جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ولاية علي (عليه السلام) في القرآن
قوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم.
(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)(1) صدق الله العلى العظيم سورة المائدة الايه 54- وجه الاستدلال من هذه الآية: تكون هذه الآية واضحة في ولاية أمير المؤمنين وإمامته إذا ثبت أن المراد من قوله تعالى: (الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) هو الإمام علي (عليه السلام)، وإذا ثبت أيضاً أن كلمة الولي بمعنى الأولى بالتصرف. المصادر التي أثبتت نزولها في علي (عليه السلام): لقد قامت الأدلة وتواترت الروايات من الطرفين على أن هذه الآية نزلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بخصوص الإمام علي (عليه السلام) عندما تصدق بالخاتم وهو راكع. وقد روى هذا الخبر جمع من الصحابة منهم: (1) أبو ذر الغفاري: وقد رواه عنه مجموعة من الحفاظ مثل: أـ أبو إسحاق أحمد بن إبراهيم الثعلبي في التفسير ـ (الكشف والبيان عن تفسير القرآن). ب ـ الحافظ الكبير الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل ج1 ص 177 ط. بيروت. جـ ـ سبط ابن الجوزي في التذكرة ص 18. د ـ الحافظ ابن حجر العسقلاني في (الكاف الشاف) ص 56. ... وغيرهم من المحدثين والحفّاظ. (2) المقداد بن الأسود: وأخرجه عنه الحافظ الحسكاني في (شواهد التنزيل) ج 1ص 171 ط. بيروت تحقيق المحمودي. (3) أبو رافع القبطي: مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) _: أخرجها عنه مجموعة من الأعلام مثل: أـ الحافظ بن مردويه في كتاب (الفضائل). ب ـ الحافظ جلال الدين السيوطي في (الدر المنثور) ج2 ص 293. ونختار من هذه الروايات العديدة ما رواه أبو ذر الغفاري (رضي الله عنه) في رواية طويلة أخرجها عنه الحاكم الحسكاني بسنده ص 177 ج1 ط. بيروت. قال أبو ذر الغفاري (رضي الله عنه): (أيها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا جندب بن جنادة البدري أبو ذر الغفاري، سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم بهاتين وإلا فصمتا ورأيته بهاتين وإلا فعميتا، وهو يقول:علي قائد البررة قاتل الكفرة منصور من نصره ومخذول من خذله، أما إني صليت مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوماً من الأيام صلاة الظهر، فسأل سائل في المسجد، فلم يعطه أحد، فرفع السائل يده إلى السماء وقال: اللهم أشهد أني سألت في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فلم يعطني أحد شيئاً، وكان علي (عليه السلام) راكعاً فأومأ إليه بخنصره اليمنى وكان يتختم فيها، فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم من خنصره، وذلك بعين النبي (صلى الله عليه واله وسلم) فلما فرع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من صلاته، رفع رأسه إلى السماء، وقال: اللهم إن أخي موسى سألك، فقال: (رب اشرح لي صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني، يفقهوا قولي، واجعل لي وزيراً من أهلي، هارون أخي، اشدد به أزري، وأشركه في أمري) فأنزلت عليه قرآناً ناطقاً: (سنشد عضدك بأخيك)، اللهم وأنا محمد نبيك وصفيك. اللهم فاشرح لي صدري، ويسر لي أمري، واجعل لي وزيراً من أهلي علياً أخي أشدد به أزري، قال: فو الله ما استتم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) الكلام حتى نزل عليه جبرائيل من عند الله، وقال: يا محمد هنيئاً ما وهب لك في أخيك. قال (صلى الله عليه وآله وسلم: وما ذاك يا جبرائيل؟ قال: أمر الله أمتك بموالاته إلى يوم القيامة. وأنزل عليك: (إنما وليكم اتلله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)). وهذه الرواية جاءت بألفاظ متعددة نقتصر في هذا المقام بهذه الرواية فإنها كافية لبيان الطلب. |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا وبارك فيك وأحسن اليك
وجعل هذه المشاركه الطيبه في ميزان حسناتك وميزان حسنات القائمين على المنتدى |
#3
|
|||
|
|||
جزاك الله خير
|
#4
|
|||
|
|||
لن أزعج نفسي بالرد على التهريج
وإنما أنقل ردا لمصطفى الكاظمي للوهلة الاولى تبدو لنا العمومية في المدلول ونحن نرتل آية الولاية المباركة، شمولية مفردة الولاية وعدم تخصصها بشخصية محددة، خاصة وان بيان مفردات الاية الشريفة كمفردة: لفظ الجلالة (الله) والرسول والذين أمنوا، اقامة الصلاة، ايتاء الزكاة... تتأتى في سياق الفهم العام، الا ان مفردة " الركوع " هنا في ذيل الاية بـ :(وهم راكعون) هي ما لوت أعناق رجال الاسلام ومفسري القرآن منذ زمن يعود الى ما بعد عصر الخلفاء الثلاثة، فتوقفوا ملياً عندها وعند مدلولاتها وبلاغة ولوجها الزماني والمكاني في الاية. هنا يطرح التساؤل نفسه بقوة عن الضمير(هم) ثم لمَ لمْ تأت المفردة ان كانت وصفاً-كما يزعم البعض- هكذا: الراكعون أو الساجدون او الركّع السجود؟ كما وردت في موطن الاشادة والتعريف بصفات المؤمنين او المصلين في العديد من آيات القرآن الكريم! لأجل معرفة المقصود بـ " وهم راكعون" يجدر الوقوف عند رؤى قاصرة او منحازة استلت معها قطاعاً منا الى مبتنياتها العقيدية التي بدورها انسحبت الى تفسير وتأويل للقرآن وفق ما يتناغم واعتقاد هذه الرؤى، فهناك رأي يمثل واجهة كبيرة في مدرسة الصحابة وربما دخل في رأيهم شتات من التشيع ايضا، هذا الرأي خالف حتى المشهور من اقوال رجال مدرسة الصحابة انفسهم فيما يتعلق بإنتساب الاية الشريفة ونزولها بحق امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام، وهذا التبني اضحى الخيار الاوحد لجمهور الاكثرية من فرق المسلمين، ويستخدم اجندة واسعة ومؤثرة إعلاميا وسياسيا اليوم. اجمالا فان هذا الرأي المخالف يشكك بولايته عليه السلام، بل يرفض بصورة قاطعة فكرة ان الاية نزلت في علي عليه السلام، وعللوا رفضهم بالنقاط التالية: الاولى* خطأ إستدلال الشيعة باية الولاية على إمامة علي قبل أبي بكر وقبل عمر وقبل عثمان: [ ووجه الدلالة في سبب نزول هذه الآية، فالآية عامة لا يوجد فيها أي ذكر لعلي بن ابي طالب، والشيعة يزعمون أنّ علياً كان يصلي فجاء سائل يسأل الناس فلم يعطه أحد شيئاً، فجاء إلى علي وهو راكع فمد عليّ يده وفيها خاتم فأخذ الرجل الخاتم من يد عليّ رضي الله عنه فأنزل الله جل وعلا الآية، ويقولون" ويؤتون الزكاة وهم راكعون" هم واحد وهو علي بن أبي طالب. وهذه الآية أو ما تسمى عندهم بآية الولاية هي أقوى دليل لديهم بهذه المسألة. لكننا نجد بطلان قول الشيعة جلياً من خلال:" قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ* الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ " كما ثبت عندنا نحن اهل السنة قول الرسول المصطفى" إن في الصلاة لشغلاً "متفق عليه..فكيف ينسب إلى علي أن يشتغل بإخراج الزكاة وقت الصلاة]. الثانية * الأصل في الزكاة: أن يتقدم بها المزكي لا أن ينتظر الفقير يأتيه ويطلب منه هذه الزكاة، فهذا لا يُمدح وإنما يُمدح الذي يعطيها إبتداء. الثالثة * إنّ الزكاة لم تجب على علي لانه كان فقيراً!! وقد امهر فاطمة درعاً، فهو لم يكن ذا مال، وما كان يملك حتى شراء خادم. الرابعة * ليس في هذه الآية مدح لمن يعطي الزكاة وهو راكع، إذ لو كان الأمر كذلك لقلنا للناس أعطوا زكاة أموالكم وأنتم في الركوع. الخامسة * في الاية ذكر إقامة الصلاة لا ذكر أدائها " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ (ثم وصفهم)الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ. وإقامة الصلاة تختلف تماماً عن أدائها وذلك أن إقامة الصلاة هي أن تؤدى بكمال شروطها وأركانها وواجباتها بل ومستحباتها مع حسن وضوء وحسن خشوع. السادسة * وَهُمْ رَاكِعُونَ، ليس له دخل في الصلاة أصلا وإنما الركوع هنا بمعنى الخضوع لله جل وعلا كما قال الله عن داوود عليه السلام {وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ 24 }. أي خاضعاً فالركوع هو الخضوع. وقوله تعالى عن مريم عليها السلام" يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ" أي إخضعي مع الخاضعين. فيكون المراد من" الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ" أي وهم في كل أحوالهم خاضعون لله تعالى.. السابعة * سبقت هذه الاية ايات ثلاث: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ" فنهى الله جل وعلا المؤمنين أن يتولوا اليهود والنصارى الثامنة * يتمسك اهل السنة بحديث يعتبرونه حسن الإسناد في أن سبب هذه الآية هو قصة وقعت لعبادة بن الصامت وذلك أن عبد الله بن أُبي بن سلول شفع عند النبي المصطفى لبني قينقاع، لما أراد النبي أن يقتلهم فتركهم له النبي، فأراد إخوانهم اليهود من بني النظير أن يشفع لهم عبادة بن الصامت كما شفع عبدالله بن أُبي بن سلول لإخوانه اليهود فرفض عبادة رضي الله عنه أن يشفع لهم عند الرسول، ولذلك عدّ عبادة بن الصامت من أصحاب بيعة العقبة ومن المؤمنين وان عبد الله بن أبي من المنافقين بل رأس المنافقين. فكيف يصنع عبادة بن الصامت كما صنع عبد الله بن أبي بن سلول، فرفض الشفاعة لهم فأنزل الله " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء...(الى) إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ" فالآيات تتكلم عن ولاية المؤمنين بشكل عام ولا تتكلم عن قضية رجل تصدق بصدقة وهو يصلي. واكثر من هذا نقول: يستطيع كل أحد أن يدعي مثل هذه الدعوى فيأتينا شخص فيؤلف حديثاً مكذوباً على طلحة ويقول إن طلحة تصدق وهو راكع إذاً هي في طلحة !!ويأتينا ثالث ويقول هي في الزبير ورابع يأتينا ويقول هي في خالد...وهكذا فلا تنتهي هذه القضية، وحتى لو قلنا أنها نزلت في علي- تنزّلا وإلا هي لم تنزل في علي، أين الخلافة؟ وأينالولاية ؟ فاذا قلنا إن الله حاكم وخالق الخلق ورب العالمين ... أين الخلافة ؟ وهناك دعاوى وجدتها للشيعة في المراجعات يحاولون فيها التلبيس على الناس يقولون:أجمع المفسرون على أن هذه الآية إنما نزلت في علي حين تصدق راكعاً في الصلاة. ويزعمون أن هذه المراجعات تمت بين عبد الحسين شرف الدين الموسوي والشيخ سليم البشري رحمه الله ( شيخ الأزهر في ذلك الوقت )، وهذا لا شك أنه كذب في زج إسم الشيخ سليم البشري في هذا الموضوع وهو منه براء. التاسعة * الزكاة بالخاتم لا تُجْزئ، لان الزكاة بالدراهم والدنانير، وأما إن يتزكى بالخاتم فإن هذا لا يجزئ أبداً. العاشرة* أقوال المفسرين في هذه الآية منهم: إبن كثير: وَهُمْ رَاكِعُونَ، فقد توهم البعض أنها في موضع الحال من قوله " يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ" يعني أنهم يؤتون الزكاة والحال أنهم راكعون- حتى أن بعضهم ذكر هذا أثراً عن علي بن ابي طالب أن هذه الآية قد نزلت فيه وأن مرّ به سائل في حال ركوعه فأعطاه خاتمه. ثم ذكر بن كثير ضعف رواية أنها نزلت في عليّ وقال:ليس يصح منها شيء بالكلية لضعف أسانيدها وجهالة رجالها. الرازي في تفسيره يقول: - بعد أن ذكر كلاماً طويلاً في إبطال القول في أنها نزلت في عليّ ولو كانت هذه الآية دالة على إمامته لأحتج بها في محفل من المحافل، فإنهم ينقلون عنه أنه تمسك يوم الشورى بخبر يوم الغدير وخبر المباهلة في جميع فضائله ومناقبه ولم يتمسك البته بهذه الآية لإثبات إمامته وذلك يوجب القطع بسقوط قول هؤلاء الروافض الملعونين. انتهى النقل قال الله تعالى: إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ{55} وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ{56} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ لا يدري الروافض أنهم يوقعون أنفسهم في سراديب لا منفذ لها يصر الروافض على أن كلمة : يأ أيها الذين آمنوا قصد بها علي رضي الله عنه شخصيا سأجاريهم وأسأل الآية الثابلثة بدأت أيضا ب: يا أيها الذين آمنوا وهي آيات ثلاث مسترسلة وبذلك فالمقصود هنا هو علي رضي الله عنه فما به علي هنا قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ مأساة الله ينهى عليا عن اتخاذ من اتخذوا دينهم لعبا ولهوا أولياء وكذبلك اليهود والنصارى والكفار فهل ترك أحدا من أعداء الإسلام لم يتوله؟؟؟ بل إن القرآن يدعوه لتقوى الله إن كان مؤمنا وكلمة: إن كان بليغة البيان أرأيتم يا رافضة أين أوقعتم علي رضي الله عنه هذا هو باطلكم وكذبكم على الله
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#5
|
|||
|
|||
الله يشفيك أخوي أنت ومشايخك
__________________
إن كان نصبا حب آل محمد فليشهد الثقلان انى ناصبي
|
#6
|
||||
|
||||
من كلامك السابق اقول لك هل انته مجنون ام مذا لقد احترت فيك فانت نقلت
كلا م عن امير المؤمنين في موضوع اخر انه يمارس التقيه اي انه يخاف الناس فكيف تاتي الان بآيات تدل على انه الولي وهل يعطي الله الولايه لرجل كما تزعمون يخاف الناس اكثر من الله ولكن العقل زينه وهذا من نقلك يا رافضي ------------------------------------------- أن الإمام الباقر عليه السلام قال إن جده أمير المؤمنين عليه السلام كان يعيش في تقية وكان لا يرجع سهم ذوي القربى لأهل البيت عليهم السلام مخافة أن يقول الناس أنه خالف أبا بكر وعمر !! وهذا أخرجه عدة من الحفاظ منهم ابن شبة النميري في كتابه تاريخ المدينة ج1ص217 قال داوي علاتك
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#7
|
|||
|
|||
[quote=ابو سرحان;5483]
قوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم. (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)(1) صدق الله العلى العظيم سورة المائدة الايه 54- وجه الاستدلال من هذه الآية: تكون هذه الآية واضحة في ولاية أمير المؤمنين وإمامته إذا ثبت أن المراد من قوله تعالى: (الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) هو الإمام علي (عليه السلام)، وإذا ثبت أيضاً أن كلمة الولي بمعنى الأولى بالتصرف. المصادر التي أثبتت نزولها في علي (عليه السلام): لقد قامت الأدلة وتواترت الروايات من الطرفين على أن هذه الآية نزلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بخصوص الإمام علي (عليه السلام) عندما تصدق بالخاتم وهو راكع. وقد روى هذا الخبر جمع من الصحابة منهم: (1) أبو ذر الغفاري: وقد رواه عنه مجموعة من الحفاظ مثل: أـ أبو إسحاق أحمد بن إبراهيم الثعلبي في التفسير ـ (الكشف والبيان عن تفسير القرآن). ب ـ الحافظ الكبير الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل ج1 ص 177 ط. بيروت. جـ ـ سبط ابن الجوزي في التذكرة ص 18. د ـ الحافظ ابن حجر العسقلاني في (الكاف الشاف) ص 56. ... وغيرهم من المحدثين والحفّاظ. (2) المقداد بن الأسود: وأخرجه عنه الحافظ الحسكاني في (شواهد التنزيل) ج 1ص 171 ط. بيروت تحقيق المحمودي. (3) أبو رافع القبطي: مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) _: أخرجها عنه مجموعة من الأعلام مثل: أـ الحافظ بن مردويه في كتاب (الفضائل). ب ـ الحافظ جلال الدين السيوطي في (الدر المنثور) ج2 ص 293. ونختار من هذه الروايات العديدة ما رواه أبو ذر الغفاري (رضي الله عنه) في رواية طويلة أخرجها عنه الحاكم الحسكاني بسنده ص 177 ج1 ط. بيروت. قال أبو ذر الغفاري (رضي الله عنه): (أيها الناس من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا جندب بن جنادة البدري أبو ذر الغفاري، سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم بهاتين وإلا فصمتا ورأيته بهاتين وإلا فعميتا، وهو يقول:علي قائد البررة قاتل الكفرة منصور من نصره ومخذول من خذله، أما إني صليت مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوماً من الأيام صلاة الظهر، فسأل سائل في المسجد، فلم يعطه أحد، فرفع السائل يده إلى السماء وقال: اللهم أشهد أني سألت في مسجد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فلم يعطني أحد شيئاً، وكان علي (عليه السلام) راكعاً فأومأ إليه بخنصره اليمنى وكان يتختم فيها، فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم من خنصره، وذلك بعين النبي (صلى الله عليه واله وسلم) فلما فرع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من صلاته، رفع رأسه إلى السماء، وقال: اللهم إن أخي موسى سألك، فقال: (رب اشرح لي صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني، يفقهوا قولي، واجعل لي وزيراً من أهلي، هارون أخي، اشدد به أزري، وأشركه في أمري) فأنزلت عليه قرآناً ناطقاً: (سنشد عضدك بأخيك)، اللهم وأنا محمد نبيك وصفيك. اللهم فاشرح لي صدري، ويسر لي أمري، واجعل لي وزيراً من أهلي علياً أخي أشدد به أزري، قال: فو الله ما استتم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) الكلام حتى نزل عليه جبرائيل من عند الله، وقال: يا محمد هنيئاً ما وهب لك في أخيك. قال (صلى الله عليه وآله وسلم: وما ذاك يا جبرائيل؟ قال: أمر الله أمتك بموالاته إلى يوم القيامة. وأنزل عليك: (إنما وليكم اتلله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)). وهذه الرواية جاءت بألفاظ متعددة نقتصر في هذا المقام بهذه الرواية فإنها كافية لبيان الطلب. اخي تسلم كفييييييييييت اوفيت وفهمت ووضحت مايصعب على الطفل فهمه. وبالدلائل / لا والمشكله المرض اليعانوا ميعرفون كيف يواجهون الصدمه بحيث يقومون بتكذيب مصادرهم..طيب فكروا شوفوا اتاكدوا من مصادركم وبعدين تعالوا تكلموا..عرفنه مصادرنه متعترفون بيهه طيب مصادركم ليش ؟ واذا كانت حجة الاخ هي الجمع فدائما القران يتحدث بصيغه الجمع وعندما تبحث في التفاسير تجدها اما لنبي اوقصة نزلت بخصوص شخص معين وبعضها يخص مجموعة من المؤمنين فلا نستطيع التفريق والتفسير وحدنا من ظاهر الآيه/و {انا اعطيناك الكوثر} ،{انا انزلناه في ليلة القدر} ايضا جمع _لا اعتقد هناك اختلاف في تفسير من المقصود في المعطي والمنزل ومن خالف فقد كفر
__________________
قالوا ترفضت قلت كلا ما الرفض ديني ولا اعتقادي لكن توليت دون شكٍ خير امامٍ وخير هادي اذا كان حب الوصي رفضاً فانني ارفض العبادِ اذافي مجلس ذكروا علياً وسبطيه وفاطمة الزكيه يقال تجاوزوا ياقوم عنه فهذا من حديث الرافضيه برئت الى المهيمن من اناسٍ يرون الرفض حب الفاطميه |
#8
|
||||
|
||||
ماشاء الله رواية مايحتاج
والله عقولكم ياروافض يبغالها خرط إلى الأن لم أجد رد من الروافض وبدأوا في سلسلة الهروب كعادتهم وأقيموا الصلاة وأتوا الزكاة كتب عليكم الصيام وعلى الناس حج البيت هذه أركان الأسلام من القران أريد ركن الولاية من القران بما أنه أفضل من هذه الأركان ومقدم عليها عدكم ؟ والله لن تستطيعوا ذلك ولو كان بعضكم لبعض ظهيرا لأنها في الحقيقة فاشوش خرابيط وخزعبلات !! اتقوا الله في أنفسكم
__________________
[flash=http://up.2sw2r.com/upswf/EdT20253.swf]WIDTH=470 HEIGHT=200[/flash] |
#9
|
||||
|
||||
اقتباس:
=========
قبحك الله وفض فوك وقطع لسانك ونسلك ايها الزنديق الفاجر الكاذب والله قد حرفتم ايات الله بما تهوى انفسكم المريضة أ بعد الكفر ذنب ========== اعوذ بالله من الشيطان الرجيم إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ * خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ * فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ * وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ * اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ * مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ * صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ * أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ * يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ * وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ * فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ صدق الله العظيم وقد اتفق جميع علماء الامة منذ فجر التاريخ على كفركم وتجرأكم بالكذب على الله ورسوله وتلفيق الاكاذيب على ال بيت رسول الله اللهم عليك بالرافضة ومن لا يرفضهم ========= الشريف الحسيني |
#10
|
|||
|
|||
تعجبني حماقات الأغبياء ويعجبني أكثر من ذلك ( الكوبيبيست) ويوم يبلغ الرافضي درجة أن يحاور سنرد عليه أما الآن فهم ومن ذكر في سورة الجمعة ( حامل الأسفار) في مستوى واحد
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
أدوات الموضوع | |
|
|