جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
(السيستاني القبيح )الكتاب الذي رفضت طبعه المطابع العراقية
(السيستاني القبيح )الكتاب الذي رفضت طبعه المطابع العراقية فهرس الكتاب الفصل الاول \المقدمة الفصل الثاني \سبع سنوات من الالام والمحن في رقبة السيستاني الرجيم الفصل الثالث \سلب الارادة والاختيار القويم من الجماهير الفصل الرابع \الحرب الطائفية والصمت عن الابادة البشرية والتصفية المذهبية الفصل الخامس\الرضا بهدم المراقد المقدسة في سامراء وعدم المطالبة بجدية التحقيق الفصل السادس \سرقة الجثمان الطاهر للامام الحسين عليه السلام ونقله الى طهران الفصل السابع \ تعطيل حدود الله ونشر الفساد في الارض الفصل الثامن \ الفقراء يزدادون فاقة وفقرا واللصون يكتبون هذا من فضل ربي الفصل التاسع \ الخاتمة (نتائج القبح السيستاني واثره على العراقيين) الفصل الاول المقدمة السيستاني القبيح الكتاب الذي رفضت طبعه المطابع العراقية يروي في فصول بالصور والارقام حقائق مخيفة جرت احداثها المريعة في العراق بإمضاء وغض طرف من السيستاني القبيح ولكي لاتتوه الافكار في ظلامات التاريخ الاسود والقذر للسيستاني القبيح فكان الاختصار موجزا فقط على بضع سنين مرت كأنها القرون بآلامها واثقالها على العراقيين ومحملة بالغصص والفضائع المريرة لذالك لم نبتدا من السيرة الذاتية ذات الجد المبتور والنسب اللامستور لقداسة السيستاني المبجل حيث لم تجدوا في السيرة الذاتية للسيستاني القبيح لاجد رابع ولاخامس فضلا عن جده السادس او السادس عشر كما ولا نعيد سبر اغوار اسرار اتفاقه مع الشيطان في تصفية علماء الاسلام عموما والشيعة خصوصا ومنهم السيد المرحوم عبد الاعلى السبزواري والشيخ الغروي قدس سرهما الشريف كما ولانعيد ما دونته الحقائق والوقائع في تخديره ارادة الجماهير وتحريف طريق الارادة وكسر العبودية ضد الطغاة والظلمة إبان الحرب على ايران مرورا باحتلال الكويت حيث صمت السيستاني وأصمت معه الجماهير التي طال انتظارها لتسمع منه فتوى تحرم احتلال بلاد المسلمين واغتصاب نسائهم وانتهاك كراماتهم وسلب ثرواتهم (((يتبع))) |
#2
|
|||
|
|||
الفصل الثاني سبع سنوات من الالام والمحن في رقبة السيستاني الرجيم لكي لاتتشضى الحقائق بعيدا والجروح مازالت ندية والدماء مازالت طرية سبع سنوات من الالام والمحن والغصة تلو الغصة من الرجال والنساء والاطفال سبع سنوات من الدمار والاحتلال والاغتصاب والانتهاك والطائفية والقبح والدناءة والفساد سبع سنوات من عمر العراقيين ممتلئة للنخاع ظلما وقهرا وإذلالا سببها السيستاني صمام الامان لشياطين الارض قبح الله وجهه سبع سنوات من الاذلال وهتك الاعراض وافتضاض العذراء وعلو ورفعة راية السيستاني الدجال وصيته وخفق النعال بين يديه فمن صمام الامان للشيطان تبدأ مآسي العراقيين وويلاتهم فعندما إنقشعت غيوم الخوف الامريكي من رد فعل المقاومة العراقية تجاه الاحتلال الصليبي تم الاعلان على الملئ وبوضوح عن بزوغ الضوء الايراني الاخضر لساسة البيت الابيض بالهجوم على شعب العراق وهذا ماصرح به الوزير الايراني ابطحي حيث قال مانصه (((لولا طهران لما سقطت كابول وبغداد ))) وهذه الاشارة انما تعني تجميد الجهاد ضد الاحتلال الامريكي الكافر وهذا ما بينته فتوى السيستاني بعد ايام قلائل حينما افتى بسحب الاسلحة الشخصية من الناس وتسليمها للسلطات حيث لم تكن سلطة انذاك الا سلطة العصابات والفرق القذرة وشذاذ الافاق وشراذم المجرمين في وقت كانت فيه العوائل تغتصب وتذبح جماعيا وتصفى طائفيا فجاءت فتوى السيستاني بسحب السلاح من الناس لتجريدهم من ادنى مقومات الدفاع عن الشرف والعرض والكرامة والمال والدين فقبح الله وجه السيستاني بفتواه التي اصدرها منذ ذالك الحين ولقيام يوم الدين (((يتبع ))) |
#3
|
|||
|
|||
الفصل الثالث سلب الارادة والاختيار القويم من الجماهير يضحك المرء قبل ان ينظر الى توجيهات السيستاني الغبية من خلال موافقة السيستاني على دستور كتبته اقلام ترعرعت في احظان الصليب والشيطان فالجميع يعرف ان السيستاني وجه الجماهير بالتصويت بنعم للدستور لاحبا بالامريكان ولا كرامة وانما لم يتعب نفسه ولو بقراءة مادة واحدة من مواد الدستور المثيرة للقلق والريبة وهذا ما أثبته الواقع الان فان المراسلات بين السيستاني وبريمر صاحب مشروع قانون ادارة الدولة ومذكرات بريمر والوقائع والحقائق والى الان ومازالت تشير الى ان السيستاني هو من سلب ارادة الشعب ووجهم بالتصويت على الدستور المشؤوم مخالفا بذلك كتاب الله ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين فمن لايعرف ان من مساوئ الدستور المادة 140 حجر الاساس لتقسيم العراق وتمزيقه وتجزئته وغيرها الكثير الكثير وهكذا كانت موافقة السيستاني على الدستور هي الطامة الكبرى تلحقها الطامة الاخرى سلب الاختيار من الناخب وحرمة التصويت بغير(( نعم للدستور )) لذالك صوت الشعب بنعم للدستور حتى من دون قراءة الدستور او دراسة مواده المسمومة فكان سلب الارادة والاختيار من الجماهير واضح للعيان كما وضحت أثار العمالة والخيانة والغباء للسيستاني الرجيم فقبح الله وجه السيستاني من يوم غرر بالشعب وصوت على الدستور ولقيام يوم النشور (((يتبع ))) |
#4
|
|||
|
|||
الفصل الرابع الحرب الطائفية والصمت عن الابادة البشرية والتصفية المذهبية اشتعلت قائمة الشمعة بمباركة السيستاني الرجيم واحرقت معها الاخضر واليابس فهذه المباركة السيستانية لمسيلمة العراق هي كمباركة مسيلمة لزرع المرتدين واراضيهم وابارهم فبئس مباركة السيستاني وبئس مباركة مسيلمة الكذاب فكانت نتائج المباركة ذبح الالاف من العراقيين والتهجير القسري والاغتصاب والفتك والحرق للاحياء والاموات والتعذيب والتمثيل بالجثث وكل هذا والصمت مطبق كانه امضاء ورضا عن ما تفعله العصابات الفتاكة بالعوائل الامنة بل ولعله ايحاء بالسرعة في انجاز التصفية والتهجير والقتل والسفك فاصبح العراق بمباركة السيستاني ينشئ وزارة الهجرة والمهجرين برضا السيستاني الذي رضي بذلك وامضاه ولو تكلم انذاك ليوقف انهار الدماء لكان له العذر ممن فقدت والدها او زوجها او اخيها او وولدها اوممن فقدت عذريتها بين الجلاد والمحتل فقبح الله وجه السيستاني من يوم مباركته الفجار الى يوم دخوله النار الفصل الخامس الرضا بهدم المراقد المقدسة في سامراء وعدم المطالبة بجدية التحقيق بعد ان قتلت الادلة في اوجها وذبحت الحقيقة في مكانها صمت السيستاني عن مطالبته الحكومة بنتائج التحقيق حول تفجير مرقدي الامامين العسكريين عليهما السلام حتى كأن الامر لايعنيه شيئا او حتى كانه ليس بمسلم بتاتا فهل حاسب البرلمان المنتهية صلاحيته عن نتائج التحقيق بل لنتنازل ولنقل هل عاتب رئيس الحكومة على نتائج التحقيق حول احداث سامراء قبل ان يدعوا الناس لانتخابهم مرة اخرى فقبح الله وجه السيستاني من يوم هدم القبور الى يوم ينفخ في الصور (((يتبع ))) |
#5
|
|||
|
|||
الفصل السادس سرقة الجثمان الطاهر للامام الحسين عليه السلام ونقله الى طهران بلغ التعدي والتطاول حدا لايطاق من قداسة البابا السيستاني وجراء فيلق بدر في العراق حيث وصل بهم الامر الى المجازفة بالتفكير والتدبير لنقل جثمان الامام الحسين عليه السلام الطاهر الى ايران لاغراض دنيئة واحقاد بغيضة ولانقول الا انهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين فقبح الله وجه السيستاني الزنيم من الساعة الى ان يذوق الحميم (((يتبع ))) |
#6
|
|||
|
|||
الفصل السابع تعطيل حدود الله ونشر الفساد في الارض دناءة وفسوق وقبح وغواية واستهتار باعراض الناس زنا ولواط ودياثة وسمسرة وتكبر وتجرأ على حدود الله واين يحدث في حوزة الدراسة لكتاب الله واحكامه بل تشجيع على الزنا بإسم الدين والمتعة بل تعدى ذلك الى ارتكاب وتعدد الزنا بذات البعل والبكر وممن من وكلاء قداسة السيستاني الفاجر الذي اصبح سمسارا للفجرة وحاميا وذابا عن اعراضهم ومعطلا لحدود الله إرضاء لهم فأي قبح وصل اليه هذا القبيح الفاجر حيث يمنع الناس عن محاكمة وكيله سيد مناف الناجي (الزاني) بل ويوفر الحماية والاموال له ولا يعلن البراءة منه ويقوم الوكلاء لاخرون بإفهان الناس ان هذا الوكيل علم من اعلام المرجعية ولايمكن المساس به كأنما لم يقرؤا كتاب الله حين يقول قال تعالى اني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لاينال عهدي الظالمين حتى اصبحت الفضائيات تعلن على الملئ فضائح وكلائه http://youtube.al-wlf.com/610.html ولكنه يتمتع بقوة الصلف ولاحياء حتى من رب العالمين فقبح الله وجه السيستاني من الزنا في حوزة التدريس الى ان يحشره الله مع الرجيم ابليس ((( يتبع ))) |
#7
|
|||
|
|||
الفصل الثامن الفقراء يزدادون فاقة وفقرا واللصون يكتبون هذا من فضل ربي عن امير المؤمنين عليه السلام (لو كان الفقر رجلا لقتلته ) وعن ال بيت خاتم المرسلين عليهم افضل الصلاة والتسليم ( لولا الخبز لما عبد الله ) وها نحن في العراق نرى ان ابار العراق النفطية تتمتع بها دول الجوار بينما اطفال العراق يتباكون جوعا ويزدادون فاقة وفقرا وهاهي انهار العراق جفت وارض العراق غزتها الملوحة والجفاف وها نحن نرى ونلمس ان السستاني القبيح يبني باموال المسلمين العراقيين المستشفيات والمجمعات السكنية في دول الجوار بينما العوائل العراقية تعيش في التجاوز تحت بيوت الطين وحر الصيف وبرد الصقيع وها نحن نرى ساسة العراق ممن اوصانا السيستاني بانتخابهم يشترون الفلل والمزارع في اوربا ويكتبون على بيوتهم هذا من فضل ربي ويضعون فوقها صورة السيستاني بينما الشعب قطعت عنه أغلب مفردات البطاقة التموينية وامست الافواه تتلوى من ذل الفقر والجوع وكل هذا ولم يكتفي السيستاني الى ان وجه الناس البسطاء بانتخاب المفسدين مرة اخرى تحت مزاعم القوائم الشيعية الكبيرة فقبح الله وجه السيستاني الملعون من اليوم والى يوم يبعثون ((( يتبع ))) |
#8
|
|||
|
|||
الفصل التاسع
الخاتمة نتائج القبح السيستاني واثره على العراقيين بلغت الانتهاكات ذروتها في عهد السيستاني الذهبي حيث الحوزة السيستانية تنعم بالامن والرخاء والمال والنساء والمتعة والجواري والغلمان المردة بينما الشعب خائف وغير آمن ومضطهد وجائع ومسلوب الارادة وحرية التعبير في عصر السيستاني الذهبي حيث وصل عدد القتلى من العراقيين الابرياء الى خمسة ملايين بين مفقود وقتيل ووصل عدد الايتام في العراق الى ستة ملايين يتيم ووصل عدد الارامل الى ثلاثة ملايين ارملة ووصل عدد المعوقين في العراق الى مليونين ونصف المليون معوق ووصل عدد المعتقلين في العراق الى مئتي الف معتقل ووصل عدد النساء المعتقلات في العراق الى عشرة الاف معتقلة ووصل عدد الاطفال المعتقلين الى ثلاثين الف طفل معتقل فقبح الله وجه السيستاني من اول آنة للمعتقلين الى ان يحشره الله مع الظالمين انتهى بحمد الله |
أدوات الموضوع | |
|
|