جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد أنا أخوكم السني الحججي اردت الدخول والمشاركة في هذا النقاش الحاد الذي كان ومازال يدور بين السنيين والاباضيين المزعومين, أولا وقبل كل شيء أشير الى امر بني ميزاب الاباضيين الذين يتمركزون في ولاية غرداية بالجزائر وهم طائفة من الخوارج يتبعون مذهبا "غريبا" ان صح التعبير فنحن كما نعرف اشهر المذاهب واقواها هم أربعة أليس كذالك؟ وهم: المذهب المالكي منسوب الى الامام مالك بن انس وهو اكثر المذاهب اتباعا *2 المذهب الشافعي المنسوب الى الامام الشافعي وهو مذهب ذو حجج قوية ودلائل كبرى وكل اقواله قوية ولا يصح الشك فيها *3 المذهب الحنبلي وهو منسوب الى الامام احمد بن حنبل 4* واخير المذهب الحنفي المنسوب الى الامام ابو حنيفة اضعف المذاهب الاربعة لما فيه من اقوال ضعيفة ولكم ان تتاكدوا من الايمة الاربعة من هذا الموضوع
### اذن قلنا ان مذاهبنا اربعة وهؤلاء الاعجم الخوارج وانا اعني بني ميزاب يتبعون مذهبا لا اساس له من الصحة وبنو ميزاب في اذاءه صلاتهم مثلا لا يرفعون ايديهم في تكبيرة الاحرام ويعتبرونه امرا محرما عندهم فلم ارى في حياتي ميزابيا رفع يديه في تكبيرة الاحرام هذا مثال فقط ومثال آخر حتى لا اخرج من صلب الموضوع ان شيخهم هذا المسمى ببيوض براهيم يحرم عليهم صنع الكعك عاما ويحله عاما في الاعياد هههه هل هذا مذهب ام انه مغالطة قوم تركوا دينهم بزعمهم انهم يصلحون والاغرب من ذالك هذا الذي ساقوله الآن أرجوكم ركزوا معي جيدا ما سأقوله خطير جدا ويكشف حقيقة بني ميزاب : بني ميزاب يحرمون على الرجل مواجهة زوجة أخيه.... يحرمون وليس يكرهون يحرمون رؤية الرجل أو الشاب لزوجة أخيه وإن حصل ورءاها بلا نقاب أو سترة لوجهها أصبح حلال عليه الزنا بها والله أن هذه هي حقيقتهم وبالتأكيد سوف ينكرون ما سأقول لأن السارق ما يقول سرقت // وأضيف على هذا كله أنهم يستحلون ركزوا جيدا يستحلون أكل لحم الكلب والله أنهم يأكلون الكلاب يذبحونهم ويأكلونهم بل أنهم يربونهم عندهم ويسمنونهم ليأكلوهم وهل من المذاهب الأربعة من قال ولو أن لحم الكلب مكروه؟ لا والله ألف لا بل كل المذاهب الأربعة حرموا حرموا حرموا أكل لحم الكلب لان الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن كل ذي ناب من السباع ومخلب من الطير وهل الكلب له طواحن؟ ام نياب؟ وهذا يجرني إلى صلب الموضوع الذي هو (هل جاهد بنو ميزاب الاستعمار الفرنسي أم لا؟) وقولي هو: لا بالتأكيد ولا يخدعنا تاريخهم المزيف فهم ان استحلوا لحم الكلب وحرموا رؤية الأخ لزوجة أخيه فكيف لهم ألا يكذبوا بشأن تاريخهم في الحقيقة ربما لديهم مشاركة أو اثنتين في عملية محاربة الاستعمار ولكنهم لم يحملوا سلاحا قط وأعني أنهم لم يشاركوا في حرب الثورة. وأستدل بأمر آخر عندنا في بلديتي أنهم قبل الاستقلال اي في ايام حوالي 1956 الى 1960 كان لبعض العرب السنيين المالكيين ديار وخيام تقليدية عموما ومن بين هؤلاء أحد جيراني وهو شيخ في العقد الثامن من حياته يحكي لي احداث ما جرى لهم آنذاك المهم انهم كانوا يعيشون في تلك المناطق وكانوا يستقبلون بين الحين والآخر وفدا من المجاهدين الثوار فيخبئونهم عندهم ويحسنون ضيافتهم بسرية تامة حتى يغادروا فاكتشف بعض اتباع براهيم بيوض وهو شيخ بني ميزاب اكتشفوا ان هؤلاء الطائفة العرب اي سكان تلك المنطقة يساعدون الثوار ويدعمونهم فأخبروا بيوض بهذا فبعث ببرقية وليست رسالة إلى قائد القوات المسلحة الفرنسية المكلف بالقضاء على الثوار في الصحراء الجزائرية بعث له وأخبره بالأمر فهرع إلى ذالك المكان ودمر كل المنشآت وأحرق الخيام وأباد بعض المعارضين منهم جزاءا لهم على اعانتهم للثوار وكل هذا بسبب بني ميزاب التافهين. أذن أنتم أيها الأعضاء الكرام لكل من أراد أن يعرف حقيقة هؤلاء الجهلة الخبثاء هذه هي حقيقتهم وكل ماقلته والله إنه لحق وان شاء الله ماكذبت وسأضيف أمورا أخرى الآن. الآن أتطرق إلى أمر آخر خطير جدا أبتدئه بقصة: في عهد الثورة الجزائري المباركة من 1945-1962 حاولت فرنسا أن تغري الشعب بمخططات مساعدة ولكنها كانت من أجل فصل الشعب عن الثورة مثل مشروع قسنطينة سنة 1958 ومن بين هذه المخططات الاجرامية كانت أن تقرض البنوك للشعب مبلغا ضخما للاستفادة منه مقابل ارجاعه بالتقسيط وبفائدة لم أعرف قدرها, فكان رد المجاهدين الثوار هو أن كتبوا خطابا وألقوه على مسامع جميع الجزائرين من أقصى إلى أقصى وذكروا فيه أنه من يأخذ هذا القرض على البنوك الفرنسية فانه يعتبر خائن ويجب قتله ومن أخذ القرض وانكشف أمره للثوار قتلوه في الحين : فوالله الذي لا إله إلا هو إن الجزائريين كلهم لم يقدموا على أخذ القروض ماعدا فئة قليلة وهم "بنو ميزاب" إخوتي المالكيين أكتفي بهذا القدر في هذه المشاركة وأعدكم أن أواصل كشف حقيقة شبه اليهود بني ميزاب إلى آخر دليل أجده معكم أخوكم السني الحججي بالتواصل على الرسائل الخاصة أو على المنتدى إذا أردتم إستجوابي تحت المجهر وكل من شك في كلامي أو ظن أنني كاذب أو يريد أنتقادي فأنا مستعد لأواجه الجميع بعون الله لأنني ضقت ذرعا من غدر وكذب وجشع بني ميزاب إلى أن أتابع مشاركاتي في المرة المقبلة أستودكم الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
#2
|
||||
|
||||
من أراد الحوار عما ذكر عن الإباضية فليحاور في الموضوع الأصلي
http://www.alsonah.org/vb/showpost.p...4&postcount=68
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#3
|
||||
|
||||
حياكم الله أخي السني الحججي، وأهلاً ومرحباً بك في منتدى أنصار السنة.
لدي تعليق أرجو أن يتسع صدرك لسماعه. اقتباس:
أول المذاهب هو مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان، ولد الإمام ومات في العراق، عاش في العهدين الأموي والعباسي. المذهب الثاني هو مذهب الإمام مالك بن أنس، ولد الإمام ومات في المدينة المنورة، عاش في العهدين الأموي والعهد العباسي. المذهب الثالث هو مذهب الإمام الشافعي، تجول الإمام في بلاد المسلمين، وعاش في العهد العباسي. المذهب الرابع هو مذهب الإمام أحمد، ولد الإمام ومات في العراق وتجول في بلاد المسلمين (ليس كالإمام الشافعي)، وعاش في العهد العباسي. فالإمام أبو حنيفة عاش في عصر متقدم عن الأئمة، بمعنى أن فتاوى الأمصار المختلفة لم تكن منتشرة في كل بقاع الأرض، وبعض الأدلة لم تصل للإمام، ولأن مذهب الأئمة تقديم النص على الرأي فربما تتسلل بعض الآراء الضعيفة للمذهب، ناهيك عن أن العراق آنذاك ليست كالشام والحجاز، فالعراق صار حاضرة العالم الإسلامي في العهد العباسي، أما في العهد الأموي فلا، فلو قارنت بين المذهبين المتقدمين (الحنفية والمالكية) لوجدت أن الظروف كانت مهيأة لمذهب الإمام مالك أكثر من مذهب الإمام أبي حنيفة، كما أن الإمام مالك دون في السنة النبوية بل الموطأ يعد من أمهات كتب الحديث، ولا أعلم الأمر نفسه عن الإمام أبي حنيفة، ولا يختلف كثيراً الإمام الشافعي والإمام أحمد عن الإمام مالك، فظروف الترحال الكثيرة للإمام الشافعي ووجود الإمام أحمد في حاضرة العالم الإسلامي إضافة لاعتنائهما بجمع السنة جعل مذهبيهما مذاهب قوية، وأنا أشبه حال الإمام أبي حنيفة لحال الإمام العلامة أحمد شاكر محدث مصر، فهو إمام همام علامة، لكن لم يكن بين يديه ما يكفي ليتفوق في تخريج الأحاديث، ونفس الأمر كان من الإمام أبي حنيفة، فلم يكن بين يديه الكثير ليتفوق مذهبه على من سواه. أما عن انتشار المذاهب فلا يمكن الجزم بأن أحد المذاهب منتشر أكثر من الآخر، ففي بلاد المغرب العربي ينتشر مذهب الإمام مالك، وفي مصر والشام واليمن ينتشر مذهب الإمام الشافعي، وفي بلاد الشرق من الهند وباكستان وأفغانستان ينتشر مذهب الإمام أبي حنيفة، وأما مذهب الإمام أحمد فتراه الغالب في شبه الجزيرة العربية. الأمر الأحير أخي الحبيب أن الويكيبيديا مصدر غير موثوق فلا يقام عليها دليل، لذلك حررت الرابط.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
أدوات الموضوع | |
|
|