تحليل لمقطع قتل البوطي - تحليل تفصيلي للمخرج محمد بايزيد

[غريب مسلم]

https://www.youtube.com/watch?v=VSG5O3tCvPc

بداية الصورة آتية من كاميرا مثبتّة في المسجد لتصوير الدروس الدورية، وهو أمر شائع في مساجد دمشق.المقطع أدناه مصوّر بكاميرا جوّال متواضعة وذلك عبر شاشة تقوم بعرض الشريط الأصلي، هذا الأمر يتضح تماماً في الثانية 7 حيث عندما تغيب الصورة لثانيتين تقريباً من أثر الانفجار يظهر انعكاس الشخص الجالس أمام الشاشة، كما تهتز كاميرا الجوال قليلاً فزعاً من الانفجار، وبالنسبة لتصوير المقطع عبر شاشة فتخميني هو أن الأمن قام بمصادرة الشريط الخاص بهذا الدرس لاحتواءه على أدلّة تدينه، وهو ما يظهر جلياً أدناه، فقام أحدهم بتصوير المقطع خلسة.من الواضح أن قوة الانفجار متواضعة، فالبوطي أكاد أن أقول أنه لم يتأثر من الانفجار، ومن الواضح أن حتى كتبه وأوراقه بقيت مكانها ! حتى الكنبة التي يجلس عليها (وهي جسم رخو للغاية) لم تثقب أو تُحرق أو تتعرض لأي ضرر. ... - من الواضح أن البوطي كان محافظاً على وعيه تماماً، تحركات يديه اللتان تحاولان الحفاظ على العمامة في مكانها، أيضاً سرعة إعادة رأسه وجذعه إلى مكانهما تدّلان على وعيه الكامل.القاتل يدخل الكادر في الثانية 13، بوضعية القاتل الاحترافية، اليد اليسار تحت عنق البوطي، اليد اليمين لإطلاق الرصاص (سلاح مع كاتم)، القتل حدث في الثانية 14 ويتضح ذلك عبر لغة جسد القاتل وجذبه للبوطي بشدة تجاهه ثم تركه غائباً عن الوعي تماماً في الثانية 16.القاتل يمثّل برداءة دور المفجوع بعد حركته الواثقة السابقة، يضرب بيده على جبينه ويغادر الكادر من جهة اليسار.البوطي بُعيد الانفجار لم يكن هناك آثار للدماء عليه، وبعد خروج القاتل مباشرة يفقد وعيه تماماً والدماء تسيل من فمه، من الواضح أن إطلاق الرصاص تم في الفم أو بجواره.الانفجار غير كاف أبداً لقتل بضعة أشخاص فما بالك بأكثر من 40 قتيل !! بعد مشاهدة الفيديو أجزم بشكل قاطع أن أغلب من قتلوا تم قتلهم لاحقاً بأسلوب مختلف.تحركات الأشخاص الذين دخلوا الكادر أخيراً احترافية ولا يبدو عليهم الجزع أو الخوف (تذكروا أنه من المفترض أنهم يتابعون مجزرة ل 40 شخصاً ! ناهيك عن قربهم منها دون تعرضهم لأي ضرر !)، كما لا يبدو عليهم أي احترام للبوطي وقدره من طريقة سحبه، أيضاً تذكروا أنه وفي الغالبية الساحقة من التفجيرات يهرع الناس خوفاً مبتعدين عن مكان التفجير فلا أحد يعلم إن كان سيحصل تفجير آخر في نفس المكان، بينما دخول هؤلاء الأشخاص بهذه الطريقة ينافي المنطق تماماً.تابعت الانفجار كادر كادر، وأجزم أنه من جهة الأسفل وليس من الأعلى كما أشيع من قبل البعض (صاروخ أو من السقف .. الخ).. عبر دراسة هالة التفجير يبدو واضحاً وبشكل قاطع أن مركز التفجير يقع على مستوى الأرض وبما لا يبعد عن البوطي أكثر من بضع أمتار قليلة.أخيراً حسب خبرتي الفيديو صحيح بنسبة تتجاوز ال95%، وأود رؤية النسخة الأصلية فرداءة الجودة حالياً تمنعني من رؤية سلاح الجريمة بوضوح في الثانية 13 تقريباً، ومرة أخرى في الثانية 16 بعد الانتهاء من القتل.برأيي أن هذا المقطع يعتبر دليلاً على أن النظام هو من قام بقتل البوطي (شخصياً لا أحتاج إلى أي دليل يضاف إلى النقاط التي ذكرتها في بوست سابق)، وهي حجّة على من ما يزال يصدّق مسرحيات النظام المهترئة.
منقول

[نعمة الهدايه]

اللهم اني اشهدك اني فرحت جدا واستبشرت وتشمت بمقتل عدوك وعدو رسولك وعدو اوليائك (( البوطي ))
ورب اسرافيل وميكائيل ومحمد لايجتمع في قلب مؤمن حب بشار وشبيحته وانتصارهم مع حب الله ورسوله
و( كل ) من يترحم على البوطي ( هو ) يعتبر احد الشبيحه الذين اعتدوا على اعراضنا ودمائنا وديننا
واقسم اني لا اعني احد بعينه انما اقولها عامة للكل

[مسلم مهاجر]

عصابات وليس نظام دولة لعنهم الله

[فتح الرحمن احمد محمد]

صدقت اخي غريب فان من قتل الهالك البوطي هم شبيحة بشار
وقد قاموا ايضا بتصفية طلابه فقد جاء في بعض المواقع (بتصرف يسير )

(قامت المخابرت السورية مؤخراً باعتقال أعداداً كبيرة من تلاميذ وطلاب البوطي وخصوصاً من كان منهم متواجداً في مسجد الإيمان أثناء حادثة الإغتيال وخرج حياً.
وأفادت مصادر في دمشق لـموقع كلنا شركاء أن المخابرات السورية اعتقلت صديقه، أحد الطلاب، من منزله وكان بصحة جيدة، وبعد يومين اتصلت الجهات الأمنية بعائلة الطالب المعتقل وطلبت منهم القدوم لاستلام جثة ابنهم. وأضاف المصدر أن المخابرات رفضت تسليم جثة صديقة إلا بعد موافقة ذويه على توقيع إفادة أنه مات إثر جرعة دواء أثناء معالجته من مرض عضال.
يذكر أن البوطي قضى باغتيال في دمشق أثناء أحد دروسه التي تعود إلقائها منذ أعوام طويلة في جامع الإيمان وسط دمشق.
واتهم النظام الجيش الحر في مقتله إلا أن جميع تشكيلات الجيش الحر أعلنت شجبها وإدانتها لعملية قتله وأتهمت النظام السوري بتدبير أمر مقتله.
إثر ذلك نشر ناشطون شريطاً مصوراً لعملية الإغتيال يبين ويؤكد أن البوطي نجا من التفجير الوهمي الذي جرى في مسجد الإيمان في 21 آذار إلا أن مسلحاً قام بإطلاق النار على رأسه وسط تغطية أمنية.)

[الشريف أبو محمد الحسيني]

النظام الفاشي بقيادة الكلب بشار ومن قبله المقبور حافظ النعجة معروفين بقتلهم للمقربين إليهم :ـ
خذ مثلاً رئيس الوزراء المهندس محمود الزعبي قتلوه لأن سئم منهم وتسربت معلومات أنه كشف بعض خباياهم لاحقوه إلى أن وصلوا إلى بيته ودخلوا عليه حتى وصلوا إلى غرفة نومه فقتلوه وقالوا أنه انتحر
غازي كنعان : قائد الجيش السوري في لبنان ، بعد أن انسحب الجيش السوري من لبنان ، استدعي غازي وطلبوا منه أن يتسلم حقيبة الداخلية ، ولأنه بدأ الرجل بتسريب معلومات عسكرية خاصة عن الجيش السوري أثناء تواجده في لبنان وكشفه عن بعض الجرائم التي ارتكبها المقبور حافظ في لبنان والممارسات اللاأخلاقية ونشر الرذيلة والفساد والسرقات وتدخله في سياسات لبنان الخارجية والداخلية قتل وقيل أنه انتحر
وهناك قادة سوريين تم تصفيتهم من قبل هذا النظام المجرم
عبد الحليم خدام : ارتكب جرائم كثيرة بأمر المقبور حافظ وتالياً فشار النعجة ، ثم أنه لما أحس بانه سيقتل هرب من غير رجعة واتهموه بالخيانة الكبرى ( العظمى) ولكن لا أدري لمَ لمْ تتم تصفيته حتى هذه اللحظة
ودمتم