#1
|
||||
|
||||
الورع من ليبيا
وصيته - صلى الله عليه وسلم - بالأنصار في آخر خطبة له
- (أمّا بعدُ؛ أيّها الناسُ! إنّ النّاس يكثرون وتقلُّ الأنصارُ؛ حتى يكونُوا كالملح في الطعامِ، فمن وَليَ منكُم أمراً [من أمّةِ محمّدِ - صلى الله عليه وسلم -، فاستطاعَ أن]يضرّ فيه أحداً أو ينفعَه؛ فليقبلْ من محسنِهم، ويتجاوزْ عن مُسيئهم). |
#2
|
||||
|
||||
اللهم صلي علي محمد وعلي اله وصحبه اجمعين
|
#3
|
||||
|
||||
أحصوا لي كل من تلفظ بالإسلام عن حذيفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( فذكره ) وزاد قال قلنا يا رسول الله أخاف علينا ونحن ما بين الست مئة إلى السبع مئة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنكم لا تدرون لعلكم أن تبتلوا . قال فابتلينا حتى جعل الرجل منا ما يصلي إلا سرا .
|
#4
|
||||
|
||||
لا ضرر ولا ضرار وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( فذكره ) وزاد من ضار ضاره الله ومن شاق شاقه الله
|
#5
|
||||
|
||||
جزاك الله خير اخى الكريم
نفع الله بك
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
أدوات الموضوع | |
|
|