جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
آيه تشهد بضلال القرآنيين
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ .
فضّل الله هذه هذه اﻷمه باﻷمر بالمعروف و النهي عن المنكر ولو كانت رواية اﻷحاديث والعمل بها من الضلال لما سكت عن هذا أكثر من مائة الف صحابي والملايين من التابعين ومن جاء بعدهم وﻷمروا الناس بنبذ اﻷحاديث؟ هل يعقل أن يسكت أجيال من أمة محمد التي هي خير اﻷمم عن ضلالات المسلمين. المطلوب من القرآنيين نقل أنكار هذا المنكر من الصحابه على بعضهم البعض من رواية اﻷحاديث وانكار من جاء بعدهم وعليهم أن يثبتوا ذلك بالتواتر ﻷن رواية اﻷحاديث والعمل بها شيء قام به جميع طوائف المسلمين ولا يعقل أن لا يتنبه الى هذا اﻷمر الى شرذمة قليلون في آخر الزمان |
#2
|
|||
|
|||
##########
يرجى الالتزام بالقسم المخصص للحوار مع الإباضية فقط حرره غريب مسلم |
#3
|
||||
|
||||
أحسنت !! استدلال طيب وحسن
__________________
قـلــت :
|
#4
|
|||
|
|||
##########
تنبيه ثان يرجى الالتزام بالقسم المخصص للحوار مع الإباضية فقط حرره غريب مسلم |
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم اخي العباسي واسمح لي بهذه الاضافة وهل يعقل ان هذا العدد الكبير يتوحد في مخالفتهم للنبي صلئ الله عليه وسلم في الصلاة وفي الصيام والحج والزكاة من غير ان يكفر بعضهم بعضا او ينكروا علئ بعض ؟ فهل يستطيع منكروا السنة ان يذكروا لنا متئ تمت هذه المخالفة وكيف اتفقوا علئ ان يسكتوا جميعا
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
أدوات الموضوع | |
|
|