جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
قصة استشهاد الفاروق رضي الله عنه
قصة استشهاد الفاروق رضي الله عنه وكان قصة استشهاده ما ذكره البخاري رحمه الله تعالى قال: حدَّثنا موسى بن إسماعيل حدَّثنا أبو عوانة عن حصين عن عمرو بن ميمون <!-- / message -->
قال: رأيتُ عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه قبل أن يصابَ بأيام بالمدينة وقف على حذيفة بن اليمان وعثمان بن حنيف وقال: كيف فعلتما؟ أتخافان أَنْ تكونا قد حمَّلتُما الأرض ما لا تطيق؟ قالا: حملناها أمراً هي له مطيقة، ما فيها كبير فضل، قال: انظرا أَنْ تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق. قالا: لا. فقال عمر: لئن سلَّمني اللهُ تعالى لأَدَعَنَّ أراملَ أهل العراق لا يحتجنَ إلى رجل بعدي أبداً. قال فما أتت عليه رابعة حتى أصيب رضي الله عنه. قال إني لقائم ما بيني وبينه إلاَّ عبد الله بن عباس غداة أصيب وكان إذا مَرَّ بين الصَّفين قال: استووا، حتى إذا لم ير فيهن خللاً تقدم فكبَّر، وربما قرأ سورة يوسف أو النحل أو نحو ذلك في الركعة الأولى حتى يجتمع النَّاسُ، فما هو إلا أَنْ كَبَّرَ حتى سمعتُهُ يقول: قتلني – أو أكلني – الكلبُ حين طعنهُ، فطار العلج بسكِّين ذات طرفين لا يمر على أحدٍ يميناً ولا شمالاً إلا طعنه، حتى طعن ثلاثة عشر رجلاً مات منهم سبعة، فلمَّا رأى ذلك رجلٌ من المسلمين طرح عليه برنساً فلما ظنَّ العلج أَنَّه مأخوذٌ نحر نفسه، وتناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدَّمه، فمن يلي عمر فقد رأى الذي أرى وأمَا نواحي المسجد فلا يدرون غير أَنَّهم فقدوا صوت عمر رضي الله عنه وهو يقولون سبحان الله سبحان الله، فصلَّى بهم عبدُ الرحمن بنُ عوف صلاةً خفيفة، فلمَّا انصرفوا قال: يا ابن عباس، انظر مَنْ قتلني. فجال ساعة ثم جاء فقال: غلام المغيرة، فقال: الصَّنع؟ قال: نعم. قال: قاتله الله، لقد أمرت به معروفاً، الحمد لله الذي لم يجعل منيتي بيد رجلٌ يدَّعي الإسلام، فقد كنت أَنْتَ وأبوك تحبَّان أَنْ تكثُر العلوجُ بالمدينة. وكان العباس أكثرهم رقيقاً. فقال: إِنْ شئت فعلتُ، أي إِنْ شئت قتلنا. قال: كذبْتَ، بعدما تكلَّموا بلسانكم، وصلُّوا إلى قبلتكُم، وحَجُّوا حَجَّكُمْ؟ فاحتمل إلى بيته فانطلقنا معه وكأَنَّ الناس لم تصبهم مصيبة قبل يومئذ، فقائل يقول: لا بأس، وقائل يقول: أخافُ عليه، فأُتي بنبيذٍ فشربَهُ فخرج مِنْ جَوْفه، ثم أُتي بلبن فشربه فخرج من جُرْحِهِ، فعلموا أَنَّه ميِّتٌ، فدخلنا عليه وجاء الناس يثنون عليه، وجاء رجلٌ شابٌّ فقال: أبشر يا أمير المؤمنين ببشرى الله لك من صحبةِ رسول الله صلى الله عليه وسلم وقدَمٍ في الإسلام ما قد علمت، ثم وَليتَ فعدلتَ، ثم شهادة. قال: وددتُ أَنَّ ذلك كفاف، لا عليَّ ولا لي. فلمَّا أَدبر إذا إزاره يمسُّ الأرض، قال: ردوا عليَّ الغلام، قال: ابن أخي ارفعْ ثوبك، إِنَّه أبقى لثوبك، وأَتْقَى لربِّكَ. يا عبد الله بن عمر انظر ما علي من الدَّين، فحسبوه فوجدوه ستة وثمانين ألفاً أو نحوه، قال: إنْ وفى له مالُ آل عمر فأَدِّهِ مِنْ أموالهم، وإلا فسل بني عَديِّ بن كعب، فإِن لم تفِ أموالهم فسل في قريش ولا تعدهم إلى غيرهم، فأَدِّ عنِّي هذا المال، وانطلق إلى عائشة فقل: يقرأُ عليك عمر السلام – ولا تقل أميرَ المؤمنين فإِنِّي لست اليوم للمؤمنين أميراً – وقل: يستأذن عمرُ بنُ الخطاب أَنْ يُدْفَنَ مع صاحبيه. فسلَّم واستأذن ثم دخل عليها فوجدها قاعدةٌ تبكي، فقال: يقرأُ عليك عمرُ بنُ الخطاب السلام ويستأذن أَنْ يُدْفَنَ مع صاحبيه، فقالت: كنت أُريده لنفسي ولأوثرنَّ به اليوم على نفسي. فلما أَقبل قيل: هذا عبدُ اللهِ بنُ عمر قد جاء، قال: ارفعوني، فأَسنده رجلُ إليه فقال: ما لَدَيْكَ؟ قال: الذي تحبُّ يا أمير المؤمنين، أَذِنَتْ. قال: الحمدُ للهِ. ما كان مِنْ شيءٍ أَهَمَّ إِليَّ من ذلك، فإذا أنا قضيتُ فاحملوني، ثم سلِّم فقل: يستأذن عمرُ بنُ الخطاب، فإن أَذنت لي فأَدخلوني، وإِنْ ردَّتني ردُّوني إلى مقابر المسلمين. وجاءت أُم المؤمنين حفصة رضي الله عنها والنساءُ تسيرُ معها، فلما رأيناها قُمنا، فولجتْ عليه فبكت عنده ساعة، واستأذن الرجال فولجت داخلاً لهم فسمعنا بكاءها من الداخل، فقالوا: أَوْص يا أمير المؤمنين، استخلف. قال: ما أَجد أحق بهذا الأمر من هؤلاء النفر – أو الرهط – الذين توفي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض، فسمَّى عليّاً وعثمان والزبير وطلحة وسعداً وعبد الرحمن، وقال: ليشهدكم عبد الله بنُ عمر وليس له من الأمر شيءٌ – كهيئة التعزية له – فإن أصابت الإمرةُ سعداً فهو ذاك، وإلاّ فليستعن به أَيُّكم ما أُمِّر، فإِنِّي لم أعزله عن عجزٍ ولا خيانة. وقال: أُوصي الخليفة من بعدي بالمهاجرين الأوَّلين أَنْ يعرف لهم حقَّهم، ويحفظ لهم حرمتهم ؛ وأُوصيه بالأنصار خيراً الذين تبوَّأوا الدار والإيمان من قبلهم أَنْ يقبل مِنْ محسنهم ويعفو عنْ مسيئهم. وأوصيه بأهل الأمصار خيراً فإِنَّهم ردءُ الإسلام وجباةُ المال وغيظ العدو وأَنْ لا يؤخذ منهم إلا فضلهم عن رضاهم. وأُوصيه بالأعراب خيراً فإِنَّهم أصل العرب ومادَّةُ الإسلام أَنْ يؤخذ من حواشي أموالهم وتردُّ على فقرائهم. وأُوصيه بذمَّةِ اللهِ وذمة رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أَنْ يوفى لهم بعهدهم وأَنْ يقاتل من ورائهم ولا يُكلفوا إلا طاقتهم. فلما قُبض خرجنا به فانطلقنا نمشي. فسلَّم عبد الله بن عمر قال: يستأذن عمر بن الخطاب. قال: أدخلوه. فأدخل: فَوُضِعَ هنالك مع صاحبيه. فلمَّا فُرغ من دفنه اجتمع هؤلاءِ الرهطُ، فقال عبد الرحمن: اجعلوا أَمركم إلى ثلاثةٍ منكم، فقال الزبير: قد جعلتُ أمري إلى عليٍّ، فقال طلحةُ: قد جعلتُ أَمري إلى عثمان. وقال سعدٌ: قد جعلتُ أمري إلى عبد الرحمن بن عوف. فقال عبد الرحمن: أيكما تبرَّأَ من هذا الأمر فلنجعله إليه، واللهُ عليه والإسلام لينظرَّ أفضلهم في نفسه؟ فأسكِتَ الشيخان، فقال عبد الرحمن: أفتجعلونه إليَّ والله على أَنْ لا آلو عن أفضلكم؟ قالا: نعم. فأخذ بيد أحدهما فقال: لك من قرابةِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم والقدم في الإسلام ما قد علمت، فاللهُ عليك لئن أَمَّرتُكَ لتعدلنَّ، ولئن أَمَّرتُ عثمان لتسمعنَّ ولتطيعنَّ؟ ثم خلا بالآخر فقال له مثل ذلك. فلمَّا أخذ الميثاق قال: ارفع يدك يا عثمانُ، فبايعه وبايع له عليٌّ رضي الله عنه، وولجَ أهل الدار فبايعوه، رضي الله عنهم أجمعين. وكانت مدة خلافة الفاروق رضي الله عنه عشر سنين وستة أشهر، وكانت وفاته على المشهور لثلاث بقين من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين، وله من العمر ثلاث وستون سنة على الأشهر، وهي السن التي توفي لها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم ثم أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وبويع لعثمان في ثلاث من المحرم دخول سنة أربع وعشرين، وأَوَّل من بايعه عبدُ الرحمن بن عوف ثم علي بن أبي طالب ثم بقية أصحاب الشُّورى ثم بقيَّة أَهل الدار ثم بقيَّة المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم أجمعين. الدرر السنية
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#2
|
||||
|
||||
<?xml:namespace prefix = v ns = "urn:schemas-microsoft-com:vml" /><v:shapetype id=_x0000_t75 stroked="f" filled="f" path="m@4@5l@4@11@9@11@9@5xe" o:preferrelative="t" o:spt="75" coordsize="21600,21600"><v:stroke joinstyle="miter"></v:stroke><v:formulas><v:f eqn="if lineDrawn pixelLineWidth 0"></v:f><v:f eqn="sum @0 1 0"></v:f><v:f eqn="sum 0 0 @1"></v:f><v:f eqn="prod @2 1 2"></v:f><v:f eqn="prod @3 21600 pixelWidth"></v:f><v:f eqn="prod @3 21600 pixelHeight"></v:f><v:f eqn="sum @0 0 1"></v:f><v:f eqn="prod @6 1 2"></v:f><v:f eqn="prod @7 21600 pixelWidth"></v:f><v:f eqn="sum @8 21600 0"></v:f><v:f eqn="prod @7 21600 pixelHeight"></v:f><v:f eqn="sum @10 21600 0"></v:f></v:formulas><v:path o:connecttype="rect" gradientshapeok="t" o:extrusionok="f"></v:path><?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:lock aspectratio="t" v:ext="edit"></o:lock></v:shapetype>
<v:shape id=_x0000_i1025 style="WIDTH: 105pt; HEIGHT: 22.5pt" alt="0" type="#_x0000_t75"><v:imagedata o:href="http://www.alsonah.org/vb/images/smilies/bsmala.gif" src="file:///C:\DOCUME~1\XPPRESP3\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\cli p_image001.gif"></v:imagedata></v:shape> <o:p></o:p> الصحابى الكريم الجليل قاهر المجوس <o:p></o:p> هو الفاروق الذى فرق بين<o:p></o:p> الحق والباطل هو الذى يفر منه الشيطان هوالذى أعز الله <o:p></o:p> به الإسلام وهو العدل الذى لايخاف لومة لائم هو أمير المؤمنين<o:p></o:p> <o:p></o:p> لعنة الله على من <o:p></o:p> قتله وهو لولؤة المجوسى<o:p></o:p> ومن ساعد فى قتله ومن يسبه ويلعنه وحسبنا الله ونعم الوكيل<o:p></o:p> وعليه مايستحق من الله <o:p></o:p> ولكن عمر كما البحر طهور دومًا وسيرته بلسم يشفي قلوب المؤمنين <o:p></o:p> عمر بالجاهلية سيدًا وسفيرًا لقريش وذومكانة عالية بين ابناء قبيلته <o:p></o:p> والى جده كان القضاء في خصومات القبيلة <o:p></o:p> وبعد الإسلام هو وزير رسول الله صلى الله عليه وسلم بحياته وخليفة خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم واميرًا للمؤمنين<o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> أسمك يا الفاروق رضى الله عنك وأرضاك خنجر فى قلوب المنافقين<o:p></o:p> <!-- google_ad_section_end --> طبت ايها الفاروق رضى الله عنك وأرضاك حيًا وميتًا<o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> نشهد الله أننا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمهات المؤمنين وآل البيت و أبا بكر وعمر وعثمان وعلى والصحابة أجمعين رضوان الله عليهم ونبغض من يبغضهم ونكره من يسبهم ويؤذيهم
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#3
|
||||
|
||||
تلك المكارم لا قـعـبان مـن لبن
شـيبا بماء فــعــادا بعــد أبوالا هم القوم إن قالوا أصابوا وإن دعوا أجابوا وإن أعطوا أطابوا وأجــزلوا
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#4
|
|||
|
|||
اللهم ارض عنه واحشرنا مع رسول صلى الله عليه وسلم وعمر رضي اله عنه
لك جزيل الشكر اختي حفيدة الحميراء |
#5
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رحم الله صديق المصطفى الأمين عليه أفضل الصلاة والتسليم و خليفة خليفته و فاتح بلاد الفرس و أخرجنا من ظلام العبودية إلى النور الإلهي ونحن أهل السنة في فارس " إيران" نشكره على هذا الفتح المبين الذي بشر به الحبيب المصطفى عليه السلام عندما بشر بفتح بلاد الفارس ونشر الدين فيها والحمدلله أن ذلك تحقق على يد الفاروق رضوان الله تعالى عليه وعلى صحابة الرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم. ولعن الله قاتله ومن يتعبدون ويتقربون به ويشكرونه على قتله والحمدلله أنهم مع من أحبوا ونحن أهل السنة والجماعة مع من نحب ، وهؤلاء لا يعلمون أنهم بقتله لحق بصاحبيه النبي عليه أفضل الصلاة والتسليم و أبوبكر رضي الله عنه . دمتم أحبابي ودعواتكم لأهل السنة في إيران بكل أنحاءها فهم من المظتهدين هناك . |
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
والله مهما بعدت المسافة فالقلب معكم أخواني السنة في إيران وفي أرجاء المعمورة نسأل الله أن يفرج همكم وأن يزيل كربتكم وأن يعجل بهلاك عدونا وعدوكم وأن يقر أعينكم بما يرضي الله عزوجل دمتم في أمان الله وحفظه
__________________
[flash=http://up.2sw2r.com/upswf/EdT20253.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash] |
#7
|
||||
|
||||
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم رضي الله عنه وارضاه شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . [/align]
__________________
ابوبكرٍ الصديق رضي الله عنه ومن فضائله أنه أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عمرو بن العاص لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الناس أحب إليك ؟ قال : عائشة . قال : قلت : من الرجال ؟ قال : أبوها . رواه مسلم .
|
#8
|
|||
|
|||
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله تعالى لك وفيك أخي أبو تميم وتشكر على الدعاء الجميل لأن إخوانكم من أهل السنة في إيران " من العرب والفرس " يحتاجون إلى الأدعية التي ترفع من معنوياتهم في الثبات . |
#9
|
||||
|
||||
رد: قصة استشهاد الفاروق رضي الله عنه
يرفع
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#10
|
|||
|
|||
رد: قصة استشهاد الفاروق رضي الله عنه
رضي الله عن الفاروق وسائر الصحابة.
لقد قتله رجل مجوسي مشرك وهذا من حقده على بطل المسلمين الذي حقق للاسلام العز والسؤدد وأشبعنا من كل خير ومجد وصرف عنا بفضل الله كل الشرور.
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع: قصة استشهاد الفاروق رضي الله عنه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
لا حول ولا قوة إلا بالله(فوائد وثمار | معاوية فهمي | موضوعات عامة | 1 | 2021-05-30 08:25 AM |