني وعن المسلمين خير الجزاء ومنكم شيخنا نستفيد |
#4
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#6
|
||||
|
||||
من أحب رسول الله فقد أحب الله
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
فتح الله عليك أبواب رحمته ووفقك لما فيه رضاه
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم اخواني في الله لديا سوأل عسى ان اجد عندكم اجابه هل تغفر كبائر الذنوب وما الدليل ؟؟؟ |
#9
|
|||
|
|||
![]()
(((((((( ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )))))))))))))))))))النساء
|
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور ارحيم" هذه الآية الكريمة دعوة لجميع العصاة من الكفرة و غيرهم إلى التوبة و الإنابة و إخبار بأن الله تبارك و تعالى يغفر الذنوب جميعا لمن تاب منها و رجع عنها و إن كانت مهما كانت و إن كثرت و كانت مثل زبد البحر. قوله: "إن الله يغفر الذنوب جميعا...." الخ الآية، لما نهاهم عن القنوط أخبرهم بما يدفع ذلك و يرفعه و يجعل الرخاء مكان القنوط. فائدة: روى الطبراني من طريق الشعبي عن بشير بن شكل أنه قال: سمعت ابن مسعود يقول: إن أعظم آية في كتاب الله:"الله لا إله إلا هو الحي القيوم". و إن أجمع آية في القرآن بخير و شر:"إن الله يأمر بالعدل و الإحسان". و إن أكثر آية في القرآن فرحا في سورة الزمر:"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله". و إن أشد آية في كتاب الله تفويضا:"و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب" .ابن كثير(4/64). و أعلم أن هذه الآية أرجأ آية في كتاب الله سبحانه لاشتمالها على أعظم بشارة، فإنه أولا: أضاف العباد إلى نفسه لقصد تشريفهم و مزيد تبشيرهم. ثم وصفهم بالاسراف في المعاصي و الاستكثار من الذنوب، فالنهي عن القنوط للمذنبين غير المسرفين من باب أولى، و بفحوى الخطاب. ثم جاء بما لا يبقى بعده شك و لا يتخالج القلب عند سماعه ظن فقال:"إن الله يغفر الذنوب" فـالألف و اللام قد صيرت الجمع الذي دخلت عليه للجنس الذي يستلزم استغراق أفراده، [فهو في قوة: إن الله يغفر كل ذنب كائنا ما كان]، إلا ما أخرجه النص القرآني و هو الشرك:"إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء". ثم لم يكتف بما أخبر عباده به من مغفر كل ذنب، بل أكد ذلك بقوله:"جميعا" فيا لها من بشارة ترتاح لها قلوب المؤمنين المحسنين ظنهم بربهم الصادقين في رجائه الخالعين لثياب القنوط الرافدين لسوؤ الظن بمن لا يتعاظمه ذنب و لا يبخل بمغفرته و رحمته على عباده المتوجهين إليه في طلب العفو، الملتجئين به في مغفرة ذنوبهم و ما أحسن ما علل سبحانه هذا الكلام قائلا إنه هو الغفور الرحيم، أي: كثير المغفرة و الرحمة عظيمهما بليغهما واسعهما، فمن أبى هذا الفضل العظيم و العطاء الجسيم، و ظن أن تقنيط عباد الله و تيئيسهم من رحمته أولى بهم مما بشرهم الله به، فقد ركب أعظم الشطط و غلط أكبر الغلط، فإن التبشير و عدم التقنيط الذي جاءت به مواعيد الله في كتابه العزيز الذي سلكه رسوله صلى الله عليه و سلم كما صح عنه من قوله:"يسروا و لا تعسروا، و بشروا و لا تنفروا"اهـ. من تفسير الشوكاني. تنبيه: من فقه الآية: أولا: سعة رحمة الله عز و جل و عظيم لطفه. ثانيا: قبول الله التوبة من جميع الذنوب. ثالثا: تحريم القنوط من رحمة الله. رابعا: إثبات الغفور و الرحيم اسمين لله عز و جل. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
|
|