جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
ماذا للمرأة في الجنة!!
ماذا للمرأة في الجنة!!
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد، ففي الوقت الذي تسلط فيه شياطين الإنس والجن على عقول وقلوب كثير من نساء الأرض، بل نساء المسلمين كذلك، وجعلوا منهن دمية في أيديهم وجعلوا منها منافسة للرجل الذي هو أبوها وأخوها وزوجها وابنها. وجعلوها تترك ميدانها في الحياة لتسابق الرجل في ميدانه فازدحمت ميادين الرجال -ميادين العمل والكدح-، حتى كثرت البطالة وتضرر من جرائها المجتمع كله، وخلت ميادين النساء، ميادين التربية والقيام بشئون الأسرة؛ فتضرر المجتمع أيضا أيما ضرر. ومن عجيب أمرهم أنهم جعلوا المرأة تترفع عن أي شيء يحتاج إلى امرأة، ولو رجعنا إلى الوراء إلى عهد الصحابة -رضي الله عنهم- لما وجدنا لتلك النعرات الجاهلية أي أثر في سلوك الصحابيات -رضي الله عنهن-، فقد كن ملتزمات بشرع الله مقبلات على المهمة التي خلقهن الله من أجلها، وكان قيامهن بهذه المهمة هو وسيلتهن للغاية المنشودة التي يشترك فيها المؤمنون رجالاً ونساءً، ألا وهي رضوان الله والجنة. ومن هنا كانت هذه المنافسة في هذه المواقف التي تعكس مدى سمو نفوس الصحابيات وارتفاعها إلى عنان السماء. 1ـ وعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: (قلت يا رسول الله نرى الجهاد أفضل الأعمال أفلا نجاهد فقال لكن أفضل الجهاد حج مبرور) رواه البخاري وغيره، وابن خزيمة في صحيحه ولفظه قالت: (قلت يا رسول الله هل على النساء من جهاد قال عليهن جهاد لا قتال فيه الحج والعمرة). 2ـ عن أم سلمة قالت: (يا رسول الله لا أسمع الله ذكر النساء في الهجرة فانزل الله -تعالى-: (فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً مِّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ)(آل عمران: 195)(رواه الترمذي وقال الألباني صحيح لغيره). قال ابن كثير رحمه الله: "يقول -تعالى-: (فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ) أي فأجابهم ربهم... وقوله -تعالى-: (أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى) هذا تفسير للإجابة، أي قال لهم مخبراً أنه لا يضيع عمل عامل منكم لديه، بل يوفي كل عامل بقسط عمله من ذكر أو أنثى وقوله: (بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ) أي جميعكم في ثوابي سواء..." وقال تعالى: (وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيراً)(النساء: 124). قال ابن كثير -رحمه الله- في تفسير الآية: "بيان إحسانه وكرمه ورحمته في قبول الأعمال الصالحة من عباده ذكرانهم وإناثهم بشرط الإيمان وأنه سيدخلهم الجنة ولا يظلمهم من حسناتهم ولا مقدار النقير وهو النقرة التي في ظهر نواة الثمرة". وقال -عز وجل-: (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ )(النحل: 97). قال ابن كثير -رحمه الله-: "هذا وعد من الله -تعالى- لمن عمل صالحاً وهو العمل المتابع لكتاب الله -تعالى- وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- من ذكر أو أنثى من بني آدم وقلبه مؤمن بالله ورسوله وإن هذا العمل المأمور به مشروع من عند الله بأن يحييه الله حياة طيبة في الدنيا وأن يجزيه بأحسن ما عمله في الدار الآخرة، والحياة الطيبة تشتمل وجوه الراحة من أي جهة كانت". وقال الله -تعالى-: (مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزَى إِلا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ)(غافر: 40). 3ـ عن أم عمارة الأنصارية أنها أتت النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت: (ما أرى كل شيء إلا للرجال وما أرى النساء يذكرن بشيء فنزلت هذه الآية (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ)(الأحزاب: 35)(رواه الترمذي وصححه الألباني). وفى مسند الإمام أحمد عن أم سلمة -رضي الله عنها- قالت: (يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لنا لا نذكر في القرآن كما يذكر الرجال قالت فلم يرعني منه يوما إلا ونداؤه على المنبر يا أيها الناس.. قالت وأنا أسرح رأسي فلففت شعري ثم دنوت من الباب فجعلت سمعي عند الجريد فسمعته يقول إن الله عز وجل يقول: (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً)(الأحزاب 35)، قال فيه ابن كثير إسناده لا بأس به. نسال الله لنا ولك الإخلاص في القول والعمل، والثبات على هذا الدين وصلى الله على نبينا محمد. منقول
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله الله خير اخية
نفع الله بك اختك يعرب |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله كل خير
|
#4
|
||||
|
||||
السلام عليكم
عندما يثار تساؤل ماذا للمرأة من النعيم فى الجنة ، وبخاصة من قبل غير المسلمين ، فإنه ينصرف إلى شئ واحد ألا وهو الحور العين!!! ويعتبرون هذا علامة على عدم الإنصاف بين الرجل والمرأة فى الإسلام!!! وكأن القوم لا يفكرون إلا بأعضائهم التناسلية ، حتى عن يوم القيامة وفى الجنة!!! ونسوا أو تناسوا أن الله سبحانه وتعالى هو أعلم بمن خلق : ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير فهو سبحانه اذلى خلق الخلق وهو أعلم بما يحبون وبما يكرهون ، وخلق الذكر وعلم منه أن مطلوبه يكون فى الأنثى ، وخلق النثى وعلم أن مطلوبها يكون فى حب الجمال ، أى أن تكون جميلة وأجمل من أقرانها ، هذا غاية الرجل وهذها غاية المرأة. ولهذا فإن الله سبحانه وتعالى يعطى كل منهما من الثواب فى الجنة ما يناسب رغباته وميوله ، فالرجل وهو يميل إلى النساء يعطيه الله الحور العين ، وهذا يناسبه ، والمرأة وهى تطلب الجمال وتبحث عنه يعطيها الجمال الفائق ، فالحور العين الواحدة منهن ترتدى سبعين ثياباً من الحرير ومن جمالها يشف عن نخاع عظمها ، جبهتها كالمرآة من الحسن والجمال ، أما المرأة المؤمنة فى الجنة فإنها تكون أجمل من هؤلاء جميعاً ، وهى تستمتع بجمالها كما يستمتع الرجل بالحور العين سواء بسواء. ويكن الحور العين خدماً عندها وتسمى بالمرضية. شبيه هذا فى الدنيا أن الأولاد يعجبهم اللعب بأشياء معينة بينما الفتيات يعجبهن اللعب بألعاب أخرى مختلفة. وهكذا ولله المثل الأعلى الذى يعطى كل إنسان حسب مراده وحسب احتياجه.
__________________
قـلــت :
|
#5
|
|||
|
|||
بارك الله في نقلك ونفع به
|
#6
|
|||
|
|||
اسأل الله ان يجعلنا من اهل الجنه وان يغفر لنا ذنوبنا ماتقدم منها وماتأخر
جزاك الله كل خير ام مريم على الموضوع |
#7
|
|||
|
|||
للرجال في الجنة حور العين... فماذا للنساء؟؟
ذكرني موضوع أختنا الفاضلة بسطور كانت لى فى إحدى المنتديات ( رأيت نقلها وضمها للموضوع زيادة فى الفائدة) والله المستعان عبدالله عند ذكر الله للمغريات الموجودة في الجنة من أنواع المأكولات والمناظر الجميلة والمساكن والملابس فإنه يعمم ذلك للاثنين (الذكر والأنثى) فالجميع يستمتع بما سبق. ويتبقى: أن الله قد أغرى الرجال وشوقهم للجنة بذكر ما فيها من (الحور العين) و(النساء الجميلات) ولم يرد مثل هذا للنساء.. فقد تتساءل المرأة عن سبب هذا ؟! والجواب 1- أن الله: لا يسأل عما يفعل وهم يسألون [الأنبياء:23]، ولكن لا حرج أن نستفيد حكمة هذا العمل من النصوص الشرعية وأصول الإسلام فأقول: 2- أن من طبيعة النساء الحياء – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله – عز وجل – لا يشوقهن للجنة بما يستحين منه. 3- أن شوق المرأة للرجال ليس كشوق الرجال للمرأة – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله شوّق الرجال بذكر نساء الجنة مصداقا لقوله: {ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء} [أخرجه البخاري] أما المرأة فشوقها إلى الزينة من اللباس والحلي يفوق شوقها إلى الرجال لأنه مما جبلت عليه كما قال تعالى أومن ينشأ في الحلية [الزخرف:18]. 4- قال الشيخ ابن عثيمين: إنما ذكر – أي الله عز وجل – الزوجات للأزواج لأن الزوج هو الطالب وهو الراغب في المرأة فلذلك ذكرت الزوجات للرجال في الجنة وسكت عن الأزواج للنساء ولكن ليس مقتضى ذلك أنه ليس لهن أزواج.. بل لهن أزواج من بني آدم. ** المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي... 1- إما أن تموت قبل أن تتزوج. 2- إما أن تموت بعد طلاقها قبل أن تتزوج من آخر. 3- إما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها الجنة، والعياذ بالله. 4- إما أن تموت بعد زواجها. 5- إما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت. 6- إما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره. ** هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة ما يقابلها في الجنة.. 1- فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله – عز وجل – في الجنة من رجل من أهل الدنيا لقوله: {ما في الجنة أعزب} [أخرجه مسلم]، قال الشيخ ابن عثيمين: إذا لم تتزوج – أي المرأة – في الدنيا فإن الله تعالى يزوجها ما تقر بها عينها في الجنة.. فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث ومن جملة النعيم: الزواج. 2- ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة. 3- ومثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة. قال الشيخ ابن عثيمين: فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة ولم تتزوج أو كان زوجها ليس من أهل الجنة فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوا من الرجال. أي فيتزوجها أحدهم. 4- وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي – في الجنة – لزوجها الذي ماتت عنه. 5- وأما المرأة التي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة. 6- وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثروا لقوله: {المرأة لآخر أزواجها} [سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني]. ولقول حذيفة لامرأته: (إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة). مسألة: قد يقول قائل: إنه قد ورد في الدعاء للجنازة أننا نقول (وأبدلها زوجا خيرا من زوجها) فإذا كانت متزوجة.. فكيف ندعوا لها بهذا ونحن نعلم أن زوجها في الدنيا هو زوجها في الجنة وإذا كانت لم تتزوج فأين زوجها؟ والجواب كما قال الشيخ ابن عثيمين: إن كانت غير متزوجة فالمراد خيرا من زوجها المقدر لها لو بقيت وأما إذا كانت متزوجة فالمراد بكونه خيرا من زوجها أي خيرا منه في الصفات في الدنيا لأن التبديل يكون بتبديل الأعيان كما لو بعت شاة ببعير مثلا ويكون بتبديل الأوصاف كما لو قلت لك بدل الله كفر هذا الرجل بإيمان وكما في قوله تعالى: {ويوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات} [إبراهيم:48]، والأرض هي الأرض ولكنها مدت والسماء هي السماء لكنها انشقت. ورد في الحديث الصحيح قوله للنساء: {إني رأيتكن أكثر أهل النار...} وفي حديث آخر قال: {إن أقل ساكني الجنة النساء} [أخرجه البخاري ومسلم]، وورد في حديث آخر صحيح أن لكل رجل من أهل الدنيا (زوجتان) أي من نساء الدنيا. فاختلف العلماء – لأجل هذا – في التوفيق بين الأحاديث السابقة: أي هل النساء أكثر في الجنة أم في النار؟ فقال بعضهم: بأن النساء يكن أكثر أهل الجنة وكذلك أكثر أهل النار لكثرتهن. قال القاضي عياض: (النساء أكثر ولد آدم). وقال بعضهم: بأن النساء أكثر أهل النار للأحاديث السابقة. وأنهن – أيضا – أكثر أهل الجنة إذا جمعن مع الحور العين فيكون الجميع أكثر من الرجال في الجنة. وقال آخرون: بل هن أكثر أهل النار في بداية الأمر ثم يكن أكثر أهل الجنة بعد أن يخرجن من النار – أي المسلمات –قال القرطبي تعليقا على قوله: {رأيتكن أكثر أهل النار}: (يحتمل أن يكون هذا في وقت كون النساء في النار وأما بعد خروجهن في الشفاعة ورحمة الله تعالى حتى لا يبقى فيها أحد ممن قال: لا إله إلا الله فالنساء في الجنة أكثر). الحاصل: أن تحرص المرأة أن لا تكون من أهل النار إذا دخلت المرأة الجنة فإن الله يعيد إليها شبابها وبكارتها لقوله: {إن الجنة لا يدخلها عجوز.... إن الله تعالى إذا أدخلهن الجنة حولهن أبكارا}. ورد في بعض الآثار أن نساء الدنيا يكن في الجنة أجمل من الحور العين بأضعاف كثيرة نظرا لعبادتهن الله. قال ابن القيم (إن كل واحد محجور عليه أن يقرب أهل غيره فيها) أي في الجنة. وبعد: فهذه الجنة قد تزينت لكن معشر النساء كما تزينت للرجال في مقعد صدق عند مليك مقتدر فالله الله أن تضعن الفرصة فإن العمر عما قليل يرتحل ولا يبقى بعده إلا الخلود الدائم، فليكن خلودكن في الجنة – إن شاء الله – واعلمن أن الجنة مهرها الإيمان والعمل الصالح وليس الأماني الباطلة مع التفريط وتذكرن قوله: (إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها: ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت). سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله و الله أكبر المصدر: موقع أذكر الله والأن هديتي المتواضعة لكِ أختاه هذه المحاظرة لفضيلة الشيخ إسماعيل حميدي من أحسن وأفضل ما يُهدى الى الفُضليات الُمسلمات وهى في قلب الموضوع ويبدأ بعد جِلسة الإستراحة وتحديداً عند بداية رقم 17 من التسجيل ( لمن إستعجل منكنَ) وهذا رابط هذه الرائعة http://media.islamway.com/lessons/hmeedy//na3eem.rm ولربما مضى على الرابط زمن طويل فلهذا إن لم يعمل ( برجاء الدخول على صفحة الشيخ بطريق الإسلام )
__________________
[flash=http://www.shy22.com/upfiles/wff45193.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash] |
#8
|
|||
|
|||
بار الرحمن فيكم
|
#9
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دخول الجنة والنار برحمة الله سبحانه وتعالي ولكن بالاعمال تكون درجتك في الجنة ان شاء الله باركـ الله فيكـِ وسدد خُطاكِـ.. وجمعنا بكم في جنانه موضوع في غايه الروعهــ ... اللهم اكتب لنا الجنه وبلغنا اياها لانها غايتناولاتجعل الدنيا اكبر همنا واجعل الاخرة هي مبتغانا ودارنا اسأل الله ان يرزقني واياكم الجنة |
#10
|
|||
|
|||
الله سبحانه وتعالى يعلم ما تخفي الصدور ولذلك فهو يتصرف بحكمة لا نعلمها
وبالتالي فللرجل ما تشتهي نفسه وللمرأة ماتشتهي نفسها بارك الله في صاحبة الموضوع وجزى الله الإخوة المتدخلون بالإفادة كل خير |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع: ماذا للمرأة في الجنة!! | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
اشجار وخيول الجنة | معاوية فهمي | موضوعات عامة | 0 | 2020-01-05 05:56 PM |
هل سمعت بهذا من قبل | معاوية فهمي | موضوعات عامة | 0 | 2019-12-22 11:36 AM |