منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع

 حفر ابار في الدول الفقيرة   Online quran classes for kids 



العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2011-05-16, 09:11 PM
الصورة الرمزية Nabil
Nabil Nabil غير متواجد حالياً
مشرف قسم التاريخ الإسلامى
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-07
المشاركات: 1,858
Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil Nabil
افتراضي مِصْر/ مصريم!/أ. د. عبد الله بن أحمد الفَيْفي

مِصْر/ مصريم!

أ. د. عبد الله بن أحمد الفَيْفي

كنّا قديمًا حينما نقول "مِصْر" نرى أننا نعني مِصْر، المحروسة، المعروفة تاريخيًّا، أو بلاد القِبْط: Egypt. مِصْر الجَمال- بفتح الجيم، لا "جِمال" ميدان التحرير!؛ مِصْر الحريّة والثقافة والقِيَم؛ أُمّ الدنيا، التي يبدو أنها عثرتْ على أمومتها وأولادها مجدَّدًا منذ 25 يناير 2011. إلاّ أنه ظَهَرَ مؤخّرًا مَن يدّعي أن مِصْر هي (مصريم)، التي لا ندري أين هي؟ وأن مِصْر التي نعرفها ليست بمِصْر، ولا ببلاد الفراعنة، وإنما مِصْر مكان يقع في سراة الحجاز، هكذا ببساطة! ولتذهب كلّ الآثار، والأهرامات، والمسلاّت، والمدافن، والتماثيل، والنقوش، والكتابات، والبرديّات، أدراج الرياح؛ فهي لا تدلّ على شيء، لا من حضارة مِصْر ولا من الفراعنة، بدِينهم وسِحرهم وحضارتهم وقصصهم في القرآن وغير القرآن! ويحدّد بعضُهم(1) مِصْر الحقيقيّة- لا المزوّرة- بأنها "غربيّ بلاد زهران"، وأن "عشيرة المصريّين"- هكذا!- كانت هناك! ومن ثَمَّ فإن بني إسرائيل كانوا يسرحون ويمرحون في تلك المنطقة، مكذِّبًا أتباعُ تلك المزاعم كلَّ التاريخ، وكُتُبَ الدِّيانات السماويّة، وما فَهِمَه أتباعها وتوارثوه جيلاً إثر جيل، وإنْ كانوا في الوقت نفسه قد يستعينون بتلك المصادر في مواطن أخرى، بحسب الحاجة، وحينما تخدم أغراضهم، في مراوغاتٍ وتأويلاتٍ، لا يصحّ معها في الأذهان شيء.
بل ستجد من يذهب- بكلّ ثقة- إلى أن كلّ التاريخ الدِّينيّ وجميع الأنبياء، بل آدم نفسه قد خُلِق في جبال السراة! أمّا كيف؟ فقد خرج كما يقول من بيضة- لا ندري مَن أو ما الذي باضها؟!- أو أنه نَبَتَ في تلك الجبال كالحشائش، كما أن جَنّة عدن (الفردوس) كانت بين تلك الجبال!(2)... ما شاء الله تبارك الله!
عجيبة هذه الثقة في التخرّص الغيبيّ، المغاير لما جاء به القرآن- أو الكُتُب الدِّينيّة أو التاريخيّة السابقة- عن خَلْق آدم، في مشروعٍ للاستدراك عليها، بلا منهاج ولا برهان! تُرى مِن أين تنزّلت على هؤلاء هذه التفصيلات الغيبيّة الغريبة، التي من المؤكّد أنه لا يمكن إثباتها عِلْميًّا، ولاسيما ما يتعلّق بخَلْق آدم وغير آدم؟ على الرغم من قوله تعالى:
{ مَا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَلا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً (51)}(الكهف)
بل الآية الأخرى، التي جاءت ردًّا صريحًا على هذا الطرح قبل نحو 1432سنة، مبيّنة (بدأ خلق الإنسان)، في قوله تعالى:
{ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِن طِينٍ (7)}(السجدة) !
ولم تَرِد إشارة قط إلى تلك البيضة التي سبقت الدجاجة الآدميّة! وعليه فإن مِصْر، ومملكة فرعون- واسمه الحقيقي كما قيل حسب تلك المزاعم: قابوس بن معاوية!- وكذلك مملكة سليمان، كانتا في ما يسمّى اليوم: (أبها)، أو ربما "زحلطتا" إلى: (الباحة)!.. إلى الآن لم يتحدّد الموقع بالضبط!
والمرء يحار إزاء هذه المغامرات الطافحة في فضائنا العربيّ: أهي تنطلق بين وقتٍ وآخر بحثًا مخلصًا عن الحقيقة، أم بحوافز أيديولوجيّة قوميّة أو دِينيّة، أم لمآرب أخرى، أهونها: حُبّ الإثارة، ولفت الأنظار، وطلب الشهرة؟ مع ما في الأمر هاهنا ممّا هو أخطر من ذلك كلّه، من العبث (المشبوه) بتاريخ العرب وأوطانهم باسم البحث، وبما يحقّق للطامعين أطماعًا فوق أطماعهم. والمفارقة أن يَصدر هذا عمّن يُعلن تكذيب التوراة، والإخلاص للأُمّة وتراثها، مردِّدًا أن تاريخ الأنبياء وجغرافيا قصصهم مِن تزوير التوراة، وأن الخَبَر اليقين هو ما جاء في النصّ القرآني! لكن هل رأيتم من يزعم الاستدلال بالقرآن ثم يلوي نصوصه لتتّفق مع تهويماته وشطحات ذهنه، بل قد لا يتورّع عن تكذّيب صريح ما ورد في القرآن من قصص، كما هو الحال فيما يتعلّق بقصة خلق آدم، أو البحر الذي ضربه موسى بعصاه فانفلق ثم أغرق الله فيه فرعون وجنوده؟! إن ذلك لشيءٌ عجاب، دِيانةً، وعقلاً، وزعمًا، واستدلالاً! وهو يفعل ذلك مع عدم تأهيلٍ ظاهرٍ لولوج هذا الميدان برمّته، ولا توثيقٍ علميٍّ أو استنادٍ معرفيّ. بل هو لا يكتفي باقتحام ميدان واحد، بل ميادين علميّة متعدّدة، من عِلْم اللغة، والأدب، وعِلْم التاريخ، وعِلْم الجغرافيا، والأنثروبولوجيا، والبيولوجيا وتطوّر الجينات، وعِلْم التفسير، وغيرها، يخبط فيها جميعها دفعة واحدة خبط عشواء، دون احترام عِلْمٍ أو تخصّص.
وأحسب أن ذلك العبث لم يسبق له في التاريخ نظير، حتى في ما يُنسب إلى بني إسرائيل. وذلك ما تولّتْ كِبْرَهُ إحدى الجمعيّات العربيّة باسم "التجديد الثقافيّ الاجتماعيّ"، حيث يرد: "إن النظر في التراث العربيّ القديم يُثبت أن (آدم الإنسان العاقل الأوّل) قد تولّد بَشَرًا من بويضة في أرض السراة من شبه الجزيرة العربيّة وكذلك حوّاء وبقية الآدميّين. وعاش البشر الذين تخلّقوا وقتئذ هَمَجًا بعيدين عن مفهوم الإنسانيّة وقِيَمها، إلاّ أن آدم الإنسان العاقل الأوّل قَدَّرت له المشيئةُ الربانيّة أن يدخل الجَنَّة (الجَنَّة الأرضيّة)، وهناك أُودعتْ روح آدم وعقله ليكون مهيَّئًا لحمل الأمانة الربّانيّة، وهناك عُلِّم آدم الأسماء كلّها، وبقي فيها حتى معصيته التي أدّت إلى خروجه من الجَنّة. فآدم خرج في هذه الأرض ليبثّ علومه التي تَزَوَّدَ بها في الجَنّة، ولولا التخليق في جينات آدم العاقل لما أمكنه أن يعرف أسرار العلوم والفِكْر، ولما كان لديه الاستعداد لإدراك هذه اللغة التي أنجبت هذا التراث العربيّ العظيم!" فالتراث الإنسانيّ كلّه تراث عربيّ، إذن! ولا ندري ما هذا "التراث العربيّ القديم" الذي يكشف كلّ هذه الأسرار، بل "يُثبت"- بما لا يدع مجالاً للشكّ- كلّ هذه الشؤون الغيبيّة العظيمة، وهكذا بكلّ يُسر؟! وكيف يغيب عن كاتب هذا القول أن اللغة العربيّة في أطوارها القديمة، أي قبل خمسة قرون من البعثة النبويّة أو أقلّ من ذلك، لا نستطيع- نحن العرب اليوم- فهم طلاسمها، وإنما يترجمها ذوو الاختصاص لمقاربة بعض دلالاتها، كما تدلّ على ذلك الآثار الثموديّة أو الصفويّة أو الحِمْيَريّة، ممّا يعني أن ما يُسمّى العربيّة إنما تطوّر كسائر لغات البَشَر الأخرى، وليس بأزليٍّ ولا توقيفيّ! بل إن الجنس العربيّ نفسه الذي تُنسب إليه اللغة، ليس أزليًّا بطبيعة الحال، ولا الجزيرة العربيّة كانت أزليّة، فكيف تُنسب اللغة الإنسانيّة عن بكرة أبيها وأمّها إلى جنسٍ بَشَريّ ناشئ في حقبةٍ متأخّرة من التاريخ؟! إنها بدهيّات، لا تحتاج إلى براهين، وقد كان بالإمكان- حتى لدى المصدّق بالتوقيفيّة، أو بلغةٍ أُمٍّ أُولى للبَشَر، أو بأن العربيّة هي أقرب اللغات الساميّة إلى اللغة التي تفرّعت عنها تلك اللغات- أن لا يَصْدَع بمثل هذا القول الأخرق من تسمية تلك اللغة الأُمّ باسم جنسٍ بَشَريّ، كالقول إن "اللغة العربيّة هي أصل اللغات"، مع العِلْم أن الجنس العربيّ إنما نشأ كما نشأ غيره، وتطوّرت لغته كما تطوّرت لغات الأجناس البَشَريّة الأخرى في العالم، واقترضتْ من غيرها من اللغات وأقرضت، وإنما قصارى ما يصحّ قوله- بعيدًا عن الغُلُوّ في التعصّب أو اللَّغو والإسراف في الأوهام- إن العربيّة حافظت على أصولٍ اندثرت من بعض اللغات الساميّة، لعوامل من الاستقرار والعزلة النسبيّة(3).
السؤال هنا: تُرى أين المتخصّصون في عِلْم التاريخ في المملكة ، أو في الجزيرة العربية قاطبة، عن تلك القضايا المثارة؟ أتراهم لا يدرون عنها، وتلك مصيبة، أم هم يدرون لكنهم غارقون في ذَهَبِ الصمت، فالمصيبة أعظم؟! أين الحِراك الفكريّ، والتفاعل العِلْمي مع ما تمور به الساحات الثقافيّة العربيّة، في عصر فاضت فيه براكين المعلومات والطروحات، أم أن السادة المؤرّخين ما زالوا- وسيظلّون- قابعين في ردهات التاريخ الخَرِبَة، مشغولين بتحليل موقعة صفّين والجَمَل وصراع عليّ ومعاوية، سامدين هكذا في جدليّات الماضي حتى يرث الله الأرض ومن عليها؟! ولماذا يتركون حبلها على غاربها لكل هاوٍ، أو مُغْرضٍ، أو جاهلٍ، أو مريضٍ، أو ذي لَوثة، أو مهووس بترويج الغرائب، دونما طرحٍ منهجيٍّ بديل، يضع النقاط على الحروف، أيًّا ما كانت تلك النقاط وتلك الحروف، سلبًا أو إيجابًا، تكذيبًا أو تصديقًا؛ فالحقّ أحقّ أن يتّبع، لكن كلمة الحقّ حينما تغيب تترك العقول في مهبّ الأباطيل والبلابل ومسارحها اللا محدودة.
رحم الله الشيخ حمد الجاسر الذي كان يتصدّى لمثل هذا التطاول على العِلْم والبحث والتاريخ، أوّلاً بأوّل، كما فعل مع كمال الصليبي، مثلاً، منذ عِقْدين من السنوات، لما جاء في كتابه "خفايا التوراة وأسرار شعب إسرائيل". يفعل ذلك لتكون له كلمته، ويكون له موقفه، بقطع النظر عن منتهى الاحتمالات النسبيّة لقيمتي الصواب والخطأ، وإلى كفّة مَن يميل بها الميزان. وذلك هو المؤرِّخ النابه، الذي يستشعر ضميرُه مسؤوليّته التاريخيّة.
إن بعض الصمت جُبنٌ أو خيانة!

الهوامش:

(1) انظر: داوود، أحمد، (2003)، تاريخ سوريا الحضاري القديم- تصحيح وتحرير، (دمشق: دار الصفى)، 677.
(2) وقبل هؤلاء زعم أحد الباحثين المحترمين أن البَشَر كانوا قبل الناس، وأن الله خلق آدم بَشَرًا أوّلاً، ثم اصطفى من سلالته آدم العاقل النبيّ، ليُصبح إنسانًا في مرحلة لاحقة. متأوّلاً آياتٍ قرآنيّة بما يتماشى مع بعض النظريّات في التطوّر من جهة، ومن جهةٍ أخرى لينفي- حسب قوله- التصوّر التراثيّ عن الخَلْق بحُجّة أن مصادر ذلك التصوّر التراثيّ كانت إسرائيليّة. وكأن كل الإسرائيليّات باطلة أو أسطوريّة! وهو تكلّفٌ لا يُسمن ولا يُغني، وفضولٌ بحثيّ في (عالم الغيب)- استمرّ 23 عامًا، كما ذكر صاحبه- عِوَضًا عن البحث المفيد في (عالم الشهادة)، ممّا ينفع الناس ويمكث في الأرض! (انظر: شاهين، عبد الصبور، (1998)، أبي آدم: قصّة الخليقة بين الأسطورة والحقيقة).
(3) ولقد دشّنت "جمعية التجديد الثقافيّة الاجتماعيّة" في البحرين مشروعًا لهذا الغرض، عام 2009، حافلاً بهذه الأطروحات العجيبة، معلَنًا على شبكة "الإنترنت" باسم (مشروع السراة)- إشارة إلى جبال السراة في السعودية- وهي تشتغل فيه على صناعة الأفلام، ونشر الكتابات والكُتب، من قبيل هذا المذكور أعلاه. انظر موقع الجمعيّة، على الرابط:

http://www.tajdeed.org/article.aspx?id=10532


عن موقع رابطة أدباء الشام
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 مظلة شمسية   كل حصري   لعبة استراتيجية   تركيب اثاث ايكيا   شراء اثاث مستعمل بالرياض   yalla shoot   جلابيات فخمة للمناسبات   شركة سياحة في روسيا   بنشر متنقل   شركة تصميم مواقع   شراء اثاث مستعمل بالرياض   ارخص مساج بالرياض   مقاول ساندوتش بانل   شركة تنظيف خزانات بمكة   شركة نقل عفش بمكة   شراء اثاث مستعمل بالرياض   اشتراك كورسيرا   اشتراك لينكد ان   اشتراك اوتوديسك   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   yalla live   يلا لايف   bein sport 1   كورة لايف   بث مباشر مباريات اليوم   Koora live   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت   تنظيف منازل   شراء اثاث مستعمل   شركة تنظيف منازل بالرياض   نقل عفش الكويت   زيادة متابعين تيك توك حقيقيين   دكتور جراحة مخ وأعصاب في القاهرة   يلا شوت   يلا شوت   يلا لايف   yalla shoot 
 شركة تنظيف مكيفات بجدة   عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض 
 الحلوى العمانية   Yalla shoot   اشتراك كاسبر الرسمي   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض   شركة حور كلين للتنظيف   شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض 
 تركيب مظلات حدائق   تركيب ساندوتش بانل 

 شركة تنظيف خزانات بجدة   شركة مكافحة حشرات بجدة 

 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

 سباك شرق الرياض   شقق فندقية 

 شركة تنظيف مكيفات في الرياض   متجر نقتدي من المدينة المنورة   شركة تسليك مجاري  شركة صيانة افران بالرياض

 محامي السعودية   محامي في عمان الاردن 
 موقع الشعاع   بيت المعلومات   موقع فكرة   موقع شامل العرب   صقور الخليج   إنتظر 

 كشف تسربات المياه   شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة تنظيف منازل بجدة   شركة عزل فوم   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بخميس مشيط   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة عزل اسطح بجدة   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »03:49 PM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى