|
| جديد المواضيع |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2009-12-08, 11:24 AM
|
||||
|
||||
اكتب لنا من اشعارك شى او قصيدة قصيدتى على روح المجاهد الشهيد احمد يسن
امة العار قــــــتلــــــوك يــــــا شــــــيخى ابـــــناء الـــــخنازير
فــــتكــــوك و تــــناثــــر جـــسمـــك فى الـــهواء و طـــار فـــــسوف يـــــلقـــــوا مـــــنا كـــــل الـــــذل والــــدمــــار وان كـــــــنت انـــــــا قـــــــد بـــــــكيــــــتك فى اشــــــعار ســــــــــــنصــــــــــــبر عــــــــــــلى فـــــــــــراقـــــــــــك و لـكن قـد ذاقـت الامة الـوانـا مـن المهانة و الجبن و العار قـــــــتلـــــــوك الـــــــيهـــــــود الـــــــخونة و الـــــــكلاب و الــــقردة و الــــذيــــن اشــــعلــــوا فى جــــسدك الـــنار يـــــا امة الاسلام اصـــــحى مـــــن الـــــنوم الـــــعمـــــيق وايــــــن قــــــلوبــــــكم الــــــتى اصـــــبحـــــت احـــــجار بـــــــالــــــلة كــــــيف شــــــعوركــــــم و قــــــد رايــــــتم كـــيف ذلـــك الـــجســـم الـــطاهـــر قـــد اصـــابة الــدمــار يــــــا امة الــــــعار هــــــل هــــــناك مــــــن انــــــتقــــــام لــذلــك الــرجــل يــمحــو عــنكــم خــطايــكم ويـكون الـثار اصـــــحوا مـــــن غـــــفوتـــــكم وانـــــظروا حـــــولــــكم ايـــــن كـــــنتـــــم وايـــــن الـــــحال بـــــكم قـــــد صــــار هــــــولاء بــــــنى يــــــهود تــــــعبــــــث بــــــارضـــــكم و ديــــــاركــــــم و كــــــل يــــــوم تــــــقتـــــل الاخـــــيار و كـــــل كـــــلب يـــــستـــــبح دمــــاءنــــا ويــــهدمــــون الــــــبيــــــوت و يــــــقطـــــعون الاشـــــجار بلا اعـــــذار و بـــنى اســـرئيـــل يـــغتـــصبـــون نـــساءنـــا و بــناتــنا و يـــــذبـــــحون بـــــدون رحـــــمة حـــــتى الـــــصغــــار فـــامـــس قـــد قـــتلـــوا شـــيخـــنا و الــيوم ســيقــتلــون كـــل مــن يــريــد الى يــعلى كــلمة الــله فى تــلك الــديــار اهـــــلى و امـــــتى قـــــد مـــــرت ســـــنوات و اعـــــوام و الـــيهـــود مـــازالـــو فى ارضـــنا و يــا وصــمة الــعار اعـــجزنـــا ان نـــحرر ارضـــنا مـــن قــبضة تــلك الــقردة الــــــذيــــــن هـــــم فى نـــــظرى يـــــمثـــــلون صـــــغار و كــم مــن يـهودى خـائف و هـو يـحمـل فى كـتفة مـدفـعا قــد خــاف مــن طــفل يــحمــل فى يـدة كـوم مـن احـجار و كـــــم مـــــن يــــهودى قــــد تــــحصــــن فى حــــصنة و مـــات مـــن شـــدة الـــخوف و مـــن شـــدة الانـــتظــار يــــــــا شـــــــيخى شـــــــلت بـــــــاذن الـــــــله ايـــــــدى مــن ارســلوا الــصاروخ و ارســلو الــكلــب ذلــك الـطيـار فى قـتلـك اجـتمـع يـا شـيخى كـل الـيهود من جيش وشعب و حـــــكومة و قـــــتلـــــوك بــــالــــغدر و يــــا لــــلعــــار يـــا ايـــها الـــشيــخ الــمقــعد فى كــرسى ولــكن بــعقــلك و ذكــــاك و صــــبرك قــــد ملات الــــكون كــــلة انــــوار و يــا شــيخى قــد مــلكــلك الــلة فى جــسمــك الــضعــيف قـــــوة و فـــــحولة لايـــــقتـــــلعــــها حــــتى الاعــــصار و يـــا شـــيخى لـــقد اكـــرمـــك الـــلة تـــعالى بـــشهـــادة و كـــــان ثــــمنــــها اكــــبر مــــن كــــل عــــملة و دولار فـيا لعجبى كيف استطاع اليهود والخونة من شعبك المختار ان يـــــقتـــــلوك و يـــــكتـــــب عــــليــــهم ذلــــك الــــعار مــــنك يــــا شــــيخى اســــتمــــدت حــــماس الــــثبــــوت و الـــــصمـــــود و الـــــقتـــــال الــــشرش و ا لاصــــرار عـــــجبـــــا يـــــا امة الـــــعار مـــــن شـــــيخ مـــــقعــــدا و قــد كــان لة فى تــاريــخ الــيهـود مـن صـولات ومـقدار فــــيا شــــيخى انــــت لــــست مــــعاقــــا ولا مــــشلــــولا بــل نــحن الــمقــعديــن الـذيـن كـتبـنا بـانـفسـنا ذلـك الـعار و يــــا شــــيخى نـــحن الـــمشـــلولـــين و الـــمعـــاقـــون الـــذيـــن تـــخلـــفوا عـــن الـــجهـــاد وصـــحبة الاخـــيار فــــــهبــــــوا يـــــا نـــــمؤن الى الـــــفداء والانـــــتقـــــام لــــروح شــــيخــــا كـــم ارعـــب شـــعب وجـــيش جـــبار يـــــا امة الـــــعار جــــددى ايــــمانــــك و عــــزيــــمتــــك و اصــــحى مــــن الــــنوم الــــعمـــيق و ابـــدى الابـــحار فــــكم مــــن شــــباب قــــد لـــقوا الـــموت بـــابـــتســـامة و قـــد ادخـــلوا الـــرعـــب و الــخوف فى قــلوب الــكفــار و كــم مــن فــتيــان حـبوا الـشهـادة و تـناثـرت اجـسادهـم و لــــكنـــهم هـــناك فى الـــجنة مـــع جـــعفـــر الـــطيـــار و كـــم مـــن شــباب قــد ضــحوا بــاروحــهم و دمــائهــم و لــــــكن قــــــد ولــــــدوا و قـــــد مـــــاتـــــوا احـــــرار يــــــا يـــــهود هـــــذا درب اسلامـــــنا وعـــــقيـــــدتـــــنا قد نغدو الى الوراء و لكن وعدا على اللة سيكون الانتصار و ســــنبـــيع اروحـــنا رخـــيصة مـــن اجـــلك يـــاقـــدس و لــــــــكن فى الاخـــــــرة نـــــــكون مـــــــع الاخـــــــيار فــــمتى يـــبدا عـــرس الـــشهـــادة و الـــنصـــر الـــموزر و تــرتــاح الــدنـيا مـن بـنى يـهود هـولاء الـكفـرة الـفجـار و لــقد فــزتــم يــاشــيخى و يــا شــباب الامة بــالــشهـادة و تــــركــــتم وراكــــم الـــدنـــيا و فـــلحـــتم فى الاتـــجار فــــــنمــــــوا ايــــــها الــــــشهــــــداء و هــــــنيئا لـــــكم فـقد رحـلتم باجسادكم و لكن بذكراكم كنتم قد اضئتم الانوار و نــحن بــدون الــلحــاق بــكم ســنكــون امة مــن مــليـار و لـــكن مـــن غــير لــقاكــم ســتكــتب لــنا وصــمة الــعار قــــتلــــوك يــــا شـــيخى ابـــناء الـــخنازيـــر فـــتكـــوك و نــاثــرت اشلاء جــسمــك الــضعـيف فى الـهواء و طـار
__________________
   
|
|
#2
2009-12-11, 01:56 AM
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة جميلة شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
ياغـــــــــربة التفكير في ** زمن تحـــــطمه الفتن إن قلت هذا منهجي ** قالوا تشدد مـــــا أتزن
|
|
#3
2009-12-11, 02:15 AM
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كَذا فَليَجِلَّ الخَطبُ وَليَفدَحِ الأَمرُ ....... فَلَيسَ لِعَينٍ لَم يَفِض ماؤُها عُذرُ وَما كانَ إِلّا مالَ مَن قَلَّ مالُهُ ..... وَذُخراً لِمَن أَمسى وَلَيسَ لَهُ ذُخـرُ وَما كانَ يَدري مُجتَدي جودِ كَفِّهِ ....... إِذا ما اِستَهَلَّت أَنَّهُ خُلِقَ العُسرُ أَلا في سَبيلِ اللَهِ مَن عُطِّلَت لَهُ ...... فِجاجُ سَبيلِ اللَهِ وَاِنثَغَرَ الـثَغرُ فَتىً كُلَّما فاضَت عُيونُ قَبيلَةٍ ........ دَماً ضَحِكَت عَنهُ الأَحاديثُ وَالذِكرُ فَتىً ماتَ بَينَ الضَربِ وَالطَعنِ ميتَةً ..... تَقومُ مَقامَ النَصرِ إِذ فاتَهُ النَصـرُ وَما ماتَ حَتّى ماتَ مَضرِبُ سَيفِهِ ..... مِنَ الضَربِ وَاِعتَلَّت عَلَيهِ القَنا السُمرُ وَقَد كانَ فَوتُ المَوتِ سَهلاً فَرَدَّهُ ..... إِلَيهِ الحِفاظُ المُرُّ وَالخُـلُقُ الوَعـرُ وَنَفسٌ تَعافُ العارَ حَتّى كَأَنَّهُ ..... هُوَ الكُفرُ يَومَ الرَوعِ أَو دونَهُ الكُفرُ فَأَثبَتَ في مُستَنقَعِ المَوتِ رِجلَهُ ..... وَقالَ لَها مِن تَحتِ أَخمُصِكِ الحَشرُ غَدا غَدوَةً وَالحَمدُ نَسجُ رِدائِهِ ..... فَلَم يَنصَرِف إِلّا وَأَكـفانُهُ الأَجـرُ تَرَدّى ثِيابَ المَوتِ حُمراً فَما أَتى ..... لَها اللَيلُ إِلّا وَهيَ مِن سُندُسٍ خُضرُ يُعَزَّونَ عَن ثاوٍ تُعَزّى بِهِ العُلى ..... وَيَبكي عَلَيهِ الجودُ وَالبَأسُ وَالشِـعرُ وَأَنّى لَهُم صَبرٌ عَلَيهِ وَقَد مَضى ..... إِلى المَوتِ حَتّى اِستُشهِدا هُوَ وَالصَـبرُ فَتىً كانَ عَذبَ الروحِ لا مِن غَضاضَةٍ ..... وَلَكِنَّ كِبراً أَن يُقالَ بِهِ كِـبرُ فَتىً سَلَبَتهُ الخَـيلُ وَهوَ حِمىً لَها ..... وَبَزَّتهُ نارُ الحَربِ وَهوَ لَها جَـمرُ إِذا شَجَراتُ العُرفِ جُذَّت أُصولُها ..... فَفي أَيِّ فَرعٍ يوجَدُ الوَرَقُ النَـضرُ سَقى الغَيثُ غَيثاً وارَتِ الأَرضُ شَخصَهُ ..... وَإِن لَم يَكُن فيهِ سَحابٌ وَلا قَطرُ وَكَيفَ اِحتِمالي لِلسَحابِ صَنيعَةً ..... بِإِسقائِها قَبراً وَفي لَحدِهِ البَـحرُ مَضى طاهِرَ الأَثوابِ لَم تَبقَ رَوضَةٌ ..... غَداةَ ثَوى إِلّا اِشتَهَت أَنَّها قَـبرُ ثَوى في الثَرى مَن كانَ يَحيا بِهِ الثَرى ..... وَيَغمُرُ صَرفَ الدَهرِ نائِلُهُ الغَمرُ عَلَيكَ سَــلامُ اللَهِ وَقفاً فَإِنَّني ..... رَأَيتُ الكَريمَ الحُرَّ لَيسَ لَهُ عُــمرُ طبعاً هذه القصيدة لأبي تمام .. ولكني أراها من أجمل ما قيل في الرثاء.. فأحببت أن أنقلها لكم...
__________________
ياغـــــــــربة التفكير في ** زمن تحـــــطمه الفتن إن قلت هذا منهجي ** قالوا تشدد مـــــا أتزن
|
|
#4
2009-12-11, 12:36 PM
|
||||
|
||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . اختى فى الله مغتربة ...في الوطن جزاك الله الف خير
__________________
|
|
#6
2009-12-16, 06:20 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
ولأنك بكيت من أجل الشيخ أحمد ياسين بودي أن تسمعي ما قال الكلاب لتزدادي قناعة أن الكلب يظل كلبا رغم أن موقعها ( الحوار مع الشيعة) ولكنها المناسبة http://tinypic.com/usermedia.php?uo=...FKaoh4l5k2TGxc وأرجو أن تستمعي وتشاهدي http://alsonah.org/vb/showthread.php?p=42790#post42790
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ  
|
|
#7
2009-12-16, 11:57 PM
|
||||
|
||||
  هذه مرثية العـــشــــــــــــــــمـــاوي في الشهيد بإذن الله أحمد ياسين نقلتها لأنني لاتقن كتابة الشعر كله تكسير في تكسير <!-- google --> <!-- google_ad_section_start -->هم أكسبوكَ من السِّباقِ رِهانا
فربحتَ أنتَ وأدركوا الخسرانا هم أوصلوك إلى مُنَاكَ بغدرهم فأذقتهم فوق الهوانِ هَوانا إني لأرجو أن تكون بنارهم لما رموك بها، بلغتَ جِنانا غدروا بشيبتك الكريمة جَهْرةً أَبشرْ فقد أورثتَهم خذلانا أهل الإساءة هم، ولكنْ ما دروا كم قدَّموا لشموخك الإحسانا لقب الشهادةِ مَطْمَحٌ لم تدَّخر وُسْعَاً لتحمله فكنتَ وكانا يا أحمدُ الياسين، كنتَ مفوَّهاً بالصمت، كان الصَّمْتُ منكَ بيانا ما كنتَ إلا همّةً وعزيمةً وشموخَ صبرٍ أعجز العدوانا فرحي بِنَيْلِ مُناك يمزج دمعتي ببشارتي ويُخفِّف الأحزانا وثََّقْتَ باللهِ اتصالكَ حينما صلََّيْتَ فجرك تطلب الغفرانا وتَلَوْتَ آياتِ الكتاب مرتِّلاً متأمِّلاً تتدبَّر القرآنا ووضعت جبهتك الكريمةَ ساجداً إنَّ السجود ليرفع الإنسانا وخرجتَ يَتْبَعُكَ الأحبَّة، ما دروا أنَّ الفراقَ من الأحبةِ حانا كرسيُّكَ المتحرِّك اختصر المدى وطوى بك الآفاقَ والأزمانا علَّمتَه معنى الإباءِ، فلم يكن مِثل الكراسي الراجفاتِ هَوانا معك استلذَّ الموتَ، صار وفاؤه مَثَلاً، وصار إِباؤه عنوانا أشلاءُ كرسيِّ البطولةِ شاهدٌ عَدْلٌ يُدين الغادرَ الخوَّانا لكأنني أبصرت في عجلاته أَلَماً لفقدكَ، لوعةً وحنانا حزناً لأنك قد رحلت، ولم تَعُدْ تمشي به، كالطود لا تتوانى إني لَتَسألُني العدالةُ بعد ما لقيتْ جحود القوم، والنكرانا هل أبصرتْ أجفانُ أمريكا اللَّظَى أم أنَّها لا تملك الأَجفانا؟ وعيون أوروبا تُراها لم تزلْ في غفلةٍ لا تُبصر الطغيانا هل أبصروا جسداً على كرسيِّه لما تناثَر في الصَّباح عِيانا أين الحضارة أيها الغربُ الذي جعل الحضارةَ جمرةً، ودخانا عذراً، فما هذا سؤالُ تعطُّفٍ قد ضلَّ من يستعطف البركانا هذا سؤالٌ لا يجيد جوابَه من يعبد الأَهواءَ والشيطانا يا أحمدُ الياسين، إن ودَّعتنا فلقد تركتَ الصدق والإيمانا أنا إنْ بكيتُ فإنما أبكي على مليارنا لمَّا غدوا قُطْعانا أبكي على هذا الشَّتاتِ لأُمتي أبكي الخلافَ المُرَّ، والأضغانا أبكي ولي أملٌ كبيرٌ أن أرى في أمتي مَنْ يكسر الأوثانا يا فارسَ الكرسيِّ، وجهُكَ لم يكنْ إلاَّ ربيعاً بالهدى مُزدانا في شعر لحيتك الكريمة صورةٌ للفجر حين يبشِّر الأكوانا فرحتْ بك الحورُ الحسانُ كأنني بك عندهنَّ مغرِّداً جَذْلانا قدَّمْتَ في الدنيا المهورَ وربما بشموخ صبرك قد عقدتَ قِرانا هذا رجائي يا ابنَ ياسينَ الذي شيَّدتُ في قلبي له بنيانا دمُك الزَّكيُّ هو الينابيع التي تستقي الجذور وتنعش الأَغصانا روَّيتَ بستانَ الإباءِ بدفقهِ ما أجمل الأنهارَ والبستانا ستظلُّ نجماً في سماءِ جهادنا يا مُقْعَداً جعل العدوَّ جبانا<!-- google_ad_section_end -->
__________________
[flash=http://up.2sw2r.com/upswf/EdT20253.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash]
|
|
#9
2010-01-30, 12:42 PM
|
||||
|
||||
__________________
|
|
| أدوات الموضوع | |
|
|
