جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
فضل معاوية بن أبي سفيان :ر: ومناقبه
[[align=center] فضل معاوية بن أبي سفيان ومناقبه [/align] لم تعرف البشرية ملكاً عادلاً حليما كريماً وسمحاً بعد الخلفاء الراشدين مثل الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، فلا يحب هذا الصحابي إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق ، لما ناله من شرف الصحبة ولما له من الفضائل والمناقب. فمعاوية رضي الله عنه من كُتَّاب الوحي ، قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم :" اللهم علّم معاوية الكتاب والحساب وقه العذاب"(رواه أحمد.) وعن عبد الرحمن بن أبي عميرة المزني أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر معاوية فقال : "اللهم اجعله هاديًا مهديًا واهدِ به". (رواه الطبراني) . ومعاوية رضي الله عنه من رواة الحديث فضلاً عن أنه من كتاب الوحي ، وقد حدّث رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن أبي بكر وعمر وعن أخته أم المؤمنين حبيبة رضي الله عنهم ، وقد روى عنه من الصحابة : ابن عباس ، وجرير بن عبد الله ، وأبو سعيد ، والنعمان بن بشير ، وابن الزبير رضي الله عنهم . ومن التابعين روى عنه : سعيد بن المسيب ، وأبو صالح السمان ، وأبو إدريس الخولاني ، وعروة بن الزبير ، وسالم بن عبد الله ومحمد بن سيرين، وخلق غيرهم كثير. وكان فقيهًا عالمًا بأمور دينه بشهادة حبر الأمة وترجمان القرآن ، يقول أبو مليكة : أوتر معاوية بعد العشاء بركعة وعنده مولى لابن عباس ، فأتى ابن عباس ، فقال : أوتر معاوية بركعة بعد العشاء، فقال : أصاب إنه فقيه . (رواه البخاري) . ولما رأى معاوية الناس يصلون بعد العصر أنكر عليهم وقال : إنكم لتصلون صلاة !!! لقد صاحبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم !!!فما رأيناه يصليهما ولقد نهى عنهما يعني الركعتين بعد العصر . (رواه البخاري) ولما لحق الرسول صلى الله عليه وسلم بالرفيق الأعلى ، وارتدَّ من ارتد من العرب ، كان معاوية وأخوه يزيد وأبو سفيان من الذين قاتلوا المرتدين ، ولما وجّه الصديق عكرمة بجيشه إلى مسيلمة ، واحتاج عكرمة إلى مدد ، أرسل له الصديق رضي الله عنه شرحبيل بن حسنة رضي الله عنه في نفر من الصحابة كان معاوية رضي الله عنه من بينهم . ولما كانت خلافة عمر رضي الله عنه ، أمَّر الفاروق يزيد بن أبي سفيان رضي الله عنه على الشام ، فلما مات يزيد ولـَّى عمر معاوية رضي الله عنه الشام عوضًا عن أخيه !!! فقال له أبو سفيان:وصلت رحمًا يا أمير المؤمنين !!! وكتب أبو سفيان لمعاوية : يا بني إن هؤلاء الرهط من المهاجرين سبقونا وتأخرنا فرفعهم سبقُهم وقدّمهم عند الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وقد ولوك جسيمًا من أمورهم فلا تخالفهم . ولما تولى ذو النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه الخلافة ثبّت معاوية رضي الله عنه على بلاد الشام ، ففتح معاوية قبرص سنة 27هـ . فلما قُتل عثمان رضي الله عنه أرسل عليّ رضي الله عنه إلى معاوية رضي الله عنه بالعزل، غير أن معاوية أبى وطالب بدم عثمان وتسليم قتلته إليه وكانت زوجة عثمان رضي الله عنه قد أرسلت إليه قميص عثمان ملطخًا بالدماء، فطالب معاوية رضي الله عنه بدم ابن عمه عملاً بقوله تعالى {ومن قتل مظلومًا فقد جعلنا لوليه سلطانًا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورًا } ، ووقف أهل الشام مع معاوية رضي الله عنه ثم وقع الصلح بين الطرفين ، ثم كان مقتل علي رضي الله عنه !!! ثم تنازل الحسن بن علي رضي الله عنهما بالخلافة لمعاوية رضي الله عنه حقنًا لدماء المسلمين وذلك في عام 41هـ وهو عام الجماعة الذي اجتمعت فيه كلمة المسلمين على خليفة واحد هو معاوية رضي الله عنه . وكان معاوية رضي الله عنه ، إذا لقي الحسن بن علي رضي الله عنهما قال : مرحباً بابن رسول الله وأهلاً ، و يأمر له بثلاثمائة ألف ، وكان يلقى ابن الزبير رضي الله عنه فيقول : مرحباً بابن عمة رسول الله وابن حواريه ، ويأمر له بمائة ألف . ( البداية والنهاية 8/137) . و عن الزهري قال:لما قُتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه و جاء الحسن بن علي رضي الله عنهما إلى معاوية ، قال له معاوية : لو لم يكن لك فضل على يزيد إلا أن أمك من قريش أمه امرأة من كلب ، لكان لك عليه فضل ، فكيف وأمك فاطمة بنت رسول صلى الله عليه وسلم ؟. وكان معاوية رضي الله عنه وقافًا عند كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان أحد يذكِّره بحكم الله او حكم رسوله صلى الله عليه وسلم إلا انقاد له ، يقول الشهيد بن أبي مجلز : خرج معاوية على الناس فقاموا له فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:" من أحب أن يتمثل له الرجال قيامًا فليتبوأ مقعده من النار". (رواه أحمد) !!!. وكان حليما عفواً ، وقد أسمعه يوما رجل كلامًا سيئًا شديدًا ، فقيل له : لو سطوت عليه ؛ فقال إني لاستحي من الله أن يضيق حلمي عن ذنب أحد من رعيتي . وقال له عبد الرحمن بن أم الحكم : إن فلاناً يشتمني فأجابه : طأطىء لها فتمر فتجاوز ، وقال له رجل : ما رأيت أندل منك ؟ فقال : بلى، من واجه الرجال بمثل هذا . وكان رضي الله عنه لا يغمط أحدًا قدره ، بل يعرف لكل رجل منزلته ، وينزله درجته ، خطب يومًا فقال : يا أيها الناس ما أنا بخيركم ، وإنّ منكم لمن هو خير مني ، عبد الله بن عمر ، وعبد الله بن عمرو ، وغيرهما من الأفاضل . وكان من الزاهدين ، فقد روى الإمام أحمد عن علي بن أبي حملة عن أبيه قال : رأيت معاوية على المنبر بدمشق يخطب الناس و عليه ثوب مرقوع . ( كتاب الزهد 172) . وأخرج ابن كثير عن يونس بن ميسر الزاهد - أحد شيوخ الإمام الأوزاعي - قال : رأيت معاوية في سوق دمشق و هو مردف وراءه وصيفاً وعليه قميص مرقوع الجيب و يسير في أسواق دمشق.(البداية والنهاية 8/134). ومما تميز به معاوية رضي الله عنه أنه كان أول من أسس الأسطول البحري وأول من غزا بالبحر . وقد غزيت الروم في مدة خلافته ست عشرة غزوة !!! تذهب سرية في الصيف وتشتوا !!! بأرض الروم ثم تقفل وتعقبها أخرى !!! ولما حاول ملك الروم أن يستغل الخلاف بين علي ومعاوية رضي الله عنهما ، أرسل إليه معاوية قائلاً : والله لئن لم تنته وترجع إلى بلادك لأصطلحن أنا وابن عمي عليك ولأخرجنك من جميع بلادك ولأضيقن عليك الأرض بما رحبت وبعد حياة طويلة عاشها معاوية وافته المنية مسلمل لله تعالى بعد أن وُلي الشام عشرين عامًا ، وأمرعلى المسلمين عامة عشرين أخرى!!! ووافته المنية في مستهل رجب سنة 60هـ ، ولما حضرته الوفاة جعل يضع خده على الأرض ثم يقلب وجهه ويضع الخد الآخر ويبكي ويقول: اللهم إنك قلت { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اللهم اجعلني فيمن تشاء أن تغفر له . [ قال عمر رضي الله عنه : لا تذكروا معاوية إلا بخير فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:" اللهم اهدِ به ". رواه الترمذي. وقال سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: ما رأيت أحدًا بعد عثمان أقضى بحق من صاحب هذا الباب يعني معاوية رضي الله عنه . وقال ابن عباس رضي الله عنهما : ما رأيت رجلاً أخلق بالملك من معاوية رضي الله عنه ، كان الناس يردون منه على أرجاء واد رحب ، و لم يكن بالضيق الحصر العصعص المتغضب . وقال أبو الدرداء رضي الله عنه: ما رأيت أحدًا أشبه صلاة بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من إمامكم هذا يعني معاوية رضي الله عنه ولما سئل عبد الله بن المبارك ، أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان ، أم عمر بن عبد العزيز؟ !!! قال : والله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمر بألف مرة ، صلى معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمن حمده ، فقال معاوية: ربنا ولك الحمد ، فما بعد هذا ؟ . (وفيات الأعيان لابن خلكان 3 /33) !!! وأخرج الآجري عن الجراح الموصلي قال : سمعت رجلاً يسأل المعافى بن عمران فقال : يا أبا مسعود ؛ أين عمر بن عبد العزيز من معاوية بن أبي سفيان ؟ فرأيته غضب غضباً شديداً و قال : لا يقاس بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أحد ، معاوية رضي الله عنه كاتبه وصاحبه وصهره و أمينه على وحيه عز وجل . ( الشريعة للآجري 5/2466-2467) . وإن علياً رضي الله عنه قال بعد رجوعه من صفين: " أيها الناس لا تكرهوا إمارة معاوية، فإنكم لو فقدتموه رأيتم الرؤوس تندر عن كواهلها كأنها الحنظل ".(ابن كثير) وقال رجل لأبي زرعة : إني أبغض معاوية فقال له : ولم ؟ قال : لأنه قاتل عليًا فقال له أبو زرعة : ويحك إن رب معاوية رحيم ، وخصم معاوية خصم كريم ، فلماذا دخولك أنت بينهما رضي الله عنهما ؟ ولما ذُكر عند الأعمش عمر بن عبد العزيز وعدله، قال الأعمش : كيف لو أدركتم معاوية ؟ قالوا في حلمه ؟ قال : لا والله بل في عدله !!! وعن الزهري قال: "عمل معاوية بسيرة عمر بن الخطاب سنين لا يخرم منها شيئاً" . وقال ابن أبي العز الحنفي: "وأول ملوك المسلمين معاوية وهو خير ملوك المسلمين" وقال الذهبي في ترجمته: "أمير المؤمنين ملك الإسلام" . وقال: "ومعاوية من خيار الملوك، الذين غلب عدلهم على ظلمهم". وقال ابن كثير في ترجمة معاوية : "وأجمعت الرعايا على بيعته في سنة إحدى وأربعين... فلم يزل مستقلاً بالأمر في هذه المدة إلى هذه السنة التي كانت فيها وفاته، والجهاد في بلاد العدو قائم، وكلمة الله عالية، والغنائم ترد إليه من أطراف الأرض، والمسلمون معه في راحة وعدل، وصفح وعفو إن ما عرف عن معاوية من حلم وصفح كفيل برد هذه الفرية ، قال قبيصة بن جابر: "ما رأيت أحداً أعظم حلماً، ولا أكثر سؤدداً، ولا أبعد أناة، ولا ألين مخرجاً، ولا أرحب باعاً بالمعروف من معاوية" ، ونقل ابن كثير أن رجلاً أسمع معاوية كلاماً سيئاً شديداً، فقيل له : لو سطوت عليه؟ فقال: إني لأستحيي من الله أن يضيق حلمي عن ذنب أحد من رعيتي ". فهل يُعقل بعد هذا أن يسع حلم معاوية سفهاء الناس وعامتهم المجاهرين له بالسب والشتائم، وهو أمير المؤمنين، ثم يأمر بعد ذلك بلعن الخليفة الراشد علي بن أبي طالب على المنابر، ويأمر ولاته بذلك في سائر الأمصار والبلدان ؟! . ونقل ابن كثير أيضاً عن جرير بن عبد الحميد عن مغيرة قال: " لما جاء خبر قتل علي إلى معاوية جعل يبكي، فقالت له امرأته: أتبكيه وقد قاتلته؟ فقال: ويحك إنك لا تدرين ما فقد الناس من الفضل والفقه والعلم". آخر تعديل بواسطة أبو عبيدة أمارة ، 2015-03-31 الساعة 10:11 PM |
#2
|
|||
|
|||
ينقل لقسم السيرة النبوية العطرة وتراجم الصحابة وآل البيت وأمهات المؤمنين
جزاك الله خيرا اخي الحبيب ابو عبيدة
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#3
|
|||
|
|||
عن اي فضل تتحدث عن محاربته لخليفة رسول الله الامام علي ونحن نعلم من حارب الامام علي فقد حارب رسول الله(صل الله عليه واله)
|
#4
|
|||
|
|||
معاوية هذا قد حارب وزير الرسول(صل الله عليه واله) الامام علي
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
حتى تعرف أين تقف : يقول في منهاج السنة -أي ابن تيمية- في ج4 ، ص499-500 " ثم يقال لهؤلاء الرافضة لو قالت النواصب(يقصد الخوارج - لأنهم ناصبوا عليا العداء!!!) علي قد استحل دماء المسلمين وقاتلهم بغير أمر الله ورسوله على رياسته وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر" وقال " لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض " فيكون علي كافرا لذلك لم تكن حجتكم أقوى من حجتهم لأن الأحاديث التي احتجوا بها صحيحة وأيضا فيقولون قتل النفوس فساد فمن قتل النفوس على طاعته كان مريدا للعلو في الأرض والفساد وهذا حال فرعون والله تعالى يقول " تلك الدار الأخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعقبة للمتقين" القصص، 83فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من السعادة في االأخرة".اهـ... وقول آخر لبن تيمية : وهذا نص آخر من منهاج السنة ج4 ص389" وأما الرافضي فإذا قدح في معاوية -رضي الله عنه - بأنه كان باغيا ظالما قال له الناصبي(الخارجي!!!) وعلي أيضا كان باغيا ظالما لما قاتل المسلمين على إمارته وبدأهم بالقتال وصال عليهم وسفك دماء الأمة بغير فائدة لهم في دينهم ولا في دنياهم وكان السيف في خلافته مسلولا على أهل الملة مكفوفا عن الكفار"اهـ،،،، وقال أيضا : وقال أيضا في ج4 ص383-384"وعلي -رضي الله عنه -كان عاجزا عن قهر الظلمة من العسكرين ولم تكن أعوانه يوافقونه على ما يأمر به وأعوان معاوية يوافقونه وكان يرى أن القتال يحصل به المطلوب فما حصل به إلا ضد المطلوب "اهـ ثم قال بن تيمية ك بين رحمه الله سبب موافقة اعوان معاوية رضي الله عنه له في قتال عسكر علي رضي الله عنه فقال:" لكن قاتلوا مع معاوية لظنهم أن عسكر علي فيه ظلمة يعتدون عليهم كما اعتدوا على عثمان وأنهم يقاتلونهم دفعا لصيالهم عليهم، وقتال الصائل جائز، ولهذا لم يبدؤوهم بالقتال حتى بدأهم أولئك. ولهذا قال الاشتر النخعي: إنهم ينصرون علينا لآنا نحن بدأناهم بالقنال !!!!!!! وتعلم أن في جند علي كان من رؤوس الفتنة وقتلة عثمان وكان لهم رهط وعدد !!! وهؤلاء لايؤمن غدرهم حتى على بن أبي طالب !!! وعسكر معاوية لم يبدأ الحرب !!! بل الذي كان يبتدر القتال معسكر علي !!!!!!!!!!! |
#6
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
ورد عند سعيد بن المسب أن الصحالبي هو من صاحب النبي سنة أو سنتين أو غزا معه غزوة أو غزوتين فهل غزا معاوية بن أبي سفيان مع النبي؟ فإن كان كذلك فما هي المصادر لمعرفة ذلك؟ |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
الصحابي : من لقي النبي صلى الله عليه وسلم ، من صغير أو كبير ، ذكر أو أنثى في حياة الرسول صلى الله عليه ومات ومن رأى الرسول مسلما !!! وهذا هو المختار في تفسير الصحابي ; وهو ما ذهب إليه الإمام أحمد رضي الله عنه وأصحابه والبخاري وغيرهم . قال بعض الشافعية : وهي طريقة أهل الحديث . وبالنسبة لسؤالك !!! فمعاوية رضي الله عنه فقد شهد غزوة حنين !!! وحصار الطائف !!! والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
#8
|
|||
|
|||
شكرا لك
السلام عليكم
شكرا أخي الكريم أبو عبيدة |
#9
|
|||
|
|||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
خير ملوك الارض
رصي الله عنه و ارضاه مفـتاح سبـهم الموفـق خالنــا = أزجي التحـايا للحليــمِ الأرشـدِ أعني معاويـة الجليـلَ وحسبـُـه =إذ كـان كاتبَ وحينا ثبـتَ اليــدِ مـا اختـاره المختـار إلا أنــه =حَبـرٌ أميـن في صراطٍ مهتــدِ ودعا له خيـر الأنـام وبوركـت = أيـامـه في مُـلك عـدلٍ أرغـدِ حتى تقيُ الديـن قـال: دُعا النبـي = لا أشبـع الرحمـن بطـن الأبعـدِ هو من مناقبه وخيـرُ خصالـــه =فأضف إلى تلك المنـاقب واعـددِ |
أدوات الموضوع | |
|
|