جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
عضو بمجلس النواب الأمريكي : تفجيرا بوسطن " هجوم مخطط ومنسق ومعقد "
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#12
|
||||
|
||||
الله اكبر ولله الحمد
__________________
مساعدتكم ياسنة سوريا فتنه وانا الذي ادعوا لنصرتكم شيعي متنكر والذي يدعوا لخذلانكم سني وسلفي اصيل ( اي عقول هذه ) |
#13
|
||||
|
||||
أثناء القراءة وقبل أن أصل إلى المشاركة رقم 9 قلت في نفسي سيلصقونها بالمسلمين.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#14
|
|||
|
|||
اخلاء سبيل المواطن السعودي واوباما يصرح لحد الآن لم نعرف من الفاعل ولانعرف الهجوم خارجي او داخل
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#15
|
|||
|
|||
عبوة التفجير في بوسطن.. طنجرة ضغط وطبخة متفجرات المحققون الأميركيون استبعدوا المبتعث السعودي عبد الرحمن الحربي كليا من دائرة الشبهة الأربعاء 6 جمادي الثاني 1434هـ - 17 أبريل 2013م من "أف.بي.آي": ما بقي من طنجرة الضغط بعد التفجير بقية الحقيبة التي تم وضع الطنجرة بداخلها لندن - كمال قبيسي - المتفجرات التي استخدمها واضعوها عند خط نهاية "ماراثون بوسطن" كانت داخل طنجرة ضغط مع مسامير وكرات معدنية، وموضوعة بحقيبة من قماش أسود غليظ من النوع الذي يتم حمله على الظهر، طبقا لما قال ريتشارد دي لورييه، المكلف من "أف.بي.آي" بالإشراف على التحقيقات التي لم تكشف عما يلبي الفضول حتى فجر اليوم الأربعاء، سوى أن التفجير كان نوعا من "طبخة متفجرات" منزلية صغيرة، لذلك لم يقتل إلا القليل، برغم وقوعه وسط حشد كبير من المتجمهرين. وما يؤكد "بساطة" المتفجرات، هو ما ذكرته شرطة بوسطن أمس الثلاثاء من أنه تم العثور على أكياس من النايلون الأسود، كالمستخدمة منزليا لوضع النفايات، لإخفاء واحدة على الأقل من العبوتين اللتين أحدثتا دويين تدفقت على أثرهما الشرطة لتجد قلة من القتلى مع جرحى بالعشرات، ممن تم بتر أطراف 20 منهم حتى الآن على الأقل، لكثرة ما غرز فيها من مسامير وكرات حديدية، وهو ما أكد للتحقيق بأن التفجير تم بواسطة طنجرة ضغط، تم التعرف الى سعتها، وهو 1.6 رطلا، أي 725 غراما، وبالكاد تسع دجاجة عادية، وهو حجم ما كان فيها من متفجرات. بقية الحقيبة التي تم وضع الطنجرة بداخلها هذه المعلومات أكدها أمس أيضا مسؤول قريب من التحقيقات، ونقلت وكالة "أسوشييتدبرس" ما قال، من دون أن تذكر اسمه، إضافة إلى أن المحققين بدأوا يتساءلون عن الهدف من التفجير، إن لم يكن للترويع فقط، لأنه مع حشو الطنجرة بمسامير وكرات معدنية لقتل أكبر عدد من الأشخاص، إلا أن انفجارها لم يقتل سوى طفل عمره 8 أعوام وآخر 28 سنة، وثالث طالب دراسات عليا لم تذكر جامعة بوسطن اسمه في بيانها، ولا جنسيته أو عمره أيضا، فيما طرأ جديد أطلعت عليه "العربية.نت" من وسائل إعلام أميركية اليوم عن استبعاد المحققين للمبتعث السعودي عبد الرحمن الحربي من دائرة الشبه
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#16
|
|||
|
|||
عبر هذه النافذة صوَّرت الكاميرا الشاب المريب هاتف جوال ولقطات فيديو تحاصر مدبر تفجيرات بوسطن كاميرا صورت شاباً وهو يضع حقيبة على الأرض وبعد ثوان انفجرت العبوة الثانية الخميس 7 جمادي الثاني 1434هـ - 18 أبريل 2013م لندن - كمال قبيسي - كشف المحققون الأميركيون ليل أمس عما حملهم على توجيه أصابع الشبهة بتفجيرات بوسطن الى شاب أبيض اللون ينتظرون أن يوقع به هاتفه الجوال بالذات، كما ولقطات فيديو ظهر لهم فيها مريبا بين المحتشدين، فبدأوا يعتقدون أنهم أمسكوا بطرف خيط قد يؤدي الى الفاعلين. وسائل الإعلام الأميركية التي اطلعت عليها "العربية.نت" فجر الخميس 18أبريل/نيسان، وأهمها "سي.بي.أس" التليفزيونية، أبرزت هذا الاختراق المهم في التحقيقات واعتبرته حاسما، ناقلة عن المحققين أن الشاب ظهر في فيديو صورت لقطاته كاميرا تابعة لأحد المحلات واقفا بين المتفرجين على العدائين في ماراثون المدينة، وفي الموقع الذي حدث فيه الانفجار الثاني، أي بعيدا 85 مترا تقريبا عن موقع الانفجار الأول. ظهر بجاكيت سوداء تحتها قميص رمادي قماشه من النوع السميك مع قبعة مائل لونها الى الأبيض وشبيهة بما يستخدمه لاعبو البيسبول، لكنه وضعها مقلوبة الى الوراء بحيث أصبحت مقدمتها الهلالية الشكل والحامية من أشعة الشمس تغطي أعلى القسم الخلفي من رأسه، وفجأة ظهر وهو يضع حقيبة على الأرض كانت مثبتة على ظهره، ثم دوّى الانفجار الأول، وعلى إثره لاذ بالفرار من دون سبب، باعتبار أنه كان بعيدا عن موقع العبوة الأولى، وبعد ثوان قليلة من مغادرته المكان انفجرت الثانية في المربع الذي كان فيه تماما. من هذا الذي اعتبروه اختراقا حاسما، سينطلق المحققون لمعرفة من أي هاتف نقال تم إجراء اتصال في تلك اللحظة، ومن ذلك المكان بالذات، وبموجبه تم صعق العبوة الأولى لتنفجر، وكذلك الثانية من موقع قريب من الانفجار الثاني، فإذا اتضح أن الاتصال تم من هاتف ذلك الشاب الذي بدا للمحققين بأنه كان وحيدا في المكان من دون أي رفيق، فإنه سيقع في قبضتهم، علما أن فرز الاتصالات سهل بعد التعرف الى أسماء الأشخاص الذين كانت بحوزتهم هواتف جوالة في موقع انفجار العبوة الثانية، والشاب المريب منهم، وحتى لو لم يكن هو المتصل فإن المحققين يسعون الآن وراءه للتحقيق معه. ومما تابعته "العربية.نت" من محطة "فوكس نيوز" معلومة مهمة تشير الى أن المحققين يستخدمون برامج كومبيوتر خاصة بالتعرف الى الوجوه لمقارنة صور من كانوا في موقع الانفجار الثاني بصور أصحاب الهواتف الجوالة في المدينة، وهي أيضا عملية فرز مليونية سهلة تقوم بها الكومبيوترات السريعة عادة لمعرفة من كان منهم في المكان، ومن أي هواتف جوالة تم إجراء اتصالات قبل ثانية تقريبا من الانفجار الأول، في عملية تضييق رقعة البحث حتى الوصول الى المتهم الرئيسي، علما أن الشاب ما زال خارج نطاق الشبهة الى أن تقع عليه، وان لم تقع فان التحقيقات ستعود الى الدوامة الأولى، خصوصا أنها لا زالت تدور.
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#17
|
|||
|
|||
صور مثيرة ترصد مشتبهاً بهم في تفجيري بوسطن
ناشطون على الشبكة يتابعون حركة الأشخاص بدقة بالغة في موقع الحادث العربية.نت - في الوقت الذي تتضارب فيه الأنباء حول إجراء اعتقالات حول انفجاري ماراثون بوسطن الأميركية، مساء الاثنين الماضي، قام ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي المصورة، بتحليل صور الحادث وتتبع حركة عدد من المشتبه بهم بطريقة شبيهة بعمل المحققين الجنائيين. وكانت قنبلتان انفجرتا، مساء الاثنين، قرب نقطة وصول ماراثون بوسطن الشهير، ما أسفر عن سقوط ثلاثة قتلى و176 جريحاً. وتوعد أوباما بمحاسبة الفاعل أو الفاعلين أمام القضاء. وبث ناشطون صوراً حول الحادث وموقعه يظهر فيه 5 أشخاصاً مشتبهاً بهم، يحملون حقائب منتفخة لافتة للانتباه. ولعب الناشطون على مواقع التواصل دوراً شبيهاً بالمحققين في إشارتهم بالخطوط والألوان لمواقع الاشتباه في الصور الملتقطة، بل وفي تحليل الصور، والتركيز على حركة الأشخاص المذكورين وسط الجموع الحاشدة التي كانت تتابع الماراثون. محققون على الشبكة العنكبوتية والصور الملتقطة نُشرت على موقع 4CHAN وهو عبارة عن مشرة إلكترونية تتيح لأي شخص مشاركة الصورة والتعليقات عليها أيضاً. وتحدد الصور باللون الأحمر عدداً من الأشخاص، يحمل أحدهم حقيبة ظهر سوداء، تظهر في لقطة لاحقة بعد الانفجار وهي ممزقة. ويظهر هذا المشتبه به، الذي كتب أحد الناشطين على صورته عبارة "المتهم الاول"، إلى جانب ثانٍ يحمل حقيبة سوداء على ظهره. وفي لقطة قبيل الانفجار، يظهر الشخصان، وأحدهما ينظر في اتجاه، بينما الآخر ينظر في زاوية معاكسة بعيداً عن الحدث الذي يجذب انتباه ومتابعة الجماهير. وفي مشهد ثانٍ، يظهر الشخصان مجدداً والدخان يتصاعد وراءهما في موقع الانفجار. وفي لقطة ثالثة، يبدو الشخص الأول الذي يحمل حقيبة سوداء على ظهره وهو يتبادل الحديث مع شخص ثالث يحمل حقيبة زرقاء رياضية، ويرتدي "جاكت" رياضياً أزرق اللون. ثم يظهر شخص رابع في الصور يتحدث مع صاحب "الجاكت" الرياضي الأزرق. وتتبع الكاميرا حركة الأشخاص الأربعة وسط الجموع، حيث تفرقوا في مواقع مختلفة وسط الزحام. وتشير تعليقات الصور إلى شخص خامس، وترصد الصور حركته في عدة مواقع ورد فعله على الانفجار الأول على نحو مذهل. ويقول معلقون إن بعض المشتبه بهم ارتدوا زياً وقبعات مماثلة لزي رجال الخدمة السرية الأميركية. ملاحقة مشتبه بهم في تفجيري بوسطن الفيدرالي يتراجع عن مواجهة الإعلام وقام مكتب التحقيقات الفيدرالي بتأجيل مؤتمر صحافي كان مقرراً، الأربعاء، عن التفجيرات بدعوى أنه يريد وقتاً للاستعداد قبل الحديث إلى وسائل الإعلام. ونفت الشرطة اعتقال أي شخص في إطار التحقيق لكشف مرتكبي التفجيرين اللذين استهدفا الماراثون. وكانت وسائل إعلام أميركية ذكرت أن محققين يعتقدون أنهم تعرفوا إلى مشتبه به من تسجيلات كاميرا أمنية قبل الحادث تظهر رجلاً يترك كيساً في شارع حيث وقع الانفجار ثم يبتعد. وذكرت الأنباء أن السلطات لديها صورة للمشتبه به يحمل حقيبة سوداء بالقرب من موقع أحد الانفجارين. وفي وقت سابق، أعلنت شبكة "سي.إن.إن" التلفزيونية الأميركية، الأربعاء، إلقاء القبض على مشتبه به في إطار التحقيق في التفجيرين الداميين. وذكرت الشبكة أنه تم التعرف إلى هوية مشتبه به في هذين التفجيرين بفضل شريطي فيديو مختلفين. فيما أفادت صحيفة "بوسطن غلوب" أن المحققين لديهم الآن صورة لرجل يحمل حقيبة سوداء متجهاً إلى المكان الذي وقع فيه الانفجار الثاني. ويعد هجوم بوسطن الأسوأ في الأراضي الأميركية منذ هجمات سبتمبر/أيلول 2001، عندما قاد متشددون من تنظيم القاعدة طائرات ركاب مخطوفة وصدموا بها برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ووزارة الدفاع (البنتاغون)، مما أسفر عن مقتل ثلاثة آلاف شخص. وفي عام 1995، قام المواطن الأميركي اليميني المتطرف تيموثي مكفاي بتفجير شاحنة ملغومة ضخمة أسفرت عن تدمير المبنى الاتحادي في أوكلاهوما وقتل 168 شخصاً. يذكر أن ماراثون بوسطن السنوي الذي يقام منذ العام 1897 يجذب نحو نصف مليون متفرج، ونحو 20 ألف مشارك كل عام.
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#18
|
|||
|
|||
الدكتور إياد قنيبى
بخصوص انفجاري بوسطن وتكساس والرسالتين المسمومتين: إخوتي لا أرى هذا الوقت المناسب للحديث عن حكم هذه العمليات إذ كأننا نثبت نسبة هذه العمليات للمسلمين. بينما المتابع للسياسة الأمريكية يعلم أنها تفتعل التفجيرات والمشاكل ضد مواطنيها تبريرا لتدخل عسكري وشيك حتى تحصل على تأييد شعبي لهذا التدخل. إن نسبوا شيئا من هذا للمسلمين فهي -والله أعلم- تمهيد لمحاربة مجاهدي سوريا. فمن الضـْـْروري كشف هذه السياسات وضرب أمثلة من تاريخها الأسود السابق والسعي في إيصال ذلك إلى الشعوب الغربية المجهَّلة سعيا إلى إحدا شرخ في صف تأييد هذا التدخل المرتقب.
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
#19
|
|||
|
|||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
#20
|
|||
|
|||
المشتبهان بهما في اعتداء بوسطن أخوان من أصل شيشاني
قتل أحدهما والآخر مطارد عقب إطلاق مكتب التحقيقات الفيدرالي فيديو للشخصين الجمعة 8 جمادي الثاني 1434هـ - 19 أبريل 2013م بوسطن - وكالات، العربية نت - أكدت شبكة التلفزيون الأميركية "أن بي سي نيوز"، الجمعة، أن المشتبهين بهما في اعتداء بوسطن اللذين قتل أحدهما، أخوان من أصل شيشاني، بينما ما زالت الشرطة تطارد الآخر. وتطارد الشرطة جوهر تسارناييف، ويبلغ من العمر 19 عاما، كما قالت القناة نفسها، التي أضافت أن الرجلين كانا يتمتعان بإقامة قانونية دائمة في الولايات المتحدة. وذكرت شبكة التلفزيون الأميركية "إن بي سي نيوز" أن "المشبته به الأول" في اعتداء بوسطن، الذي قُتل صباح الجمعة، يدعى تامرلان تسارناييف، ويبلغ من العمر 26 عاما. وفي وقت سابق، أعلنت شرطة بوسطن وفاة الموقوف المشتبه به في تفجيري ماراثون بوسطن نتيجة إصابته، فيما تتم حالياً مطاردة المشتبه به الثاني خلال عملية مطاردة واسعة وتفتيش للبيوت بالمدينة، ويأتي ذلك بعد اشتباكهما مع الشرطة في محيط معهد للتكنولوجيا في إحدى جامعات بوسطن، وقتلهما شرطياً هناك. المشتبه بهما سرقا سيارة بعد ذلك، وأفرجا عن سائقها لاحقا، وأثناء ملاحقة سيارتهما في محيط ضاحية "ووتر تاون"، ألقيا قنبلة بإتجاه الشرطة، وتبادلا إطلاق النار معها. وأصيب أحد المشتبه بهما بجروح خطيرة، أدت إلى وفاته لاحقا، أما الآخر فقد نجح في الفرار، إلى الآن. وأفادت وكالة "فرانس برس" نقلاً عن الشرطة الأميركية بتوقف القطارات والباصات في منطقة بوسطن أثناء عملية مطاردة مشبوه في اعتداء الماراثون. صورة المشتبه بهما وكانت الشرطة الأميركية اعتقلت أحد المشتبه بهما في تفجيري بوسطن بعد أن ظهر في فيديو أفرج عنه الـ"أف.بي.آي"، فيما لا يزال الثاني فاراً في مدينة "واترتاون" بولاية ماساتشوستس الأميركية برغم تبادل إطلاق النار بينه وبين الشرطة بعد منتصف الليل وفجر اليوم الجمعة، بحسب ما نقلت صحيفة "بوسطن غلوب" الأميركية في خبر عاجل انفردت به وتصدر موقعها الإلكتروني. ولم تذكر "بوسطن غلوب" في خبرها الذي نقلته عن أحد عناصر التحقيق التابعين لمكتب التحقيقات الفيدرالي أيا من المشتبه بهما هو الذي تم اعتقاله، لكنها ذكرت أن تبادل النار مع زميله الفار أدى إلى مقتل أحد عناصر الشرطة، وأن شهود سماع وعيان في "واترتاون" أكدوا سماع دوي انفجار، في إشارة إلى أن المعركة مع المشتبه به الفار كانت عنيفة، مضيفة أن المعتقل في العشرينيات من عمره. وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي "أف.بي.آي" أفرج فجر اليوم الجمعة عن صور وشريط فيديو بثه في موقعه الإلكتروني، ويظهر فيه الشاب الذي كتبت "العربية.نت" أمس الخميس موضوعاً عنه بعنوان "هاتف جوال ولقطات فيديو تحاصر مدبر تفجير بوسطن" كمشتبه به رئيسي في التفجيرات التي أودت بحياة 3 أشخاص وجرح 170، وأدخلت الولايات المتحدة في مناخ من الذعر العام. وعرض "أف.بي.آي" الفيديو ليطلب المساعدة ممن قد تكون لديهم معلومات عن واضع القبعة البيضاء على رأسه بشكل خاص، وهو شاب أبيض اللون يسعى محققو المكتب للتحدث إليه لمعرفة أسباب تصرفه المريب حين كان يتجول بين المتفرجين على ماراثون المدينة الاثنين الماضي وعلى ظهره حقيبة كالتي عثروا على بقاياها بعد التفجير. صورة للمشتبه به من موقع "أف.بي.آي" وظهر الشاب، ومعه على ما يبدو شاب آخر من دون أن يتحدث إليه، في لقطات صورتها كاميرا تابعة لمحل تجاري قريب من موقع التفجير بجاكيت سوداء تحتها قميص رمادي قماشه من النوع السميك مع قبعة مائل لونها إلى الأبيض وشبيهة بما يستخدمه لاعبو البيسبول، لكنه وضعها مقلوبة إلى الوراء بحيث أصبحت مقدمتها الهلالية الشكل والحامية من أشعة الشمس تغطي أعلى القسم الخلفي من رأسه، وهو ما كتبته "العربية.نت" في الموضوع السابق. نراه الآن في الفيديو متأبطاً من جهة الكتف الحقيبة السوداء على ظهره، ومتجهاً إلى الموقع الذي حدث فيه الانفجار الثاني، لكن شريطاً آخر بحوزة "أف.بي.آي" ولم يفرج عنه بعد، يكشفه وهو يضع الحقيبة في مكان من الموقع، ثم انتظر قليلاً ريثما حدث التفجير الأول، وبعدها غادر المكان الذي كان فيه وأجرى اتصالاً من هاتفه الجوال، وبثوانٍ دوّى الانفجار الثاني، وهي معلومة وردت أمس في تقرير لمحطة "سي.بي.أس" الأميركية. المحققون الأميركيون على ثقة تقريباً بأن هذا الشاب هو منفذ التفجير، وأصابع الشبهة جاهزة لتشير إليه إذا ما أخضعوه للمساءلة ووقع في تناقضات تحملهم إلى الإمساك بطرف خيط قد يؤدي إلى الفاعلين إذا ما كان له شركاء. مع ذلك، لم يسموه حتى الآن بمشتبه رئيسي، ولا اعتقلوه، إلا أنه يظهر في الفيديو مريباً إلى حد بعيد. وأوردت الوكالات عن المسؤول في "أف.بي.آي" ريك ريلورييه، المكلف الاشراف على التحقيق في الاعتداء وصفه الشابين خلال مؤتمر صحافي أمس بأنهما "مسلحان وخطران" ووجه نداء "الى الجمهور للتعرف على هذين المشبوهين بعد تحليل معمق جدا للصور وتسجيلات الفيديو ومؤشرات اخرى، ننشر صورهما" كما قال. وأطلق مكتب التحقيقات الفدرالي اسم "المشتبه به الرقم واحد" على معتمر القبعة البيضاء، و"المشتبه به الرقم 2" على زميله، قائلا انهما يبدوان بحسب الصور والتسجيلات "يتعاونان سويا" مضيفا أنهما "يبدوان يسيران سويا نحو خط الوصول" في سباق الماراثون، وهي المنطقة التي وضعت فيها القنبلتان اللتان انفجرتا بفارق 12 ثانية فقط. وقال إن الصور على درجة لا بأس بها من الوضوح، ووعد بأن تعمل الأجهزة المختصة على تحسين نوعيتها ونقاوتها لتسهيل عملية التعرف على الشابين، مؤكدا ما كتبته "العربية.نت" في تقريرها أمس، وهو أن أحدهما "يظهر وهو يضع أرضا ما نعتقد أنه إحدى القنبلتين" وكان ذلك "قبل دقائق" من الانفجار.
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء غُرباء الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|
أدوات الموضوع | |
|
|