الاسد ينافس القذذافي في خطابه الثالث وفي الاطاله ووصف معارضيه بالجراثيم ((بتلحق القذافي انشاااااااءالله))

[امي عائشه رضي الله عنها]

استكمالاً لخطب الحكام العرب الذين يواجهون مظاهرات احتجاج شعبي، ألقى تقرير لقناة “العربية” الضوء على الخطاب الثالث الذي ألقاه الرئيس السوري بشار الأسد في العشرين من يونيو/حزيران الجاري.
وفي قراءة للخطاب، فقد استخدم الأسد سبعة آلاف وستمئة وخمس وثلاثين كلمة، حاول من خلالها تقديم كل أفكاره التي أراد إيصالها للمواطنين، من منبر جامعة دمشق.
الأسد أسهب في خطابه الأخير الذي بلغت مدته 75 دقيقة، متجاوزاً المدة التي استغرقها خطابه الأول بحوالي العشرين دقيقة، ليحل في المرتبة الثانية وبفارق دقيقة واحدة عن الزعيم الليبي معمر القذافي، الذي يتربع على عرش الخطابات الأطول بستٍ وسبعين دقيقة.
خطاب الأسد تمت مقاطعته بالتصفيق له من قبل الحضور 20 مرة، وهو ما يعني انخفاض العدد إلى ما دون النصف عن الخطاب الأول، الذي قوطع من قبل أعضاء مجلس الشعب 44 مرة، وربما يكون للمكان الذي ألقى فيه الخطاب بصفته “صرحاً أكاديمياً” دور في هذا الانخفاض.
ما يلفت الانتباه كثيراً هو تقلص تكرار كلمة “المؤامرة” بكافة اشتقاقاتها، ففي خطابه الأول ردد الأسد هذه الكلمة 21 مرة، لكنّ الخطاب الأخير اكتفى بإيرادها تسع مرات فقط، رغم أن مدة الخطاب الأخير أطول من سابقه.
أما الكلمات المكررة في الخطاب الأخير بشكل ملاحظ، فقد جاء في مقدمها كلمة “الحوار”، التي وردت 42 مرة في سياقات مختلفة، وهو ما يبدو أنه الرهان الذي يصر الأسد على التمسك به لتجاوز الأزمة كما وصفها. وبنفس الكم الذي تكررت فيه كلمة “الحوار” خرجت كلمة “القانون” من “فم الأسد” 42 مرة.
وفي تأكيد على خيار “الإصلاح”، الذي قال الرئيس السوري إنه عنوان المرحلة القادمة، فقد ردد الأسد هذه الكلمة 34 مرة. لكنّ الفساد الذي يُعتبر معكوس مصطلح الإصلاح، لم يرد على لسان الأسد سوى عشر مرات! أما كلمتا “دراسة” و”لجنة”، حيث اعتبر كثيرون ترديدهما محاولة لكسب الوقت لا غير، فقد وردت الأولى تسع مرات في الخطاب، أما الثانية فأعاد ترديدها 11 مرة.
أما الملفت فكان استخدام الأسد لكلمة “جراثيم” التي استخدمها الأسد في وصف فئة من المشاركين في أول مظاهرات ضد حكمه، والذين قال عنهم إنه لا يمكن القضاء عليهم، ولكن يمكن زيادة المناعة داخل المجتمع السوري ضدهم.
رابط للخبر:
موضوعات متعلقة: الرئيس السوري بشار الأسد
http://news.nawaret.com / [ http://news.nawaret.com/?p=201940

[الدوسري الازدي]

الله يشدد من يدين اخونا في سوريا ضد هذا اللئيم الجبان ..زوالة قرب ان كان قبل العيد او بين العيدين ان شاء الله

[امي عائشه رضي الله عنها]

سينتصرووووووووووووون سينتصروووووووووووووووون باذن الله ضد هذااا الجبان والحقيررررررررررررر عيب والله عيب يقتل شعب اعزل القووووووه هذي ماشفناها لبائع الجولان ضد اسرائيل عليه من الله مايستحق اقسمت ان يفنى الاسد باذن الله