جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
سلسلة عمليات بطولية لكتائب القسام
إخواني الكرام من خلال هذا الموضوع سيتم التعريف بكثير من عمليات إخوانكم في كتائب الشهيد عزالدين القسام الذين مرغو أنف اليهود في التراب بفضل الله عزوجل وبتوفيقه دعواتكم لإخوانكم بالتوفيق والثبات والسداد عملية نذير الإنفجار صورة المنفدين جاءت دون نذير ومع ذلك سموها "نذير الانفجار" وقعت فآلمت وأوجعت وأصابت من العدو مقتلاً، كان انفجارا نوعيا كما اعتادت أن تصنع أيدي القسام، حيث استطاع أسودها الأشاوس ضرب العدو الصهيوني في ذلك المكان الذي كانوا يعتقدون أنه آمنا،ضربوا فأصابوا وتركوا على الجدران عبارة: "أينما كنتم سيطالكم القسام ولو كنتم في بروج مشيدة" عبارة يشهد العدو بصدقها وتكلفه الملايين بين مصدق ومذهول لتلك الشجاعة استقبل العدو خيبته وخرج يجمل صورة قبيحة خلفتها العملية في ذلك المكان . وتمر علينا اليوم الذكرى الثالثة لعملية نذر الانفجار التي ابدع فيها مجاهدو القسام في التخطيط .. وكانت في غاية الدقة في التنفيذ.. وتألق في تسمية العملية.. هكذا دأبت كتائب الشهيد عز الدين القسام التي تصدق وعدها وتفي بقسمها الذي قطعته أمام الله تعالى ثم أمام أبناء شعبنا المكلومين، فهي لا تألو جهداً في العمل ليلاً ونهاراً من أجل إيلام الصهاينة رداً على جرائمهم الهمجية التي تستهدف كل ما هو فلسطيني، ولا تراعي شيخاً أو طفلاً أو امرأة، وقد قطعت كتائب القسام على نفسها عهداً بكسر الحصار الظالم عن أبناء قطاع غزة الصامدين بكل الوسائل وكانت عملية نذير الانفجار إحدى هذه العمليات التي شكلت إنذاراً للصهاينة بأن استمراركم في حصار شعبنا سيكلفكم الكثير وما هذا إلا أول الغيث. عملية مركبة توقع قتلى في صفوف العدو وحول تفاصيل العملية الاستشهادية التي نفذها أبطال القسام قال أبو عبيدة :أنه في تمام الساعة 06:00 من صبيحة يوم السبت 13 ربيع ثاني 1429هـ الموافق 19/04/2008م، تقدّمت أربع سيارات مفخخة مقتحمةً الخط الزائل – بإذن الله- جنوب قطاع غزة متّجهة إلى موقع "كرم أبو سالم" العسكري الصهيوني الذي يعتبر أكثر المواقع العسكرية تحصيناً في قطاع غزة. وتم دخول السيارات المفخخة من خلف خطوط العدو، وهي تحمل كميات كبيرة من المتفجرات مع مجموعة من المجاهدين الاستشهاديين تحت غطاء كثيف من عشرات قذائف الهاون من العيار الثقيل (عيار 120 ملم)، كما تم إشغال حاميات الموقع العسكري بغطاء ناري كثيف من الرشاشات الثقيلة من وحدة الإسناد المشاركة في هذه العملية. وعند وصول السيارات إلى الموقع العسكري القريب قام مجاهدونا بتفجير سيارتين مفخختين بداخل الموقع، وترك سيارة مفخخة على بوابة الموقع، وتم انسحاب السيارة الرابعة، وانفجرت السيارة الثالثة لاحقاً أمام الموقع. وأكد المجاهد الذي انسحب بعد العملية ومصادر خاصة بنا بأنها خلّفت عدداً من القتلى والجرحى، بينما ادّعى العدو الصهيوني إصابة ثلاثة عشر من جنوده أحدهم في حالة الموت السريري. منفذو العملية وقد نفّذ هذه العملية ثلاثة من الاستشهاديين القساميين الأبطال وهم: الاستشهادي القسامي المجاهد: غسان مدحت ارحيّم من حي الزيتون بغزة الاستشهادي القسامي المجاهد: أحمد محمد أبو سليمان من حي تل السلطان برفح الاستشهادي القسامي المجاهد: محمود أحمد أبو سمرة من دير البلح وسط القطاع ومن جهتها أكدت كتائب القسام أن عملية "نذير الانفجار" هي نذير بدء كتائب القسام في فكّ الحصار بطريقتها الخاصة، وعلى العدو الصهيوني الذي بدأ بالمحرقة في قطاع غزة أن ينتظر المزيد من المفاجآت ولعل القادم يكون أشد وأقسى. وقال أبو عبيدة "إن كتائب القسام ستخرج في كل مرة للعدو من حيث لا يحتسب، وما عملية نذير الانفجار بنوعيتها واختراقها لكل إجراءات العدو الأمنية والعسكرية إلا دليل على أن خيارات القسام لا زالت واسعة ولن يقف في طريقها سياج أو حدود أو تحصينات عسكرية. أبو عسكر الجندي المجهول ومن جهته أكد القائد القسامي رائد العطار عضو المجلس العسكري لكتائب القسام في حديث خاص لموقع القسام " أن الشهيد خالد أبو عسكر والذي استشهد في حرب الفرقان الأخيرة هو الاستشهادي الرابع في نذير الانفجار قد دخل إلى الموقع العسكري بجيب مفخخ إلا أنه ولخلل فني تم انسحابه وفقا لأوامر القيادة وعاد إلى القواعد بسلام دون أن يكتشف العدو مكان انطلاق السيارات المفخخة أو إلى أي مكان عادت وهذا يدلل على نجاح أمني واستخباري لكتائب القسام فيما هو فشل للجيش الصهيوني بالمقابل . [line]-[/line] مفكرة الإسلام: استشهد صباح السبت ثلاثة مقاومين من كتائب القسام، فيما قتل ضابط صهيوني وأصيب 13 جنديًا آخرين في عملية فدائية بمعبر "كرم أبو سالم" الواقع على مثلث الحدود بين قطاع غزة و"إسرائيل" ومصر. وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس) مسئوليتها عن العملية وأطلقت عليها اسم (نذير الانفجار)، وأكد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام أنه تم خلال العملية تفجير ثلاث سيارات مفخخة من أصل أربع سيارات تمكّنت من اقتحام معبر "كرم أبو سالم" الصهيوني؛ حيث سمع دوي الانفجارات في وسط مدينة غزة. وأضاف أبو عبيدة أن "العملية النوعية الجريئة التي أطلق عليها اسم "نذير الانفجار" عملية استشهادية مركبة قامت بها كتائب القسام بإدخال 4 سيارات مفخخة، وبمجرد دخول هذه السيارات جرى نسف خطوط العدو بمجرد اقتحام السيارات"، موضحًا أن مصادر "القسام" الخاصة أكدت أن هناك خسائر أكبر مما أعلنه الكيان الصهيوني، "وهذه خطوة على طريق كسر الحصار" وفق ما أورد المركز الفلسطيني للإعلام. وكشفت القسام عن هوية منفذي العملية؛ وهم: غسان أرحيم (22 عامًا) من حي الزيتون بمدينة غزة، والقائد الميداني في القسام محمود أبو سمرة من دير البلح، وأحمد أبو سليمان. هدف العملية: أسر جنود صهاينة وقالت مصادر عبرية: إن العملية كانت تهدف إلى أسر جنود صهاينة ومستخدمين يعملون في المعبر. وأقرت سلطات الاحتلال بمقتل ضابط وجرح 13 جنديًا آخرين. وقالت وسائل إعلام عبرية: إن ضابطًا قُتل وأُصيب 13 جنديًا صهيونيًا بجروح ما بين متوسطة وخطيرة في وقت مبكر صباح اليوم السبت بعد قيام خلية فلسطينية بتفجير سيارات مفخخة في موقع كرم أبو سالم الصهيوني شرق رفح جنوب قطاع غزة. وأفادت الإذاعة "الإسرائيلية" بأن الجنود الجرحى نقلوا إلى مستشفى "سوروكا" في بئر السبع ووصفت جراح اثنين منهم بالخطيرة، مشيرة إلى أن سلطات الاحتلال طلبت من المغتصبين في التجمعات السكنية المحيطة بقطاع غزة البقاء في منازلهم. وادعى مصدر عسكري صهيوني بأن "تدابير الحراسة والوقاية التي اتخذتها قوات الجيش في هذه المنطقة حالت دون وقوع عملية كبيرة وربما منعت أيضًا عملية اختطاف جنود إسرائيليين". وأضاف: "أن المنفذين اقتربوا من معبر كيرم شالوم تحت غطاء الضباب الذي كان يكتنف المنطقة ومن خلال إطلاق قذائف هاون عليه". إلى ذلك، توغلت عدة آليات للاحتلال في محيط المعبر المذكور وبدأت بتنفيذ عملية تمشيط شرق محافظة رفح |
#2
|
|||
|
|||
اللهم انصر المجاهدين في فلسطين وسورية ودماج وكل مكان.
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#3
|
||||
|
||||
[align=center]
امين..امين..امين بارك الله فيك الأخ الفاضل محب علي بن أبي طالب [/align] |
#4
|
||||
|
||||
عملية ' زلزلة الحصون '
عملية ' زلزلة الحصون ' الإغارة على ثكنة عسكرية داخل معبر المنطار ( كارني ) نوع العملية : إغارة على ثكنة عسكرية . مكان العملية : معبر المنطار والمعروف بـ معبر "كارني" شرق مدينة غزة. زمان وتاريخ العملية :في تمام الساعة 22:50 مساء يوم الخميس 03 ذو الحجة 1425هـ الموافق13/01/2005م . جهة التنفيذ : العملية مشتركة بين كتائب الشهيد عز الدين القسام وكتائب شهداء الأقصى (وحدات الشهيد نبيل مسعود)وألوية الناصر صلاح. تفاصيل العملية : قام مجاهدونا بتفجير عبوة تزن 40كيلو غرام بالجدار الفاصل مع الصهاينة ومن ثم تقدم استشهاديونا صوب الموقع ليلقوا عدداً من القنابل اليدوية ويشتبكوا مع قوات الاحتلال داخل غرف مبنى الإدارة المدنية الصهيونية لمدة ساعتين حسب ما أكد مجاهدونا ليرتقي بعدها استشهاديونا الثلاثة إلى العلا بعد أن دكوا حصون العدو وقد كان ثلاثتهم صائمون . السلاح المستخدم : ( عبوة ناسفة – قنابل يدوية – أسلحة خفيفة ) . خسائر العدو : اعترف العدو بمقتل ستة صهاينة وجرح خمسة آخرين، حالة اثنين منهم خطيرة . التضحيات : الاستشهادي المجاهد/ محمود مجدي محمد المصري ابن كتائب الشهيد عز الدين القسام من بلدة بيت حانون ، الاستشهادي المجاهد/ مهند محمد عبد الرحيم المنسي ابن كتائب شهداء الأقصى من مخيم جباليا ، الاستشهادي المجاهد/ سمير محمد فارس جحا ابن ألوية الناصر صلاح الدين من حي الزيتون . أسماء قتلى العدو في عملية معبر كارني : 1.أيون شميلوف 54 عاما . 2.هرتزل شلومو 51 عاما . 3.درور جزرني 30 عاما . 4.عوفر طيري 23 عاما . 5.مونعام أبو سخيا 33 عاما . 6.وإبراهيم كحيلي 46 عاما . دلالات العملية البطولية : 1.تعتبر العمليات المشتركة التي تنفذها الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة مؤشراً على قناعةٍ راسخة عند تلك الفصائل بأن الاحتلال الصهيوني لا يفهم إلاّ لغة المقاومة، وأن مشاريع التسوية ـ كما أثبتت التجربة ـ لن تسترجع أي حق من الحقوق الوطنية، بل إنها على العكس تعطي المحتلين شرعية اغتصاب الحقوق. 2.هذه العملية تأتي بعد شهر من عملية معبر رفح الحدودي ( 12/12/2004م) ، والتي قتل فيها خمسة جنود صهاينة، وأصيب عدد آخر بجراح، حينما تمكن مقاتلون من كتائب القسام ومجموعة "صقور فتح" التابعة لحركة "فتح"، من نسف موقع عسكري قرب المعبر تم الوصول إليه من خلال نفق أرضي تم تفجيره بكميات كبيرة المتفجرات، والتي أطلقت عليها المقاومة اسم "براكين الغضب". 3.الأهالي في قطاع غزة ولحظة سماعهم بنبأ عملية "زلزلة الحصون" عبّروا عن فرحتهم بهذه العملية البطولية النوعية واعتبروا أنها الردّ الطبيعي على الجرائم الصهيونية المتواصلة مؤكدين التفافهم حول خيار المقاومة. |
#5
|
||||
|
||||
عملية 'ديزنكوف' الاستشهادية
عملية 'ديزنكوف' الاستشهادية
نوع العملية: استشهادية. مكان العملية: شارع "ديزنكوف" وسط تل الربيع المحتلة. تاريخ العملية: 19/10/1994م. خسائر العدو: مقتل (23) صهيونياً وإصابة (47) آخرين. تضحيات القسام: الاستشهادي صالح صوي نزال من قلقيلية. تفاصيل العملية: فجَّر الاستشهادي القسامي صالح عبد الرحيم حسن صوّي (نزال) "26" عاماً من قلقيلية نفسه داخل حافلة صهيونية في شارع ديزنكوف في قلب مدينة "تل الربيع" داخل الأراضي المحتلة عام 48م، حيث أسفر الهجوم عن مقتل (23) صهيونياً وإصابة ما يزيد عن (47) آخرين، وتعدّ هذه العملية الاستشهادية الثالثة في سلسلة عمليات ثأر بطولية جاءت رداً على مذبحة الحرم الإبراهيمي في الخليل والتي وقعت بتاريخ 25/2/1994م، وهي من أكثر العمليات الاستشهادية قوة وتأثيراً ونجاحاً، وقد هزَّ الانفجار الضخم مدينة تل الربيع المحتلة وحول الحافلة إلى كومة من الحطام، وأسفر عن إلحاق خسائر مادية كبيرة في واجهات المحالّ والمنازل المجاورة لمكان الانفجار، إضافة إلى إحداث حالة من الإرباك وسط أركان أجهزة العدو الأمنية، وضجة واسعة في أوساط حكومة المجحوم "رابين" الذي قطع زيارته لبريطانيا فور سماعه الخبر، فيما قطع وزير الحرب الصهيوني هو الآخر زيارة كان يقوم بها للولايات المتحدة، كما تعدّ هذه العملية الأخيرة للشهيد المهندس يحيى عياش أثناء إقامته في الضفة الغربية قبل توجهه إلى قطاع غزة برفقة الشهيد المهندس سعد الدين العرابيد، يذكر أنَّ كتائب القسام عرضت على وسائل الإعلام وصية مصورة للشهيد صالح صوي وهي أول وصية يظهر فيها استشهادي من كتائب القسام بالصوت والصورة. |
#6
|
||||
|
||||
عملية اقتحام مغتصبة 'عتصمونا'
عملية اقتحام مغتصبة 'عتصمونا'
الفتى القسامي محمد اخترق كل الحواجز والأسلاك الشائكة نوع العملية: اقتحام مغتصبة "عتصمونا" جنوب قطاع غزة. تاريخ العملية: الثلاثاء الموافق 08/03/2002م المنفذ: الاستشهادي القسامي/ محمد فتحي فرحات نتائج العملية: مقتل سبعة جنود صهاينة وإصابة أكثر من عشرة آخرين. منفذ العملية: محمد فرحات ابن خنساء فلسطينوالتى أدهشت العالم كله بوداع ابنها وتحريضها له بتنفيذ العملية والقيام بدوره الجهادي تجاه دينه ووطنه، وتقول أم نضال إنها تقدم أبنائها وتحثهم على السير بدرب الجهاد لأنه المخلص لهم في الآخرة من العواقب وهى تختار الأفضل لأبنائها لأنهاتتمنى لهم حياة سعيدة في جنان الخلود. أم محمد فرحات أول امرأة فلسطينية تودع ابنها قبل ذهابه لتنفيذ عملية استشهادية، لتوصف بعد ذلك بـ "خنساءفلسطين". قبل العملية بساعات تروى أم نضال أنها كانت تجلس مع محمدقبل العملية بيومين وتستمع له أثناء قراءته للوصية ولكنها كانت تجهش بالبكاء وكانتتحاول ألا تظهر له ذلك. وتذكر أن محمد نام آخر ليلة معها على السرير ولماأفاق من نومه روى رؤية لها بأن الحور العين تنتظره وتستعد لاستقباله. ومنثم ودعها وانطلق على بركة الله وكانت هناك اتصالات هاتفية قبل تنفيذ العملية وهو فيالطريق ثم قال لها سأنقطع الآن وآخر من كلمه كان عماد ابن أخيه الشهيد نضال فرحات. تفاصيل العملية البطولية والجريئة: تمكن محمد فتحي فرحات (19 عاما) الذي ينتمي إلى كتائب الشهيد عز الدين القسام من اقتحام كافة حصون الاحتلال وإجراءاته الأمنية المشددة في ساعة متأخرة من ليل الخميس 7/3/2002 ، ليضرب نظرية الأمن الصهيونية التي بدأت تترنح من ضربات المقاومة الفلسطينيةالباسلة. حيث خرج صائما ومحتسبا بنية خالصة واستطاع ببندقية من نوع كلاشن كوف وتسعةأمشاط من الذخيرة وسبعة عشر قنبلة من النوعالحارق والمتميز وبحجم جديد والتى أعدها له الشهيد القائد عدنان الغولواستطاع أن يقتحم مستعمرة "عتصمونا" الواقعة ضمن تجمع مستوطنات "غوش قطيف" المقامة علىالأراضي الفلسطينية في قطاع غزة، وخاض فيها معركة لمدة 25 دقيقة أسفرت عن استشهادهومصرع سبعة صهاينة وجرح أكثر من عشرين آخرين، حسب ما اكتفى الاحتلال في الاعتراف به، وبعد أشهر ذكرت مصادر صحفية إسرائيلية أن عملية عتصمونا أدت إلى مقتل 11 منالمتدربين والجنود في المستوطنة. وفيتفاصيل العملية البطولية نجح الاستشهادي فرحات في النفاذ من سلسلة حواجز أمنيةوعسكرية صهيونية ووصل إلى مستعمرة عتصمونا ، حيث اشتبك مع دورية عسكرية كانت مكلفة بالحراسة مكونة من ثلاثة جنود هناك فقتل جميع أفرادها، ثم دخل إلى مدرسة للمتطرفيناليهود كان طلبتها تحت الإعداد للالتحاق بصفوف جيش الاحتلال ، وفتح نيران بندقيتهصوبهم ملقياً عدداً من القنابل اليدوية التي كانت بحوزته وقد دخل إلى غرفهم وألقى عليهم القنابل وأثناء هجومه على المعهد الديني المتخصص بتعليم التوراةللشبان الذين يلتحقون بالجيش الإسرائيلي وصلت الإمدادات العسكرية الإسرائيلية إلىهناك، واشتبك مجدداً مع قوات الاحتلال حتى استشهد بعد نفاذ ذخيرته وعادشهيدا بإذن الله. شهادات الصهاينة من أرض العملية: تتجلى قدرة الله في العملية البطولية، فقد ذكرت إحدى الصحف الصهيونية على لسان احد جنود جيش الاحتلال الذي كان يقف فى برج المراقبة انه "شاهد احد المقاتلين بعد تسلله وشاهده يقطع السلك المحيط بالمستوطنة"، ورغم أن الجندي كانبحوزته رشاش وباستطاعته أن يسدد نحو الشهيد محمد إلا أن قدرة الله تتجلى وقد أصيببالإرباك وألقى رشاشه أرضاً وأصبح يرتجف خوفا. أحد الصهاينةالناجين من العملية يقول: "شاهدناه دخل علينا الغرفة واخذ زجاجة الماء وشرب منها ثمواصل إطلاق النار ونحن نعتصر رعبا ورهبة". ردّات الفعل: بعض السياسيين الكبار فى أوروبا: هذه المرأة قلبها قاس وتدفعابنها للانتحار. مواقع بريطانية تصفها بغير العاقلة وأنها تعانى من مشاكلنفسية. الجمهور المسلم: هذا مشهد للخنساء يتكرر فى أيامنا هذه. رد فعلالشارع الفلسطيني: العديد من الأهالي كانوا يعارضون أبناءهم للانضمام فى إطار المقاومة، ولكن بعد هذا المشهد، الكثيرون غيروا آرائهم وأيّدوا العمليات أكثر، وتكرر المشهد لعدد من الأمهات فقد ودعن أبناءهن قبل الاستشهاد. رد أمنضال أم الشهيد: "نحن نمتلك عقيدة الإسلام التي ترشدنا إلى الطريق الصواب ولأنّي أحبولدى اخترت له ما هو أفضل من الحياة الدنيا وليهنأ بسعادة الآخرة". |
#7
|
|||
|
|||
بالفديو حماس تقتل السلفيين وحفظة القرآن الكريم خوفاً من اتباع الاخوان المنهج السلفى
http://www.youtube.com/watch_popup?v...LQ2eeo&feature |
#8
|
||||
|
||||
|
أدوات الموضوع | |
|
|