#1
|
|||
|
|||
كتاب صحيح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاظل كيف نرد على مثل هذا التفكير وجزاك الله خيرا منقول اقتباس:
|
#2
|
||||||||||
|
||||||||||
[quote=abu_abdelrahman]
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اقتباس:
الكذاب يقول : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هو لا يستطيع أن يقول أن هذا القرآن هو كلام الله دون الإحالة إلى نقلة القرآن الذين كانوا يتمسكون بالسنة ولا يفرطون فيها. اقتباس:
هل هؤلاء هم القرآنيون!!؟؟ اقتباس:
كتاب طاعة الرسول : حدثنا أهل السنة والجماعة قالوا : حدثنا أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم قالوا : حدثنا رسول عن أمين الوحى جبريل عن رب العزة قال : ( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) وبنفس الإسناد : ( من يطع الرسول فقد أطاع الله ). كتاب وجوب الأخذ بما أمر به النبى : حدثنا أهل السنة والجماعة قالوا : حدثنا أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم قالوا : حدثنا رسول عن أمين الوحى جبريل عن رب العزة قال : ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب ). كتاب نفى الإيمان وتكفير من يرد حكم النبى ووجوب التسليم لحكمه : حدثنا أهل السنة والجماعة قالوا : حدثنا أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم قالوا : حدثنا رسول عن أمين الوحى جبريل عن رب العزة قال : ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا فى صدورهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ) اقتباس:
اقتباس:
كتاب سؤال أهل الذكر : حدثنا أهل السنة والجماعة قالوا : حدثنا أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم قالوا : حدثنا رسول عن أمين الوحى جبريل عن رب العزة قال : ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) وبنفس الإسناد قال : ( وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122) ) [سورة التوبة]
__________________
قـلــت :
|
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
نحن نسوى بين القرآن والسنة من حيث الحجية التشريعية ولكننا أبداً لا نسوى بين قول الله وقول الرسول من حيث المنزلة والمكانة. ولكن تأمل هذا الذى قال تجد أنه قد حط من شأن القرآن فبدلاً من أن يكون كلام الله جعله سنة نبى!!!!!!!!!!!!!!!
__________________
قـلــت :
|
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله الجنة شيخنا لقد وضعة هذا الرد في المنتدى الذي كانت به هذه المقالة وقد فرح الجميع بهذه الردود ودعو لك بالخير.
شكرا وجزاك الله عنا خيرا |
#5
|
|||
|
|||
رد: كتاب صحيح
[FONT="Tahoma"][SIZE="4"]
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يوجد كذب غير مُتعمد عن الرسول (ص) هل لك بأن تعطينا مشكوراً أمثلة من تلكم الأحاديث الكاذبة غير المُتعمدة عن رسول الله (ص)؟؟ ثم ما هي أوجه الفرق بين هذا الحديث وهذه الآية الكريمة: " من قتل نفساً مُتعمداً فمصيره النار؟" هل يمكن القول بأن قتل النفس قد يكون مُتعمداً وقد لا يكون ، وقد يكون نتيجة خطأ ما.. وقد يكون مُتعمداً وعن سبق إصرار. بينما الكذب لا يمكن أن يكون إلا مُتعمداً ، والكذب مهما كان ساذجاً أو (بريئاً..) يبقى مُتعمداً واسبابه متنوعة. فلو ذهبت إلى عملي مُتأخراً ساعة فقط وأخبرت مدير العمل أن السيارة تعطلت في الطريق ، والأمر لم يكن كذلك.. أكون قد كذبت عن عمد... فالكذب على رسول الله (ص) لا يكون إلا مُتعمداً. ومن هذا المُنطلق يحق لي أن أسأل: هل هذا معناه أن الكذب غير المُتعمد على رسول الله (ص) أمرٌ مُباح؟؟ هذا الحديث قد جاء أيضاً بصيغة أخرى لا تُشير إلى كلمة مُتعمداً !؟ مما يعني أن كلمة مُتعمداً لم تكن في الحديث ( إن صحَ ) عن النبي (ص) اصلاً.. وهي كلمة دخيلة أدخلها الوضاعون لتبرير كذبهم على رسول الله (ص) وزعموا بأنهم لا يكذبون مُتعمدين على رسول الله (ص) ولكنهم يكذبون لرسول الله – صلوات الله عليه ، وإدعوا أن هناك فرقاً بين الكذب على رسول الله والكذب لرسول الله!!!! فقد جاء عن عمر بن الخطاب (ض) وسعد بن أبي وقاص: حدثنا أبو مُسلم الكشي قال حدثنا مُسلم بن إبراهيم وحجاج بن نصير ، قال حدثنا الدجين بن ثابت أبو الغصين اليربوعي عن اسلم مولى عمر بن الخطاب عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله يقول من كذب علي فهو في النار. حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه عن عامر بن سعد ابن أبي وقاص قال: سمعت عُثمان يقول: والله ما يمنعني أن أحدث عن رسول الله أن لا أكون من أوعى صحابته عنه ولكن أشهد لسمعت رسول الله يقول من قال عليّ ما لم أقل فليتبؤّأ مقعده من النار. 110- حَدَّثَنَا مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ أَبِى حَصِينٍ عَنْ أَبِى صَالِحٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « تَسَمَّوْا بِاسْمِى وَلاَ تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِى ، وَمَنْ رَآنِى فِى الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِى ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لاَ يَتَمَثَّلُ فِى صُورَتِى ، وَمَنْ كَذَبَ عَلَىَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ » 1291- حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ عَنْ عَلِىِّ بْنِ رَبِيعَةَ عَنِ الْمُغِيرَةِ - رضى الله عنه - قَالَ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : « إِنَّ كَذِباً عَلَىَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أَحَدٍ ، مَنْ كَذَبَ عَلَىَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ » . سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ :« مَنْ نِيحَ عَلَيْهِ يُعَذَّبُ بِمَا نِيحَ عَلَيْهِ » . مع جزيل الشكر |
#6
|
||||
|
||||
رد: كتاب صحيح
اقتباس:
نعم ، فالكذب لفظة لها معنيان : عام وخاص. فأما العام فهو مطلق الخطأ ، وأما المعنى الخاص فيقصد به المعنى الذى ساد بيننا وهو الكذب المعروف والذى أعرّفه بأنه : مخالفة منطوق اللسان ، مضمورَ الجنان. والأخير هو الكذب المتعمد الذى يستحق فاعله النار. أما الكذب غير المتعمد ( العام ) فهو الخطأ بلغة أهل الحجاز ، قال ابن حبان فى كتاب الثقات (6/114) : "وأهل الحجاز يسمون الخطأ كذباً " وقال ابن حجر في "مقدمة الفتح" (1/426):"قال ابن حبان: أهل الحجاز يطلقون كذب في موضع أخطأ، ذكر هذا في ترجمة برد من كتاب الثقات". وقال أيضاً في "الفتح" (2/490):"ومعنى قوله: "كذب" أي أخطأ وهو لغة أهل الحجاز يطلقون الكذب على ما هو أعم من العمد والخطأ". وقال الخطابي وغيره أهل الحجاز يطلقون الكذب في موضع الخطأ". وقال ابن تيمية في "مجموع الفتاوى":"فَإِنَّ الْكَذِبَ كَانُوا يُطْلِقُونَهُ بِإِزَاءِ الْخَطَأِ". قال ابن منظور رحمه الله تعالى في لسان العرب 1/709 : وفي حديث صلاة الوتر : "كذب أبو محمد " أي أخطأ ؛ سماه كذبا لأنه يشبهه في كونه ضد الصواب كما أن الكذب ضد الصدق ، وإن افترقا من حيث النية والقصد لأن الكاذب يعلم أن ما يقوله كذب ، والمخطىء لا يعلم. ... وقد استعملت العرب الكذب في موضع الخطأ . قال الأخطل : كذبتك عينُك أم رأيت بواسط ٍ وقال ذو الرمة : وما في سمعه كذب. ( أى خطأ ) وفى القرآن شاهد على هذا ألا وهو قوله تعالى : ما كذب الفؤاد ما رأى [ النجم : 11 ] أى ما أخطأ. وقريب من ذلك قوله تعالى : فبأى آلاء ربكما تكذبان أى تنكران وتجحدان. من هنا نعلم أن هناك كذب متعمد ، وهناك كذب غير متعمد ألا وهو الخطأ. وفى هذه الحالة يعتبر الحديث الضعيف كذب ولكنه غير متعمد ، أى : خطأ. أما الكذب المتعمد الذى يتوعد النبى صاحبه بالنار فهو الحديث المكذوب أو الذى يسمى اصطلاحاً بالحديث الموضوع . أرجو أن أكون قد وفقت فى إجابتك حول هذه المسألة. اقتباس:
من أين جئت بهذه الآية من القرآن يا أخى؟! هل هذا من قرآن منكري السنة؟! قال تعالى وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا [ النساء : 93 ] اقتباس:
لا يوجد شئ اسمه كذب على رسول الله وكذب آخر لرسول الله. الكذب المتعمد هو كذب ورسول الله برئ منه وقد حذر منه. ولفظة : " متعمداً " صحيحة ولا طعن فيها ، فتعدد الروايات تشير إلى تعدد مرات الرواية فى كثير من الأحيان ، فليس بمستنكر ولا مستبعد أن يحذر النبى من الكذب عليه ، فى مواقف عدة مرة بصيغة الجزم ومرة بغيرها ، فالدعوة النبوية استمرت ثلاث وعشرين سنة. سعداء بوجودك معنا. تقبل تحياتى :
__________________
قـلــت :
|
#7
|
|||
|
|||
وجزاك الله عنا خيرا
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|