#11
|
||||
|
||||
اذن اخي غريب مسلم
الشعب هوه المشكله وهوه الحل اذا صلحة الرعيه صلح الحاكم هذه هي المعادله
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#12
|
||||
|
||||
من يجيبنا بجواب شافي عن هذه المعادله
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
فالحاكم نتاج للشعب و الله اعلم
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#14
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت المشاركة مع الأخوان الله يحفظهم لكن فى هذا الموضوع للشيخنا العلامة الألباني رحمة الله عليه يذكر بعض الأسباب الذل الذي نحن فيه عسا ينفعا ويدعم الموضوع . إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد في سبيل الله سلّط الله عليكم تمت كتابته بواسطة كمال زيادي , لفضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . لمثل هذه المناسبة المذكورة نذكر أو نذكّرعادة بقوله عليه الصلاة والسلام :" إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد في سبيل الله سلّط الله عليكم ذلاّ لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم " . والحكومات العربية منذ سنين عدة تحاول أن الوقوف أمام العدو هذا اليهودي الغاصب الذي كان أذل الشعوب ولكن مع الأسف لم يأخذوا بأسباب النصر والتي جمعها ربنا عز وجل في جملة قصيرة من آياته الكريمة هي قوله تعالى : (( إن تنصروا الله ينصركم )) ولذلك فحينما ينصرف المريض عن قاعات العلاج النافع الناجح الناجع فسوف لا يشفى فكيف به إذا أخذ داء على داء وهو لا شك أنه في زياد من المرض . لقد تنبهت بعض الدول إلى الأخذ بأسباب القوة والمنعة ظنا منهم أن هذه الأسباب هي التي تحقق النصر لهم على عدوهم ، ولكن بسبب ابتعادهم عن دينهم من الناحيتين السابقتين بيانا ألاوهما الناحية العلمية أو الفقهية والناحية العملية ظنوا أن نصرهم على عدوهم سيكون بنفس الوسيلة التي انتصر بها عدوهم عليهم ألا وهي القوة المادية فقط ولذلك فقد توجهوا بكل هممهم وبعد رأي وبعد زمن طويل إلى الأخذ بهذه الأسباب المادية ولكنهم لم يصلوا ولن يصلوا إلى الهدف المنشود وهو التغلب على عدوهم والإنتصار عليه إلا إذا ضم إلى هذه الأسباب المادية أخذهم بالأسباب الشرعية وربما جاز لنا أن نسميها بالأسباب الروحية كما يقال في بعض اصطلاحات العصر الحاضر ذلك هوما ضمنه ربنا عز وجل في الآية السابقة وشرحها نبينا صلوات الله وسلامه عليه في غير ما حديث صحيح كذلك الحديث السابق ألا وهو قوله عليه الصلاة والسلام : " إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد في سبيل الله سلّط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم " ومن ذلك قوله عليه الصلاة والسلام :" تتداعى عليكم الأممم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها قالوا أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله قال : لا بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولا ينزعن الله الرهبة من صدورعدوكم وليقذفن في قلوبكم الوهن قالوا وما الوهن يا رسول الله قال : حب الدنيا وكراهية الموت " وهناك أحاديث أخرى قد تنص على جزء من جزئيات هذين الحديث الصحيحين كالحديث الذي أخرجه الإمام البخاري في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى آلة حرث فقال عليه الصلاة والسلام : ما دخل هذا بيت أحد إلا ذل " وهذا مأخوذ من الحديث السابق " إذ أخذتم بأذناب البقر ورضيتم بالزرع الخ والحديث الثابت هذا الأخير كناية عن التكالب على السعي وراء الكسب المادي ولعل من ذلك أيضا أو من تلك الأحاديث قوله عليه الصلاة والسلام :" يأتي زمان على أمتي لا يبالي المرء من أي طريق أكل أمن الحلال أم من الحرام أو كما قال عليه الصلاة والسلام . ولذلك فيجب على جميع المسلمين الحريصين حقا على أن يعود إليهم مجدهم وعزهم الغابرأن يعودوا إلى الله ، والعودة إلى الله ليس لفظا يستعمل لإثارة العواطف وتحريك النفوس وإثارتها ثم لا شيء بعد ذلك إلا أن تبقى هذه النفوس في أماكنها على طريقة النظام العسكري المعروف في بعض البلاد مكانك.. فيه حركة وفيه إجتهاد لكن ليس هناك تقدم لماذا ؟ لأننا لم نأخذ بسببين إثنين عليهما مدار النصر على أعداء الله تبارك وتعالى . السبب الأول : هو العلم والسبب الآخر هو العمل بالعلم وكل منهما يحتاج إلى تذكير بأمور هامة جدا جدا والأمر كما قال تعالى : (( ولكن أكثر الناس لا يعلمون )) . أما العلم فهو قسمان : علم نافع ، وعلم لا أقول الآن غير نافع ولا أقول الآن أنه علم ضار لكن على الأقل أقول أنه علم غير نافع فماهو العلم النافع لاشك أن الجواب سيكون متفق عليه حينما يقدم هذا العلم إلى الناس مجملا وأن يقال : العلم النافع هو قال الله قال رسول الله لأن المسلمون لا يختلفون أبدا بأن العلم الشرعي هو ما كان مأخوذا من الكتاب والسنة ولكن هل هذا الإجمال في التعبير وفي لفت نظر الناس اليوم يكفي للفت نظر المسلمين إلى أن أسباب النصر محصور في العلم النافع ثم بالعمل بهذا العلم هل يكفي أن نقول للناس أن العلم قال الله قال رسول الله وهي كلمة كما قلنا آنفا لا يختلف فيها إثنان ولا ينتطح فيها أيضا عنزان كما قيل في قديم الزمان لكننا إذا دخلنا في التفاصيل فهناك سنجد أن المسلمين اليوم مختلفون مع الأسف في هذا العلم النافع الذي هو السبب الأول لنصر الله عز وجل لعباده المؤمنين لماذا ؟ لماذا يكون الخلاف في تعريف العلم النافع ذلك لأنه مضى على المسلمين قرون كثيرة وسنين عديدة وهم قد انصرفوا عن كتاب الله وعن سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم دراسة وتفقها فيهما هذا الفقه الذي أراده نبينا صلوات الله وسلامه عليه في الحديث الصحيح المتفق عليه :" من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين " الفقه في الدين أخذ تعريفا خاصا وهو أن يتفقه الإنسان على مذهب من المذاهب المتبعة اليوم لا أقول الآن المذاهب الأربعة لأن كلامي ليس محصورا في المسلمين المعروفين بأهل السنة إنما كلامي ينصب على كل المسلمين الذين تجمعهم شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله حيث يصلون صلاتنا ويستقبلون قبلتنا ويأكلون ذبائحنا كل من فعل ذلك كان منا وكان له ما لنا وعليه ما علينا هؤلاء المسلمين كافة انصرفوا لا أعني أيضا حتى ما يتبادر إلى ذهن البعض مالا أقصده ولا أعنيه لا أعني أفراد المسلمين العامة وإنما أعني خاصتهم حينما أقول إنهم انصرفوا عن التفقه في كتاب الله وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التفقه في دائرة محدودة جدا ألا وهي دائرة المذهبية الضيقة . أما أهل السنة فإنهم يتبعون أئمة أربعة . أما الأخرون فحدث ولا حرج فإنهم يتبعون أئمة أخرين هم بلا شك من أفراد العلماء المسلمين ولكن أقوالهم واستنباطاتهم الفقهية لم تصل إلى اتباعهم بالطرق العلمية الصحيحة كما وصلت أقوال الأئمة الأربعة إلى اتباعهم من أهل السنة والجماعة . الشاهد أن خاصة المسلمين ركنوا إلى التقليد المذهبي إلا من شاء الله وقليل ما هم وهؤلاء مما لا شك ربنا عز وجل يمتن ويتفضل على عباده في كل زمان وفي كل مكان أن يقيّض للمسلمين كافة ، أفراد من هؤلاء العلماء الذين يأخذون من المنبعين الصافيين كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وعل آله وسلم لكن هؤلاء كما جاء في الحديث الصحيح غرباء . المصدر : سلسلة الهدى والنور لفضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله شريط 340 |
#15
|
||||
|
||||
كيفما تكونوا يولى عليكم
و الحاكم الظالم سوط الله في الأرض سلطه الله على عباده ...! فلن يصلح حال هذه الأمة الأ بما صلحبه أولها وليس ذك بالأعتصمات و المظاهرات و أعمال الشغب والله المستعان كما يحدث اليوم في البلدان العربية من فوضى فلم يقام دين ولم تقعد دنياء و الله المستعان الكل يجري خلف الأهواء وهي في الحقيقة فتن كقطع الليل المظلم |
أدوات الموضوع | |
|
|